الاثنين 03 فبراير 2025, 11:48

منوعات

تقرير: 17 بالمائة من الناجين من الهولوكوست ولدوا بالمغرب


يحيى الكوثري | كشـ24 نشر في: 29 يناير 2025

نشرت إسرائيل بيانات عن الناجين من المحرقة النازية، الأحد الماضي، عشية اليوم العالمي لإحياء ذكرى المحرقة، وبمناسبة الذكرى الثمانين لتحرير معسكر أوشفيتز النازي.

وقالت جريدة (تايمز أوف إسرائيل)، أن 17 في المائة من الناجين اليهود من الهولوكوست والذين يبلغ عددهم أكثر 123 ألف شخص ولدوا في المغرب.

وتشير الأرقام إلى أن ثلث هؤلاء الناجين وصلوا إلى إسرائيل بين عامي 1948 و1951. ونشرت هيئة حقوق الناجين من المحرقة، وهي منظمة تابعة لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، تقريرا يقدر أن هناك أكثر من 123.700 ناج من المحرقة يعيشون في إسرائيل.

ووفقا لهذه الوثيقة، فإن 61 في المائة من الناجين هم من النساء و39% من الرجال، حوالي 37% منهم ولدوا في الاتحاد السوفييتي السابق، و17% في المغرب، و11% في العراق.

وفي 2023، أقام كنيس بيت إيل في الدار البيضاء، احتفالا خاصا بمناسبة اليوم العالمي لإحياء ذكرى المحرقة، بحضور وزير مغربي ورئيسة مكتب الاتصال الإسرائيلي أنذاك، ألونا فيشر كام، وممثلي الأمم المتحدة وعدد من الدبلوماسيين الأجانب.

وكانت تلك هي المرة الأولى التي يقام فيها احتفال عام ليوم المحرقة في المغرب منذ توقيع الاتفاقات الإبراهيمية وتطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الرباط وتل أبيب.

 

نشرت إسرائيل بيانات عن الناجين من المحرقة النازية، الأحد الماضي، عشية اليوم العالمي لإحياء ذكرى المحرقة، وبمناسبة الذكرى الثمانين لتحرير معسكر أوشفيتز النازي.

وقالت جريدة (تايمز أوف إسرائيل)، أن 17 في المائة من الناجين اليهود من الهولوكوست والذين يبلغ عددهم أكثر 123 ألف شخص ولدوا في المغرب.

وتشير الأرقام إلى أن ثلث هؤلاء الناجين وصلوا إلى إسرائيل بين عامي 1948 و1951. ونشرت هيئة حقوق الناجين من المحرقة، وهي منظمة تابعة لمكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي، تقريرا يقدر أن هناك أكثر من 123.700 ناج من المحرقة يعيشون في إسرائيل.

ووفقا لهذه الوثيقة، فإن 61 في المائة من الناجين هم من النساء و39% من الرجال، حوالي 37% منهم ولدوا في الاتحاد السوفييتي السابق، و17% في المغرب، و11% في العراق.

وفي 2023، أقام كنيس بيت إيل في الدار البيضاء، احتفالا خاصا بمناسبة اليوم العالمي لإحياء ذكرى المحرقة، بحضور وزير مغربي ورئيسة مكتب الاتصال الإسرائيلي أنذاك، ألونا فيشر كام، وممثلي الأمم المتحدة وعدد من الدبلوماسيين الأجانب.

وكانت تلك هي المرة الأولى التي يقام فيها احتفال عام ليوم المحرقة في المغرب منذ توقيع الاتفاقات الإبراهيمية وتطبيع العلاقات الدبلوماسية بين الرباط وتل أبيب.

 



اقرأ أيضاً
دراسة تكشف حقيقة الفرق في الثرثرة بين الرجال والنساء
قاس باحثون في جامعة أريزونا الاختلافات في عدد الكلمات المنطوقة بين الرجال والنساء، بهدف كشف حقيقة الاختلافات اللغوية بين الجنسين عبر تحليل سلوكيات التواصل اليومية. وشملت الدراسة أكثر من 2000 شخص لقياس عدد الكلمات التي ينطقها كل من الرجال والنساء يوميا، وهو ما سمح بجمع بيانات شاملة حول عادات الكلام لدى الجنسين. وقام المشاركون بارتداء أجهزة لتسجيل مقاطع صوتية قصيرة طوال ساعات يقظتهم. وبعد جمع وتحليل أكثر من 600 ألف تسجيل، تم حساب عدد الكلمات التي نطقها كل مشارك خلال اليوم. وأظهرت النتائج أن الرجال يتحدثون بمعدل 11950 كلمة يوميا، بينما تتحدث النساء بمعدل 13349 كلمة يوميا، أي بفارق قدره 1073 كلمة. وعلى الرغم من هذا الفارق البسيط، أكد الباحثون أن الافتراض السائد بأن النساء أكثر ثرثرة من الرجال هو مجرد صورة نمطية تحمل غالبا دلالات سلبية. ورغم أن النساء يتحدثن عددا أكبر من الكلمات، فإن الفروق الفردية كانت كبيرة. فبعض المشاركين تحدثوا أقل من 100 كلمة يوميا، بينما تحدث آخرون أكثر من 120 ألف كلمة يوميا، ما يعني أن هذه النتائج لا تسمح بتحديد اختلافات حاسمة بين الجنسين. وأشار الباحثون إلى أن دراسة سابقة أجريت عام 2007 أظهرت أن كل من الرجال والنساء يتحدثون حوالي 16 ألف كلمة يوميا، لكن حجم العينة في تلك الدراسة كان محدودا ما أثار تساؤلات حول دقتها. وأكد الباحثون أن الفكرة القائلة بأن النساء يتحدثن 20 ألف كلمة يوميا في مقابل 7000 كلمة للرجال، والتي وردت في كتاب "دماغ الأنثى" للدكتورة لوان بريزيندين، لم تكن مدعومة بأدلة علمية موثوقة. وشددوا على ضرورة إجراء مزيد من الدراسات لفهم أعمق حول الفروقات اللغوية بين الجنسين، مشيرين إلى أن النتائج الحالية لا تثبت وجود فارق كبير في عدد الكلمات بين الرجال والنساء. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
منوعات

الخلافات الشائعة أثناء التخطيط لحفل الزفاف وهكذا يمكن تخطيها
تعد مرحلة التخطيط لحفل الزفاف واحدة من أكثر التجارب إثارة في حياة أي شخص، لكنها قد تكون أيضاً مصدراً للعديد من الصراعات والتوترات، فمن المتوقع أن يواجه الأزواج العديد من الخلافات أثناء هذه الفترة المليئة بالضغوط والتوقعات العالية، حيث تلتقي مشاعر الحماس مع تحديات التنظيم والميزانية، إضافة إلى ذلك، قد تظهر آراء الأقارب والأصدقاء، مما يزيد من تعقيد الموقف. في هذا التقرير نسلط الضوء على أكثر الخلافات شيوعاً التي يواجهها الأزواج أثناء تخطيط حفل الزفاف، مع تقديم حلول فعالة لتجاوزها. 1. الخلافات حول الميزانية من المعروف أن تنظيم حفل زفاف يتطلب ميزانية كبيرة، ما يجعل المال من أبرز المواضيع المثيرة للخلاف بين الأزواج، تعود هذه الخلافات إلى تباين عادات الإنفاق وقيم كل طرف، حيث يمكن أن يسبب اختلاف وجهات النظر حول المبلغ الذي يجب تخصيصه لكل جزء من الحفل نشوب مشاحنات. لحل هذه المشكلة، يوصي الأطباء النفسيون بضرورة الجلوس مع الشريك وأفراد العائلة المعنيين لمناقشة ميزانية معقولة، مع تحديد الأولويات في الإنفاق والتوصل إلى حلول وسط. 2. التقاليد العائلية تعتبر التقاليد العائلية من العوامل التي قد تؤدي إلى صراعات خلال التخطيط لحفل الزفاف، قد يكون لدى العائلات تقاليد متوارثة، مثل قيام والد العروس بمرافقتها إلى المذبح/ المسرح أو ارتداء خاتم الزفاف الذي ينتمي إلى جدتها. في هذه الحالة، قد يشعر الزوجان برغبة في كسر هذه التقاليد لإضافة طابع خاص بهما، من أجل حل هذه المشكلة، ينصح المتخصصون بإجراء محادثة مفتوحة وصادقة مع العائلتين، ومناقشة كيف يمكن دمج التقاليد القديمة مع الأفكار الجديدة بطريقة ترضي الجميع. 3. اختلاف الآراء بينما يعد الحفل لحظة خاصة للعروسين، إلا أن تدخلات العائلة قد تخلق مشاحنات بسبب آرائهم المختلفة، ففي بعض الأحيان، يشعر الأهل أن لهم الحق في التدخل؛ نظراً لمساهمتهم المالية أو العاطفية. للتعامل مع هذا الأمر، من المهم أن يتوقف الزوجان مؤقتاً عن ردود الفعل العاطفية، وأن يحاولا فهم وجهات نظر الآخرين قبل اتخاذ أي قرار، يمكن أن تساعد هذه الاستراتيجية في تقليل التوتر وضمان احترام مشاعر الجميع. 4. التعامل مع عائلة الشريك تعد الخلافات مع عائلة الشريك من القضايا الشائعة التي يمكن أن تطرأ أثناء التخطيط للزفاف، قد يكون الاختلاف في التقاليد والعادات صعباً على الطرفين، مما يؤدي إلى مشاعر الاستياء والتوتر. لذا، ينصح المتخصصون بأن يكون الزوجان صريحين مع عائلاتهما، مع تحديد الحدود الصحية للمشاركة في التحضيرات، من المفيد أن يتم ذلك في وقت مناسب وبطريقة مدروسة، مع الحفاظ على الاحترام والتقدير لكافة الأطراف. 5. تحديد قائمة الضيوف تعد مسألة تحديد من سيدعى لحضور حفل الزفاف واحدة من أصعب القضايا التي يواجهها الأزواج، خاصةً إذا كانت العائلات كبيرة ولديها دائرة واسعة من الأصدقاء، يضاف إلى ذلك رغبة الأهل في دعوة بعض المعارف أو الأقارب البعيدين، ما قد يزيد من تعقيد الأمور. الحل في هذه الحالة هو تحديد العدد الإجمالي للمدعوين في البداية، ثم التحدث مع العائلة لتوزيع هذه الأعداد بشكل عادل بين العائلتين مع مراعاة ميزانية الحفل. 6. اختلاف الرؤى حول الحفل من الطبيعي أن يكون لدى كل من العروس والعريس أفكار مختلفة حول شكل الزفاف، سواء من حيث المكان أو الطابع العام، على سبيل المثال، قد ترغب العروس في إقامة الحفل في حديقة غنّاء، بينما يفضل العريس الاحتفال في نطاق ضيّق. لحل هذه المشكلة، يُنصح بفتح حوار هادئ حيث يعبر كل طرف عن أولوياته، ويبحثان عن حلول وسط تضمن رضا الطرفين. 7. تقسيم المسؤوليات قد يشعر أحد الشريكين أنه يتحمل عبء التخطيط للحفل وحده، بينما يظل الآخر غافلاً أو غير مهتم، هذا التوزيع غير المتكافئ للمهام يمكن أن يؤدي إلى مشاعر الغضب والمرارة. لتجنب ذلك، يمكن لكل طرف تحديد المهام التي يهتم بها أكثر، وتلك التي يمكن للآخر أن يتولى مسؤوليتها. بهذه الطريقة، يتم تحقيق توازن أكبر في تقسيم الأعمال. 8. الجداول الزمنية والوقت تخطيط الزفاف يتطلب وقتاً كبيراً، ولا سيما إذا كان الزوجان لديهما جداول مزدحمة. يمكن أن تظهر الخلافات عندما لا يتوافر الوقت الكافي للتخطيط المشترك؛ بسبب التزامات العمل أو الحياة اليومية. الحل في هذه الحالة هو تقسيم المهام بحيث يعمل كل طرف على جزء من التحضيرات في الأوقات التي تناسبه، مع تخصيص أوقات مشتركة للمناقشات المهمة مثل تحديد المكان أو الميزانية. كيفية حل الخلافات قبل الزفاف التواصل المفتوح: يعتبر التواصل الواضح والمستمر من أهم سبل حل الخلافات قبل الزفاف، يجب على الزوجين الاتفاق على كيفية التعامل مع الخلافات بشكل هادئ وعقلاني دون السماح لتراكم المشاعر السلبية. الاستثمار في الأنشطة بعيداً عن التخطيط: من الضروري أن يخصص الزوجان وقتاً للأنشطة التي يحبونها، مثل ممارسة الرياضة أو الهوايات المفضلة، هذا يساعد على تقليل التوتر ويفتح المجال للتعامل مع الخلافات بطريقة أفضل. التركيز على ما هو مهم: عندما يشعر الزوجان بالتوتر، يجب عليهما تذكر السبب الأساسي وراء الزفاف وهو بناء حياة مشتركة، وأن الحفل هو مجرد يوم واحد في مسار طويل من العلاقة. المصدر: ليالينا
منوعات

مشهد “مرعب”.. سماء البرازيل “تمطر” عناكب
وثقت مقاطع فيديو ظاهرة طبيعية نادرة في سماء بلدة ساو تومي داس لتراس بولاية ميناس جيرايس في البرازيل، مشهدا مرعبا يبدو فيه أن مئات العناكب "تتساقط" من السماء. وأظهرت اللقطات التي تم رصدها في 24 يناير وتداولتها منصات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، العناكب وهي تتحرك في الهواء بشكل يشبه تساقط الثلوج. وبينما أثار المشهد الرعب والذهول لدى الكثيرين، سارع علماء الأحياء وخبراء العناكب لتفسير هذه الظاهرة الغريبة. وبحسب الخبراء، فإن هذه العناكب كانت تشارك في طقوس تزاوج جماعي، حيث تشكل شبكة عنكبوتية عملاقة للتكاثر، حيث تقف على أسطح مرتفعة (مثل الأشجار) وتطلق خيوطا حريرية في الهواء. وعندما تلتقط الرياح هذه الخيوط، ترفع العناكب في الهواء، مما يسمح لها بالانتقال من مكان إلى آخر. وفي بعض الأحيان، تتجمع أعداد كبيرة من العناكب في نفس المكان، خاصة خلال مواسم التزاوج. عندما تطلق هذه العناكب خيوطها في نفس الوقت، يبدو المشهد وكأن "السماء تمطر عناكب". وهذه الظاهرة تكون أكثر شيوعا في الأجواء الحارة والرطبة، حيث تساعد الرياح الخفيفة على حمل العناكب لمسافات أطول. ووفقا للعلماء، فإن هذه الظاهرة غالبا ما تكون مرتبطة بفترة التزاوج. وأوضح عالم الأحياء كايرون باسوس، عبر وسائل إعلام محلية، أن الإناث تخزن السائل المنوي لعدة ذكور في عضو خاص يسمى "مستودع الحيوانات المنوية" (spermatheca)، ما يسمح لها بتلقيح بيوضاتها لاحقا. مضيفا: "بهذه الطريقة، تضمن الأنثى تنوعا جينيا أكبر لصغارها، ما يزيد من مقاومتهم للأمراض". من جانبها، قالت عالمة العناكب آنا لوسيا تورينيو، الحاصلة على دكتوراه في العلوم البيولوجية، إن بعض أنواع العناكب تظهر سلوكا اجتماعيا غير معتاد، حيث تتجمع في مستعمرات لزيادة فرص الحصول على الغذاء وحماية الصغار. وتابعت: "عادة ما تتشكل هذه المستعمرات سنويا، وتضم أجيالا من الأمهات والبنات، لكنها تتفكك بعد انتهاء التزاوج". وعلى الرغم من التفسير العلمي، إلا أن المشهد ظل مصدرا للرعب والدهشة بالنسبة للمشاهدين، خاصة بعد أن تم تداوله على نطاق واسع عبر وسائل الإعلام المحلية. وهذه الظاهرة، على الرغم من غرابتها، تذكرنا بمدى تعقيد الطبيعة وقدرتها على إبهارنا بمشاهد قد تبدو خيالية، لكنها في الواقع جزء من دورة حياة بعض الكائنات.
منوعات

لأول مرة.. الدوحة تستضيف المؤتمر الدولي الأول للألماس والأحجار الكريمة
انطلقت اليوم أعمال مؤتمر الدوحة الدولي الأول للألماس والأحجار الكريمة، بحضور مسؤولين وقادة صناعة الألماس حول العالم ومجموعة كبيرة من أكثر من 40 دولة من المهتمين بهذه الصناعة.وينعقد الحدث في الفترة من 29 حتى 31 يناير الجاري، ويتضمن المؤتمر جلسات تهدف لتعزيز التعاون في قطاعي الألماس والأحجار الكريمة. وينقسم اليوم الأول إلى 3 جلسات، ففي الجلسة الأولى سيتحدث المشاركون عن سبب تفتت صناعات الألماس والأحجار الكريمة وعدم تكاملها العمودي. وفي الجلسة الثانية سيتم بحث التعدين والقيمة المضافة والتسويق والمشاريع الناشئة، وفي الجلسة الختامية سيتم التركيز على كيف تعزز التكنولوجيا الشفافية وبناء ثقة المستهلكين واجتذاب الأجيال الماهرة تقنيا. ويبدأ اليوم الثاني من المؤتمر بجلسة قصيرة تحت عنوان "لماذا قطر"، حيث سيتحدث ثلاثة من كبار المسؤولين القطريين عن المزايا الفريدة للاستثمار في قطر. وسيلي ذلك جلسة بعنوان "إضافة قيمة للألماس والأحجار الكريمة: إبقاء المستهلكين متحمسي"، حيث سيناقش المشاركون أسباب عدم تسويق الألماس والأحجار الكريمة كمنتجات فاخرة. وفي الجلسة الختامية لليوم "من المناجم إلى الأسواق: ثورة تنمية اجتماعية" ستناقش ضرورة اندماج الشركات في تقديم الاستدامة وتوفير فرص متكافئة في جميع مراحل سلسلة توريد الألماس والأحجار الكريمة الملونة في المجتمعات والبلدان التي تعمل بها. وحول هذا المؤتمر صرح رئيس اللجنة التنظيمية للمؤتمر أليكس بوبوف قائلا: "نحن متحمسون لتحقيق النجاح التنظيمي لهذا المؤتمر والذي عملنا عليه في غضون ثلاثة أشهر فقط ونتطلع لعقد جلسات مثمرة وذات فائدة لكل الأطراف". وأضاف: "نأمل أن يكون هذا بداية لعلاقة مستمرة مع الأسواق القطرية في تجارة الألماس وعلاقة شخصية لكل الضيوف مع السياحة هنا في قطر!".   المصدر: روسيا اليوم عن الشرق
منوعات

انضم إلى المحادثة
التعليقات
ستعلق بإسم guest
(تغيير)

1000 حرف متبقي
جميع التعليقات

لا توجد تعليقات لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الاثنين 03 فبراير 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة