

سياسة
تقرير للبرلمان الأوروبي يتهم المغرب بالتجسس على سانشيز
قالت تقارير إعلامية، أن لجنة التحقيق التابعة للبرلمان الأوروبي في قضية بيغاسوس قدمت، مؤخرا، تقريرا يشير بأصابع الاتهام إلى المغرب باعتباره المسؤول "المحتمل" للتجسس على هواتف رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، وعددا من وزراءه.
وتمت الموافقة على التقرير المذكور، بأغلبية 30 صوتا، و ثلاثة معارضين ، وامتناع أربعة أشخاص عن التصويت. وفي مارس الماضي، رفضت مصادر حكومية اسبانية الاتهامات التي لا تستند على أساس ضد المغرب و كل بلد آخر، بخصوص استخدام برنامج بيغاسوس.
ونقلت وكالة الأنباء الاسبانية (إيفي) عن هذه المصادر الحكومية وصفها ب "مجرد تكهنات" لكل محاولة تستهدف بلدا آخر، في إشارة الى المغرب، بخصوص استخدام هذا البرنامج لاستهداف أعضاء في الحكومة الاسبانية، وخصوصا رئيس الحكومة أو وزراء الداخلية، الدفاع أو الفلاحة.
وتساءلت ذات المصادر: "على أي أساس تم بناء هذه الاتهامات؟". وشكلت مزاعم التجسس باستخدام برنامج بيغاسوس ضد عدة دول محل انتقادات على الصعيدين القانوني والعلمي.
ويستمر نواب البرلمان الأوروبي في توجيه أصابع الاتهام إلى المغرب باعتباره "المنفذ المحتمل" للتجسس حسب ما نقلته وسائل إعلام إيبيرية. ولم يقدم التقرير النهائي أدلة تؤكد "مسؤولية" المخابرات المغربية في هذه القضية.
قالت تقارير إعلامية، أن لجنة التحقيق التابعة للبرلمان الأوروبي في قضية بيغاسوس قدمت، مؤخرا، تقريرا يشير بأصابع الاتهام إلى المغرب باعتباره المسؤول "المحتمل" للتجسس على هواتف رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، وعددا من وزراءه.
وتمت الموافقة على التقرير المذكور، بأغلبية 30 صوتا، و ثلاثة معارضين ، وامتناع أربعة أشخاص عن التصويت. وفي مارس الماضي، رفضت مصادر حكومية اسبانية الاتهامات التي لا تستند على أساس ضد المغرب و كل بلد آخر، بخصوص استخدام برنامج بيغاسوس.
ونقلت وكالة الأنباء الاسبانية (إيفي) عن هذه المصادر الحكومية وصفها ب "مجرد تكهنات" لكل محاولة تستهدف بلدا آخر، في إشارة الى المغرب، بخصوص استخدام هذا البرنامج لاستهداف أعضاء في الحكومة الاسبانية، وخصوصا رئيس الحكومة أو وزراء الداخلية، الدفاع أو الفلاحة.
وتساءلت ذات المصادر: "على أي أساس تم بناء هذه الاتهامات؟". وشكلت مزاعم التجسس باستخدام برنامج بيغاسوس ضد عدة دول محل انتقادات على الصعيدين القانوني والعلمي.
ويستمر نواب البرلمان الأوروبي في توجيه أصابع الاتهام إلى المغرب باعتباره "المنفذ المحتمل" للتجسس حسب ما نقلته وسائل إعلام إيبيرية. ولم يقدم التقرير النهائي أدلة تؤكد "مسؤولية" المخابرات المغربية في هذه القضية.
ملصقات
سياسة

سياسة

سياسة

سياسة

