التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
تنظيم “داعش” الارهابي يضع المغرب على رأس أهدافه المقبلة
نشر في: 30 يونيو 2016
كشف تقرير استخباراتي بريطاني أن ليبيا لم تعد تشكل أولوية بالنسبة لتنظيم الدولة الإسلامية “داعش” بعدما قررت ميليشيات التوجه غربا في اتجاه الصحراء عبر الجزائر، واضعة المغرب على رأس أهداف حربها المقبلة.
وحسب صحيفة "الصباح"، فقد أوضح التقرير المذكور أن وجود مقاتلي “داعش” في ليبيا ليس إلا تكتيكا مؤقتا تنفيذا لإستراتيجية تتوخى الوصول إلى منطقة الساحل والصحراء، مرورا عبر الجنوب الجزائري والانتشار في ربوع المغرب، خاصة في أقصى جنوبه للاستفادة من عائدات التهريب وتجارة المخدرات، وذلك في إشارة الى الشريط العازل بين المغرب وموريتانيا.
ووفق الصحيفة، فإن التقرير كشف أن “داعش” لم تقرر الانسحاب من التراب الليبي خوفا من تكثيف محتمل لضربات التحالف، بل لأنها وجدت صعوبة جمة في تجنيد مقاتلين ليبيين، وأن الأغلبية الساحقة من أعضاء ميليشياتها من المغاربة والتونسيين والجزائريين، بالإضافة الى مجندين من دول جنوب الصحراء بين موريتانيا وتشاد
وحسب صحيفة "الصباح"، فقد أوضح التقرير المذكور أن وجود مقاتلي “داعش” في ليبيا ليس إلا تكتيكا مؤقتا تنفيذا لإستراتيجية تتوخى الوصول إلى منطقة الساحل والصحراء، مرورا عبر الجنوب الجزائري والانتشار في ربوع المغرب، خاصة في أقصى جنوبه للاستفادة من عائدات التهريب وتجارة المخدرات، وذلك في إشارة الى الشريط العازل بين المغرب وموريتانيا.
ووفق الصحيفة، فإن التقرير كشف أن “داعش” لم تقرر الانسحاب من التراب الليبي خوفا من تكثيف محتمل لضربات التحالف، بل لأنها وجدت صعوبة جمة في تجنيد مقاتلين ليبيين، وأن الأغلبية الساحقة من أعضاء ميليشياتها من المغاربة والتونسيين والجزائريين، بالإضافة الى مجندين من دول جنوب الصحراء بين موريتانيا وتشاد
كشف تقرير استخباراتي بريطاني أن ليبيا لم تعد تشكل أولوية بالنسبة لتنظيم الدولة الإسلامية “داعش” بعدما قررت ميليشيات التوجه غربا في اتجاه الصحراء عبر الجزائر، واضعة المغرب على رأس أهداف حربها المقبلة.
وحسب صحيفة "الصباح"، فقد أوضح التقرير المذكور أن وجود مقاتلي “داعش” في ليبيا ليس إلا تكتيكا مؤقتا تنفيذا لإستراتيجية تتوخى الوصول إلى منطقة الساحل والصحراء، مرورا عبر الجنوب الجزائري والانتشار في ربوع المغرب، خاصة في أقصى جنوبه للاستفادة من عائدات التهريب وتجارة المخدرات، وذلك في إشارة الى الشريط العازل بين المغرب وموريتانيا.
ووفق الصحيفة، فإن التقرير كشف أن “داعش” لم تقرر الانسحاب من التراب الليبي خوفا من تكثيف محتمل لضربات التحالف، بل لأنها وجدت صعوبة جمة في تجنيد مقاتلين ليبيين، وأن الأغلبية الساحقة من أعضاء ميليشياتها من المغاربة والتونسيين والجزائريين، بالإضافة الى مجندين من دول جنوب الصحراء بين موريتانيا وتشاد
وحسب صحيفة "الصباح"، فقد أوضح التقرير المذكور أن وجود مقاتلي “داعش” في ليبيا ليس إلا تكتيكا مؤقتا تنفيذا لإستراتيجية تتوخى الوصول إلى منطقة الساحل والصحراء، مرورا عبر الجنوب الجزائري والانتشار في ربوع المغرب، خاصة في أقصى جنوبه للاستفادة من عائدات التهريب وتجارة المخدرات، وذلك في إشارة الى الشريط العازل بين المغرب وموريتانيا.
ووفق الصحيفة، فإن التقرير كشف أن “داعش” لم تقرر الانسحاب من التراب الليبي خوفا من تكثيف محتمل لضربات التحالف، بل لأنها وجدت صعوبة جمة في تجنيد مقاتلين ليبيين، وأن الأغلبية الساحقة من أعضاء ميليشياتها من المغاربة والتونسيين والجزائريين، بالإضافة الى مجندين من دول جنوب الصحراء بين موريتانيا وتشاد
ملصقات
اقرأ أيضاً
بوبكري لـ”كشـ24″.. نطالب النيابة العامة بتحريك الشكايات في حق المتورطين في تبديد المال العام
مجتمع
مجتمع
إضراب جديد للأطباء الداخليين والمقيمين احتجاجا على إغلاق باب الحوار
مجتمع
مجتمع
ڤيديو إشهار الأسلحة البيضاء يطيح بأربعة أشخاص بسيدي قاسم
مجتمع
مجتمع
الرميلي تقرر بيع المحجوزات بـ”فوريانات” الدار البيضاء
مجتمع
مجتمع
خاص بالڤيديو: واخَّا مْكَرفصاهُمْ الوقت.. مْغَارْبة بْلاَ تَغْطيّة وَلاَ دَعمْ فْزمَانْ الحماية الاجتماعية
مجتمع
مجتمع
“تريبورتورات” تفاقم فوضى نقل السياح بمراكش
مجتمع
مجتمع
اغتصاب كاذب لفتاة قاصر يستنفر الشرطة والمحققون يفكون اللغز
مجتمع
مجتمع