

سياسة
تنامي ظاهرة انتشار المختلين عقليا في الشوارع على طاولة لفتيت
أصبحت ظاهرة تواجد آلاف المختلين عقليا في الشوارع، تقلق المواطنات والمواطنين، نظرا لما تنطوي عليه اعتداءاتهم من مخاطر متعددة، في ظل غياب السلطات المختصة من اجل الحد من انتشار هؤلاء الاشخاص بالشارع العام.
ويمكن أن تؤدي اعتداءات هؤلاء المختلين إلى إصابات جسدية خطيرة للمواطنين، بما في ذلك الجروح والكسور وحتى الوفيات في بعض الحالات، أو التسبب في صدمات نفسية للضحايا، مما يؤدي إلى القلق، الاكتئاب، واضطرابات ما بعد الصدمة، وينتج عنه تنامي شعور المواطنين بالخوف وانعدام الأمان في الأماكن العامة، مما يؤثر على جودة الحياة.
وفي هذا السياق ساءلت النائبة البرلمانية عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية حياة العرايش، وزير الداخلية عن التدابير المتخذة للحد من مخاطر الاعتداءات التي قد يُقدم عليها المختلون عقليًا، وعن الإجراءات لضمان أمن وسلامة المواطنين في الأماكن العامة،وهل من تدابير لتوفير الرعاية الصحية والنفسية اللازمة للمختلين عقليا، وإدماجهم في المجتمع بشكلٍ آمن؟.
أصبحت ظاهرة تواجد آلاف المختلين عقليا في الشوارع، تقلق المواطنات والمواطنين، نظرا لما تنطوي عليه اعتداءاتهم من مخاطر متعددة، في ظل غياب السلطات المختصة من اجل الحد من انتشار هؤلاء الاشخاص بالشارع العام.
ويمكن أن تؤدي اعتداءات هؤلاء المختلين إلى إصابات جسدية خطيرة للمواطنين، بما في ذلك الجروح والكسور وحتى الوفيات في بعض الحالات، أو التسبب في صدمات نفسية للضحايا، مما يؤدي إلى القلق، الاكتئاب، واضطرابات ما بعد الصدمة، وينتج عنه تنامي شعور المواطنين بالخوف وانعدام الأمان في الأماكن العامة، مما يؤثر على جودة الحياة.
وفي هذا السياق ساءلت النائبة البرلمانية عن حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية حياة العرايش، وزير الداخلية عن التدابير المتخذة للحد من مخاطر الاعتداءات التي قد يُقدم عليها المختلون عقليًا، وعن الإجراءات لضمان أمن وسلامة المواطنين في الأماكن العامة،وهل من تدابير لتوفير الرعاية الصحية والنفسية اللازمة للمختلين عقليا، وإدماجهم في المجتمع بشكلٍ آمن؟.
ملصقات
