التعليقات مغلقة لهذا المنشور
علوم
تكنولوجيا مطورة قادرة على جذب كل شيء حتى البشر
نشر في: 25 يناير 2018
تمكن العلماء من استخدام أقوى الحزم الإشعاعية الجاذبة في العالم لالتقاط جسم صغير والتحكم بحركته في الجو.
وقال الباحثون إن التكنولوجيا المطورة قد تتمكن من جذب أشياء أكبر، وربما حتى البشر، في غضون سنوات قليلة.
وتستخدم هذه الأدوات صوتا مركزا بدقة لهز الأجسام في الهواء. وهذا يعني أنها قادرة على جذب معظم المواد، على عكس الحزم المغناطيسية، التي تعتمد على جذب المعادن.
وعلى الرغم من اقتصار استخدامها على الأشياء الصغيرة فقط، تُظهر الأبحاث الجديدة أن استخدام الدوامات السريعة التي تدور مثل دوامة الصوت، تسمح ببقائها في مكانها، ما يساعد على تجنب مشكلة تحرك الأجسام خارج نطاق السيطرة.
وتقوم الأداة الجديدة بتشكيل "إعصار" حول الجسم، بحيث يكون المركز صامتا على عكس الخارج، ما يسمح للجسم بالطفو دون التحليق بعيدا.
وتجدر الإشارة إلى إمكانية استخدام هذه التكنولوجيا من قبل الأطباء، قبل تطبيقها على البشر، وذلك للاستفادة من قدرتها على التعامل مع الأعضاء داخل جسم الإنسان، دون الحاجة لإجراء عملية جراحية. بالإضافة إلى أهميتها في مجال الإنتاج والتصنيع.
وبهذا الصدد، قال الدكتور أسيير مارزو، المؤلف الرئيس للدراسة: "شعر الباحثون الصوتيون سابقا بالإحباط بسبب حد الموجات الصوتية الأقصى المسموح به منذ سنوات، لذا كانت النتائج الحالية مرضية. وأعتقد أنها تفتح الباب أمام العديد من التطبيقات الجديدة".
وقال الباحثون إن التكنولوجيا المطورة قد تتمكن من جذب أشياء أكبر، وربما حتى البشر، في غضون سنوات قليلة.
وتستخدم هذه الأدوات صوتا مركزا بدقة لهز الأجسام في الهواء. وهذا يعني أنها قادرة على جذب معظم المواد، على عكس الحزم المغناطيسية، التي تعتمد على جذب المعادن.
وعلى الرغم من اقتصار استخدامها على الأشياء الصغيرة فقط، تُظهر الأبحاث الجديدة أن استخدام الدوامات السريعة التي تدور مثل دوامة الصوت، تسمح ببقائها في مكانها، ما يساعد على تجنب مشكلة تحرك الأجسام خارج نطاق السيطرة.
وتقوم الأداة الجديدة بتشكيل "إعصار" حول الجسم، بحيث يكون المركز صامتا على عكس الخارج، ما يسمح للجسم بالطفو دون التحليق بعيدا.
وتجدر الإشارة إلى إمكانية استخدام هذه التكنولوجيا من قبل الأطباء، قبل تطبيقها على البشر، وذلك للاستفادة من قدرتها على التعامل مع الأعضاء داخل جسم الإنسان، دون الحاجة لإجراء عملية جراحية. بالإضافة إلى أهميتها في مجال الإنتاج والتصنيع.
وبهذا الصدد، قال الدكتور أسيير مارزو، المؤلف الرئيس للدراسة: "شعر الباحثون الصوتيون سابقا بالإحباط بسبب حد الموجات الصوتية الأقصى المسموح به منذ سنوات، لذا كانت النتائج الحالية مرضية. وأعتقد أنها تفتح الباب أمام العديد من التطبيقات الجديدة".
تمكن العلماء من استخدام أقوى الحزم الإشعاعية الجاذبة في العالم لالتقاط جسم صغير والتحكم بحركته في الجو.
وقال الباحثون إن التكنولوجيا المطورة قد تتمكن من جذب أشياء أكبر، وربما حتى البشر، في غضون سنوات قليلة.
وتستخدم هذه الأدوات صوتا مركزا بدقة لهز الأجسام في الهواء. وهذا يعني أنها قادرة على جذب معظم المواد، على عكس الحزم المغناطيسية، التي تعتمد على جذب المعادن.
وعلى الرغم من اقتصار استخدامها على الأشياء الصغيرة فقط، تُظهر الأبحاث الجديدة أن استخدام الدوامات السريعة التي تدور مثل دوامة الصوت، تسمح ببقائها في مكانها، ما يساعد على تجنب مشكلة تحرك الأجسام خارج نطاق السيطرة.
وتقوم الأداة الجديدة بتشكيل "إعصار" حول الجسم، بحيث يكون المركز صامتا على عكس الخارج، ما يسمح للجسم بالطفو دون التحليق بعيدا.
وتجدر الإشارة إلى إمكانية استخدام هذه التكنولوجيا من قبل الأطباء، قبل تطبيقها على البشر، وذلك للاستفادة من قدرتها على التعامل مع الأعضاء داخل جسم الإنسان، دون الحاجة لإجراء عملية جراحية. بالإضافة إلى أهميتها في مجال الإنتاج والتصنيع.
وبهذا الصدد، قال الدكتور أسيير مارزو، المؤلف الرئيس للدراسة: "شعر الباحثون الصوتيون سابقا بالإحباط بسبب حد الموجات الصوتية الأقصى المسموح به منذ سنوات، لذا كانت النتائج الحالية مرضية. وأعتقد أنها تفتح الباب أمام العديد من التطبيقات الجديدة".
وقال الباحثون إن التكنولوجيا المطورة قد تتمكن من جذب أشياء أكبر، وربما حتى البشر، في غضون سنوات قليلة.
وتستخدم هذه الأدوات صوتا مركزا بدقة لهز الأجسام في الهواء. وهذا يعني أنها قادرة على جذب معظم المواد، على عكس الحزم المغناطيسية، التي تعتمد على جذب المعادن.
وعلى الرغم من اقتصار استخدامها على الأشياء الصغيرة فقط، تُظهر الأبحاث الجديدة أن استخدام الدوامات السريعة التي تدور مثل دوامة الصوت، تسمح ببقائها في مكانها، ما يساعد على تجنب مشكلة تحرك الأجسام خارج نطاق السيطرة.
وتقوم الأداة الجديدة بتشكيل "إعصار" حول الجسم، بحيث يكون المركز صامتا على عكس الخارج، ما يسمح للجسم بالطفو دون التحليق بعيدا.
وتجدر الإشارة إلى إمكانية استخدام هذه التكنولوجيا من قبل الأطباء، قبل تطبيقها على البشر، وذلك للاستفادة من قدرتها على التعامل مع الأعضاء داخل جسم الإنسان، دون الحاجة لإجراء عملية جراحية. بالإضافة إلى أهميتها في مجال الإنتاج والتصنيع.
وبهذا الصدد، قال الدكتور أسيير مارزو، المؤلف الرئيس للدراسة: "شعر الباحثون الصوتيون سابقا بالإحباط بسبب حد الموجات الصوتية الأقصى المسموح به منذ سنوات، لذا كانت النتائج الحالية مرضية. وأعتقد أنها تفتح الباب أمام العديد من التطبيقات الجديدة".
ملصقات
اقرأ أيضاً
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
علوم
علوم
حدثان فلكيان نادران في رمضان وأولهما يوم غد الاثنين
علوم
علوم
فرنسا تفرض غرامة 272 مليون دولار على شركة غوغل
علوم
علوم
الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالزهايمر قبل 7 سنوات من الأعراض
علوم
علوم
منافس جديد لتشات جي بي تي.. روبوت الدردشة “كلود 3 أوبوس”
علوم
علوم
اكتشاف مستحاثة بحرية نادرة بسواحل المغرب
علوم
علوم
“آبل” تتخلى عن مشروع لتصنيع سيارة كهربائية
علوم
علوم