

جهوي
تفشي “أوميكرون” يُغرق الصويرة في الفوضى
مثل العديد من المدن السياحية المغربية ، تعاني مدينة الصويرة من آثار الأزمة الصحية، التي تسببت في إفلاس الفنادق والمطاعم، وهو ما أدى إلى إغراق المهنيين والموظفين.وأدى استمرار الأزمة بسبب انتشار متحور "أوميكرون" ، واستمرار اغلاق الحدود وإلغاء العديد من الحجورزات، إلى إعادة هؤلاء الفاعلين في مجال السياحة إلى حالة من عدم اليقين. حيث توقفت بعض المطاعم عن نشاطها ، بينما يأمل البعض الآخر في الحصول على مساعدة الدولة التي أعلنها الوزارة الوصية.وعلى مواقع الشبكات الاجتماعية ، يستغيث التجار والمطاعم وأصحاب الفنادق والحرفيون والفنانون طالبين المساعدة ، مطالبين السلطات بالتدخل في أسرع وقت ممكن ، لتجنب موت القطاع في المدينة، وعلق نشطاء كاتبين: "المطاعم تتألم ، ساعدونا " ، أو حتى "بكل النوايا الحسنة في العالم ، الواقع يلاحقنا! ". الأسوأ من ذلك "كيف أدفع الإيجار؟ أو "كيف أطعم عائلتي؟" إلخ.
مثل العديد من المدن السياحية المغربية ، تعاني مدينة الصويرة من آثار الأزمة الصحية، التي تسببت في إفلاس الفنادق والمطاعم، وهو ما أدى إلى إغراق المهنيين والموظفين.وأدى استمرار الأزمة بسبب انتشار متحور "أوميكرون" ، واستمرار اغلاق الحدود وإلغاء العديد من الحجورزات، إلى إعادة هؤلاء الفاعلين في مجال السياحة إلى حالة من عدم اليقين. حيث توقفت بعض المطاعم عن نشاطها ، بينما يأمل البعض الآخر في الحصول على مساعدة الدولة التي أعلنها الوزارة الوصية.وعلى مواقع الشبكات الاجتماعية ، يستغيث التجار والمطاعم وأصحاب الفنادق والحرفيون والفنانون طالبين المساعدة ، مطالبين السلطات بالتدخل في أسرع وقت ممكن ، لتجنب موت القطاع في المدينة، وعلق نشطاء كاتبين: "المطاعم تتألم ، ساعدونا " ، أو حتى "بكل النوايا الحسنة في العالم ، الواقع يلاحقنا! ". الأسوأ من ذلك "كيف أدفع الإيجار؟ أو "كيف أطعم عائلتي؟" إلخ.
ملصقات
