مجتمع

تقرير يكشف تضاعف حالات النصب على الهواتف الذكية بنسبة 72%


كشـ24 نشر في: 29 مارس 2016

كشف تقرير التهديدات الأمنية للربع الأخير من 2015 الصادر من شركة “انتل سكيوريتي”، عن تسجيل زيادة بنسبة 26 % في برمجيات الفدية الخبيثة، وتنامي أعداد البرمجيات الخبيثة التي تستهدف الهواتف الذكية بنسبة 72 %، وتسجيل ظهور 42 مليون عيّنة جديدة من البرمجيات الخبيثة والضارة خلال نفس الفترة.

وأرجع التقرير تنامي برمجيات الفدية الخبيثة لاستمرار استخدام مجرمي الإنترنت للمصادر المفتوحة، ولعرض تنفيذ هجمات برمجيات الفدية كخدمة عند الطلب، مع استمرار تدفق أرباح مالية كبيرة جراء هذه الهجمات وصلت حسب تقديرات مختبرات مكافي إلى 325 دولاراً مقابل كل هجمة يُطلب فيها من الضحية دفع المبلغ المالي لاسترداد البيانات المسروقة. 

كما ذكر التقرير أن ارتفاع نسبة البرمجيات الضارة في الهواتف الذكية يعود لعمل مطوري البرمجيات الخبيثة على التحرك السريع لتطوير برمجيات ضارة تواكب التحديثات الشهرية التي تقوم بها شركة جوجل لنظام التشغيل أندرويد.
 
وضم التقرير دراسة أعدتها شركة “إنتل سكيوريتي” شملت استطلاع آراء 500 خبير ومختص في الأمن الإلكتروني في مناطق مختلفة حول العالم لقياس مدى الوعي بالمعلومات الاستخبارية المتعلقة بالتهديدات الإلكترونية، حيث أكد أن 42 بالمائة من المشاركين بالمسح مشاركتهم المعلومات الاستخبارية المتعلقة بالتهديدات الإلكترونية، وأبدى 91 بالمائة من المشاركين اهتمامهم بتوفر معلومات استخبارية متعلقة بالتهديدات الالكترونية تكون خاصة بقطاع صناعي معين مثل الخدمات المالية والبنية التحتية الحساسة التي تعد من أكثر القطاعات التي من شأنها الاستفادة القصوى من توفير المعلومات الاستخبارية حول التهديدات الإلكترونية.
 
وقال فينسنت ويفر، نائب رئيس مجموعة مختبرات مكافي التابعة لإنتل سكيوريتي: “في ظل تصميم قراصنة الإنترنت على استمرار هجماتهم، يمكن لتبادل المعلومات الاستخباراتية حول التهديدات الالكترونية أن يصبح أداةً هامة في ترجيح كفة ميزان قوة الأمن الالكتروني لصالح المدافعين، وتشير دراستنا إلى ضرورة التغلب على حواجز عدة متعلقة بسياسات المنظمة والقيود التنظيمية، والمخاطر المتعلقة بالثقة، وعدم وجود المعرفة التنفيذية الكافية لتحقيق الغاية المرجوة من تبادل المعلومات الاستخبارية حول التهديدات الإلكترونية”.

وتناولت الدراسة جوانب مثل الاستعداد للمشاركة، حيث ذكر 63 بالمائة من المشاركين أنهم على استعداد لتشارك معلوماتهم الشخصية في حال تم الأمر ضمن منصة آمنة، ولدى السؤال عن أنواع البيانات المتصلة بالتهديدات الإلكترونية التي يمكنهم مشاركتها، ذكر 72 بالمائة البرامج الخبيثة، و58 بالمائة سلامة وسمعة المواقع الإلكترونية.
 
ورداً على سؤال حول العوائق التي تواجه المعلومات الاستخبارية المتعلقة بالتهديدات الإلكترونية، حدد 54 بالمائة من المشاركين السبب في سياسة الشركة، و24 بالمائة نظم وقوانين الصناعة، في حين أعرب بقية المشاركين عن قلقهم من أن يتم ربط البيانات التي يتم مشاركتها بشركاتهم أو بأنفسهم كأفراد، وتشير هذه النتائج إلى عدم وجود خبرة أو معرفة كافية بخيارات الدمج للمعلومات الاستخبارية المتعلقة بالتهديدات الإلكترونية المتاحة، فضلا عن عدم فهم التوابع القانونية المتعلقة بتبادل هذه المعلومات.
 
وأوضح تقرير التهديدات الأمنية للربع الأخير من 2015 مجموعة أخرى من التهديدات شملت تسجيل انخفاض في برمجيات الجذور الخفية، وانخفاض عدد الثنائيات الخبيثة الموقعة لتصل إلى أدنى مستوياتها في الربع الأخير من العام 2015 وذلك منذ الربع الثاني من العام 2013.

كشف تقرير التهديدات الأمنية للربع الأخير من 2015 الصادر من شركة “انتل سكيوريتي”، عن تسجيل زيادة بنسبة 26 % في برمجيات الفدية الخبيثة، وتنامي أعداد البرمجيات الخبيثة التي تستهدف الهواتف الذكية بنسبة 72 %، وتسجيل ظهور 42 مليون عيّنة جديدة من البرمجيات الخبيثة والضارة خلال نفس الفترة.

وأرجع التقرير تنامي برمجيات الفدية الخبيثة لاستمرار استخدام مجرمي الإنترنت للمصادر المفتوحة، ولعرض تنفيذ هجمات برمجيات الفدية كخدمة عند الطلب، مع استمرار تدفق أرباح مالية كبيرة جراء هذه الهجمات وصلت حسب تقديرات مختبرات مكافي إلى 325 دولاراً مقابل كل هجمة يُطلب فيها من الضحية دفع المبلغ المالي لاسترداد البيانات المسروقة. 

كما ذكر التقرير أن ارتفاع نسبة البرمجيات الضارة في الهواتف الذكية يعود لعمل مطوري البرمجيات الخبيثة على التحرك السريع لتطوير برمجيات ضارة تواكب التحديثات الشهرية التي تقوم بها شركة جوجل لنظام التشغيل أندرويد.
 
وضم التقرير دراسة أعدتها شركة “إنتل سكيوريتي” شملت استطلاع آراء 500 خبير ومختص في الأمن الإلكتروني في مناطق مختلفة حول العالم لقياس مدى الوعي بالمعلومات الاستخبارية المتعلقة بالتهديدات الإلكترونية، حيث أكد أن 42 بالمائة من المشاركين بالمسح مشاركتهم المعلومات الاستخبارية المتعلقة بالتهديدات الإلكترونية، وأبدى 91 بالمائة من المشاركين اهتمامهم بتوفر معلومات استخبارية متعلقة بالتهديدات الالكترونية تكون خاصة بقطاع صناعي معين مثل الخدمات المالية والبنية التحتية الحساسة التي تعد من أكثر القطاعات التي من شأنها الاستفادة القصوى من توفير المعلومات الاستخبارية حول التهديدات الإلكترونية.
 
وقال فينسنت ويفر، نائب رئيس مجموعة مختبرات مكافي التابعة لإنتل سكيوريتي: “في ظل تصميم قراصنة الإنترنت على استمرار هجماتهم، يمكن لتبادل المعلومات الاستخباراتية حول التهديدات الالكترونية أن يصبح أداةً هامة في ترجيح كفة ميزان قوة الأمن الالكتروني لصالح المدافعين، وتشير دراستنا إلى ضرورة التغلب على حواجز عدة متعلقة بسياسات المنظمة والقيود التنظيمية، والمخاطر المتعلقة بالثقة، وعدم وجود المعرفة التنفيذية الكافية لتحقيق الغاية المرجوة من تبادل المعلومات الاستخبارية حول التهديدات الإلكترونية”.

وتناولت الدراسة جوانب مثل الاستعداد للمشاركة، حيث ذكر 63 بالمائة من المشاركين أنهم على استعداد لتشارك معلوماتهم الشخصية في حال تم الأمر ضمن منصة آمنة، ولدى السؤال عن أنواع البيانات المتصلة بالتهديدات الإلكترونية التي يمكنهم مشاركتها، ذكر 72 بالمائة البرامج الخبيثة، و58 بالمائة سلامة وسمعة المواقع الإلكترونية.
 
ورداً على سؤال حول العوائق التي تواجه المعلومات الاستخبارية المتعلقة بالتهديدات الإلكترونية، حدد 54 بالمائة من المشاركين السبب في سياسة الشركة، و24 بالمائة نظم وقوانين الصناعة، في حين أعرب بقية المشاركين عن قلقهم من أن يتم ربط البيانات التي يتم مشاركتها بشركاتهم أو بأنفسهم كأفراد، وتشير هذه النتائج إلى عدم وجود خبرة أو معرفة كافية بخيارات الدمج للمعلومات الاستخبارية المتعلقة بالتهديدات الإلكترونية المتاحة، فضلا عن عدم فهم التوابع القانونية المتعلقة بتبادل هذه المعلومات.
 
وأوضح تقرير التهديدات الأمنية للربع الأخير من 2015 مجموعة أخرى من التهديدات شملت تسجيل انخفاض في برمجيات الجذور الخفية، وانخفاض عدد الثنائيات الخبيثة الموقعة لتصل إلى أدنى مستوياتها في الربع الأخير من العام 2015 وذلك منذ الربع الثاني من العام 2013.


ملصقات


اقرأ أيضاً
عاجل: توقيف “النبيكة” الذي كبد مواطنين خسائر فادحة بمراكش
علمت كشـ24 من مصدر مطلع ، أن مصالح الامن بمراكش، تمكنت قبل قليل من مساء يومه السبت 26 ابريل من توقيف الملقب بـ "النبيكة" الذي روع منتصف الاسبوع الجاري تجزئة النخيل بحي سيدي يوسف بن علي بمراكش . وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24 فقد توقيف المعني بالامر من داخل منزل شقيقته بتجزئة سيبع 3، وذلك بعدما قرر تسليم نفسه لمصالح الامن وابلغ عن مكانه بواسطة شقيقته، وإثر ذلك تدخلت عناصر الشرطة القضائية بالدائرة الامنية السادسة التي قامت بتوقيفه.وكانت تجزئة النخيل بمراكش، قد شهدت أول أمس الخميس 24 أبريل الجاري، حادث تهشيم العديد من السيارات بلغ عددها 12 سيارة كانت مركونة بالمنطقة وذلك من طرف المعني بالامر.
مجتمع

مصالح الامن ترفع من ايقاع محاربتها لمقاهي الشيشا بمراكش
رفعت المصالح الامنية بمراكش من ايقاع محاربتها لظاهرة انتشار مقاهي الشيشا، لا سيما بعد مجموعة من الشكايات التي وحهت في هذا السيا من طرف فعاليات المجتمع المدني بعدة مناطق بالمدينة. وحسب مصادر "كشـ24" فقد شنت مصالح الامن بالدائرة 14 في هذا الاطار حملة واسعة طيلة الايام القليلة الماضية، للتأكد من مدى احترام مجموعة من المقاهي للقانون، لا سيما بعدما تم استهدافها سابقا في حملات امنية للدائرة الامنية المذكورة، وتوجيهها لانذرات لاصحاب المقاهي المعنية بتراب نفوذها. من جهة اخرى واصلت عناصر الدائرة الامنية 14 حملاتها الامنية التي استهدفت عدة احياء مؤخرا، لا سيما بمنطقة ايسيل والرويضات وشارع علال الفاسي، ومولاي عبد الله، ما ساهم الحد من مجموعة من الشوائب الامنية من قبيل  تجمعات المراهقين و المدمنين على المخدرات خاصة ببعض الفضاءات والساحات والشوارع المتوارية عن الانظار.
مجتمع

ايقاف شابين متلبسين بحيازة صاعق كهربائي بمراكش
قامت عناصر الشرطة منة فرقة الدراجين , مساء أمس الجمعة 25 ابريل بتوقيف شابين على متن دراجة نارية من نوع c90 وذاك بحي ازبزط الواقع بالمدينة العتيقة مراكش. وحسب المعطيات التي توصلت بها كشـ24 فقد تم توقيف المعنيين بالامر بعد ما اثارا شكوك العناصر الامنية وبعد اخضاعهما الى تفتيش دقيق تم ضبط صاعق كهربائي من بحوزتها . وقد تمت اقتياد المعنيين بالامر وهما مواليد 2003 و 2006 الى الدائرة الامنية الثالثة، حيث جرى فتح بحث تمهيدي تحت اشراف النيابة العامة المختصة قبل عرضهما على انظار النيابة العامة.   الحافية المتدربة  خديجة العروسي
مجتمع

عناصر مشبوهة ومدمنون يقضون مضجع ساكنة حي بمراكش
عبر مواطنون من ساكنة دوار الرجا فالله بحي عين ايطي، بتراب مقاطعة النخيل بمراكش ، عن استيائهم من تنامي انتشار العناصر المشبوهة من المدمنين على تعاطي المخدرات، ومعاقرة الخمور بازقة الحي، خاصة في الفترة المسائية. وحسب اتصالات متضررين بـ كشـ24، فإن الساكنة تعاني يوميا من انتشار هذه الفئة من المدمنين الذي يفترشون عتبات بعض المنازل ومداخل بعض الازقة، دون احترام للساكنة او المارة، ما يشيع اجواء من عدم الامان لدى الساكنة، لا سيما وان الجلسات الخمرية وجلسات المدمنين على تعاطي الحشيش عادة ما تنتهي بخلافات حادة وشجارات، دون الحديث عن ما يتفوه به هؤلاء طيلة تجمعهم من كلام نابي، الى جانب تحرشهم بالفتيات والنساء من ساكنة الحي. ويطالب المتضررون من الوضع، بتكثيف المجهود الامني في المنطقة لوضع حد لهذه السلوكات المسية للحي، ولرفع الضرر عنهم، وتوقيف كل من سولت له نفسه مضايقة الساكنة تحقيقا للردع العام.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 26 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة