مجتمع
تقدم التحقيق في ملف فرنسي توفي بشكل غامض في حوض جاكوزي مراكش
يسير التحقيق القضائي في ملف الفرنسي "لودوفيتش رين" الذي وجد ميتا بعد غرقه في فندق بالمغرب قبل 13 شهرا، بخطى حثيثة، وفق ما كشفت عنه زوجته ميليسا، التي التقت بقاضي التحقيق المسؤول عن القضية يوم الثلاثاء الماضي..وقالت ميليسا في تصريحات صحفية انها راضية ومرتاحة لرؤية الامور تتحرك أخيرًا فيما يتعلق بالتحقيق في وفاة زوجها. وقالت في تصريح لـ Actu Rennes الأمور تمضي قدمًا أخيرًا منذ افتتاح التحقيق من طرف المدعي العام في رين ، فيليب أستروك، مشيرة ان الاجتماع الذي استمر "ثلاث ساعات ونصف" للأرملة كانت "لحظة صعبة للغاية ، أخلاقياً ونفسياً". لكنها سمحت لها بتبديد شكوكها.ووفق المصادر ذاتها فقد تم فحص جثة لودوفيتش من قبل الطبيب الشرعي المغربي الذي أرسل بالفعل تقريره إلى نظيره الفرنسي كجزء من التحقيق الذي تم فتحه في فرنسا. ،فيما سيتم طلب تشريح جديد للجثة "قريبًا" لتحديد سبب الوفاة حتى يمكن دفن لودوفيتش بكرامة من قبل عائلته.ولا يزال جثمان المواطن الفرنسي، الذي توفي داخل حوض استحمام ساخن “جاكوزي” بفندق في مراكش، في مارس الماضي، ينتظر الدفن، منذ ما يقارب العام، حيث تم وضعه في قبر مؤقت في رين الفرنسية، في انتظار استكمال التحقيقات في ظروف وملابسات وفاة المعني بالأمر.وتعود تفاصيل الواقعة، إلى شهر مارس من العام الماضي، حين قدم الهالك المدعو “لودوفيك لوفيفر”، وهو رئيس طهاة، رفقة زوجته “ميليسيا”، إلى مدينة مراكش، لقضاء عطلتهما، التي انتهت بمأساة، بعدما وُجد رب الأسرة ميتا داخل “جاكوزي” بفندق بمراكش.ووفق ما أورده موقع “بلادي نت“، نقلا عن زوجة الهالك، فقد كانا ينتظران أمام مسبح الفندق الذي كانا يقيمان فيه، سيارة أجرة لتقلهما إلى مطار المنارة، لمغادرة مراكش في اتجاه باريس، مضيفا أن الزوج قبل أن فضل الإستمتاع بالخدمات التي يقدمها الفندق وذهب إلى “الجاكوزي”، في انتظار وصول السيارة، غير أنه ذهب دون أن يعود، لتكتشف الزوجة بعد تأخره في الإلتحاق بها، أنه ميتا في قاع “الجاكوزي”، حسب تقرير Ouest-France.وأضاف المصدر ذاته، أن الزوجة وعدد من الموجودين بالمكان حاولوا إنقاذ الهالك، وتم نقله إلى المستشفى، غير أنه كان قد لفظ انفاسه الأخيرة، مشيرا إلى أنه تم ترحيل جثمان المواطن الفرنسي إلى أورلي في 17 مارس 2020، وتم دفنه في مقبرة الشرق في قبر مؤقت، في انتظار التحقيقات.وذكر المصدر ذاته، أن زوجة المواطن الفرنسي، أوكلت محامي، للتحقيق في وفاة زوجها التي اعتبرتها غامضة، سيما وأنه يجيد السباحة، ويحب أحواض السباحة الساخنة، وفق تعبيرها، مضيفا” أن هذه الاخيرة تبحث فيما إذا كان زوجها قد أصيب بأزمة قلبية مفاجئة داخل “الجاكوزي”، أم أن حوض السباحة كان معيبا، متساءلة عن سبب حفظ القضية بهذه السرعة.وأضاف المصدر نفسه، نقلا عن محامي الزوجة، أن الأسرة تبحث عن إجابات تساعدها في الحصول على مزايا التأمين، وفك لغز الوفاة قبل دفن رب الأسرة، مشيرا إلى أنهم في انتظار تشريح الجثة، لمعرفة ما إذا كان الأمر يتعلق بجريمة قتل أم وفاة عادية.
يسير التحقيق القضائي في ملف الفرنسي "لودوفيتش رين" الذي وجد ميتا بعد غرقه في فندق بالمغرب قبل 13 شهرا، بخطى حثيثة، وفق ما كشفت عنه زوجته ميليسا، التي التقت بقاضي التحقيق المسؤول عن القضية يوم الثلاثاء الماضي..وقالت ميليسا في تصريحات صحفية انها راضية ومرتاحة لرؤية الامور تتحرك أخيرًا فيما يتعلق بالتحقيق في وفاة زوجها. وقالت في تصريح لـ Actu Rennes الأمور تمضي قدمًا أخيرًا منذ افتتاح التحقيق من طرف المدعي العام في رين ، فيليب أستروك، مشيرة ان الاجتماع الذي استمر "ثلاث ساعات ونصف" للأرملة كانت "لحظة صعبة للغاية ، أخلاقياً ونفسياً". لكنها سمحت لها بتبديد شكوكها.ووفق المصادر ذاتها فقد تم فحص جثة لودوفيتش من قبل الطبيب الشرعي المغربي الذي أرسل بالفعل تقريره إلى نظيره الفرنسي كجزء من التحقيق الذي تم فتحه في فرنسا. ،فيما سيتم طلب تشريح جديد للجثة "قريبًا" لتحديد سبب الوفاة حتى يمكن دفن لودوفيتش بكرامة من قبل عائلته.ولا يزال جثمان المواطن الفرنسي، الذي توفي داخل حوض استحمام ساخن “جاكوزي” بفندق في مراكش، في مارس الماضي، ينتظر الدفن، منذ ما يقارب العام، حيث تم وضعه في قبر مؤقت في رين الفرنسية، في انتظار استكمال التحقيقات في ظروف وملابسات وفاة المعني بالأمر.وتعود تفاصيل الواقعة، إلى شهر مارس من العام الماضي، حين قدم الهالك المدعو “لودوفيك لوفيفر”، وهو رئيس طهاة، رفقة زوجته “ميليسيا”، إلى مدينة مراكش، لقضاء عطلتهما، التي انتهت بمأساة، بعدما وُجد رب الأسرة ميتا داخل “جاكوزي” بفندق بمراكش.ووفق ما أورده موقع “بلادي نت“، نقلا عن زوجة الهالك، فقد كانا ينتظران أمام مسبح الفندق الذي كانا يقيمان فيه، سيارة أجرة لتقلهما إلى مطار المنارة، لمغادرة مراكش في اتجاه باريس، مضيفا أن الزوج قبل أن فضل الإستمتاع بالخدمات التي يقدمها الفندق وذهب إلى “الجاكوزي”، في انتظار وصول السيارة، غير أنه ذهب دون أن يعود، لتكتشف الزوجة بعد تأخره في الإلتحاق بها، أنه ميتا في قاع “الجاكوزي”، حسب تقرير Ouest-France.وأضاف المصدر ذاته، أن الزوجة وعدد من الموجودين بالمكان حاولوا إنقاذ الهالك، وتم نقله إلى المستشفى، غير أنه كان قد لفظ انفاسه الأخيرة، مشيرا إلى أنه تم ترحيل جثمان المواطن الفرنسي إلى أورلي في 17 مارس 2020، وتم دفنه في مقبرة الشرق في قبر مؤقت، في انتظار التحقيقات.وذكر المصدر ذاته، أن زوجة المواطن الفرنسي، أوكلت محامي، للتحقيق في وفاة زوجها التي اعتبرتها غامضة، سيما وأنه يجيد السباحة، ويحب أحواض السباحة الساخنة، وفق تعبيرها، مضيفا” أن هذه الاخيرة تبحث فيما إذا كان زوجها قد أصيب بأزمة قلبية مفاجئة داخل “الجاكوزي”، أم أن حوض السباحة كان معيبا، متساءلة عن سبب حفظ القضية بهذه السرعة.وأضاف المصدر نفسه، نقلا عن محامي الزوجة، أن الأسرة تبحث عن إجابات تساعدها في الحصول على مزايا التأمين، وفك لغز الوفاة قبل دفن رب الأسرة، مشيرا إلى أنهم في انتظار تشريح الجثة، لمعرفة ما إذا كان الأمر يتعلق بجريمة قتل أم وفاة عادية.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع