تقني براديو بلوس يتعرض للسرقة تحت التهديد بالسلاح في واضحة النهار بمراكش
كشـ24
نشر في: 25 يوليو 2017 كشـ24
تعرض تقني في ردايو بلوس بمدينة مراكش لعملية سرقة تحت التهديد باستعمال السلاح الأبيض من طرف لصين كانا على متن دراجة نارية من نوع "سـ90".
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الزميل كان متجها عشية أمس الإثنين 24 يوليوز الجاري على متن دراجته النارية من حي المحاميد بمقاطعة المنارة باتجاه المدينة العتيقة قبل أن يترصده لصين كانا على متن دراجة نارية من نوع "سـ90" على مستوى شارع كماسة.
وأضافت مصادرنا، أن اللصين العشرينيين باغثا المعني بالأمر نحو الساعة السابعة مساء بالقرب من إحدى المصحات الخاصة وقاما بانتشال هاتفه وهو بصدد الإجابة على مكالمة هاتفية قبل أن يلوذا بالفرار، لينطلق الضحية في مطاردتهما قبل أن يتمكن من اللحاق بهما على مستوى مدارة تقاطع شارعي كماسة ومحمد السادس ويشتبك معهما بالأيدي في محاولة لاستعادة هاتفه.
وأكدت المصادر ذاتها، أن الزميل بردايو بلوس دخل في عراك مع اللصين وحاول استرجاع هاتفه من جيب أحدهما ليجده مليئا بهواتف مسروقة، حيث انهال عليه لص بواسطة خوذة على مستوى رأسه قبل أن يستل الآخر سكينا ويوجه إليه بواسطة مقبضة ضربة على مستوى الكلية في الوقت الذي كان فيه المارة يكتفون بالتفرج دون أن يتدخلوا لنجدة الضحية الذي كان يصرخ "شفار".
تعرض تقني في ردايو بلوس بمدينة مراكش لعملية سرقة تحت التهديد باستعمال السلاح الأبيض من طرف لصين كانا على متن دراجة نارية من نوع "سـ90".
وبحسب المعطيات التي توصلت بها "كشـ24"، فإن الزميل كان متجها عشية أمس الإثنين 24 يوليوز الجاري على متن دراجته النارية من حي المحاميد بمقاطعة المنارة باتجاه المدينة العتيقة قبل أن يترصده لصين كانا على متن دراجة نارية من نوع "سـ90" على مستوى شارع كماسة.
وأضافت مصادرنا، أن اللصين العشرينيين باغثا المعني بالأمر نحو الساعة السابعة مساء بالقرب من إحدى المصحات الخاصة وقاما بانتشال هاتفه وهو بصدد الإجابة على مكالمة هاتفية قبل أن يلوذا بالفرار، لينطلق الضحية في مطاردتهما قبل أن يتمكن من اللحاق بهما على مستوى مدارة تقاطع شارعي كماسة ومحمد السادس ويشتبك معهما بالأيدي في محاولة لاستعادة هاتفه.
وأكدت المصادر ذاتها، أن الزميل بردايو بلوس دخل في عراك مع اللصين وحاول استرجاع هاتفه من جيب أحدهما ليجده مليئا بهواتف مسروقة، حيث انهال عليه لص بواسطة خوذة على مستوى رأسه قبل أن يستل الآخر سكينا ويوجه إليه بواسطة مقبضة ضربة على مستوى الكلية في الوقت الذي كان فيه المارة يكتفون بالتفرج دون أن يتدخلوا لنجدة الضحية الذي كان يصرخ "شفار".