تكريم نجمة الإغراء الأمريكية شارون ستون في المهرجان الدولي للفيلم بمراكش
كشـ24
نشر في: 17 نوفمبر 2013 كشـ24
قررت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، في إطار التقليد الذي دأبت عليه خلال الدورات السابقة، تكريم مجموعة من كبار السينمائيين العالميين، سواء في الإخراج أو التمثيل أو الإنتاج، خلال الدورة 13 التي سيجري تنظيمها في الفترة الممتدة مابين 29 نونبر الجاري و07 دجنبر المقبل تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
ويتعلق الامر بنجمة الإغراء الأمريكية شارون ستون، والممثلة الفرنسية جولييت بينوش، الحاصلة على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة ثانوية عن دورها في فيلم "المريض الإنكليزي"، والمخرج الياباني هيرو كازوكوري الفائز بجائزة لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي دورة 2013 عن فيلمه "الولد سر أبيه"، والممثل المغربي محمد خيي ابن مدينة قلعة السراغنة، والمخرج الأرجنتيني فرناندو سولاناس الذي تألق بعد سنوات المنفى بفرنسا، قبل أن ينتقل إلى أفلام الخيال.
كما سيجري خلال دورة هذه السنة، تكريم السينما الاسكندنافية، لتتوج بذلك ثراء وحيوية هذه السينما خلال السنوات الأخيرة وعمق العلاقات التي جمعتها بالمهرجان، بعد التكريم الذي حظيت به السينما المغربية سنة 2004، والإسبانية سنة 2005، والإيطالية سنة 2006، والمصرية سنة 2007، والبريطانية سنة 2008، والتيلاندية سنة 2009، والكورية سنة 2010، والمكسيكية سنة 2011، والهندية خلال السنة الماضية.
وحسب بلاغ لمؤسسة المهرجان الدولي للفيلم، فإن هذا المهرجان يبرهن، منذ بداياته، عن غنى وتنوع السينما الاسكندنافية، من خلال اختيار أفلام منها للتنافس على جوائز المهرجان، صعد بعضها إلى منصة التتويج، كان آخرها فيلم "اختطاف" للمخرج الدنماركي توبياس ليندولم، الذي فاز، خلال الدورة الماضية، بجائزة لجنة التحكيم، كما فاز بطله الممثل الدنماركي سورين مالينك بجائزة أحسن ممثل.
وسيتميز برنامج التكريم الذي سيقام ليلة الأربعاء 4 دجنبر 2013، بحضور وفد مكون من ممثلين ومخرجين ومنتجين اسكندنافيين، برئاسة المخرج الدنماركي بيل أوغوست الحاصل مرتين على جائزة "السعفة الذهبية" بمهرجان كان، عن فيلميه "بيلي الفاتح" و"أفضل النوايا". ويواصل المهرجان الدولي للفيلم في دورته الثالثة عشرة، انفتاحه على السينما الأجنبية في أفق الوصول إلى العالمية، وانفتاحه على كل السينمائيين،وكل مدارس الفن السابع، مما جعله يأخذ طابع الاستقرار.
وحسب عدد من المهتمين بالشأن السينمائي، فإن تكريم رجال السينما هو اعتراف بعطائهم وبذلهم من أجل الرفع من مكانة بلدانهم في حفل الإبداع السينمائي، مؤكدين أن تكريم مهرجان مراكش للسينمائيين لايقتصر على عمالقة الشاشة الكبرى، وشيوخها، بل خصص فقرات برامجه للسينمائيين الشباب.
وأضافوا في اتصال ب"كش24"، أن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، أصبح من بين أهم المهرجانات السينمائية العالمية، بعد تأكيد حضوره القوي كتظاهرة سينمائية عالمية بفضل انفتاحه على كل التجارب السينمائية العالمية، مما أكسبه إشعاعا على المستوى الدولي، وأصبح موعدا سينمائيا يحرص الكثيرون من صناع السينما المشاركة فيه.
وكانت إدارة المهرجان أعلنت، في وقت سابق، مارتن سكورسيزي، الذي اشتهر في المغرب بتوظيف موسيقى مجموعة "ناس الغيوان" الشعبية في إحدى أفلامه، رئيسا للجنة تحكيم دورة هذه السنة، المكونة من تسعة وجوه سينمائية وطنية ودولية، من ضمنهم المخرجة المغربية نرجس النجار.
قررت مؤسسة المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، في إطار التقليد الذي دأبت عليه خلال الدورات السابقة، تكريم مجموعة من كبار السينمائيين العالميين، سواء في الإخراج أو التمثيل أو الإنتاج، خلال الدورة 13 التي سيجري تنظيمها في الفترة الممتدة مابين 29 نونبر الجاري و07 دجنبر المقبل تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
ويتعلق الامر بنجمة الإغراء الأمريكية شارون ستون، والممثلة الفرنسية جولييت بينوش، الحاصلة على جائزة الأوسكار لأفضل ممثلة ثانوية عن دورها في فيلم "المريض الإنكليزي"، والمخرج الياباني هيرو كازوكوري الفائز بجائزة لجنة تحكيم مهرجان كان السينمائي دورة 2013 عن فيلمه "الولد سر أبيه"، والممثل المغربي محمد خيي ابن مدينة قلعة السراغنة، والمخرج الأرجنتيني فرناندو سولاناس الذي تألق بعد سنوات المنفى بفرنسا، قبل أن ينتقل إلى أفلام الخيال.
كما سيجري خلال دورة هذه السنة، تكريم السينما الاسكندنافية، لتتوج بذلك ثراء وحيوية هذه السينما خلال السنوات الأخيرة وعمق العلاقات التي جمعتها بالمهرجان، بعد التكريم الذي حظيت به السينما المغربية سنة 2004، والإسبانية سنة 2005، والإيطالية سنة 2006، والمصرية سنة 2007، والبريطانية سنة 2008، والتيلاندية سنة 2009، والكورية سنة 2010، والمكسيكية سنة 2011، والهندية خلال السنة الماضية.
وحسب بلاغ لمؤسسة المهرجان الدولي للفيلم، فإن هذا المهرجان يبرهن، منذ بداياته، عن غنى وتنوع السينما الاسكندنافية، من خلال اختيار أفلام منها للتنافس على جوائز المهرجان، صعد بعضها إلى منصة التتويج، كان آخرها فيلم "اختطاف" للمخرج الدنماركي توبياس ليندولم، الذي فاز، خلال الدورة الماضية، بجائزة لجنة التحكيم، كما فاز بطله الممثل الدنماركي سورين مالينك بجائزة أحسن ممثل.
وسيتميز برنامج التكريم الذي سيقام ليلة الأربعاء 4 دجنبر 2013، بحضور وفد مكون من ممثلين ومخرجين ومنتجين اسكندنافيين، برئاسة المخرج الدنماركي بيل أوغوست الحاصل مرتين على جائزة "السعفة الذهبية" بمهرجان كان، عن فيلميه "بيلي الفاتح" و"أفضل النوايا". ويواصل المهرجان الدولي للفيلم في دورته الثالثة عشرة، انفتاحه على السينما الأجنبية في أفق الوصول إلى العالمية، وانفتاحه على كل السينمائيين،وكل مدارس الفن السابع، مما جعله يأخذ طابع الاستقرار.
وحسب عدد من المهتمين بالشأن السينمائي، فإن تكريم رجال السينما هو اعتراف بعطائهم وبذلهم من أجل الرفع من مكانة بلدانهم في حفل الإبداع السينمائي، مؤكدين أن تكريم مهرجان مراكش للسينمائيين لايقتصر على عمالقة الشاشة الكبرى، وشيوخها، بل خصص فقرات برامجه للسينمائيين الشباب.
وأضافوا في اتصال ب"كش24"، أن المهرجان الدولي للفيلم بمراكش، أصبح من بين أهم المهرجانات السينمائية العالمية، بعد تأكيد حضوره القوي كتظاهرة سينمائية عالمية بفضل انفتاحه على كل التجارب السينمائية العالمية، مما أكسبه إشعاعا على المستوى الدولي، وأصبح موعدا سينمائيا يحرص الكثيرون من صناع السينما المشاركة فيه.
وكانت إدارة المهرجان أعلنت، في وقت سابق، مارتن سكورسيزي، الذي اشتهر في المغرب بتوظيف موسيقى مجموعة "ناس الغيوان" الشعبية في إحدى أفلامه، رئيسا للجنة تحكيم دورة هذه السنة، المكونة من تسعة وجوه سينمائية وطنية ودولية، من ضمنهم المخرجة المغربية نرجس النجار.