

حوادث
تنامي عمليات السرقة يخلف مخاوفا بحد السوالم بإقليم برشيد
تسود حالة من الخوف والإستياء، وسط ساكنة الجماعة الحضرية حد السوالم، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، عقب توالي حالات السرقة، والسطو عن طريق الكسر، التي طالت عددا من المنازل، بالتجمعات و التجزئات السكنية، كان آخر عمليات السرقة، عملية نفذها أحد اللصوص، قبل قليل من يومه الثلاثاء، الموافق ل 11 يونيو الجاري، على مستوى تجزئة رياض الساحل، المقاطعة الثانية باشوية حد السوالم.
مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24 أفادت، بأن المجال الجغرافي للجماعة الحضرية حد السوالم، أضحى يعرف تنفيذ العديد من عمليات السرقة بين الفينة والأخرى، من طرف أشخاص مجهولين وغرباء عن المنطقة، مستحضرة في هذا السياق، عملية سطو طالت أحد المنازل، نهاية الأسبوع الماضي بالتجزئة السكنية نفسها، تم كسر أبوابه والإستحواذ على محتوياته.
وأضافت المصادر ذاتها، أن تعاطي مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي حد السوالم، يبقى في المستوى المطلوب، وفي مستوى تطلعات المواطنين والمواطنات، رغم قلة الموارد البشرية واللوجيستيكية، بالإضافة إلى الكثافة السكانية، و شساعة النفوذ الترابي، وبالرغم من كل هذه العوامل، لم تكتفي العناصر الدركية، بتفعيل جولات روتينية إعتيادية، بل تتجند العناصر الأمنية، في إطار دوريات تجوب الشوارع والأزقة بالليل والنهار، لمحاربة كافة مظاهر الإنحراف، ما يسفر في أغلب التدخلات، عن توقيف وإعتقال، أو على الأقل يتم الفلاح، في الكشف عن هوية وتحديد مقترفي الجريمة.
تسود حالة من الخوف والإستياء، وسط ساكنة الجماعة الحضرية حد السوالم، التابعة نفوذيا لعمالة إقليم برشيد، عقب توالي حالات السرقة، والسطو عن طريق الكسر، التي طالت عددا من المنازل، بالتجمعات و التجزئات السكنية، كان آخر عمليات السرقة، عملية نفذها أحد اللصوص، قبل قليل من يومه الثلاثاء، الموافق ل 11 يونيو الجاري، على مستوى تجزئة رياض الساحل، المقاطعة الثانية باشوية حد السوالم.
مصادر الصحيفة الإلكترونية كش 24 أفادت، بأن المجال الجغرافي للجماعة الحضرية حد السوالم، أضحى يعرف تنفيذ العديد من عمليات السرقة بين الفينة والأخرى، من طرف أشخاص مجهولين وغرباء عن المنطقة، مستحضرة في هذا السياق، عملية سطو طالت أحد المنازل، نهاية الأسبوع الماضي بالتجزئة السكنية نفسها، تم كسر أبوابه والإستحواذ على محتوياته.
وأضافت المصادر ذاتها، أن تعاطي مصالح الدرك الملكي بالمركز الترابي حد السوالم، يبقى في المستوى المطلوب، وفي مستوى تطلعات المواطنين والمواطنات، رغم قلة الموارد البشرية واللوجيستيكية، بالإضافة إلى الكثافة السكانية، و شساعة النفوذ الترابي، وبالرغم من كل هذه العوامل، لم تكتفي العناصر الدركية، بتفعيل جولات روتينية إعتيادية، بل تتجند العناصر الأمنية، في إطار دوريات تجوب الشوارع والأزقة بالليل والنهار، لمحاربة كافة مظاهر الإنحراف، ما يسفر في أغلب التدخلات، عن توقيف وإعتقال، أو على الأقل يتم الفلاح، في الكشف عن هوية وتحديد مقترفي الجريمة.
ملصقات
