مجتمع

تقنيو حفظ الصحة بمراكش يقصفون النائبة” خديجة فضي” ويتهمونها بخرق القانون


كشـ24 نشر في: 22 أبريل 2016

نفى مصدر مسؤول من المكتب الصحي بمدينة مراكش ما جاء على لسان نائبة عمدة المدينة المكلفة بتدبير قطاع الحفظ الصحي والسلامة، بخصوص مجموعة من النقاط التي تطرقت لها في تصريحها لـ "كشـ24" ردا على بلاغ للجمعية الجهوية للتقنيين في المحافظة على صحة البيئة بجهة مراكش آسفي، ورسالة موجهة للعمدة من طرف النقابة الوطنية للصحة العمومية، يتهمها بتهميش تقني حفظ الصحة والمحافظة على البيئة" على حساب أعوان غير مؤهلين

واكد المصدر ذاته في تصريح لـ"كشـ24" ان التهميش والاقصاء الذي تحدث عنه بلاغ المكتب النقابي وكذا الرسالة الموجهة لعمدة المدينة ثابت ولا يمكن لنائبة رئيس المجلس الجماعي نكرانه، والدليل ان أربعة تقنيين في حفظ الصحة والمحافظة على البيئة  المخول لهم قانونيا  القيام بمهام المراقبة الصحية والبحث عن المخالفات وأخد العينات، وتحرير المحاضر، لم تسند لهم اي مهمة مند مدة بسبب اصرارهم على تطبيق القوانين ورفضهم الرضوخ للتجاوزات الغير قانونية التي تقوم بها النائبة "خديجة فضي" عبر  تكليف أعوان غير مؤهلين بمهمات المراقبة وتهميش الأطر المؤهلين مهنيا و قانونيا

وأضاف المتحدث ان الاتهامات الموجهة للتقنيين بخصوص عدم تنفيدهم لمهمات في مقاطعة سيدي يوسف بن علي وأحياء أخرى والاكتفاء بمهمات المراقبة بمقاطعة جيليز، عارية من الصحة ولدى تقنيي الحفظ ما يثبث قيامهم بمهمات بمختلف الاحياء التابعة للمقاطعات الخمس بالمدينة خلال الفترة الأخيرة، عبر وثائق "الامر بمهمة" التي اطلعت "كشـ24" على نسخ منها، قبل ان يتم تجميد نشاطهم من طرف نائبة العمدة

وقد وصل الامر بالنائبة "خديجة فضي" وفق ذات المصدر، الى دعوة التقنيين الأربعة المذكورين لاجتماع اخبرتهم فيه بترك العمل والبحث عن عمل بديل في أي مصلحة أخرى، وبانهم غير مرغوب فيهم وكأن الامر يتعلق بضيعة احدهم و ليس بمرفق عمومي يخضع لنظام وقوانين تؤكد ان أي قرار، يؤخد من طرف رئيس المجلس الجماعي، وليس من طرف النائب الذي يفوض له التنسيق بين المجلس الجماعي والمكتب الصحي وبسط استراتيجية المجلس في مجال حفظ الصحة على ان يتكلف اطر وتقنيو المكتب الصحي بتنزيل الاستراتيجيات، وهو الامر الذي كان منتظرا في البداية وتم التعبير حينها باستعداد جميع موظفي وتقنيي المكتب للعمل في اطار تظافر للجهود يمكن من خلاله تطبيق الاستراتيجية الجديدة التي انتظرها المكتب بعد انتخاب مجلس جديد بالمدينة

وأضاف المصدر ذاته ان تقنيي حفظ الصحة والمحافظة على البيئة يطالبون فقط بتطبيق القوانين، فيما يخص تدبير هذا المرفق العمومي المرتبط بشكل مباشر بالمواطنين وصحتهم وسلامتهم والتي تؤكد كلها على ضرورة توفر المؤهلات المهنية والقانونية لدى التقنيين والتي تخول لهم  البحث عن المخالفات واخد العينات واجراء المعاينات وتحرير المحاضر، حسب ما ينص عليه الفصل 20 من الظهير الشريف رقم 108-83-1 الصادر في 9 محرم 405 القاضي بتنفيد تاقانون 13-83 المعلق بالزجر عن الغش في البضائع و الفصل 166 من القانون 08-31 القاضي بتنفيد تدابير حماية المستهلك، وهو الامر الذي تخرقه نائبة العمدة بإقحامها لاعوان غير مؤهلين في مهام المراقبة بإستناء واحد منهم والذي يملك الاهلية القانونية بعد خضوعه لتكوين بوزارة الصحة، فيما باقي الاعوان الذين تم اقحامهم غير مؤهلين بتاتا للقيام بالمهام المذكورة والمنظمة بموجب ظهير شريف وقوانين واضحة

كما تخرق النائبة"خديجة فضي القوانين باقتحامها للتسير الإداري المباشر للمرفق وهو ما لا يخوله لها قانون الجماعات المحلية  والذي يخص التسيير الاداري للمرافق ومسالة التفويض، بحيث تنص المادة 103 من القانون التنظيمي للجماعات، على ان رئيس المجلس يجوز له وتحت مسؤوليته و مراقبته، ان يفوض إمضائه بقرار الى نوابه باستتثناء التسييير الإداري والامر بالصرف" وهو الامر الذي تتجاهله النائبة بتدخلها التام في كل شئ وتسييرها الاداري المباشر للمرفق وإعطائها للتعليمات وتفاصيل أخرى من اختصاص رئيس المجلس ورئيس المصلحة، بدل وضع استراتيجيات  للعمل واحترام اختصاصات مختلف الأطر المتدخلة في مجال حفظ الصحة ما يترجم ارتجالية في التدبير وغياب أي استراتيجية عمل لدى النائبة  
 
واكد المصدر ذاته ان التقنين الموضوعين من طرف وزارة الصحة رهن اشارة المجلس محسوبون على المجلس الجماعي، وهو الامر الذي ينفي الزامية خضوعهم لقرارات من قبيل العمل مع أعوان على أساس ان هؤلاء الاعوان هم من يمثلون المجلس لان الامر لا يتعلق بلجان مختلطة بل بفرق مراقبة تابعة للمجلس وخاضعة لقرارت رئيس المجلس، طبقا للقوانين وفي احترام تام لما تنص عليه هذه القوانين ولما ينص عليه القرار الجماعي المستمر الخاص بحفظ الصحة بمراكش، الذي يحدد أيضا الأشخاص المؤهلين للقيام بالمهام المشار اليها بخصوص حفظ الصحة والمحافضة على البيئة في بند المسؤولين عن المعاينة
 
وبخصوص ما صرحت به النائبة "خديجة فضي" عن انعدام أي جرد للمحلات التجارية والمؤسسات الغذائية ما يعرقل أي نجاعة في العمل في المجال، اكد المتحدث ان المكتب الصحي الذي يعمل في المجال مند سنة 1976 راكم مجموعة من المعطيات التي يتم الاعتماد عليها، والحديث عن غياب الجرد والمعطيات فيه تبخيس لعمل عشرات المتقاعدين الذين عملوا في المصلحة طيلة عقود، مؤكدا في الوقت ذاته ان حصيلة العمل في الفترات الماضية كانت اكبر وأجود من الحصيلة الحالية خصوصا بعد شروع النائبة في تهميش التقنيين، ما اثر في عدد عمليات المراقبة وهزالة الحصيلة نظرا لتوظيف 5 تقنيين فقط من اصل عشرة، بسبب تهميش أربعة تقنيين وعجر آخر بسبب المرض، فيما نفى المصدر ذاته وجود أي متابعة قضائية في حق تقنيين، مؤكدا ان الامر كان في الماضي والحديث عنه حاليا هدفه الوحيد تشويه سمعة تقنيي حفظ الصحة
 
وأشار المصدر ذاته لشكايات تعود لـ 2012 ضد أعوان للمجلس تم على إثرها إستنطاق مجموعة من الاعوان وتلاه اجتماع لتقنيي حفظ الصحة مع نواب المجلس ورئيس المصلحة، وتم خلاله وضع الاليات لردع اي دخيل على مجال المراقبة، الا ان النائبة عادت لاقحام أعوان غير مؤهلين من جديد في تكريس تام لتدخلها في التسيير الاداري الذي وصف بالسافر
 
 وبخصوص البلاغ الصادر من مكتب نائبة رئيس المجلس الجماعي بخصوص وجوب حمل موظفي المكتب الصحي للبادجات التي تؤكد صفتهم، فقد وصفه المتحدث بالمشكوك في أمره خصوصا وأن لا أحد من تقنيي حفظ الصحة يتوفر على "البادج" بعدما تم اعلامهم بجلب صور خاصة بغرض انجاز البادجات مند شهر دجنبر الماضي، دون ان يتم إصداره لغاية الان، ما يطرح تسائل بخصوص الغرض من اصدار بلاغ للرأي العام للتحذير من المراقبين الذين لا يحملون "بادج" يعرف بصفتهم،  ودعوة المواطنين بعدم التعامل معهم 

من جهتها اعربت نائبة رئيسة المجلس الجماعي "خديجة فضي"، عن استعدادها لحل جميع المشاكل العالقة مع تقني حفظ الصحة والمحافظة على البيئة، وأن أبوابها مفتوحة للحوار من اجل تجاوز اي خلاف 

كما اكدت النائبة في تصريح لـ"كشـ24" أنها مستعدة لحل المشكل معهم بطريقة جذرية، في حال قبولهم بإشهار "البادج" الى جانب باقي اعضاء اللجان، المكونة من الاعوان والتقنيين التابعين للمجلس البلدي في جميع مناطق نفوذ المكتب الصحي.

نفى مصدر مسؤول من المكتب الصحي بمدينة مراكش ما جاء على لسان نائبة عمدة المدينة المكلفة بتدبير قطاع الحفظ الصحي والسلامة، بخصوص مجموعة من النقاط التي تطرقت لها في تصريحها لـ "كشـ24" ردا على بلاغ للجمعية الجهوية للتقنيين في المحافظة على صحة البيئة بجهة مراكش آسفي، ورسالة موجهة للعمدة من طرف النقابة الوطنية للصحة العمومية، يتهمها بتهميش تقني حفظ الصحة والمحافظة على البيئة" على حساب أعوان غير مؤهلين

واكد المصدر ذاته في تصريح لـ"كشـ24" ان التهميش والاقصاء الذي تحدث عنه بلاغ المكتب النقابي وكذا الرسالة الموجهة لعمدة المدينة ثابت ولا يمكن لنائبة رئيس المجلس الجماعي نكرانه، والدليل ان أربعة تقنيين في حفظ الصحة والمحافظة على البيئة  المخول لهم قانونيا  القيام بمهام المراقبة الصحية والبحث عن المخالفات وأخد العينات، وتحرير المحاضر، لم تسند لهم اي مهمة مند مدة بسبب اصرارهم على تطبيق القوانين ورفضهم الرضوخ للتجاوزات الغير قانونية التي تقوم بها النائبة "خديجة فضي" عبر  تكليف أعوان غير مؤهلين بمهمات المراقبة وتهميش الأطر المؤهلين مهنيا و قانونيا

وأضاف المتحدث ان الاتهامات الموجهة للتقنيين بخصوص عدم تنفيدهم لمهمات في مقاطعة سيدي يوسف بن علي وأحياء أخرى والاكتفاء بمهمات المراقبة بمقاطعة جيليز، عارية من الصحة ولدى تقنيي الحفظ ما يثبث قيامهم بمهمات بمختلف الاحياء التابعة للمقاطعات الخمس بالمدينة خلال الفترة الأخيرة، عبر وثائق "الامر بمهمة" التي اطلعت "كشـ24" على نسخ منها، قبل ان يتم تجميد نشاطهم من طرف نائبة العمدة

وقد وصل الامر بالنائبة "خديجة فضي" وفق ذات المصدر، الى دعوة التقنيين الأربعة المذكورين لاجتماع اخبرتهم فيه بترك العمل والبحث عن عمل بديل في أي مصلحة أخرى، وبانهم غير مرغوب فيهم وكأن الامر يتعلق بضيعة احدهم و ليس بمرفق عمومي يخضع لنظام وقوانين تؤكد ان أي قرار، يؤخد من طرف رئيس المجلس الجماعي، وليس من طرف النائب الذي يفوض له التنسيق بين المجلس الجماعي والمكتب الصحي وبسط استراتيجية المجلس في مجال حفظ الصحة على ان يتكلف اطر وتقنيو المكتب الصحي بتنزيل الاستراتيجيات، وهو الامر الذي كان منتظرا في البداية وتم التعبير حينها باستعداد جميع موظفي وتقنيي المكتب للعمل في اطار تظافر للجهود يمكن من خلاله تطبيق الاستراتيجية الجديدة التي انتظرها المكتب بعد انتخاب مجلس جديد بالمدينة

وأضاف المصدر ذاته ان تقنيي حفظ الصحة والمحافظة على البيئة يطالبون فقط بتطبيق القوانين، فيما يخص تدبير هذا المرفق العمومي المرتبط بشكل مباشر بالمواطنين وصحتهم وسلامتهم والتي تؤكد كلها على ضرورة توفر المؤهلات المهنية والقانونية لدى التقنيين والتي تخول لهم  البحث عن المخالفات واخد العينات واجراء المعاينات وتحرير المحاضر، حسب ما ينص عليه الفصل 20 من الظهير الشريف رقم 108-83-1 الصادر في 9 محرم 405 القاضي بتنفيد تاقانون 13-83 المعلق بالزجر عن الغش في البضائع و الفصل 166 من القانون 08-31 القاضي بتنفيد تدابير حماية المستهلك، وهو الامر الذي تخرقه نائبة العمدة بإقحامها لاعوان غير مؤهلين في مهام المراقبة بإستناء واحد منهم والذي يملك الاهلية القانونية بعد خضوعه لتكوين بوزارة الصحة، فيما باقي الاعوان الذين تم اقحامهم غير مؤهلين بتاتا للقيام بالمهام المذكورة والمنظمة بموجب ظهير شريف وقوانين واضحة

كما تخرق النائبة"خديجة فضي القوانين باقتحامها للتسير الإداري المباشر للمرفق وهو ما لا يخوله لها قانون الجماعات المحلية  والذي يخص التسيير الاداري للمرافق ومسالة التفويض، بحيث تنص المادة 103 من القانون التنظيمي للجماعات، على ان رئيس المجلس يجوز له وتحت مسؤوليته و مراقبته، ان يفوض إمضائه بقرار الى نوابه باستتثناء التسييير الإداري والامر بالصرف" وهو الامر الذي تتجاهله النائبة بتدخلها التام في كل شئ وتسييرها الاداري المباشر للمرفق وإعطائها للتعليمات وتفاصيل أخرى من اختصاص رئيس المجلس ورئيس المصلحة، بدل وضع استراتيجيات  للعمل واحترام اختصاصات مختلف الأطر المتدخلة في مجال حفظ الصحة ما يترجم ارتجالية في التدبير وغياب أي استراتيجية عمل لدى النائبة  
 
واكد المصدر ذاته ان التقنين الموضوعين من طرف وزارة الصحة رهن اشارة المجلس محسوبون على المجلس الجماعي، وهو الامر الذي ينفي الزامية خضوعهم لقرارات من قبيل العمل مع أعوان على أساس ان هؤلاء الاعوان هم من يمثلون المجلس لان الامر لا يتعلق بلجان مختلطة بل بفرق مراقبة تابعة للمجلس وخاضعة لقرارت رئيس المجلس، طبقا للقوانين وفي احترام تام لما تنص عليه هذه القوانين ولما ينص عليه القرار الجماعي المستمر الخاص بحفظ الصحة بمراكش، الذي يحدد أيضا الأشخاص المؤهلين للقيام بالمهام المشار اليها بخصوص حفظ الصحة والمحافضة على البيئة في بند المسؤولين عن المعاينة
 
وبخصوص ما صرحت به النائبة "خديجة فضي" عن انعدام أي جرد للمحلات التجارية والمؤسسات الغذائية ما يعرقل أي نجاعة في العمل في المجال، اكد المتحدث ان المكتب الصحي الذي يعمل في المجال مند سنة 1976 راكم مجموعة من المعطيات التي يتم الاعتماد عليها، والحديث عن غياب الجرد والمعطيات فيه تبخيس لعمل عشرات المتقاعدين الذين عملوا في المصلحة طيلة عقود، مؤكدا في الوقت ذاته ان حصيلة العمل في الفترات الماضية كانت اكبر وأجود من الحصيلة الحالية خصوصا بعد شروع النائبة في تهميش التقنيين، ما اثر في عدد عمليات المراقبة وهزالة الحصيلة نظرا لتوظيف 5 تقنيين فقط من اصل عشرة، بسبب تهميش أربعة تقنيين وعجر آخر بسبب المرض، فيما نفى المصدر ذاته وجود أي متابعة قضائية في حق تقنيين، مؤكدا ان الامر كان في الماضي والحديث عنه حاليا هدفه الوحيد تشويه سمعة تقنيي حفظ الصحة
 
وأشار المصدر ذاته لشكايات تعود لـ 2012 ضد أعوان للمجلس تم على إثرها إستنطاق مجموعة من الاعوان وتلاه اجتماع لتقنيي حفظ الصحة مع نواب المجلس ورئيس المصلحة، وتم خلاله وضع الاليات لردع اي دخيل على مجال المراقبة، الا ان النائبة عادت لاقحام أعوان غير مؤهلين من جديد في تكريس تام لتدخلها في التسيير الاداري الذي وصف بالسافر
 
 وبخصوص البلاغ الصادر من مكتب نائبة رئيس المجلس الجماعي بخصوص وجوب حمل موظفي المكتب الصحي للبادجات التي تؤكد صفتهم، فقد وصفه المتحدث بالمشكوك في أمره خصوصا وأن لا أحد من تقنيي حفظ الصحة يتوفر على "البادج" بعدما تم اعلامهم بجلب صور خاصة بغرض انجاز البادجات مند شهر دجنبر الماضي، دون ان يتم إصداره لغاية الان، ما يطرح تسائل بخصوص الغرض من اصدار بلاغ للرأي العام للتحذير من المراقبين الذين لا يحملون "بادج" يعرف بصفتهم،  ودعوة المواطنين بعدم التعامل معهم 

من جهتها اعربت نائبة رئيسة المجلس الجماعي "خديجة فضي"، عن استعدادها لحل جميع المشاكل العالقة مع تقني حفظ الصحة والمحافظة على البيئة، وأن أبوابها مفتوحة للحوار من اجل تجاوز اي خلاف 

كما اكدت النائبة في تصريح لـ"كشـ24" أنها مستعدة لحل المشكل معهم بطريقة جذرية، في حال قبولهم بإشهار "البادج" الى جانب باقي اعضاء اللجان، المكونة من الاعوان والتقنيين التابعين للمجلس البلدي في جميع مناطق نفوذ المكتب الصحي.


ملصقات


اقرأ أيضاً
اعتقال 4 أشخاص من عصابات السرقة عن طريق الخطف
أحالت مصالح الشرطة بمنطقة أمن عين السبع الحي المحمدي بمدينة الدار البيضاء على النيابة العامة المختصة، صباح اليوم الأحد 11 ماي الجاري، أربعة أشخاص يشتبه في تورطهم في قضية تتعلق بالسرق باستعمال ناقلة ذات محرك. وكان أحد المشتبه فيهم قد أقدم، رفقة شخص آخر، على ارتكاب عملية للسرقة باستعمال دراجة نارية بالشارع العام بمدينة الدار البيضاء، وهي الأفعال الإجرامية التي شكلت موضوع شريط فيديو منشور على صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك قبل أن تسفر الأبحاث والتحريات المنجزة عن تشخيص هويتهما وتوقيف واحد منهما. كما مكنت الأبحاث والتحريات المتواصلة في هذه القضية من حجز سلاح أبيض والدراجة النارية المستعملة في هذا النشاط الإجرامي قبل إيداعها بالمحجز البلدي، علاوة على توقيف ثلاثة أشخاص يشتبه في تورطهم في حيازة الأشياء المتحصلة من عملية السرقة. وقد تم إخضاع المشتبه فيهم الأربعة لتدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي أشرفت عليه النيابة العامة المختصة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، فيما لازالت الأبحاث والتحريات جارية بغرض توقيف المشتبه فيه الخامس بعدما تم تحديد هويته الكاملة.
مجتمع

بالصور.. حملة أمنية جديدة تستهدف مقاهي الشيشا بمراكش
شنت مصالح الامن بمراكش ليلة امس السبت 10 ماي، حملة جديدة استهدفت مقاهي الشيشا بمجموعة من المناطق المحسوبة على مجال نفوذ المنطقة الامنية الاولى. وحسب مصادر "كشـ24 فقد شاركت في الحملة عناصر من الشرطة القضائية والاستعلامات العامة، وعناصر الامن التابعة للدوائر الامنية الاولى و 16 و 22 والتي توجد المقاهي المستهدفة في مجال نفوذها.وقد شملت الحملة 6 مقاهي بالمناطق المذكورة، و اسفرت الحملة عن حجز 120 نرجيلة، و 90 رأس معبأ، الى جانب كيلوغرام و نصف من مادة المعسل المهرب.كما تم عقب الحملة الامنية اقتياد مسيري المقاهي الستة المعنية الى مقرات الداوائر المذكورة كل حسب مجال نفوذه، حيث تم الاستماع اليهم في محاضر رسمية.  
مجتمع

درك بنجرير يُطيح بزعيم إحدى أخطر عصابات سرقة المواشي بالمغرب
تمكّنت عناصر المركز الترابي للدرك الملكي بابن جرير، صباح السبت 10 ماي، من توقيف زعيم عصابة إجرامية مصنّفة ضمن أخطر الشبكات المتورطة في سرقة المواشي، والمعروف بالأحرف الأولى "ع.ك"، والبالغ من العمر 39 سنة، والمبحوث عنه بموجب أكثر من 12 مذكرة بحث وطنية. وتمّت العملية الأمنية في حالة تلبّس، بعد أن رصدت المصالح الدركية المعني وهو بصدد نقل 21 رأساً من الأغنام المسروقة على متن سيارة من نوع "تويوتا بيكوب"، عقب تنفيذ عملية سرقة بجماعة سكورة الحدرة، عمد خلالها وأفراد عصابته إلى تقييد الراعي وسلبه قطيع المواشي. ومباشرة بعد توصل المصالح الأمنية بإشعار من أسرة الضحية، باشرت دورية للدرك عملية مطاردة دقيقة، انتهت بحي "الرياض 2" في مدينة ابن جرير، بعدما اصطدمت سيارة المشتبه فيه بعمود كهربائي. ورغم محاولته الفرار، فقد تم توقيفه في وقت وجيز بفضل التدخل السريع لرجال الدرك وخلال تفتيش المركبة، تم العثور على مجموعة من الأدلة التي تعزز فرضية ارتباط العصابة بعمليات إجرامية مماثلة، من بينها أسلحة بيضاء، أقنعة، ولوحات ترقيم مزورة. وقد جرى وضع الموقوف رهن تدبير الحراسة النظرية بأمر من النيابة العامة المختصة لدى محكمة الاستئناف بمراكش، في وقت تتواصل فيه الأبحاث لتوقيف باقي أفراد الشبكة.
مجتمع

نادي قضاة المغرب يستعد لتجديده مكتبه
أعلن رئيس "نادي قضاة المغرب"، عبد الرزاق الجباري، عن قرب انتهاء الولاية الخامسة للأجهزة المسيرة للنادي، والمقررة أن تنقضي في 4 يونيو 2025، وذلك وفقاً لمقتضيات القانون الأساسي للنادي. وفي رسالة وجهها إلى أعضاء الجمعية، عبر الجباري عن اعتزازه بما تحقق خلال هذه الولاية، مشيداً بالتطورات التي شهدتها الجمعية على مختلف الأصعدة، كما أشاد بإيجابية “روح التعاون التي طبعت علاقة نادي قضاة المغرب بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية”، مشيدا بـ”التفاعل الإيجابي للمجلس مع العديد من الطلبات والمقترحات والأفكار ذات الصلة باستقلال القضاء وتعزيز منظومة تخليقه”. ودعا الجباري أعضاء النادي إلى المشاركة الفاعلة في الجمع العام السادس الذي سيعقد في 17 ماي 2025، مشيراً إلى أهمية هذه المشاركة باعتبارها محطة حاسمة في تاريخ النادي، تمهد لاختيار الأجهزة الجديدة التي ستقود النادي في المرحلة القادمة. وأكد رئيس "نادي قضاة المغرب" أن الجمع العام المقبل سيشكل مناسبة هامة لاستعراض الإنجازات التي تحققت خلال السنوات الماضية، وتجديد العهد مع الأهداف النبيلة التي تجمع جميع القضاة في سبيل خدمة قضاء قوي، مستقل، ونزيه.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأحد 11 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة