
طالبت الجامعة الوطنية للصحة، التابعة للاتحاد المغربي للشغل، خالد آيت الطالب، وزير الصحة، بالتصريح بإجمالي الإصابات بفيروس كوفيد-19، في صفوف الأطر الصحية، وعدد شهداء الواجب منهم، مطالبة إياه بـ”إحداث خلية التكفل بهم، وإنجاز نشرة يومية للرصد الوبائي، خصوصا بالعاملين في القطاع”.ووجهت الجامعة الوطنية للصحة، مراسلة إلى وزير الصحة، قدرت من خلالها عدد الإصابات بالفيروس في صفوف الأطر الصحية، ما يناهز 1500 حالة، مبرزة أن الإصابات بالفيروس أصبحت تتخذ طابعا خطيرا، جراء تنامي حالات الوفيات المسجلة وسطهم، ووسط أفراد عائلاتهم نتيجة لنقل العدوى، وهو الأمر الذي أصبح يثير الفزع داخل قطاع الصحة.وأكد المصدر نفسه، على أن القطاع الصحي قد يكون القطاع الوحيد، الذي لا يتم التشديد فيه على الإجراءات الاحترازية للولوج إلى خدماته، ولا في توفير وسائل الحماية الكافية، والناجعة للعاملين فيه.كما دعت الجامعة الوطنية للصحة خالد آيت الطالب، وزير الصحة، إلى ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة، والعاجلة للعناية بالمصابين، وكذلك، التصريح بهم كضحايا حوادث شغل، والإسراع بتصنيف الإصابة بكورونا ضمن لائحة الأمراض المهنية، وتعويضهم، وتعويض عائلات المتوفين منهم، وبالإفراج، أيضا، عن التعويض الخاص بكورونا، يكون في مستوى تضحيات، وتطلعات العاملين في القطاع، الذي، بحسبها لا يزال لم يصرف بعد.
طالبت الجامعة الوطنية للصحة، التابعة للاتحاد المغربي للشغل، خالد آيت الطالب، وزير الصحة، بالتصريح بإجمالي الإصابات بفيروس كوفيد-19، في صفوف الأطر الصحية، وعدد شهداء الواجب منهم، مطالبة إياه بـ”إحداث خلية التكفل بهم، وإنجاز نشرة يومية للرصد الوبائي، خصوصا بالعاملين في القطاع”.ووجهت الجامعة الوطنية للصحة، مراسلة إلى وزير الصحة، قدرت من خلالها عدد الإصابات بالفيروس في صفوف الأطر الصحية، ما يناهز 1500 حالة، مبرزة أن الإصابات بالفيروس أصبحت تتخذ طابعا خطيرا، جراء تنامي حالات الوفيات المسجلة وسطهم، ووسط أفراد عائلاتهم نتيجة لنقل العدوى، وهو الأمر الذي أصبح يثير الفزع داخل قطاع الصحة.وأكد المصدر نفسه، على أن القطاع الصحي قد يكون القطاع الوحيد، الذي لا يتم التشديد فيه على الإجراءات الاحترازية للولوج إلى خدماته، ولا في توفير وسائل الحماية الكافية، والناجعة للعاملين فيه.كما دعت الجامعة الوطنية للصحة خالد آيت الطالب، وزير الصحة، إلى ضرورة اتخاذ التدابير اللازمة، والعاجلة للعناية بالمصابين، وكذلك، التصريح بهم كضحايا حوادث شغل، والإسراع بتصنيف الإصابة بكورونا ضمن لائحة الأمراض المهنية، وتعويضهم، وتعويض عائلات المتوفين منهم، وبالإفراج، أيضا، عن التعويض الخاص بكورونا، يكون في مستوى تضحيات، وتطلعات العاملين في القطاع، الذي، بحسبها لا يزال لم يصرف بعد.
ملصقات
#كورونا

#كورونا

#كورونا

#كورونا

مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

