الجمعة 19 أبريل 2024, 05:50

منوعات

تقرير السعادة العالمي يكشف عن فائدة ملهمة خرجت من الوباء!


كشـ24 نشر في: 25 مارس 2022

وسط الوباء والصراعات الأخرى التي أثرت على معظم الناس على الأرض في السنوات الأخيرة، هناك بعض النقاط المضيئة من الأمل وفقا لتقرير السعادة العالمي الجديد 2022 الذي نشره الخبراء.ووضع التقرير من قبل شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة، باستخدام بيانات من استطلاع Gallup العالمي. وجمع تقرير هذا العام، الذكرى العاشرة للمسح، ردودا من حوالي 1000 مستجيب في كل دولة من الدول المشاركة البالغ عددها 156 دولة.وفي حين أن الآثار المستمرة لتفشي فيروس كورونا تسببت بلا شك في الألم والمعاناة للكثيرين، فقد كانت هناك أيضا زيادة في الدعم الذي يظهره الناس لبعضهم البعض، وفي التعبيرات عن الإحسان، حسبما أفاد معدو الدراسة.ويقول الخبير الاقتصادي جون هيليويل، من جامعة كولومبيا البريطانية في كندا: "وجدنا خلال عام 2021 نموا ملحوظا في جميع أنحاء العالم في جميع أعمال اللطف الثلاثة التي رصدت في استطلاع Gallup العالمي. مساعدة الغرباء والعمل التطوعي والتبرعات في عام 2021 كانت مرتفعة بشدة في كل جزء من العالم، حيث وصلت إلى مستويات أعلى بنسبة 25% تقريبا من انتشارها قبل انتشار الوباء".ويقول هيليويل: "هذه الطفرة في الإحسان، والتي كانت عظيمة بشكل خاص لمساعدة الغرباء، توفر دليلا قويا على أن الناس يستجيبون لمساعدة الآخرين المحتاجين، ما يخلق في هذه العملية مزيدا من السعادة للمستفيدين، وأمثلة جيدة للآخرين ليتبعوها، وحياة أفضل لأنفسهم".ومن حيث كل دولة على حدة، تم تصنيف سكان فنلندا على أنهم الأسعد في عام 2022 - وهي السنة الخامسة على التوالي التي احتلت فيها الأمة المركز الأول. وجاءت الدنمارك في المركز الثاني، وأيسلندا وسويسرا وهولندا في المراكز الخمسة الأولى.ويشير الفريق الذي يقف وراء التقرير إلى أن الثقة العالية والتماسك الاجتماعي والتوازن الجيد بين العمل والحياة والتعليم المجاني والرعاية الصحية، هي الأسباب الرئيسية التي تجعل الدول الاسكندنافية تحتل مرتبة عالية في التقرير كل عام.وفي حين أن الترتيب لم يتغير كثيرا عن العام الماضي، فقد شوهدت أكبر المكاسب في السعادة في صربيا وبلغاريا ورومانيا. ولوحظ أكبر انخفاض في درجات السعادة في لبنان وفنزويلا وأفغانستان.وأفاد الباحثون بأن التوتر والقلق والحزن زاد بشكل عام، حيث كان للوباء على وجه الخصوص "تأثير ملموس" على الحياة والسعادة.وكشف عن مواقف متنوعة في مختلف الفئات العمرية. وبين الشباب، على سبيل المثال، انخفض الرضا عن الحياة - لكنه ارتفع أيضا لدى من هم أكثر من 60 عاما. ومع ذلك، كان هناك بشكل عام انخفاض طفيف طويل الأجل في التمتع بالحياة في معظم البلدان.ويهدف تقرير السعادة العالمي إلى تعزيز السعادة وجودة الحياة بالإضافة إلى تقديم تقرير عنها. وبينما يواصل الباحثون اكتشاف رؤى جديدة حول ما يجعلنا سعداء، لا تزال سعادتنا أو الافتقار إليها تعتمد إلى حد كبير على العوامل البيئية وما يحدث من حولنا.وفي حين أن الصراع والمرض والفقر وعدم المساواة لا تزال تمثل مشاكل رئيسية في عام 2022، يشير الباحثون إلى أن هناك الكثير من الإمكانات لرعاية أنفسنا بشكل أفضل، سواء كان ذلك على مستوى الحكومات أو الإجراءات الفردية.ويوضح مارك ويليامسون، المدير التنفيذي لمؤسسة العمل الخيري من أجل السعادة: "يمكن لأعمال اللطف والكرم أن تساعدنا في التغلب على الأوقات الصعبة من خلال منحنا إحساسا بالهدف، وهو شيء عملي نركز عليه وإظهار قوة الروح البشرية. يمكننا بناء صحة عقلية جيدة من خلال اتخاذ إجراءات إيجابية لمساعدة الآخرين".ويمكن الاطلاع على التقرير كاملا عبر موقع تقرير السعادة العالمي.المصدر: ساينس ألرت

وسط الوباء والصراعات الأخرى التي أثرت على معظم الناس على الأرض في السنوات الأخيرة، هناك بعض النقاط المضيئة من الأمل وفقا لتقرير السعادة العالمي الجديد 2022 الذي نشره الخبراء.ووضع التقرير من قبل شبكة حلول التنمية المستدامة التابعة للأمم المتحدة، باستخدام بيانات من استطلاع Gallup العالمي. وجمع تقرير هذا العام، الذكرى العاشرة للمسح، ردودا من حوالي 1000 مستجيب في كل دولة من الدول المشاركة البالغ عددها 156 دولة.وفي حين أن الآثار المستمرة لتفشي فيروس كورونا تسببت بلا شك في الألم والمعاناة للكثيرين، فقد كانت هناك أيضا زيادة في الدعم الذي يظهره الناس لبعضهم البعض، وفي التعبيرات عن الإحسان، حسبما أفاد معدو الدراسة.ويقول الخبير الاقتصادي جون هيليويل، من جامعة كولومبيا البريطانية في كندا: "وجدنا خلال عام 2021 نموا ملحوظا في جميع أنحاء العالم في جميع أعمال اللطف الثلاثة التي رصدت في استطلاع Gallup العالمي. مساعدة الغرباء والعمل التطوعي والتبرعات في عام 2021 كانت مرتفعة بشدة في كل جزء من العالم، حيث وصلت إلى مستويات أعلى بنسبة 25% تقريبا من انتشارها قبل انتشار الوباء".ويقول هيليويل: "هذه الطفرة في الإحسان، والتي كانت عظيمة بشكل خاص لمساعدة الغرباء، توفر دليلا قويا على أن الناس يستجيبون لمساعدة الآخرين المحتاجين، ما يخلق في هذه العملية مزيدا من السعادة للمستفيدين، وأمثلة جيدة للآخرين ليتبعوها، وحياة أفضل لأنفسهم".ومن حيث كل دولة على حدة، تم تصنيف سكان فنلندا على أنهم الأسعد في عام 2022 - وهي السنة الخامسة على التوالي التي احتلت فيها الأمة المركز الأول. وجاءت الدنمارك في المركز الثاني، وأيسلندا وسويسرا وهولندا في المراكز الخمسة الأولى.ويشير الفريق الذي يقف وراء التقرير إلى أن الثقة العالية والتماسك الاجتماعي والتوازن الجيد بين العمل والحياة والتعليم المجاني والرعاية الصحية، هي الأسباب الرئيسية التي تجعل الدول الاسكندنافية تحتل مرتبة عالية في التقرير كل عام.وفي حين أن الترتيب لم يتغير كثيرا عن العام الماضي، فقد شوهدت أكبر المكاسب في السعادة في صربيا وبلغاريا ورومانيا. ولوحظ أكبر انخفاض في درجات السعادة في لبنان وفنزويلا وأفغانستان.وأفاد الباحثون بأن التوتر والقلق والحزن زاد بشكل عام، حيث كان للوباء على وجه الخصوص "تأثير ملموس" على الحياة والسعادة.وكشف عن مواقف متنوعة في مختلف الفئات العمرية. وبين الشباب، على سبيل المثال، انخفض الرضا عن الحياة - لكنه ارتفع أيضا لدى من هم أكثر من 60 عاما. ومع ذلك، كان هناك بشكل عام انخفاض طفيف طويل الأجل في التمتع بالحياة في معظم البلدان.ويهدف تقرير السعادة العالمي إلى تعزيز السعادة وجودة الحياة بالإضافة إلى تقديم تقرير عنها. وبينما يواصل الباحثون اكتشاف رؤى جديدة حول ما يجعلنا سعداء، لا تزال سعادتنا أو الافتقار إليها تعتمد إلى حد كبير على العوامل البيئية وما يحدث من حولنا.وفي حين أن الصراع والمرض والفقر وعدم المساواة لا تزال تمثل مشاكل رئيسية في عام 2022، يشير الباحثون إلى أن هناك الكثير من الإمكانات لرعاية أنفسنا بشكل أفضل، سواء كان ذلك على مستوى الحكومات أو الإجراءات الفردية.ويوضح مارك ويليامسون، المدير التنفيذي لمؤسسة العمل الخيري من أجل السعادة: "يمكن لأعمال اللطف والكرم أن تساعدنا في التغلب على الأوقات الصعبة من خلال منحنا إحساسا بالهدف، وهو شيء عملي نركز عليه وإظهار قوة الروح البشرية. يمكننا بناء صحة عقلية جيدة من خلال اتخاذ إجراءات إيجابية لمساعدة الآخرين".ويمكن الاطلاع على التقرير كاملا عبر موقع تقرير السعادة العالمي.المصدر: ساينس ألرت



اقرأ أيضاً
طرق فعالة لتحقيق إعادة برمجة عقلك الباطن
ربما كانت مقولة نابليون هيل الشهيرة: "كلّ ما يستطيع العقل تخيّله وتصديقه، سيَستطيع تحقيقه والوصول إليه"، نقطة انطلاق مثيرة للنقاش حول قوة العقل الباطن وتأثيره العميق على حياتنا. في هذا السياق، يمكننا استكشاف كيف يمكننا إعادة برمجة عقولنا لتصبح شريكة في تحقيق أحلامنا بدلاً من أن تكون عائقاً يعيق تقدمنا. بشكل عام، يحمل كل واحد منا صورة لنفسه في عقله على المستوى اللاواعي، وهذه الصورة الذاتية قد تكون مؤثرة بشكل كبير على حياتنا. إنها تشكل ما نعتقد فيه عن أنفسنا وتؤثر على تصرفاتنا وقراراتنا بشكل مباشر. وغالبًا ما تكون هذه الصورة الذاتية مبنية على تجاربنا السابقة والمعتقدات التي نحملها بلا وعي ويمكننا تغيير صورتنا الذاتية وإعادة برمجة عقولنا لصالحنا من خلال تبني ممارسات محددة وموجهة. يمكن أن تتضمن هذه الممارسات استخدام آليات مثل آلية النجاح أو التصور الإبداعي أو العلاج بالتنويم المغناطيسي. على سبيل المثال، يمكن أن يكون تفعيل آلية النجاح خطوة مهمة لتحقيق أهدافنا. هذه الآلية تساعدنا على توجيه عقولنا نحو تحقيق النجاح من خلال تركيزنا على الأهداف والتحديات التي نواجهها بدلاً من التركيز على الفشل. بالإضافة إلى ذلك، يمكن أن يكون التصور الإبداعي أداة قوية لتحقيق أهدافنا، حيث يمكننا استخدامه لتصور وتصميم حياة نرغب في العيش بها وبناء مشاعر إيجابية تجاه هذه الأهداف. ومن الجدير بالذكر أيضًا أن العلاج بالتنويم المغناطيسي يمكن أن يساعد في إعادة برمجة عقولنا وتغيير المعتقدات السلبية التي قد تكون تحجب طريقنا نحو التحقيق والنجاح. باختصار، يمكن للتركيز المستمر والتكرار والتوجيه الإيجابي لعقولنا أن يساعد في إعادة برمجتها لتصبح حليفة لنا في تحقيق أحلامنا وتحقيق أهدافنا. المصدر : هي
منوعات

«واتساب» يطلق ميزة «فلاتر» المحادثات لتحسين تجربة المستخدمين
مع استمرار تطور أدوات الاتصال الرقمية، أعلنت منصة «واتساب»، التابعة لشركة «ميتا»، مؤخراً عن إدخال ميزة «فلاتر» المحادثات الجديدة، التي تهدف إلى تعزيز تجربة المستخدم في البحث والتنقيب عن المحادثات والرسائل داخل التطبيق. الفلاتر المعلن عنها تشمل «الكل»، و«غير المقروءة»، و«المجموعات»، وتوفر مزايا متعددة للمستخدمين لتسهيل إدارة محادثاتهم أو البحث عنها بسهولة أكبر من السابق.1. «فلتر» الكل: يقدم هذا الـ«فلتر» عرضاً كاملاً لجميع الرسائل في صندوق الوارد، ما يسمح للمستخدمين بالحصول على نظرة شاملة دون الحاجة للتنقل بين التصنيفات المختلفة. وهذا يُعد مثالياً للمراجعات السريعة والتأكد من عدم فقدان أي معلومات مهمة. 2. «فلتر» الرسائل غير المقروءة يعالج هذا الـ«فلتر» تحدي الرسائل المتراكمة التي لم تُقرأ بعد. يمكن للمستخدمين الاستفادة منه لتركيز انتباههم على الرسائل الجديدة فقط دون عرض القديمة، ما يسهل الوصول إلى الرسائل الحديثة والمهمة بشكل أسرع ويخفض من الضغط النفسي المرتبط بوجود كثير من الإشعارات. 3. «فلتر» المجموعات يمكن للمستخدمين استخدام هذا الـ«فلتر» لفرز وعرض محادثات المجموعات فقط، وهو ما يفيد بشكل خاص في تحديد النقاشات ضمن المجموعات الكبيرة أو في سياقات العمل. يُساعد هذا في الحفاظ على تنظيم المحادثات ويعزز الكفاءة في التواصل الجماعي. وتظهر توقعات بإضافة «فلاتر» أخرى مقبلة، مثل «الجهات» لفرز المحادثات من أشخاص غير معروفين أو شركات، و«المفضلة» لتمييز المحادثات المتكررة، رغبة «واتساب» في توفير تجربة مستخدم مخصصة ومُحسنة تلبي الاحتياجات المتنوعة لقاعدة مستخدميها الواسعة. كما من المقرر أن تتوفر هذه الميزة تدريجياً للمستخدمين كافة خلال الأسابيع القليلة المقبلة، ما يعكس التزام «واتساب» بتحسين وتطوير خدماتها باستمرار لتلائم التغيرات المستمرة في عالم التكنولوجيا والاتصالات. المصدر: الشرق الأوسط.
منوعات

غوغل يطلق الشبكة المحدثة “Find My Device”
أعلنت غوغل إطلاق شبكة "Find My Device" المحدثة في الولايات المتحدة وكندا. وتستطيع شبكة الحشد الجماعي Find My Device أن تساعد المستخدمين في العثور على أجهزتهم التي تعمل بنظام أندرويد والأشياء اليومية الموجودة في غير مكانها. وتضم شبكة Find My Device أكثر من مليار جهاز يعمل بنظام أندرويد، وتعمل مع الأجهزة التي تعمل بنظام أندرويد 9 والإصدارات الأحدث، وهي تشبه شبكة Find My من آبل. وباستخدام شبكة Find My Device، سيتمكن المستخدمون من تحديد موقع هواتفهم وأجهزتهم اللوحية التي تعمل بنظام أندرويد من خلال الاتصال بهم أو عرض موقعهم عبر الخريطة حتى عند عدم اتصال تلك الأجهزة بالإنترنت. وتطلبت خدمة Find My Device السابقة من غوغل امتلاك الهواتف المفقودة اتصالًا بالإنترنت من أجل تحديد الموقع. وتسمح الشبكة المحدثة أيضًا لمستخدمي Pixel 8 و Pixel 8 Pro بالعثور على أجهزتهم حتى في حال إيقاف تشغيلها أو في حال نفاد البطارية. وبدءًا من شهر ماي، سيتمكن مستخدمو أندرويد من تحديد موقع العناصر اليومية، مثل مفاتيحهم أو محفظتهم، إذ تدمج غوغل علامات تعقب البلوتوث من Chipolo و Pebblebee في تطبيق Find My Device.
منوعات

فيسبوك ماسنجر تتيح إرسال الصور بجودة عالية
أعلنت شركة ميتا إتاحة إمكانية إرسال الصور بجودة عالية في منصة المراسلة الفورية التابعة لها فيسبوك ماسنجر. ويمكن للمستخدمين الاستفادة من المزايا الجديدة بالضغط على خيار HD الذي يظهر عند اختيار الصور قبل إرسالها. وكانت شركة ميتا قد أضافت بالفعل خيارًا مماثلًا في منصة المراسلة الفورية الأخرى المملوكة لها واتساب منذ عدة أشهر. وتتيح منصة فيسبوك ماسنجر إنشاء ألبومات مشتركة مع الأصدقاء والعائلة، وإضافة الصور ومقاطع الفيديو إليها. ويمكن إنشاء تلك الألبومات في محادثة جماعية عبر تحديد عدة صور، ثم الضغط على "إنشاء ألبوم" أو الضغط لفترة طويلة على الصورة في الدردشة واختيار "إنشاء ألبوم"، وتوجد خيارات أخرى لإضافة صور ومقاطع فيديو إلى ألبوم موجود أو إعادة تسمية الألبومات عند الحاجة إلى ذلك. ويمكن لكافة الأعضاء في الدردشات الجماعية عرض كافة الصور ومقاطع الفيديو الموجودة في الألبومات المشتركة وكذلك تعديلها بالحذف أو الإضافة، وستكون الألبومات موجودة في قسم الوسائط عند الضغط على اسم الدردشة الجماعية. وأضافت ميتا خيار إضافة الأصدقاء عبر تطبيق فيسبوك ماسنجر من خلال رموز الاستجابة السريعة QR، إما عبر مسحه أو مشاركته من خلال رابط مخصص.
منوعات

الأغلى في فرنسا.. القصر السابق للملك محمد السادس معروض للبيع بـ 425 مليون أورو
كشفت وسائل إعلام فرنسية، أن القصر السابق للملك محمد السادس، الكائن في بلدة غريتز- أرمينفيلييه، بمقاطعة سين إت مارن، بفرنسا، معروض للبيع مقابل 425 مليون أورو، أي ما يعادل تقريبا 4250 مليون درهم.ووفق ما نقلته مجلة "باري ماتش"، عن إينياس مويسن، الوكيل العقاري المسؤول عن عملية البيع، فإن القصر الذي كان مملوكا للعائلة الملكية المغربية، بعدما اشتراه الحسن الثاني (في مطلع الثمانينيات)، يعد "أغلى قصر في فرنسا وربما في العالم، وسعر 425 مليون يورو له ما يبرره من حيث البناية نفسها، وكذلك من حيث مساحة الأرض التي تبلغ 1000 هكتار والتي توفر إمكانيات عديدة، بحيث يمكن للمستثمر الذي يريد اقتناء هذا العقار، أن يبني آلاف الشقق هناك إذا أراد ذلك”.ووفقًا لتقرير مفصل نشرته الصحيفة المذكورة، فإن القصر الفاخر الذي تم بناءه عام 1884 من قبل عائلة روتشيلد، يضم 109 غرف وتبلغ مساحته السكنية 2500 متر مربع، ويشمل، من بين أمور أخرى، صالون لتصفيف الشعر، ثلاثة مصاعد، خمسة صالونات، حمام تقليدي، عيادة طبية للأسنان، صيدلية، مختبر تحاليل طبية، وغرف الاستقبال، ومسابح الصيد، بالإضافة إلى 17 غرفة نوم مع حدائق شتوية في الطوابق العليا. وفي سنة 2008، كان الملك محمد السادس، الذي ورث هذا القصر بعد وفاة والده الحسن الثاني، قد قرر بيعه مقابل 200 مليون أورو (حوالي 2000 مليون درهم)، لملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة، وظل القصر منذ ذلك الحين على نفس الشكل الذي هو عليه الآن، دون إجراء أية تغييرات عليه.
منوعات

سيدة فرنسا الأولى تلجأ للقضاء رداً على تشهير.. “كانت رجلاً في طفولتها”
يبدو أن بريغيت ماكرون، سيدة فرنسا الأولى، ضاقت ذرعا بمروجي نظريات المؤامرة، وقررت اللجوء للقضاء لمواجهة الذين أشاعوا أنها ولدت رجلا. وقد أثارت الادعاءات الجامحة التي أطلقتها اثنتان من مؤثرات الإنترنت الفرنسيات، بأنها ولدت بالفعل ذكرا يحمل اسم جان ميشيل ترونيو وتحولت إلى سيدة في الثمانينيات، صدمة في فرنسا. ومن المقرر أن تبدأ محاكمة التشهير في يونيو، حيث ستواجه المتهمة اليمينية الصحافية المستقلة، ناتاشا ري، التي تؤكد أن مسؤولين بارزين في مؤسسة الرئاسة الفرنسية يخفون هوية بريغيت الحقيقية. بدأت القصة الغريبة في دجنبر 2021 عندما قامت راي، 49 عاما، التي تصف نفسها بأنها صحافية مستقلة، وأماندين روي، 53 عاما، التي تطلق على نفسها اسم العراف، بعمل مقطع فيديو على موقع يوتيوب، زعمتا فيه أن بريغيت ولدت كطفل رضيع اسمه جان ميشيل ترونيو عام 1953. ظهرت نظرية المؤامرة لأول مرة في مقال كتبته راي في المجلة الفرنسية اليمينية المتطرفة "Faits et Documents" بعد انتخاب ماكرون رئيسا لفرنسا لأول مرة في عام 2017. وزعمت السيدتان أيضا أن زوج بريغيت ماكرون الأول أندريه لويس أوزيير ليس له وجود، وأنه شخصية مختلقة، على الرغم من عقد الزواج الذي يثبث زواجهما بين عامي 1974 و2006، وأنجب الزوجان 3 أطفال: تيفين، 40 عامًا، ولورنس، 47 عامًا، وسيباستيان، 49 عامًا. وتوفي أوزيير في عام 2019 عن عمر يناهز 68 عاما. وفي الصيف الماضي، وجد قاض في نورماندي أن راي وروي مذنبتان بتهمة التشهير، وقد رفع كل من بريغيت وشقيقها دعاوى منفصلة ضد المرأتين، وبعد الاستئناف تم تغريم روي بما يقل قليلاً عن 1000 دولار، وكان على راي دفع نحو 500 دولار. في المقابل، نشرت مجلة شارلي إيبدو الأسبوعية الساخرة سيئة السمعة رسما كاريكاتوريا لماكرون وهو يشير إلى زوجته قائلا: "إنها ليست متحولة جنسيا، لقد كانت دائما رجلا!". المصدر: العربية.نت
منوعات

تحديث هام من آبل ينهي مشكلة إصلاح هواتف “آيفون” المعطلة
أتاحت شركة آبل إمكانية إصلاح "نماذج آيفون محددة" باستخدام مكونات "آيفون آخر" (مثل الشاشة أو الكاميرا) طالما أنها أجزاء آبل "أصلية". وفي الوقت الحالي، تطلب شركة آبل من العملاء تحمّل عملية مثيرة للجدل، تسمى "إقران الأجزاء"، عندما يريدون وضع أجزاء جديدة في هواتف "آيفون" الخاصة بهم. وعند شراء "آيفون"، يتم ترميز برنامج الهاتف للتعرف على الأرقام التسلسلية للمكونات المختلفة، مثل الشاشة والبطارية. ونتيجة لذلك، إذا كان جهاز "آيفون" مزودا بمكونات ذات أرقام تسلسلية لا يتعرف عليها البرنامج، فلن تعمل العديد من ميزات "آيفون" بشكل صحيح. وسيتلقى المستخدمون إشعارات تخبرهم أن الهاتف غير قادر على تحديد ما إذا كانت البطارية أو الشاشة المجهزة حديثا "جزءا أصليا من آبل". وكشف اختبار iFixit أنه مع قيود "إقران الأجزاء" الحالية، إذا تم استبدال شاشة "آيفون 15" المكسورة بشاشة مماثلة، فإن الميزات الرئيسية، مثل الكاميرا الأمامية ومعرف الوجه والسطوع التلقائي تتوقف عن العمل، لأن الهاتف يتعرف على كل جزء "مقترن" به ويقيد القدرة على استبدال الأجزاء دون عملية خاصة لاستعادة الوظائف. ومع التحديث الجديد، يبدو أن شركة آبل تتخذ خطوة هامة بعيدا عن "اقتران الأجزاء". وسابقا، دافعت آبل عن "اقتران الأجزاء" من خلال وصفها بأنها "أمر بالغ الأهمية للحفاظ على خصوصية "آيفون" وأمانه وسلامته". وقال ناثان بروكتور، المدير الأول لحملة "الحق في الإصلاح" التابعة لمجموعة أبحاث المصلحة العامة، إن شركة آبل تواجه ضغوطا تشريعية متزايدة لإنهاء هذه الممارسة. المصدر: روسيا اليوم عن ديلي ميل
منوعات

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 19 أبريل 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة