التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
تكوين لفائدة المهاجرين الأفارقة حاملي مشاريع الشغل الذاتي بمراكش
نشر في: 4 أبريل 2017
اختتمت، نهاية الأسبوع الماضي بمراكش، أشغال الدورة التكوينية، التي نظمتها دار المنتخب التابعة لمجلس جهة مراكش آسفي، لفائدة المقيمين الأفارقة الباحثين عن الشغل وحاملي مشاريع الشغل الذاتي بالجهة.
وتمحورت أشغال هذه الدورة، التي أطرها خبراء معتمدين من طرف المنتدى الوطني للتشغيل والمقاولاتية، حول آليات تقوية الجاهزية للتشغيل، وكذا القوانين والمساطر المؤطرة لخلق المقاولة.
ويندرج تنظيم هذه الدورة، التي استفاد منها أزيد من 49 مشارك يمثلون 20 بلدا إفريقيا، في إطار مواكبة دار المنتخب لجميع الديناميكيات الترابية المرتبطة بالهجرة التي تعرفها جهة مراكش أسفي، والتفاعل مع الظواهر المترتبة عنها عبر إدماجها في محاور التنمية بموازاة مع ما تقوم به السلطات العمومية في هذا الإطار.
وتميزت هذه الدورة التكوينية، بعرض مشاريع تأطير المقيمين الأفارقة الباحثين عن الشغل وحاملي مشاريع الشغل الذاتي بجهة مراكش اسفي من طرف كنفدرالية الطلبة والمتدربين الافارقة بالمغرب وجمعية أجيال مراكش بشراكة مع دار المنتخب.
وعبر المستفيدون من هذه الدورة، عن اعتزازهم بانخراط المؤسسات الترابية بجهة مراكش اسفي في تأطيرهم وإدماجهم، مؤكدين على أهمية تواصلهم مع الفاعلين الترابيين عبر دار المنتخب من اجل وضعهم في صلب البرامج التنموية الترابية لجهة مراكش اسفي.
وحسب المنظمين، فإن هذه الدورة التكوينية، تندرج في إطار السياق الوطني المرتبط بالهجرة، حيث شهد المغرب خلال السنوات القليلة الماضية تغيرات عميقة في مجال الهجرة واللجوء.
وأضافوا أن المغرب الذي يعد طيلة تاريخه أرض هجرة بامتياز، أصبح أرضا للجوء والاستقرار الدائم للمهاجرين الأفارقة بسبب الأزمات السياسية والصراعات المسلحة، وتحديات تنمية الإنسان والأرض والاقتصاد التي تواجهها القارة الإفريقية.
وكشفت دراسة أجرتها الجامعة الدولية بالرباط ومؤسسة "كونراد أديناور" الألمانية، عن تحول المغرب إلى بلد إقامة للمهاجرين بعد أن كان بالأساس بلد عبور نحو أوروبا، موضحة أن المهاجرين من السينغال يأتون في طليعة المهاجرين من دول جنوب الصحراء بالمغرب، يليهم المهاجرون من الكوت ديفوار والكاميرون وغينيا والكونغو.
وكانت دار المنتخب التي جرى إنشاءها في ابريل 2011 بحي جيليز، في إطار شراكة بين مجلس جهة مراكش آسفي ، ووزارة الداخلية و الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، أبرمت اتفاقيات شراكة وتعاون مع ثلاث جهات بدول إفريقيا الغربية، استجابة للتوجيهات الملكية الداعية إلى تعزيز العلاقات جنوب جنوب، ويتعلق الأمر بجهتي كيدال وسيكاسو بجمهورية مالي، وجهة جنوب كومي بجمهورية ساحل العاج.
وتمحورت أشغال هذه الدورة، التي أطرها خبراء معتمدين من طرف المنتدى الوطني للتشغيل والمقاولاتية، حول آليات تقوية الجاهزية للتشغيل، وكذا القوانين والمساطر المؤطرة لخلق المقاولة.
ويندرج تنظيم هذه الدورة، التي استفاد منها أزيد من 49 مشارك يمثلون 20 بلدا إفريقيا، في إطار مواكبة دار المنتخب لجميع الديناميكيات الترابية المرتبطة بالهجرة التي تعرفها جهة مراكش أسفي، والتفاعل مع الظواهر المترتبة عنها عبر إدماجها في محاور التنمية بموازاة مع ما تقوم به السلطات العمومية في هذا الإطار.
وتميزت هذه الدورة التكوينية، بعرض مشاريع تأطير المقيمين الأفارقة الباحثين عن الشغل وحاملي مشاريع الشغل الذاتي بجهة مراكش اسفي من طرف كنفدرالية الطلبة والمتدربين الافارقة بالمغرب وجمعية أجيال مراكش بشراكة مع دار المنتخب.
وعبر المستفيدون من هذه الدورة، عن اعتزازهم بانخراط المؤسسات الترابية بجهة مراكش اسفي في تأطيرهم وإدماجهم، مؤكدين على أهمية تواصلهم مع الفاعلين الترابيين عبر دار المنتخب من اجل وضعهم في صلب البرامج التنموية الترابية لجهة مراكش اسفي.
وحسب المنظمين، فإن هذه الدورة التكوينية، تندرج في إطار السياق الوطني المرتبط بالهجرة، حيث شهد المغرب خلال السنوات القليلة الماضية تغيرات عميقة في مجال الهجرة واللجوء.
وأضافوا أن المغرب الذي يعد طيلة تاريخه أرض هجرة بامتياز، أصبح أرضا للجوء والاستقرار الدائم للمهاجرين الأفارقة بسبب الأزمات السياسية والصراعات المسلحة، وتحديات تنمية الإنسان والأرض والاقتصاد التي تواجهها القارة الإفريقية.
وكشفت دراسة أجرتها الجامعة الدولية بالرباط ومؤسسة "كونراد أديناور" الألمانية، عن تحول المغرب إلى بلد إقامة للمهاجرين بعد أن كان بالأساس بلد عبور نحو أوروبا، موضحة أن المهاجرين من السينغال يأتون في طليعة المهاجرين من دول جنوب الصحراء بالمغرب، يليهم المهاجرون من الكوت ديفوار والكاميرون وغينيا والكونغو.
وكانت دار المنتخب التي جرى إنشاءها في ابريل 2011 بحي جيليز، في إطار شراكة بين مجلس جهة مراكش آسفي ، ووزارة الداخلية و الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، أبرمت اتفاقيات شراكة وتعاون مع ثلاث جهات بدول إفريقيا الغربية، استجابة للتوجيهات الملكية الداعية إلى تعزيز العلاقات جنوب جنوب، ويتعلق الأمر بجهتي كيدال وسيكاسو بجمهورية مالي، وجهة جنوب كومي بجمهورية ساحل العاج.
اختتمت، نهاية الأسبوع الماضي بمراكش، أشغال الدورة التكوينية، التي نظمتها دار المنتخب التابعة لمجلس جهة مراكش آسفي، لفائدة المقيمين الأفارقة الباحثين عن الشغل وحاملي مشاريع الشغل الذاتي بالجهة.
وتمحورت أشغال هذه الدورة، التي أطرها خبراء معتمدين من طرف المنتدى الوطني للتشغيل والمقاولاتية، حول آليات تقوية الجاهزية للتشغيل، وكذا القوانين والمساطر المؤطرة لخلق المقاولة.
ويندرج تنظيم هذه الدورة، التي استفاد منها أزيد من 49 مشارك يمثلون 20 بلدا إفريقيا، في إطار مواكبة دار المنتخب لجميع الديناميكيات الترابية المرتبطة بالهجرة التي تعرفها جهة مراكش أسفي، والتفاعل مع الظواهر المترتبة عنها عبر إدماجها في محاور التنمية بموازاة مع ما تقوم به السلطات العمومية في هذا الإطار.
وتميزت هذه الدورة التكوينية، بعرض مشاريع تأطير المقيمين الأفارقة الباحثين عن الشغل وحاملي مشاريع الشغل الذاتي بجهة مراكش اسفي من طرف كنفدرالية الطلبة والمتدربين الافارقة بالمغرب وجمعية أجيال مراكش بشراكة مع دار المنتخب.
وعبر المستفيدون من هذه الدورة، عن اعتزازهم بانخراط المؤسسات الترابية بجهة مراكش اسفي في تأطيرهم وإدماجهم، مؤكدين على أهمية تواصلهم مع الفاعلين الترابيين عبر دار المنتخب من اجل وضعهم في صلب البرامج التنموية الترابية لجهة مراكش اسفي.
وحسب المنظمين، فإن هذه الدورة التكوينية، تندرج في إطار السياق الوطني المرتبط بالهجرة، حيث شهد المغرب خلال السنوات القليلة الماضية تغيرات عميقة في مجال الهجرة واللجوء.
وأضافوا أن المغرب الذي يعد طيلة تاريخه أرض هجرة بامتياز، أصبح أرضا للجوء والاستقرار الدائم للمهاجرين الأفارقة بسبب الأزمات السياسية والصراعات المسلحة، وتحديات تنمية الإنسان والأرض والاقتصاد التي تواجهها القارة الإفريقية.
وكشفت دراسة أجرتها الجامعة الدولية بالرباط ومؤسسة "كونراد أديناور" الألمانية، عن تحول المغرب إلى بلد إقامة للمهاجرين بعد أن كان بالأساس بلد عبور نحو أوروبا، موضحة أن المهاجرين من السينغال يأتون في طليعة المهاجرين من دول جنوب الصحراء بالمغرب، يليهم المهاجرون من الكوت ديفوار والكاميرون وغينيا والكونغو.
وكانت دار المنتخب التي جرى إنشاءها في ابريل 2011 بحي جيليز، في إطار شراكة بين مجلس جهة مراكش آسفي ، ووزارة الداخلية و الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، أبرمت اتفاقيات شراكة وتعاون مع ثلاث جهات بدول إفريقيا الغربية، استجابة للتوجيهات الملكية الداعية إلى تعزيز العلاقات جنوب جنوب، ويتعلق الأمر بجهتي كيدال وسيكاسو بجمهورية مالي، وجهة جنوب كومي بجمهورية ساحل العاج.
وتمحورت أشغال هذه الدورة، التي أطرها خبراء معتمدين من طرف المنتدى الوطني للتشغيل والمقاولاتية، حول آليات تقوية الجاهزية للتشغيل، وكذا القوانين والمساطر المؤطرة لخلق المقاولة.
ويندرج تنظيم هذه الدورة، التي استفاد منها أزيد من 49 مشارك يمثلون 20 بلدا إفريقيا، في إطار مواكبة دار المنتخب لجميع الديناميكيات الترابية المرتبطة بالهجرة التي تعرفها جهة مراكش أسفي، والتفاعل مع الظواهر المترتبة عنها عبر إدماجها في محاور التنمية بموازاة مع ما تقوم به السلطات العمومية في هذا الإطار.
وتميزت هذه الدورة التكوينية، بعرض مشاريع تأطير المقيمين الأفارقة الباحثين عن الشغل وحاملي مشاريع الشغل الذاتي بجهة مراكش اسفي من طرف كنفدرالية الطلبة والمتدربين الافارقة بالمغرب وجمعية أجيال مراكش بشراكة مع دار المنتخب.
وعبر المستفيدون من هذه الدورة، عن اعتزازهم بانخراط المؤسسات الترابية بجهة مراكش اسفي في تأطيرهم وإدماجهم، مؤكدين على أهمية تواصلهم مع الفاعلين الترابيين عبر دار المنتخب من اجل وضعهم في صلب البرامج التنموية الترابية لجهة مراكش اسفي.
وحسب المنظمين، فإن هذه الدورة التكوينية، تندرج في إطار السياق الوطني المرتبط بالهجرة، حيث شهد المغرب خلال السنوات القليلة الماضية تغيرات عميقة في مجال الهجرة واللجوء.
وأضافوا أن المغرب الذي يعد طيلة تاريخه أرض هجرة بامتياز، أصبح أرضا للجوء والاستقرار الدائم للمهاجرين الأفارقة بسبب الأزمات السياسية والصراعات المسلحة، وتحديات تنمية الإنسان والأرض والاقتصاد التي تواجهها القارة الإفريقية.
وكشفت دراسة أجرتها الجامعة الدولية بالرباط ومؤسسة "كونراد أديناور" الألمانية، عن تحول المغرب إلى بلد إقامة للمهاجرين بعد أن كان بالأساس بلد عبور نحو أوروبا، موضحة أن المهاجرين من السينغال يأتون في طليعة المهاجرين من دول جنوب الصحراء بالمغرب، يليهم المهاجرون من الكوت ديفوار والكاميرون وغينيا والكونغو.
وكانت دار المنتخب التي جرى إنشاءها في ابريل 2011 بحي جيليز، في إطار شراكة بين مجلس جهة مراكش آسفي ، ووزارة الداخلية و الأكاديمية الجهوية للتربية والتكوين، أبرمت اتفاقيات شراكة وتعاون مع ثلاث جهات بدول إفريقيا الغربية، استجابة للتوجيهات الملكية الداعية إلى تعزيز العلاقات جنوب جنوب، ويتعلق الأمر بجهتي كيدال وسيكاسو بجمهورية مالي، وجهة جنوب كومي بجمهورية ساحل العاج.
ملصقات
اقرأ أيضاً
مداهمة مراكز تدليك وتفكيك شبكة للدعارة الراقية والإتجار بالبشر بالبيضاء
مجتمع
مجتمع
مصدر قضائي لـ كشـ24.. التحقيقات لا زالت جارية بشأن حصيلة ضحايا التسمم بمراكش
مجتمع
مجتمع
وقفة احتجاجية للأشخاص في وضعية إعاقة أمام البرلمان
مجتمع
مجتمع
ضحايا جدد لـ”النصب” و”الاحتيال” يؤجلون جلسة محاكمة منسقة حزب “النخلة” بفاس
مجتمع
مجتمع
قتلها بسبب “الغيرة المرضية”.. السجن المؤبد ينتظر مغربيا بإيطاليا
مجتمع
مجتمع
المجلس الجماعي لفاس يفشل في إقالة شباط وزوجته وعضوة عن حزب “الكتاب”
مجتمع
مجتمع
عدد السجناء بالمغرب يتجاوز الـ100 ألف سجين وسجينة
مجتمع
مجتمع