مجتمع
تلوث نهر “أبي رقراق” يجرّ ربّاح إلى المساءلة بالبرلمان
وجه فريق الاتحاد المغربي للشغل بمجلس المستشارين، سؤالا كتابيا إلى وزير الطاقة والمعادن والبيئة، عزيز رباح، حول تلوث مياه وادي أبي رقراق.وجاء في السؤال أن ساكنة الرباط وسلا تشعر بالقلق بعد تغير لون مياه أبي رقراق ونفوق الأسماك وانبعاث رائحة كريهة منه.وأضاف الفريق أن هذه الوضعية "تشكل تهديدا حقيقيا للسلامة الصحية للساكنة، ومساسا كبيرا بأحد المعالم البيئية والسياحية للعدوتين".وأوضح الفريق أت الشكوك تحوم حول مطرح النفايات بأم عزة (عكراش) كمصدر لهذا التلوث، وكالب بالإسراع بإجراء تحاليل مخبرية من عينات من المياه الملوثة لتنوير الرأي العام الوطني والمحلي.وتساءل الفريق عن واقع الحالة البيئية لوادي أبي رقراق والإجراءات المتخذة لتفادي تكرار مثل هذه الحوادث الخادشة لصورة عاصمة الأنوار.وكان مستشارو “فيدرالية اليسار” بالرباط قد دقوا ناقوس الخطر بخصوص موجة تلوث كبيرة تدفقت على وادي “أبي رقراق”، مصحوبة برائحة كريهة.وفي هذا الصدد كتب عمر الحياني المستشار الجماعي عن فدرالية اليسار في تدوينة له على فيسبوك، “هذه العصارة تم إهمالها لسنوات ووضعها في أحواض “حتى يحن الله”. في حين أن هناك تقنيات للتجفيف معمول بها في بلدان عديدة أعطت نتائج ممتازة، إلا أنها تستلزم استثمارات مهمة”.وأضاف “لكن مع الأسف مدينة الرباط اختارت الاستثمار في الزواق و العشب الأخضر، و النتيجة ها هي مع الأسف أطنان من عصارة أزبال أم عزة في نهر بورقراق، متسببة في كارثة بيئية كبرى”.
وجه فريق الاتحاد المغربي للشغل بمجلس المستشارين، سؤالا كتابيا إلى وزير الطاقة والمعادن والبيئة، عزيز رباح، حول تلوث مياه وادي أبي رقراق.وجاء في السؤال أن ساكنة الرباط وسلا تشعر بالقلق بعد تغير لون مياه أبي رقراق ونفوق الأسماك وانبعاث رائحة كريهة منه.وأضاف الفريق أن هذه الوضعية "تشكل تهديدا حقيقيا للسلامة الصحية للساكنة، ومساسا كبيرا بأحد المعالم البيئية والسياحية للعدوتين".وأوضح الفريق أت الشكوك تحوم حول مطرح النفايات بأم عزة (عكراش) كمصدر لهذا التلوث، وكالب بالإسراع بإجراء تحاليل مخبرية من عينات من المياه الملوثة لتنوير الرأي العام الوطني والمحلي.وتساءل الفريق عن واقع الحالة البيئية لوادي أبي رقراق والإجراءات المتخذة لتفادي تكرار مثل هذه الحوادث الخادشة لصورة عاصمة الأنوار.وكان مستشارو “فيدرالية اليسار” بالرباط قد دقوا ناقوس الخطر بخصوص موجة تلوث كبيرة تدفقت على وادي “أبي رقراق”، مصحوبة برائحة كريهة.وفي هذا الصدد كتب عمر الحياني المستشار الجماعي عن فدرالية اليسار في تدوينة له على فيسبوك، “هذه العصارة تم إهمالها لسنوات ووضعها في أحواض “حتى يحن الله”. في حين أن هناك تقنيات للتجفيف معمول بها في بلدان عديدة أعطت نتائج ممتازة، إلا أنها تستلزم استثمارات مهمة”.وأضاف “لكن مع الأسف مدينة الرباط اختارت الاستثمار في الزواق و العشب الأخضر، و النتيجة ها هي مع الأسف أطنان من عصارة أزبال أم عزة في نهر بورقراق، متسببة في كارثة بيئية كبرى”.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع