
فيديو
تقرير لـ ”تي إف 1″عن الجراحة التجميلية في المغرب يثير جدلا واسعا
أثار برنامج "sept a huit" الذي تبثه كل نهاية أسبوع القناة الفرنسية الأولى "تي إف 1"، جدلا واسعا بعدما تطرق لموضوع عمليات التجميل التي تجرةى في عيادة دكتور مغربي معروف، ووجه اهانات لزبونات الدكتور المغربية والمرأة عموما.وتسبب البرنامج الذي خصص جزءا من حلقته الأخيرة للجراحة التجميلية في المغرب، استياءا وسط الفرنسيين والمغاربة على حد سواء، والذين اعتبروا أن البرنامج قدم صورة بذيئة عن المرأة المغربية، وعن المرأة بشكل عام وهو يصورها تجري وراء نفخ مؤخرتها أو صدرها أو تغيير شكل فمها، وإن كانت غير مضطرة لذلك مثلما هو حال الشابات والنساء المغربيات اللائي قدمن شهاداتهن في البرنامج وهن في سن مبكرة أي بين العشرينيات والثلاثينيات.كما أثار البرنامج جدلا واسعا في المغرب بسبب إظهار دكتور التجميل محمد جسوس، لبعض السيدات اللواتي خضعن للتجميل بمصحته بالخاصة،في البرنامج التلفزيوني دون إخفاء وجوههن خلال حديثه عن عمليات التجميل التي يشرف عليها في مصحته بالبيضاء، مستعينا بسيدات أجرين عمليات التجميل على مناطق حساسة في جسدهن، الأمر الذي وضعه في موقف محرج خاصة وأن القناة لم تخفي صورتهن.وقدم البرنامج الفرنسي النمودج المغربي في ما يخص التجميل مسلطا الضوء على تجربة الدكتورين كسوس والكوهن الذين قال إنهما راكما ثروة هائلة من وراء هاته العمليات التجميلية التي يتنافسان حول ترويجها في مواقع التواصل الاجتماعي ووصل بهما الأمر حد تصوير العمليات بشكل مباشر.وتعرض الدكتور المغربي لانتقادات لاذعة من طرف نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الذين استغربوا من الطريقة التي روج بها لعمليات التجميل التي يجريها، وكذا من استغلال القناة الفرنسية لصور السيدات بطريقة مسيئة لهن.
أثار برنامج "sept a huit" الذي تبثه كل نهاية أسبوع القناة الفرنسية الأولى "تي إف 1"، جدلا واسعا بعدما تطرق لموضوع عمليات التجميل التي تجرةى في عيادة دكتور مغربي معروف، ووجه اهانات لزبونات الدكتور المغربية والمرأة عموما.وتسبب البرنامج الذي خصص جزءا من حلقته الأخيرة للجراحة التجميلية في المغرب، استياءا وسط الفرنسيين والمغاربة على حد سواء، والذين اعتبروا أن البرنامج قدم صورة بذيئة عن المرأة المغربية، وعن المرأة بشكل عام وهو يصورها تجري وراء نفخ مؤخرتها أو صدرها أو تغيير شكل فمها، وإن كانت غير مضطرة لذلك مثلما هو حال الشابات والنساء المغربيات اللائي قدمن شهاداتهن في البرنامج وهن في سن مبكرة أي بين العشرينيات والثلاثينيات.كما أثار البرنامج جدلا واسعا في المغرب بسبب إظهار دكتور التجميل محمد جسوس، لبعض السيدات اللواتي خضعن للتجميل بمصحته بالخاصة،في البرنامج التلفزيوني دون إخفاء وجوههن خلال حديثه عن عمليات التجميل التي يشرف عليها في مصحته بالبيضاء، مستعينا بسيدات أجرين عمليات التجميل على مناطق حساسة في جسدهن، الأمر الذي وضعه في موقف محرج خاصة وأن القناة لم تخفي صورتهن.وقدم البرنامج الفرنسي النمودج المغربي في ما يخص التجميل مسلطا الضوء على تجربة الدكتورين كسوس والكوهن الذين قال إنهما راكما ثروة هائلة من وراء هاته العمليات التجميلية التي يتنافسان حول ترويجها في مواقع التواصل الاجتماعي ووصل بهما الأمر حد تصوير العمليات بشكل مباشر.وتعرض الدكتور المغربي لانتقادات لاذعة من طرف نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي الذين استغربوا من الطريقة التي روج بها لعمليات التجميل التي يجريها، وكذا من استغلال القناة الفرنسية لصور السيدات بطريقة مسيئة لهن.
ملصقات
فيديو

فيديو

فيديو

فيديو

