تلميذة قاصر تتعرض لاغتصاب جماعي من طرف زملائها بالاعدادية
كشـ24
نشر في: 24 ديسمبر 2015 كشـ24
تعرضت تلميذة تبلغ من العمر 13 سنة و تدرس بالسنة الثانية إعدادي لاغتصاب جماعي من طرف تلميذ يدرس بالسنة الأولى إعدادي و يبلغ 12 سنة بنفس المؤسسة التعليمية بمدينة مكناس، رفقة مجموعة من زملائه
و حسب مصادر محلية، فإن التلميذ المذكور تمكن من أغواء التلميذة بكلامه المعسول، و ما إن أنهت حصتها المسائية، حتى سارعت الخطى، نحو لقاء موعود في مكان ما بعيدا عن أسوار المؤسسة، وما إن رأته واقفا ينتظرها، حتى صافحته والابتسامة تعلو محياها، قبل ان يتمكن من إقناعها بسهولة بالتوجه إلى خلاء قريب تكتنفه الظلمة، وما إن استقرا وسط الخلاء، حتى وجدت نفسها محاطة بخمسة من المراهقين زملاء صديقها، الذين انضموا لمشاركته في وجبة جنسية جماعية مجانية، فقام صديقها المزعوم بخلع ثيابها، ليقدم على الاعتداء عليها جنسيا، قبل ان يستمر الاعتداء الجنسي من قبل الخمسة الباقين.
وحسب ما ذكرته مصادر متطابقة، فقد سبب هذا الحادث ضررا جسديا ونفسيا كبيرا للضحية، فبعد انتهائهم من إشباع رغباتهم الجنسية الحيوانية، انصرفوا تاركين إياها في وضعية حرجة.
و وفق ذات المصادر، فإن أفرادا من الشرطة مرفوقين بالسلطة المحلية قاموا ليلتها بتمشيط المكان موقع الجريمة، بعد تلقيهم خبر الاعتداء، لكنهم لم يتمكنوا من إيقاف التلاميذ المعتدين إلا نهار الغد، حيث تم فتح محضر، اعترفوا فيه بالمنسوب إليهم، وأحيلوا، في حالة اعتقال، لعرضهم على أنظار القضاء، ليفصل فيهم حكمه حسب حيثيات النازلة.
تعرضت تلميذة تبلغ من العمر 13 سنة و تدرس بالسنة الثانية إعدادي لاغتصاب جماعي من طرف تلميذ يدرس بالسنة الأولى إعدادي و يبلغ 12 سنة بنفس المؤسسة التعليمية بمدينة مكناس، رفقة مجموعة من زملائه
و حسب مصادر محلية، فإن التلميذ المذكور تمكن من أغواء التلميذة بكلامه المعسول، و ما إن أنهت حصتها المسائية، حتى سارعت الخطى، نحو لقاء موعود في مكان ما بعيدا عن أسوار المؤسسة، وما إن رأته واقفا ينتظرها، حتى صافحته والابتسامة تعلو محياها، قبل ان يتمكن من إقناعها بسهولة بالتوجه إلى خلاء قريب تكتنفه الظلمة، وما إن استقرا وسط الخلاء، حتى وجدت نفسها محاطة بخمسة من المراهقين زملاء صديقها، الذين انضموا لمشاركته في وجبة جنسية جماعية مجانية، فقام صديقها المزعوم بخلع ثيابها، ليقدم على الاعتداء عليها جنسيا، قبل ان يستمر الاعتداء الجنسي من قبل الخمسة الباقين.
وحسب ما ذكرته مصادر متطابقة، فقد سبب هذا الحادث ضررا جسديا ونفسيا كبيرا للضحية، فبعد انتهائهم من إشباع رغباتهم الجنسية الحيوانية، انصرفوا تاركين إياها في وضعية حرجة.
و وفق ذات المصادر، فإن أفرادا من الشرطة مرفوقين بالسلطة المحلية قاموا ليلتها بتمشيط المكان موقع الجريمة، بعد تلقيهم خبر الاعتداء، لكنهم لم يتمكنوا من إيقاف التلاميذ المعتدين إلا نهار الغد، حيث تم فتح محضر، اعترفوا فيه بالمنسوب إليهم، وأحيلوا، في حالة اعتقال، لعرضهم على أنظار القضاء، ليفصل فيهم حكمه حسب حيثيات النازلة.