سياسة

تقرير يرصد جهود الملك على رأس لجنة القدس خلال 20 سنة


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 23 أغسطس 2019

أصدرت وكالة بيت مال القدس الشريف، مؤخرا، تقريرا يرصد جهود صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، على رأس لجنة القدس خلال العشرين سنة الأخيرة.وذكرت وكالة بيت مال القدس الشريف، في هذا التقرير الذي يقع في 131 صفحة، أن هذه المرحلة تميزت على الخصوص بمنهجية عمل جديدة، على المستوى الدبلوماسي بقيادة جلالة الملك، أو على مستوى العمل الاجتماعي الميداني، بإعطاء جلالته دفعة قوية لمشاريع وكالة بيت مال القدس الشريف، قصد حماية المدينة المقدسة ودعم صمود أهلها وصيانة تراثها الحضاري والديني.ويقدم التقرير لمحة حول ظروف تأسيس لجنة القدس كآلية لتنسيق العمل الإسلامي المشترك لحماية المدينة والحفاظ على طابعها الحضاري، والتي أسندت رئاستها للمغفور له جلالة الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراه، خلال مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية العاشر المنعقد بفاس في سنة 1979.وأشاد بالدور المحوري الذي لعبه المغفور له الملك الحسن الثاني ويضطلع به صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من خلال مواقفهما الثابتة، في التعريف بقضية القدس الشريف ومكانتها الرمزية والتاريخية لدى الشعوب العربية والإسلامية على أوسع نطاق، مشيرا على الخصوص إلى المبادرات والحضور الوازن للمملكة المغربية في دعم فلسطين في العديد من المحطات التي تعرضت فيها لتهديدات حقيقية.واهتم التقرير بعدد من المواقف التي عبر عنها صاحب الجلالة في رسائل سامية موجهة إلى الملتقيات والمؤتمرات الدولية، مؤكدا من خلالها على الارتباط الوثيق للمغاربة بالقضية الفلسطينية ومساندتهم المطلقة للشعب الفلسطيني إلى غاية استرجاع كل حقوقه المغتصبة.ويفصل التقرير في دورات لجنة القدس المنعقدة بالمملكة المغربية، وهي كل من الدورة الثامنة عشرة المنعقدة بأكادير في غشت 2000، والدورة التاسعة عشرة المعقدة في مراكش في يناير 2002، ثم الدورة العشرين التي احتضنتها مراكش في يناير 2014، مبرزا التطورات والسياق السياسي الذي ميز كل دورة، وأهم محاور النقاش والتوصيات التي تم التوصل إليها.وأبرز الإصدار الدور الذي قدمته هذه المحطات في رفع التنسيق وحشد الدعم وتجنيد جميع الطاقات والإمكانيات المتاحة للدفاع عن فلسطين وتخليصها من الاحتلال الغاشم، ومن ثم الخروج بموقف عربي إسلامي موحد يؤكد أن القدس الشريف هي العاصمة الأبدية لدولة فلسطين، إلى جانب مواصلة الضغط على المنتظم الدولي لتحمل مسؤولياته الكاملة في المآلات التي ستعرفها هذه القضية المشروعة.كما تم تسليط الضوء على أهم المشاريع والمنجزات التي عملت المؤسسة، وفقا للتعلميات الملكية السامية، على تنفيذها لدعم صمود المقدسيين وإحداث برامج تنموية واستثمارية لفائدتهم، وعلى رأسها بناء المدارس وتجهيز المستشفيات وتوفير الخدمات الصحية، فضلا عن مكافحة الإقصاء والفقر ودعم قدرات الشباب وتشجيع النشاط الاقتصادي.كما تميز التقرير بعرض معطيات تفصيلية حول أهم البرامج المنفذة في القدس وتوزيعها حسب القطاعات من سنة 2000 إلى سنة 2018، وتطور التبرعات لتمويل المشاريع من 1998 إلى غاية 2018.ويلامس الإصدار الأهمية التي يمثلها الجانب الثقافي في عمل وكالة بيت مال القدس، من خلال إقامة المركز الثقافي المغربي "بيت المغرب" بالقدس، وتمويل عدد من المشاريع ذات الطابع التعليمي والتثقيفي، بالإضافة إلى تكريس حضور إعلامي مكثف عبر إصدار دورية "صدى لجنة القدس" ودراسات علمية متنوعة بهدف الحفاظ على رصيد هام من الذاكرة الفلسطينية.وتم تخصيص حيز لنداء القدس الذي وقعه أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس وقداسة الباب فرانسيس خلال زيارته الأخيرة للمملكة المغربية، باعتباره واحدا من أهم الوثائق المرجعية التي تكرس مكانة المدينة كأرض للتعايش والسلام بين أتباع الديانات التوحيدية.كما تناول التقرير الخطب الملكية بمناسبة انعقاد دورات لجنة القدس، والتي حرص من خلالها جلالة الملك على التأكيد أن رئاسة لجنة القدس أمانة عظمى ومسؤولية كبرى، مشددا على مواصلة الجهود لعدم صمود الشعب الفلسطيني والمضي قدما في عملية السلام.وخلص التقرير إلى تقديم قرارات مؤتمرات القمم الإسلامية بشأن لجنة القدس ووكالة بيت مال القدس الشريف، والتي أجمعت على التنويه بالدور الريادي الذي ما فتئ جلالته يبذله لنصرة القضية الفلسطينية العادلة، والتي أعلنت أيضا استعداد قادة الدول لتقديم الدعم المادي اللازم لوكالة بيت مال القدس الشريف لتمويل مشاريعها.

أصدرت وكالة بيت مال القدس الشريف، مؤخرا، تقريرا يرصد جهود صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله، على رأس لجنة القدس خلال العشرين سنة الأخيرة.وذكرت وكالة بيت مال القدس الشريف، في هذا التقرير الذي يقع في 131 صفحة، أن هذه المرحلة تميزت على الخصوص بمنهجية عمل جديدة، على المستوى الدبلوماسي بقيادة جلالة الملك، أو على مستوى العمل الاجتماعي الميداني، بإعطاء جلالته دفعة قوية لمشاريع وكالة بيت مال القدس الشريف، قصد حماية المدينة المقدسة ودعم صمود أهلها وصيانة تراثها الحضاري والديني.ويقدم التقرير لمحة حول ظروف تأسيس لجنة القدس كآلية لتنسيق العمل الإسلامي المشترك لحماية المدينة والحفاظ على طابعها الحضاري، والتي أسندت رئاستها للمغفور له جلالة الملك الحسن الثاني، طيب الله ثراه، خلال مؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية العاشر المنعقد بفاس في سنة 1979.وأشاد بالدور المحوري الذي لعبه المغفور له الملك الحسن الثاني ويضطلع به صاحب الجلالة الملك محمد السادس، من خلال مواقفهما الثابتة، في التعريف بقضية القدس الشريف ومكانتها الرمزية والتاريخية لدى الشعوب العربية والإسلامية على أوسع نطاق، مشيرا على الخصوص إلى المبادرات والحضور الوازن للمملكة المغربية في دعم فلسطين في العديد من المحطات التي تعرضت فيها لتهديدات حقيقية.واهتم التقرير بعدد من المواقف التي عبر عنها صاحب الجلالة في رسائل سامية موجهة إلى الملتقيات والمؤتمرات الدولية، مؤكدا من خلالها على الارتباط الوثيق للمغاربة بالقضية الفلسطينية ومساندتهم المطلقة للشعب الفلسطيني إلى غاية استرجاع كل حقوقه المغتصبة.ويفصل التقرير في دورات لجنة القدس المنعقدة بالمملكة المغربية، وهي كل من الدورة الثامنة عشرة المنعقدة بأكادير في غشت 2000، والدورة التاسعة عشرة المعقدة في مراكش في يناير 2002، ثم الدورة العشرين التي احتضنتها مراكش في يناير 2014، مبرزا التطورات والسياق السياسي الذي ميز كل دورة، وأهم محاور النقاش والتوصيات التي تم التوصل إليها.وأبرز الإصدار الدور الذي قدمته هذه المحطات في رفع التنسيق وحشد الدعم وتجنيد جميع الطاقات والإمكانيات المتاحة للدفاع عن فلسطين وتخليصها من الاحتلال الغاشم، ومن ثم الخروج بموقف عربي إسلامي موحد يؤكد أن القدس الشريف هي العاصمة الأبدية لدولة فلسطين، إلى جانب مواصلة الضغط على المنتظم الدولي لتحمل مسؤولياته الكاملة في المآلات التي ستعرفها هذه القضية المشروعة.كما تم تسليط الضوء على أهم المشاريع والمنجزات التي عملت المؤسسة، وفقا للتعلميات الملكية السامية، على تنفيذها لدعم صمود المقدسيين وإحداث برامج تنموية واستثمارية لفائدتهم، وعلى رأسها بناء المدارس وتجهيز المستشفيات وتوفير الخدمات الصحية، فضلا عن مكافحة الإقصاء والفقر ودعم قدرات الشباب وتشجيع النشاط الاقتصادي.كما تميز التقرير بعرض معطيات تفصيلية حول أهم البرامج المنفذة في القدس وتوزيعها حسب القطاعات من سنة 2000 إلى سنة 2018، وتطور التبرعات لتمويل المشاريع من 1998 إلى غاية 2018.ويلامس الإصدار الأهمية التي يمثلها الجانب الثقافي في عمل وكالة بيت مال القدس، من خلال إقامة المركز الثقافي المغربي "بيت المغرب" بالقدس، وتمويل عدد من المشاريع ذات الطابع التعليمي والتثقيفي، بالإضافة إلى تكريس حضور إعلامي مكثف عبر إصدار دورية "صدى لجنة القدس" ودراسات علمية متنوعة بهدف الحفاظ على رصيد هام من الذاكرة الفلسطينية.وتم تخصيص حيز لنداء القدس الذي وقعه أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس وقداسة الباب فرانسيس خلال زيارته الأخيرة للمملكة المغربية، باعتباره واحدا من أهم الوثائق المرجعية التي تكرس مكانة المدينة كأرض للتعايش والسلام بين أتباع الديانات التوحيدية.كما تناول التقرير الخطب الملكية بمناسبة انعقاد دورات لجنة القدس، والتي حرص من خلالها جلالة الملك على التأكيد أن رئاسة لجنة القدس أمانة عظمى ومسؤولية كبرى، مشددا على مواصلة الجهود لعدم صمود الشعب الفلسطيني والمضي قدما في عملية السلام.وخلص التقرير إلى تقديم قرارات مؤتمرات القمم الإسلامية بشأن لجنة القدس ووكالة بيت مال القدس الشريف، والتي أجمعت على التنويه بالدور الريادي الذي ما فتئ جلالته يبذله لنصرة القضية الفلسطينية العادلة، والتي أعلنت أيضا استعداد قادة الدول لتقديم الدعم المادي اللازم لوكالة بيت مال القدس الشريف لتمويل مشاريعها.



اقرأ أيضاً
الولاية الرابعة لادريس لشكر؟..تيار يطالب الرموز بإنقاذ الاتحاد الاشتراكي
في سياق يتجه فيه حزب "الوردة" إلى عقد مؤتمره الوطني منتصف شهر أكتوبر المقبل بمدينة بوزنيقة، مع حديث عن تعديل مرتقب للنظام الأساسي لفسح المجال أمام ولاية رابعة لادريس لشكر، الكاتب الأول الحالي للحزب، برزت إلى الواجهة فعاليات اتحادية دعت في رسالة مفتوحة، إلى إنقاذ الحزب.التيار الذي أطلق على نفسه اسم "تيار الاتحاديات والإتحاديين" دعا رموز الحزب والقيادات التي توارت إلى الظل، إلى العودة والمساهمة في إنقاذ الحزب في "هذه اللحظة الدقيقة". وقال أصحاب الرسالة إن الحزب أصبح "في حاجة ماسة إلى إنقاذ حقيقي".كما أشاروا إلى أن هذا الحزب وهو في حالة "غرفة الإنعاش"، يحتاج إلى تدخل عاجل، من قبل الرموز الذين حملوا الراية، وقادوا المعارك، وقدموا تضحيات جسام من أجل الوطن والحزب.ويوجد الحزب في خانة المعارضة. ويسجل عدد من المتتبعين وجود تراجع واضح على مستوى خطاب هذا الحزب، وأدائه، وحضوره في الميدان.وذهب أصحاب الرسالة إلى أن الاتحاد الاشتراكي يحتاج اليوم أكثر من أي وقت مضى، ليخرج من أزمته التنظيمية والفكرية والسياسية. واعتبروا أنه لن تكون هناك أية شرعية إذا لم يعد الحزب إلى جذوره، من خلال التأكيد على القيم الاشتراكية الديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، والمساواة.وأشار أصحاب الرسالة إلى ضرورة تجديد القيادة والنخب، وإعطاء الشرعية للمبادرات الجديدة. وأكدوا على أن المؤتمر الوطني المقبل يجب أن يكون مؤتمرًا مؤسسيًا حقيقيًا، لا مكان فيه للتزكيات الشكلية أو إلغاء الآخر.
سياسة

الحكومة تفتح ملف الصحافة وفيدرالية ناشري الصحف: فوجئنا بالمشاريع
قالت الفيدرالية المغربية لناشري الصحف، إنها فوجئت ببرمجة مشروعي قانونين يتعلق الأول بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة، والثاني بتغيير وتتميم القانون المتعلق بالنظام الأساسي للصحافيين المهنيين في المجلس الحكومي المقبل، وذلك دون أن تكون قد أشركت في أي مشاورات حول الموضوع ولا أن تكون اطلعت على فحوى المشروعين. وذكرت بأن الأمر يتعلق بسابقة في تاريخ تدبير القطاع. وأعلنت أنها غير معنية بأي مضامين في المشروعين تنسب إلى ناشري الصحف إذا كانت لا تتماشى مع المادة 28 من الدستور، خصوصا وأنها هي التي حازت على كل مقاعد فئة الناشرين في الانتخابات الوحيدة التي جرت لحد الآن بالنسبة للمجلس الوطني للصحافة، وأنها هي المشغل الأول بضمها في صفوفها لـ 350 مقاولة منخرطة بمعظم جهات المملكة، حسب ما جاء في بيان توصلت الجريدة بنسخة منه. وتحدثت عن "سوابق" في المجال، حيث انتقدت ملابسات توقيف الاتفاق الجماعي، واللجنة المؤقتة لتسيير شؤون القطاع، وتدبير الدعم العمومي.. واعتبرت أن "المقدمات تحكم على النتائج وأن ذبح المقاربة التشاركية قد يجعل هذه القوانين عشوائية ومعيبة وتراجعية قياسا لروح وأفق الدستور، وتحمل خطيئة الولادة".
سياسة

حموشي يستقبل رئيس جهاز استخبارات الإمارات
استقبل المدير العام للأمن الوطني ولمراقبة التراب الوطني عبد اللطيف حموشي، اليوم الثلاثاء بالرباط، علي عبيد الظاهري رئيس جهاز الاستخبارات الوطني لدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، الذي كان مرفوقا بوفد أمني رفيع المستوى، وذلك في إطار زيارة عمل ترمي إلى تطوير آليات التعاون والمساعدة المتبادلة، وتوسيع مجالات ومستويات التنسيق والشراكات الأمنية. وأوضح بلاغ لقطب المديرية العامة للأمن الوطني والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني أن المباحثات بين الجانبين انصبت حول سبل تعزيز التعاون العملياتي والتنسيق الأمني، وتدعيم آليات التبادل البيني للمعلومات، لمواجهة سائر التحديات والتهديدات الأمنية، خاصة منها المخاطر الإرهابية في مختلف بؤر التوتر. كما عرف هذا اللقاء تقييما للتحديات الأمنية المتصاعدة بالقارة الإفريقية، خاصة بمنطقة الساحل والصحراء، مع تدارس سبل تعزيز العمل المشترك لمواجهة تحديات الظاهرة الإرهابية بالمنطقة، والتي أصبحت تشكل مصدر قلق متزايد ليس فقط على الدول المجاورة وإنما على الأمن والسلم العالميين. وتجسد هذه المباحثات،حسب ذات المصدر، رغبة المصالح الأمنية في المملكة المغربية ودولة الإمارات العربية المتحدة في توطيد تعاونهما المشترك، وتوسيع مجالات التعاون الثنائي بينهما، بما يضمن تحييد المخاطر التي تحدق بأمن وسلامة البلدين في محيطهما الإقليمي والدولي.
سياسة

جنرال أمريكي يطلب من ترامب نقل روتا ومورون إلى المغرب
طلب الجنرال المتقاعد روبرت جرينواي، الذي شغل مناصب عليا في الأمن القومي الأمريكي ويعمل الآن في منظمات ذات صلة بالدفاع، من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب نقل قاعدتي روتا ومورون إلى المغرب. وأعاد غرينواي تغريد رسالة من ترامب ينتقد فيها إسبانيا بسبب موقفها من ميزانيات حلف شمال الأطلسي: "حان الوقت لنقل القاعدة الجوية روتا وقاعدة مورون الجوية إلى المغرب"، بحسب تقارير إخبارية. وتتزامن هذه العروض مع زيارة وفد من القوات المسلحة الملكية المغربية لقاعدة بومهولدر الجوية الأمريكية في ألمانيا للتدريب على نظام الدفاع الجوي باتريوت، القادر على اعتراض الصواريخ الباليستية بدقة عالية، وإسقاط الطائرات المقاتلة المعادية، والتصدي لأي تهديد جوي متوسط ​​وبعيد المدى. وحضر الوفد المغربي عرضًا حيًا لقدرات الرادار المتطور، الذي يمكنه تتبع عشرات الأهداف في وقت واحد، وتوجيه الصواريخ بدقة فائقة. وأكدت تقارير سابقة وصول منصات إطلاق باتريوت (TELs) إلى المغرب، كخطوة تمهيدية لتجهيز مركز قيادة وتحكم للدفاع الجوي، مشيرةً إلى قرب الإعلان الرسمي. وأضافت المصادر ذاتها، أن كل المؤشرات تشير إلى أن المغرب في المراحل النهائية من التعاقد على نظام باتريوت PAC-3 MSE، وهو الأخير من نوعه، والذي سيتم دمجه في شبكة متكاملة تضم سكاي دراغون 50 وباراك إم إكس، وقد تشمل لاحقًا أنظمة أخرى.
سياسة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 02 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة