جهوي

تكثيف حملات تمشيطية ضد انتشار مقاهي “التيرسي” ضواحي مراكش


جلال المنادلي نشر في: 15 فبراير 2023

قامت السلطات المحلية بقيادة أولاد حسون عمالة مراكش مؤخرا بحملات تمشيطية مكثفة رفقة عناصر الدرك الملكي بمركز أولاد حسون ضد بعض المقاهي التي كانت تمارس نشاطا مشبوها بإحتضان هذه المقاهي لآلة الرياشة (التيرسي) والغير قانونية والتي كانت تفترس جيوب الفقراء والقاصرين وتلهيهم على دراستهم وتعلمهم جميع انواع الإنحراف من سرقة وإدمان على المخدرات.وأوضحت مصادر حقوقية أن هذه المقاهي تخلت عن هذه الآلات (رياشة التيرسي) بعد تكتيف المراقبة عليها من طرف السلطات المحلية.وأشادت التنسيقية الإقليمية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بمراكش، بتدخل السلطات المحلية بقيادة أولاد حسون عمالة مراكش وعلى رأسها قائد قيادة أولاد حسون وخليفته والقوات المساعدة وأعوان السلطة وعناصر الدرك الملكي لمركز أولاد حسون و تفاعلهم الجدي والإيجابي بخصوص آلة "الرياشة".

قامت السلطات المحلية بقيادة أولاد حسون عمالة مراكش مؤخرا بحملات تمشيطية مكثفة رفقة عناصر الدرك الملكي بمركز أولاد حسون ضد بعض المقاهي التي كانت تمارس نشاطا مشبوها بإحتضان هذه المقاهي لآلة الرياشة (التيرسي) والغير قانونية والتي كانت تفترس جيوب الفقراء والقاصرين وتلهيهم على دراستهم وتعلمهم جميع انواع الإنحراف من سرقة وإدمان على المخدرات.وأوضحت مصادر حقوقية أن هذه المقاهي تخلت عن هذه الآلات (رياشة التيرسي) بعد تكتيف المراقبة عليها من طرف السلطات المحلية.وأشادت التنسيقية الإقليمية للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان بمراكش، بتدخل السلطات المحلية بقيادة أولاد حسون عمالة مراكش وعلى رأسها قائد قيادة أولاد حسون وخليفته والقوات المساعدة وأعوان السلطة وعناصر الدرك الملكي لمركز أولاد حسون و تفاعلهم الجدي والإيجابي بخصوص آلة "الرياشة".



اقرأ أيضاً
مركز مغربي: قلعة السراغنة تحولت إلى مقبرة للمشاريع التنموية
عبّر المكتب الإقليمي قلعة السراغنة التابع للمركز المغربي لحقوق الإنسان، عن بالغ قلقه واستيائه إزاء الوضعية التنموية المقلقة التي يعرفها إقليم قلعة السراغنة، والتي تتجلى في عدد من المشاريع الحيوية المتوقفة والمتعثرة والحبيسة رفوف الإدارة، مما حول الإقليم إلى ما يشبه "مقبرة للمشاريع التنموية". وقال بيان استنكاري للمكتب الإقليمي، "رغم التنبيهات المتكررة وإثارة الانتباه إلى خطورة هذه الوضعية، إلا أن الجهات المعنية لا تزال تنتهج سياسة الآذان الصماء، غير آبهة بتداعيات هذا الجمود ". ودعا المصدر ذاته إلى تبني رؤية تنموية واضحة وجادة تضمن إخراج المشاريع المتعثرة إلى حيز التنفيذ في أقرب الآجال، مطالبا بإنهاء حالة الانتظار والتسويف التي تطبع تدبير الشأن العام المحلي والإقليمي، واعتماد إجراءات عاجلة وملموسة تسهم في تحريك الوضعية التنموية. وسجل المركز المغربي لحقوق الإنسان بقلعة السراغنة، بقلق بالغ، جملة من الاختلالات والمشاريع المتعثرة التي تشكل عنوانًا لهذا الجمود منها، العجز الواضح عن تعبئة عقار جماعي لإنجاز كلية العلوم القانونية والاقتصادية والاجتماعية بقلعة السراغنة، بالإضافة إلى تأخر في فتح المركب الديني والثقافي رغم انتهاء الأشغال. كما سجل المكتب الاقليمي التأخر في فتح المركب الثقافي في وجه الساكنة، وكذا تعثر وتأخر في إخراج السوق الأسبوعي الجديد، والمجزرة البلدية، وسوق الجملة للخضر والفواكه إلى الوجود، بالإضافة إلى فشل ذريع في فتح أسواق القرب النموذجية التي صرفت عليها أموالا من صندوق المبادرة الوطنية للتنمية البشرية والتي أصبحت عرضة للإهمال. البيان ذاته سجل تأخر فادح في إطلاق مشروع إحداث المنطقة الصناعية الجديدة، التي من شأن إحداثها تشجيع الاستثمار وخلق فرص الشغل، بالإضافة إلى الإصرار غير المبرر على الاستمرار في إغلاق أبواب الحمامات في وجه المواطنين ومغاسل السيارات، مما يضيق على مستخدميهم في أرزاقهم. وأثار المكتب الاقليمي الانتباه إلى الوضعية المزرية التي آل إليها منتزه المربوح الذي يشكل متنفسا للساكنة، إلى جانب تعثر واضح في إنجاز في المطرح الإقليمي للنفايات، وما يترتب عنه من استمرار معاناة الساكنة المجاورة مع الروائح الكريهة وانتشار الحشرات الضارة. واسترسل المكتب الإقليمي قلعة السراغنة التابع للمركز المغربي لحقوق الإنسان قائلا: "والغريب والعجيب أنه وبعد انتظار ما يقارب ستة سنوات يصدر عامل الإقليم قرارا في شهر أبريل 2025 يقضي بإجراء بحث عمومي يتعلق بدراسة تأثيره على البيئة بالمنطقة المزمع إحداثه بها !"، مشيرا إلى التأخر الكبير في تهيئة شارع الجيش الملكي، ما يزيد من معاناة مستعمليه. وعبّر الفرع الإقليمي، عن استنكاره الشديد لهذه الوضعية، مطالبا "الجهات المسؤولة بتحمل مسؤولياتها كاملة والتعجيل بإخراج هذه المشاريع إلى حيز التنفيذ، بما يحقق تطلعات ساكنة الإقليم في تنمية حقيقية وشاملة، ويرفع عنهم حالة هذا الجمود الجلي" حسب تعبير البيان ذاته.
جهوي

بطل سلسلة “حديدان” يرأس مديرية التعليم بقلعة السراغنة
أفرج محمد سعد برادة، وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، عن نتائج مباراة مدير مديرية التعليم بقلعة السراغنة، وذلك بعدما انتقل مديرها الأسبق لمديرية آسفي، معوضا محمد الحطاب، المعفى من مهامه. وحسب المعطيات المتوفرة، فقد جرى تعيين حميد حبيبي، الرئيس السابق لمصلحة التواصل والشراكات والنزاعات القانونية بمديرية الخميسات، رئيسا لمديرية التعليم بقلعة السراغنة. وجدير بالذكر أن حميد حبيبي ممثل مغربي اشتهر بلعب دور “المقدم” في سلسلة “حديدان”، المنتجة من لدن القناة الثانية، والتي حققت أرقام مشاهدة قياسية.  وكان وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، قد قرر إعفاء 16 مديرا إقليميا للتعليم، وذلك ضمن عملية شملت قرارات أخرى بفتح مناصب للتباري وتغطية شغور أخرى”.
جهوي

نقابة تعليمية تحتج على تلاعبات وتعويضات عالقة بالحوز
أعلنت النقابة الوطنية للتعليم، العضو في الفيدرالية الديمقراطية للشغل، من خلال مكتبها الإقليمي الحوز ، رفضها التام لأي تلاعب في عملية صرف المستحقات المالية الخاصة بتصحيح الامتحانات الإشهادية للسنة الماضية والسنوات التي قبلها، مطالبة بتسريع عملية صرف مستحقات التصحيح وحراسة الامتحانات دون تمييز بين الأسلاك. واستنكر بیان للمكتب الاقليمي بالحوز، تأخر تسوية رتب الأساتذة والأستاذات المنتقلين من خارج الجهة إلى إقليم الحوز، وشجبه ما تعرض له مدير م.م درب الشمس من تضييق بعض المحسوبين على هيئة التفتيش. كما عبر المكتب ذاته، رفضه تماطل الأكاديمية الجهوية في صرف التعويضات العائلية لنساء ورجال التعليم، و استنكاره "سرقة أجرة شهر فبراير كاملة والتي طالت أستاذين من الإقليم". وأشار بيان النقابة الوطنية للتعليم، إلى اجتماع المكتب الإقليمي الذي انعقد يوم الأحد 27 أبريل 2025 في ظل تنامي منسوب التضييق على نساء ورجال التعليم بالإقليم كان أبرزها توصل بعض الأساتذة والأستاذات برسائل مشبوهة من طرف مديريهم يطالبونهم فيها التعبير عن رغبة المشاركة في تصحيح الامتحانات الإشهادية المقبلة من عدمها، الأمر الذي يبعث الشكوك في نفوس الأساتذة والأستاذات بالإقليم حول إمكانية التلاعب بمستحقات التصحيح من طرف المديرية الإقليمية. حسب تعبير البيان ذاته.
جهوي

انتعاش سياحي بمنطقة أوريكا.. وفاعل في القطاع يكشف لـكشـ24 التفاصيل
تشهد منطقة أوريكا، خلال العطلة الربيعية الحالية، إقبالا متزايدا من الزوار والسياح الباحثين عن لحظات من الراحة والاستجمام في أجواءها الطبيعية المنعشة والباردة، وهذا الإقبال ساهم في إنعاش الحركة الاقتصادية بالمنطقة، مستفيدا منه عدد من التجار، وأصحاب المقاهي والمطاعم، بالإضافة إلى الفنادق، دور الكراء، والرياضات السياحية بالمنطقة. وفي هذا الإطار، صرح الفاعل السياحي إدريس ايت مدجار لموقع "كشـ24"، أن المنطقة عرفت خلال هذه الفترة رواجا ملحوظا، خصوصا في عطلات نهاية الأسبوع، حيث يتوافد الزوار من مدينة مراكش وضواحيها لقضاء يوم في أحضان الطبيعة، مستمتعين بالجو البارد والمناظر الخلابة، قبل أن يعودوا أدراجهم مساء إلى منازلهم. وأضاف آيت مدجار أن نسبة ليالي المبيت عرفت ارتفاعا بنسبة 45% مع بداية العطلة، متوقعا أن تبلغ هذه النسبة 70% مع اقتراب نهاية العطلة الربيعية، وأشار إلى أن أسعار الإقامة تتراوح حاليا بين 200  و300 درهم لليلة الواحدة بدور الضيافة ومنازل الكراء اليومي، بينما تتراوح بين 120 و150 درهما في الفنادق غير المصنفة، مع احتمال ارتفاع هذه الأسعار خلال موسم العطلة الصيفية المقبل.
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 07 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة