التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
تكريم روح المراكشية ” ليلى العلوي” من طرف “أمنستي” بالمعرض الدولي للكتاب
نشر في: 21 فبراير 2016
نظمت منظمة "أمنستي" فرع المغرب بتنسيق مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان أمس ندوة تكريمة لروح الفنانة ليلى العلوي التي راحت ضحية هجوم إرهابي بقلب العاصمة البوركينابية، واغادوغو الشهر الماضي إثر تواجدها هناك في مهمة عمل.
الندوة التي نظمت بجناح CNDH كانت مناسبة اجتمع فيها أصدقاء ومعارف ليلى من فنانين، شعراء، حقوقيون وشخصيات من المجتمع المدني. كلهم جاؤوا للترحم على روح الفقيدة والإشادة بعملها وإدانة الإرهاب بكل أشكاله.
وقد استهلت الندوة بالتطرق لحياة وعمل الفقيدة ليلى العلوي التي ولدت سنة 1982 ببارس لكنها عاشت وترعرعت بمراكش. وتلقت تكوينات في مجالات عدة أهمها: العلوم الإجتماعية والسينما ثم بعد ذلك فن التصوير الفوتوغرافي الذي جعلت منه حبها وشغفها الوحيد. كمصورة صحفية.
وعملت ليلى في إطار عدد من المعارض أهمها: معرض "40" الذي عرضت فيه أربعين صورة فوتوغرافية لعدد من الفنانين المغاربة في مختلف المجالات. ثم معرض "المغاربة" الذي أبانت من خلاله عن مدى التنوع الثقافي الذي يشهده المغرب لكن عملها كمصورة للنجم البرازيلي "نيمار داسيلفا"، المهاجم في فريق برشلونة, الإسباني هو مازاد من شهرتها وتألقها.
ولا يمكن اختصار حياة ليلى العلوي وتيمات عملها في ساعات لكن تركيزها على تيمات كالبورتريه، الهوية والهجرة جعل من عملها بوابة عالمية سعت من خلالها إلى تصوير العالم كما هو مع التميز في عيش اللحظة الطبيعية بدل تصنعها للفوز في مسابقات التصوير. إن إيمان ليلى بأهمية الصورة في التعبير عن معانات الناس جعل منها مدافعة عن حقوق الإنسان
الندوة التي نظمت بجناح CNDH كانت مناسبة اجتمع فيها أصدقاء ومعارف ليلى من فنانين، شعراء، حقوقيون وشخصيات من المجتمع المدني. كلهم جاؤوا للترحم على روح الفقيدة والإشادة بعملها وإدانة الإرهاب بكل أشكاله.
وقد استهلت الندوة بالتطرق لحياة وعمل الفقيدة ليلى العلوي التي ولدت سنة 1982 ببارس لكنها عاشت وترعرعت بمراكش. وتلقت تكوينات في مجالات عدة أهمها: العلوم الإجتماعية والسينما ثم بعد ذلك فن التصوير الفوتوغرافي الذي جعلت منه حبها وشغفها الوحيد. كمصورة صحفية.
وعملت ليلى في إطار عدد من المعارض أهمها: معرض "40" الذي عرضت فيه أربعين صورة فوتوغرافية لعدد من الفنانين المغاربة في مختلف المجالات. ثم معرض "المغاربة" الذي أبانت من خلاله عن مدى التنوع الثقافي الذي يشهده المغرب لكن عملها كمصورة للنجم البرازيلي "نيمار داسيلفا"، المهاجم في فريق برشلونة, الإسباني هو مازاد من شهرتها وتألقها.
ولا يمكن اختصار حياة ليلى العلوي وتيمات عملها في ساعات لكن تركيزها على تيمات كالبورتريه، الهوية والهجرة جعل من عملها بوابة عالمية سعت من خلالها إلى تصوير العالم كما هو مع التميز في عيش اللحظة الطبيعية بدل تصنعها للفوز في مسابقات التصوير. إن إيمان ليلى بأهمية الصورة في التعبير عن معانات الناس جعل منها مدافعة عن حقوق الإنسان
نظمت منظمة "أمنستي" فرع المغرب بتنسيق مع المجلس الوطني لحقوق الإنسان أمس ندوة تكريمة لروح الفنانة ليلى العلوي التي راحت ضحية هجوم إرهابي بقلب العاصمة البوركينابية، واغادوغو الشهر الماضي إثر تواجدها هناك في مهمة عمل.
الندوة التي نظمت بجناح CNDH كانت مناسبة اجتمع فيها أصدقاء ومعارف ليلى من فنانين، شعراء، حقوقيون وشخصيات من المجتمع المدني. كلهم جاؤوا للترحم على روح الفقيدة والإشادة بعملها وإدانة الإرهاب بكل أشكاله.
وقد استهلت الندوة بالتطرق لحياة وعمل الفقيدة ليلى العلوي التي ولدت سنة 1982 ببارس لكنها عاشت وترعرعت بمراكش. وتلقت تكوينات في مجالات عدة أهمها: العلوم الإجتماعية والسينما ثم بعد ذلك فن التصوير الفوتوغرافي الذي جعلت منه حبها وشغفها الوحيد. كمصورة صحفية.
وعملت ليلى في إطار عدد من المعارض أهمها: معرض "40" الذي عرضت فيه أربعين صورة فوتوغرافية لعدد من الفنانين المغاربة في مختلف المجالات. ثم معرض "المغاربة" الذي أبانت من خلاله عن مدى التنوع الثقافي الذي يشهده المغرب لكن عملها كمصورة للنجم البرازيلي "نيمار داسيلفا"، المهاجم في فريق برشلونة, الإسباني هو مازاد من شهرتها وتألقها.
ولا يمكن اختصار حياة ليلى العلوي وتيمات عملها في ساعات لكن تركيزها على تيمات كالبورتريه، الهوية والهجرة جعل من عملها بوابة عالمية سعت من خلالها إلى تصوير العالم كما هو مع التميز في عيش اللحظة الطبيعية بدل تصنعها للفوز في مسابقات التصوير. إن إيمان ليلى بأهمية الصورة في التعبير عن معانات الناس جعل منها مدافعة عن حقوق الإنسان
الندوة التي نظمت بجناح CNDH كانت مناسبة اجتمع فيها أصدقاء ومعارف ليلى من فنانين، شعراء، حقوقيون وشخصيات من المجتمع المدني. كلهم جاؤوا للترحم على روح الفقيدة والإشادة بعملها وإدانة الإرهاب بكل أشكاله.
وقد استهلت الندوة بالتطرق لحياة وعمل الفقيدة ليلى العلوي التي ولدت سنة 1982 ببارس لكنها عاشت وترعرعت بمراكش. وتلقت تكوينات في مجالات عدة أهمها: العلوم الإجتماعية والسينما ثم بعد ذلك فن التصوير الفوتوغرافي الذي جعلت منه حبها وشغفها الوحيد. كمصورة صحفية.
وعملت ليلى في إطار عدد من المعارض أهمها: معرض "40" الذي عرضت فيه أربعين صورة فوتوغرافية لعدد من الفنانين المغاربة في مختلف المجالات. ثم معرض "المغاربة" الذي أبانت من خلاله عن مدى التنوع الثقافي الذي يشهده المغرب لكن عملها كمصورة للنجم البرازيلي "نيمار داسيلفا"، المهاجم في فريق برشلونة, الإسباني هو مازاد من شهرتها وتألقها.
ولا يمكن اختصار حياة ليلى العلوي وتيمات عملها في ساعات لكن تركيزها على تيمات كالبورتريه، الهوية والهجرة جعل من عملها بوابة عالمية سعت من خلالها إلى تصوير العالم كما هو مع التميز في عيش اللحظة الطبيعية بدل تصنعها للفوز في مسابقات التصوير. إن إيمان ليلى بأهمية الصورة في التعبير عن معانات الناس جعل منها مدافعة عن حقوق الإنسان
ملصقات
اقرأ أيضاً
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
تصوير مسلسل عالمي بمدينة الصويرة
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
قضية سعد لمجرد مع لورا ترخي بظلالها على عدد مشاهدات أغانيه
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن