التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
تلاميذ السنة الاولى باكلوريا علوم رياضية دولية بجهة مراكش ضحية نقط كارثية قد تقضي على مستقبلهم التعليمي
نشر في: 21 يوليو 2016
سؤال عريض يطرحه اباء وأولياء تلاميذ السنة الاولى باكلوريا شعبة العلوم الرياضية دولية فيما يتعلق بنتائج الامتحانات الجهوي ولاسيما في مادة الفرنسية بالنسبة لأكاديمية مراكش آسفي.
في بادئ الامر تساءل الجميع حول السر في تأخير الاعلان عن النتائج إلى ما بعد نتائج امتحانات الباكلوريا، لاسيما وان طلبة السنة الاولى اجتازوا امتحاناتهم قبلها، ولم يتم الاعلان عن نتائجهم إلا بعد شهر من اجتيازها في ظل تكتم وتعتيم كبيرين من جانب الوزارة الوصية، وفي ظل تضارب حول تاريخ الاعلان عنها.
وعندما تم الاعلان عن النتائج، تبين للجميع بما لا يدع مجالا للشك، أن هناك خللا في النتائج، وان أمرا ما وقع فيما يتعلق
بمضامينه، إذ لا يعقل أن طلبة الشعبة الرياضية الدولية، والحاصل أغلبهم على شواهد الدالف والديلف (دبلومات صادرة عن وزارة التعليم الفرنسية للتلاميذ المغاربة المتفوقين في اللغة الفرنسية)، والذين يدرسون كل المواد العلمية بالفرنسية وبتفوق، والحاصلين على معادلات عالية في الامتحان الجهوي في كل المواد، لا يتحصلون إلا على نقط كارثية فقط في امتحان مادة الفرنسية. لا شك أن الخطأ وارد وكل إنسان معرض للخطأ، إلا أن تعريض هؤلاء التلاميذ لهزة نفسية عنيفة من قبيل النقط الكارثية هاته كفيل بتحطيم معنوياتهم دون الحديث عن تعريض مستقبلهم العلمي للخطر في ظل إصرار عدد من المدارس العليا على احتساب نقط الامتحان الحهوي في مادة الفرنسية الى جانب المعدل الوطني كمعايير للانتقاء.
صحيح ان ظروف تصحيح الامتحانات الجهوية والتي تزامنت مع حلول شهر رمضان وارتفاع درجة الحرارة في مدينة مراكش، كانت أصعب، إلا أن أصعب منها النتائج التي حصل عليها هؤلاء التلاميذ، والتي سترهن مستقبلهم التعليمي، مما يلقي على عاتق مسؤولي الاكاديمية مسؤولية أخلاقية تتمثل في إعادة تصحيح أوراق هذه المادة، وإحياء جدوة الامل لدى هؤلاء التلاميذ التي انطفأت حتى قبل أن تتقد وتتوهج.
في بادئ الامر تساءل الجميع حول السر في تأخير الاعلان عن النتائج إلى ما بعد نتائج امتحانات الباكلوريا، لاسيما وان طلبة السنة الاولى اجتازوا امتحاناتهم قبلها، ولم يتم الاعلان عن نتائجهم إلا بعد شهر من اجتيازها في ظل تكتم وتعتيم كبيرين من جانب الوزارة الوصية، وفي ظل تضارب حول تاريخ الاعلان عنها.
وعندما تم الاعلان عن النتائج، تبين للجميع بما لا يدع مجالا للشك، أن هناك خللا في النتائج، وان أمرا ما وقع فيما يتعلق
بمضامينه، إذ لا يعقل أن طلبة الشعبة الرياضية الدولية، والحاصل أغلبهم على شواهد الدالف والديلف (دبلومات صادرة عن وزارة التعليم الفرنسية للتلاميذ المغاربة المتفوقين في اللغة الفرنسية)، والذين يدرسون كل المواد العلمية بالفرنسية وبتفوق، والحاصلين على معادلات عالية في الامتحان الجهوي في كل المواد، لا يتحصلون إلا على نقط كارثية فقط في امتحان مادة الفرنسية. لا شك أن الخطأ وارد وكل إنسان معرض للخطأ، إلا أن تعريض هؤلاء التلاميذ لهزة نفسية عنيفة من قبيل النقط الكارثية هاته كفيل بتحطيم معنوياتهم دون الحديث عن تعريض مستقبلهم العلمي للخطر في ظل إصرار عدد من المدارس العليا على احتساب نقط الامتحان الحهوي في مادة الفرنسية الى جانب المعدل الوطني كمعايير للانتقاء.
صحيح ان ظروف تصحيح الامتحانات الجهوية والتي تزامنت مع حلول شهر رمضان وارتفاع درجة الحرارة في مدينة مراكش، كانت أصعب، إلا أن أصعب منها النتائج التي حصل عليها هؤلاء التلاميذ، والتي سترهن مستقبلهم التعليمي، مما يلقي على عاتق مسؤولي الاكاديمية مسؤولية أخلاقية تتمثل في إعادة تصحيح أوراق هذه المادة، وإحياء جدوة الامل لدى هؤلاء التلاميذ التي انطفأت حتى قبل أن تتقد وتتوهج.
سؤال عريض يطرحه اباء وأولياء تلاميذ السنة الاولى باكلوريا شعبة العلوم الرياضية دولية فيما يتعلق بنتائج الامتحانات الجهوي ولاسيما في مادة الفرنسية بالنسبة لأكاديمية مراكش آسفي.
في بادئ الامر تساءل الجميع حول السر في تأخير الاعلان عن النتائج إلى ما بعد نتائج امتحانات الباكلوريا، لاسيما وان طلبة السنة الاولى اجتازوا امتحاناتهم قبلها، ولم يتم الاعلان عن نتائجهم إلا بعد شهر من اجتيازها في ظل تكتم وتعتيم كبيرين من جانب الوزارة الوصية، وفي ظل تضارب حول تاريخ الاعلان عنها.
وعندما تم الاعلان عن النتائج، تبين للجميع بما لا يدع مجالا للشك، أن هناك خللا في النتائج، وان أمرا ما وقع فيما يتعلق
بمضامينه، إذ لا يعقل أن طلبة الشعبة الرياضية الدولية، والحاصل أغلبهم على شواهد الدالف والديلف (دبلومات صادرة عن وزارة التعليم الفرنسية للتلاميذ المغاربة المتفوقين في اللغة الفرنسية)، والذين يدرسون كل المواد العلمية بالفرنسية وبتفوق، والحاصلين على معادلات عالية في الامتحان الجهوي في كل المواد، لا يتحصلون إلا على نقط كارثية فقط في امتحان مادة الفرنسية. لا شك أن الخطأ وارد وكل إنسان معرض للخطأ، إلا أن تعريض هؤلاء التلاميذ لهزة نفسية عنيفة من قبيل النقط الكارثية هاته كفيل بتحطيم معنوياتهم دون الحديث عن تعريض مستقبلهم العلمي للخطر في ظل إصرار عدد من المدارس العليا على احتساب نقط الامتحان الحهوي في مادة الفرنسية الى جانب المعدل الوطني كمعايير للانتقاء.
صحيح ان ظروف تصحيح الامتحانات الجهوية والتي تزامنت مع حلول شهر رمضان وارتفاع درجة الحرارة في مدينة مراكش، كانت أصعب، إلا أن أصعب منها النتائج التي حصل عليها هؤلاء التلاميذ، والتي سترهن مستقبلهم التعليمي، مما يلقي على عاتق مسؤولي الاكاديمية مسؤولية أخلاقية تتمثل في إعادة تصحيح أوراق هذه المادة، وإحياء جدوة الامل لدى هؤلاء التلاميذ التي انطفأت حتى قبل أن تتقد وتتوهج.
في بادئ الامر تساءل الجميع حول السر في تأخير الاعلان عن النتائج إلى ما بعد نتائج امتحانات الباكلوريا، لاسيما وان طلبة السنة الاولى اجتازوا امتحاناتهم قبلها، ولم يتم الاعلان عن نتائجهم إلا بعد شهر من اجتيازها في ظل تكتم وتعتيم كبيرين من جانب الوزارة الوصية، وفي ظل تضارب حول تاريخ الاعلان عنها.
وعندما تم الاعلان عن النتائج، تبين للجميع بما لا يدع مجالا للشك، أن هناك خللا في النتائج، وان أمرا ما وقع فيما يتعلق
بمضامينه، إذ لا يعقل أن طلبة الشعبة الرياضية الدولية، والحاصل أغلبهم على شواهد الدالف والديلف (دبلومات صادرة عن وزارة التعليم الفرنسية للتلاميذ المغاربة المتفوقين في اللغة الفرنسية)، والذين يدرسون كل المواد العلمية بالفرنسية وبتفوق، والحاصلين على معادلات عالية في الامتحان الجهوي في كل المواد، لا يتحصلون إلا على نقط كارثية فقط في امتحان مادة الفرنسية. لا شك أن الخطأ وارد وكل إنسان معرض للخطأ، إلا أن تعريض هؤلاء التلاميذ لهزة نفسية عنيفة من قبيل النقط الكارثية هاته كفيل بتحطيم معنوياتهم دون الحديث عن تعريض مستقبلهم العلمي للخطر في ظل إصرار عدد من المدارس العليا على احتساب نقط الامتحان الحهوي في مادة الفرنسية الى جانب المعدل الوطني كمعايير للانتقاء.
صحيح ان ظروف تصحيح الامتحانات الجهوية والتي تزامنت مع حلول شهر رمضان وارتفاع درجة الحرارة في مدينة مراكش، كانت أصعب، إلا أن أصعب منها النتائج التي حصل عليها هؤلاء التلاميذ، والتي سترهن مستقبلهم التعليمي، مما يلقي على عاتق مسؤولي الاكاديمية مسؤولية أخلاقية تتمثل في إعادة تصحيح أوراق هذه المادة، وإحياء جدوة الامل لدى هؤلاء التلاميذ التي انطفأت حتى قبل أن تتقد وتتوهج.
ملصقات
اقرأ أيضاً
اعتقال لصين خطيرين بعد كمين محكم بمراكش
مجتمع
مجتمع
بالصور.. سلطات مراكش تتدخل لتقديم المساعدة لمتشردين في حالة مزرية
مجتمع
مجتمع
بالصور.. إنزال أمني لفض معتصم الاساتذة الموقوفين بسبب اضرابات رجال التعليم
مجتمع
مجتمع
عمال النظافة في الفقيه بنصالح في إضراب مفتوح للمطالبة بصرف الأجور
مجتمع
مجتمع
المغرب ضيف شرف معرض مدريد للذواقة
مجتمع
مجتمع
ساعات بعد نشر كشـ24 لفيديو الواقعة.. اعتقال سارق سائحة عن طريق الخطف
مجتمع
مجتمع
توقيف شرطية فرنسية بسبب بيع التأشيرات للمغاربة
مجتمع
مجتمع