التعليقات مغلقة لهذا المنشور
ثقافة-وفن
تكريم الأسطورتين الراحلتين المعلم محمود غينيا والسنغالي دودو نداي في افتتاح مهرجان كناوة بالصويرة
نشر في: 13 مايو 2016
تم أمس الخميس بمدينة الصويرة تنظيم الافتتاح الرسمي للدورة 19 لمهرجان كناوة وموسيقى العالم ، الذي ينظم إلى غاية 15 ماي الجاري، بتكريم أسطورتين فنيتين رحلتا هذه السنة هما محمود غينيا من المغرب ودودو نداي روز من السنغال.
وشكلت سهرة الافتتاح، التي تم وضعها خصيصا لهذه الدورة من المهرجان، استحضارا لذكرى الفنانين الراحلين من خلال استعادة أغان رئيسية من أغانيهما الخالدة، بمشاركة عائلة محمود غينيا، خاصة ابنه محمود غينيا عازف الكنبري، وشقيقه لمعلم مختار غينيا ابن المعلم بوبكر غينيا الرمز البارز للموسيقى الكناوية وحفيد الكناوي با مسعود.
وشاركت أيضا في حفل الافتتاح “دودو نداي روز بركيسيون أوركسترا”، التي تتشكل من عدد من أفراد عائلة الفنان السنغالي الراحل، أحد أعظم عازفي الإيقاع على مر التاريخ، الذي نعته اليونسكو عند رحيله في شهر غشت المنصرم بقولها “ذهب الكنز الإنساني الحي”.
وانضاف صوت الفنانة رشيدة طلال، سفيرة الأغنية الصحراوية، إلى الرنات الجهورية الكناوية من خلال مزج موسيقي متميز، إذ واكبت بصوتها إيقاعات شباب الدقات الكناوية وخلف مبدعيها الكبار.
وقد أصدرت رشيدة طلال، التي اكتشفها جمهورها في برنامج “نجوم ونجوم” للقناة التلفزيونية الثانية، أول ألبوم لها متضمنا أغنيتي “تعلق قلبي” و”باللي تعبنا سنين في هواك” وعيرهما، قبل أن تحصل سنة 1998 على جائزة ثاني أفضل صوت في مهرجان دبي.
وفي إطار حفلات موسيقى المزج (فيزيون)، دعا لمعلم محمد كويو، المزداد بمراكش سنة 1957 والذي ارتقى إلى مرتبة معلم بها سنة 1980، الثلاثي جيف بلارتريو من الولايات المتحدة الذي يتشكل من جيف بالار (كاليفورنيا) عازف الطبل مع عمالقة الموسيقى “راي تشالرز” و”بات ميتني” و”تشيك كروبيا” وغيرهم، وليونيل لويك (بنين) وميكيل زينون (بورتوريكو).
وينهل هذا الثلاثي من الخلفيات الثقافية والموسيقية لأعضائه الثلاثة، مع توظيف روح الارتجال واعتماد آلات القيثارة والساكسوفون والباتري وحدها، سعيا من مؤسس الفرقة، التي أصدرت ألبومها الأول سنة 2014 بعنوان “تايمز تالس” وحاز جائزة “جرمن إكو جاز” سنة 2015، وراء الرنات في مختلف بقاع العالم إذ شكل مجموعة من الطبول من الهند والأمريكيتين وباكستان وإفريقيا وكذا الصنوج التركية.
وتواصل حفل الافتتاح بتقديم لمعلم عبد السلام عليكان، الذي برز بخصوص الدور الاستشفائي لموسيقى كناوة، ثمرة لقاء بين تاكنويت وجذورها العميقة في قلب إفريقيا من خلال عزفه على آلة الكنبري رفقة الرباعي “صونغوي بلوز” من مالي التي تؤدي إيقاعات البلوز والفانك وغيرهما.
ويشتغل لمعلم عليكان، المدير الفني للمهرجان إلى جانب مريم زياد، على الإقامات الفنية بسحر “العادة الصويرية” التي تشكل ترسيخا تقليديا لهذا الحفل الفني، الغني بالإيقاعات الموسيقية والجذبات الروحانية والرقصات الشعبية ذات الجذور الإفريقية العميقة.
وقد شارك لمعلم عليكان، قائد فرقة “طيور كناوة” التي قدمت في الدورة السابقة للمهرجان مزجا فنيا مع الجاز رفقة عازف الفيثارة سيلفان لوك، في سهرات إلى جانب فنانين عالميين في موسيقى العالم والجاز من قبيل جلبرتو جيل سنة 2007، وعلي فرك توريه سنة 2001، وعازف القيثارة والبيانو الكونغولي رايليما سنة 2007.
وشكلت سهرة الافتتاح، التي تم وضعها خصيصا لهذه الدورة من المهرجان، استحضارا لذكرى الفنانين الراحلين من خلال استعادة أغان رئيسية من أغانيهما الخالدة، بمشاركة عائلة محمود غينيا، خاصة ابنه محمود غينيا عازف الكنبري، وشقيقه لمعلم مختار غينيا ابن المعلم بوبكر غينيا الرمز البارز للموسيقى الكناوية وحفيد الكناوي با مسعود.
وشاركت أيضا في حفل الافتتاح “دودو نداي روز بركيسيون أوركسترا”، التي تتشكل من عدد من أفراد عائلة الفنان السنغالي الراحل، أحد أعظم عازفي الإيقاع على مر التاريخ، الذي نعته اليونسكو عند رحيله في شهر غشت المنصرم بقولها “ذهب الكنز الإنساني الحي”.
وانضاف صوت الفنانة رشيدة طلال، سفيرة الأغنية الصحراوية، إلى الرنات الجهورية الكناوية من خلال مزج موسيقي متميز، إذ واكبت بصوتها إيقاعات شباب الدقات الكناوية وخلف مبدعيها الكبار.
وقد أصدرت رشيدة طلال، التي اكتشفها جمهورها في برنامج “نجوم ونجوم” للقناة التلفزيونية الثانية، أول ألبوم لها متضمنا أغنيتي “تعلق قلبي” و”باللي تعبنا سنين في هواك” وعيرهما، قبل أن تحصل سنة 1998 على جائزة ثاني أفضل صوت في مهرجان دبي.
وفي إطار حفلات موسيقى المزج (فيزيون)، دعا لمعلم محمد كويو، المزداد بمراكش سنة 1957 والذي ارتقى إلى مرتبة معلم بها سنة 1980، الثلاثي جيف بلارتريو من الولايات المتحدة الذي يتشكل من جيف بالار (كاليفورنيا) عازف الطبل مع عمالقة الموسيقى “راي تشالرز” و”بات ميتني” و”تشيك كروبيا” وغيرهم، وليونيل لويك (بنين) وميكيل زينون (بورتوريكو).
وينهل هذا الثلاثي من الخلفيات الثقافية والموسيقية لأعضائه الثلاثة، مع توظيف روح الارتجال واعتماد آلات القيثارة والساكسوفون والباتري وحدها، سعيا من مؤسس الفرقة، التي أصدرت ألبومها الأول سنة 2014 بعنوان “تايمز تالس” وحاز جائزة “جرمن إكو جاز” سنة 2015، وراء الرنات في مختلف بقاع العالم إذ شكل مجموعة من الطبول من الهند والأمريكيتين وباكستان وإفريقيا وكذا الصنوج التركية.
وتواصل حفل الافتتاح بتقديم لمعلم عبد السلام عليكان، الذي برز بخصوص الدور الاستشفائي لموسيقى كناوة، ثمرة لقاء بين تاكنويت وجذورها العميقة في قلب إفريقيا من خلال عزفه على آلة الكنبري رفقة الرباعي “صونغوي بلوز” من مالي التي تؤدي إيقاعات البلوز والفانك وغيرهما.
ويشتغل لمعلم عليكان، المدير الفني للمهرجان إلى جانب مريم زياد، على الإقامات الفنية بسحر “العادة الصويرية” التي تشكل ترسيخا تقليديا لهذا الحفل الفني، الغني بالإيقاعات الموسيقية والجذبات الروحانية والرقصات الشعبية ذات الجذور الإفريقية العميقة.
وقد شارك لمعلم عليكان، قائد فرقة “طيور كناوة” التي قدمت في الدورة السابقة للمهرجان مزجا فنيا مع الجاز رفقة عازف الفيثارة سيلفان لوك، في سهرات إلى جانب فنانين عالميين في موسيقى العالم والجاز من قبيل جلبرتو جيل سنة 2007، وعلي فرك توريه سنة 2001، وعازف القيثارة والبيانو الكونغولي رايليما سنة 2007.
تم أمس الخميس بمدينة الصويرة تنظيم الافتتاح الرسمي للدورة 19 لمهرجان كناوة وموسيقى العالم ، الذي ينظم إلى غاية 15 ماي الجاري، بتكريم أسطورتين فنيتين رحلتا هذه السنة هما محمود غينيا من المغرب ودودو نداي روز من السنغال.
وشكلت سهرة الافتتاح، التي تم وضعها خصيصا لهذه الدورة من المهرجان، استحضارا لذكرى الفنانين الراحلين من خلال استعادة أغان رئيسية من أغانيهما الخالدة، بمشاركة عائلة محمود غينيا، خاصة ابنه محمود غينيا عازف الكنبري، وشقيقه لمعلم مختار غينيا ابن المعلم بوبكر غينيا الرمز البارز للموسيقى الكناوية وحفيد الكناوي با مسعود.
وشاركت أيضا في حفل الافتتاح “دودو نداي روز بركيسيون أوركسترا”، التي تتشكل من عدد من أفراد عائلة الفنان السنغالي الراحل، أحد أعظم عازفي الإيقاع على مر التاريخ، الذي نعته اليونسكو عند رحيله في شهر غشت المنصرم بقولها “ذهب الكنز الإنساني الحي”.
وانضاف صوت الفنانة رشيدة طلال، سفيرة الأغنية الصحراوية، إلى الرنات الجهورية الكناوية من خلال مزج موسيقي متميز، إذ واكبت بصوتها إيقاعات شباب الدقات الكناوية وخلف مبدعيها الكبار.
وقد أصدرت رشيدة طلال، التي اكتشفها جمهورها في برنامج “نجوم ونجوم” للقناة التلفزيونية الثانية، أول ألبوم لها متضمنا أغنيتي “تعلق قلبي” و”باللي تعبنا سنين في هواك” وعيرهما، قبل أن تحصل سنة 1998 على جائزة ثاني أفضل صوت في مهرجان دبي.
وفي إطار حفلات موسيقى المزج (فيزيون)، دعا لمعلم محمد كويو، المزداد بمراكش سنة 1957 والذي ارتقى إلى مرتبة معلم بها سنة 1980، الثلاثي جيف بلارتريو من الولايات المتحدة الذي يتشكل من جيف بالار (كاليفورنيا) عازف الطبل مع عمالقة الموسيقى “راي تشالرز” و”بات ميتني” و”تشيك كروبيا” وغيرهم، وليونيل لويك (بنين) وميكيل زينون (بورتوريكو).
وينهل هذا الثلاثي من الخلفيات الثقافية والموسيقية لأعضائه الثلاثة، مع توظيف روح الارتجال واعتماد آلات القيثارة والساكسوفون والباتري وحدها، سعيا من مؤسس الفرقة، التي أصدرت ألبومها الأول سنة 2014 بعنوان “تايمز تالس” وحاز جائزة “جرمن إكو جاز” سنة 2015، وراء الرنات في مختلف بقاع العالم إذ شكل مجموعة من الطبول من الهند والأمريكيتين وباكستان وإفريقيا وكذا الصنوج التركية.
وتواصل حفل الافتتاح بتقديم لمعلم عبد السلام عليكان، الذي برز بخصوص الدور الاستشفائي لموسيقى كناوة، ثمرة لقاء بين تاكنويت وجذورها العميقة في قلب إفريقيا من خلال عزفه على آلة الكنبري رفقة الرباعي “صونغوي بلوز” من مالي التي تؤدي إيقاعات البلوز والفانك وغيرهما.
ويشتغل لمعلم عليكان، المدير الفني للمهرجان إلى جانب مريم زياد، على الإقامات الفنية بسحر “العادة الصويرية” التي تشكل ترسيخا تقليديا لهذا الحفل الفني، الغني بالإيقاعات الموسيقية والجذبات الروحانية والرقصات الشعبية ذات الجذور الإفريقية العميقة.
وقد شارك لمعلم عليكان، قائد فرقة “طيور كناوة” التي قدمت في الدورة السابقة للمهرجان مزجا فنيا مع الجاز رفقة عازف الفيثارة سيلفان لوك، في سهرات إلى جانب فنانين عالميين في موسيقى العالم والجاز من قبيل جلبرتو جيل سنة 2007، وعلي فرك توريه سنة 2001، وعازف القيثارة والبيانو الكونغولي رايليما سنة 2007.
وشكلت سهرة الافتتاح، التي تم وضعها خصيصا لهذه الدورة من المهرجان، استحضارا لذكرى الفنانين الراحلين من خلال استعادة أغان رئيسية من أغانيهما الخالدة، بمشاركة عائلة محمود غينيا، خاصة ابنه محمود غينيا عازف الكنبري، وشقيقه لمعلم مختار غينيا ابن المعلم بوبكر غينيا الرمز البارز للموسيقى الكناوية وحفيد الكناوي با مسعود.
وشاركت أيضا في حفل الافتتاح “دودو نداي روز بركيسيون أوركسترا”، التي تتشكل من عدد من أفراد عائلة الفنان السنغالي الراحل، أحد أعظم عازفي الإيقاع على مر التاريخ، الذي نعته اليونسكو عند رحيله في شهر غشت المنصرم بقولها “ذهب الكنز الإنساني الحي”.
وانضاف صوت الفنانة رشيدة طلال، سفيرة الأغنية الصحراوية، إلى الرنات الجهورية الكناوية من خلال مزج موسيقي متميز، إذ واكبت بصوتها إيقاعات شباب الدقات الكناوية وخلف مبدعيها الكبار.
وقد أصدرت رشيدة طلال، التي اكتشفها جمهورها في برنامج “نجوم ونجوم” للقناة التلفزيونية الثانية، أول ألبوم لها متضمنا أغنيتي “تعلق قلبي” و”باللي تعبنا سنين في هواك” وعيرهما، قبل أن تحصل سنة 1998 على جائزة ثاني أفضل صوت في مهرجان دبي.
وفي إطار حفلات موسيقى المزج (فيزيون)، دعا لمعلم محمد كويو، المزداد بمراكش سنة 1957 والذي ارتقى إلى مرتبة معلم بها سنة 1980، الثلاثي جيف بلارتريو من الولايات المتحدة الذي يتشكل من جيف بالار (كاليفورنيا) عازف الطبل مع عمالقة الموسيقى “راي تشالرز” و”بات ميتني” و”تشيك كروبيا” وغيرهم، وليونيل لويك (بنين) وميكيل زينون (بورتوريكو).
وينهل هذا الثلاثي من الخلفيات الثقافية والموسيقية لأعضائه الثلاثة، مع توظيف روح الارتجال واعتماد آلات القيثارة والساكسوفون والباتري وحدها، سعيا من مؤسس الفرقة، التي أصدرت ألبومها الأول سنة 2014 بعنوان “تايمز تالس” وحاز جائزة “جرمن إكو جاز” سنة 2015، وراء الرنات في مختلف بقاع العالم إذ شكل مجموعة من الطبول من الهند والأمريكيتين وباكستان وإفريقيا وكذا الصنوج التركية.
وتواصل حفل الافتتاح بتقديم لمعلم عبد السلام عليكان، الذي برز بخصوص الدور الاستشفائي لموسيقى كناوة، ثمرة لقاء بين تاكنويت وجذورها العميقة في قلب إفريقيا من خلال عزفه على آلة الكنبري رفقة الرباعي “صونغوي بلوز” من مالي التي تؤدي إيقاعات البلوز والفانك وغيرهما.
ويشتغل لمعلم عليكان، المدير الفني للمهرجان إلى جانب مريم زياد، على الإقامات الفنية بسحر “العادة الصويرية” التي تشكل ترسيخا تقليديا لهذا الحفل الفني، الغني بالإيقاعات الموسيقية والجذبات الروحانية والرقصات الشعبية ذات الجذور الإفريقية العميقة.
وقد شارك لمعلم عليكان، قائد فرقة “طيور كناوة” التي قدمت في الدورة السابقة للمهرجان مزجا فنيا مع الجاز رفقة عازف الفيثارة سيلفان لوك، في سهرات إلى جانب فنانين عالميين في موسيقى العالم والجاز من قبيل جلبرتو جيل سنة 2007، وعلي فرك توريه سنة 2001، وعازف القيثارة والبيانو الكونغولي رايليما سنة 2007.
ملصقات
اقرأ أيضاً
المغرب يسجل حضورا لافتا في سوق الدبلجة الفرنسية
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مكتبات فارغة وقراء أشباح.. أكشاك الكتب بباب دكالة على مشارف الإفلاس
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
المكتب الوطني للسياحة يحتفي بالطبخ المغربي في برنامج تلفزي فرنسي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
الموت يفجع الفنانة المراكشية شيماء عبد العزيز
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
حماية الزليج في صلب مباحثات بنسعيد مع المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية بجنيف
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
بعد مهاجمته لزملائه.. أنس الباز لـ”كشـ24″ أرفض التصريح للصحافة إلا بمقابل مادي
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن
مهرجان الفنون الشعبية يجمع أكثر من 600 فنان بمراكش
ثقافة-وفن
ثقافة-وفن