

جهوي
تفاقم معاناة ساكنة حي بالصويرة مع انتشار الأزبال وتردي الوضع البيئي
يعيش سكان حي تافوكت الأولى بمدينة الصويرة منذ اشهر على وقع انتشار واضح للنفايات بالقرب من اقامتهم ، ما بات يقض مضجع الساكنة وزاد من حدة تراكم الأزبال وتكدسها عبر مختلف شوارع وازقة الحي، وهو الأمر الذي حول شوارع وأزقة الحي، إلى مطارح للنفايات بسبب إهمال ولامبالاة المسؤولين المعنيين بتدبير هذه النفايات بالمدينة أمام هذا الوضع.
وحسب اتصالات متضررين بـ كشـ24 فإن انتشار الأزبال يساهم في تشويه المجال البيئي كما ان هذه الازبال حعلت المنطقة تصبح مرتعا للكلاب الضالة والقطط التي تلجأ إلى الأكوام لتقتات منها، خصوصا ان المنطقة تعرف احيانا خروج الخنزير البري.
ووفق المصادر ذاتها فإن الوضع البيئي بالحي المذكور يتفاقم ويزداد تدهورا بسبب الانتشار الواسع والفظيع للأزبال والنفايات حيث أصبحت منتشرة بشكل واضح للعيان في كل أرجاء الحي وأرصفته، بل حتى بجنبات الشارع الذي يعرف مرور مجموعة من المسؤولين.
ويتفاقم الامر بسبب أشخاص تعودوا على التجول والتردد بشكل يومي على هذه الأماكن للبحث وسط أكوام الأزبال عن أشياء قابلة للبيع أو عن بقايا الطعام التي غالبا ما يستغلونها في تغذية المواشي، كما أن هذا الوضع يتسبب في خلق أرضية لانتشار الحشرات والذباب باختلاف أنواعها، والتي تهاجم بيوت المواطنين، بالإضافة إلى انبعاث الروائح الكريهة التي تزكم الأنوف وتقلق راحة الساكنة.
ويطالب المتضررون من المسؤولين التدخل العاجل لرفع هذا الضرر والحفاظ على نظافة المكان، وبالتالي الحفاظ على صورة هذه المدينة السياحية و حماية حق المواطنين في بيئة سليمة وسكن لائق .
يعيش سكان حي تافوكت الأولى بمدينة الصويرة منذ اشهر على وقع انتشار واضح للنفايات بالقرب من اقامتهم ، ما بات يقض مضجع الساكنة وزاد من حدة تراكم الأزبال وتكدسها عبر مختلف شوارع وازقة الحي، وهو الأمر الذي حول شوارع وأزقة الحي، إلى مطارح للنفايات بسبب إهمال ولامبالاة المسؤولين المعنيين بتدبير هذه النفايات بالمدينة أمام هذا الوضع.
وحسب اتصالات متضررين بـ كشـ24 فإن انتشار الأزبال يساهم في تشويه المجال البيئي كما ان هذه الازبال حعلت المنطقة تصبح مرتعا للكلاب الضالة والقطط التي تلجأ إلى الأكوام لتقتات منها، خصوصا ان المنطقة تعرف احيانا خروج الخنزير البري.
ووفق المصادر ذاتها فإن الوضع البيئي بالحي المذكور يتفاقم ويزداد تدهورا بسبب الانتشار الواسع والفظيع للأزبال والنفايات حيث أصبحت منتشرة بشكل واضح للعيان في كل أرجاء الحي وأرصفته، بل حتى بجنبات الشارع الذي يعرف مرور مجموعة من المسؤولين.
ويتفاقم الامر بسبب أشخاص تعودوا على التجول والتردد بشكل يومي على هذه الأماكن للبحث وسط أكوام الأزبال عن أشياء قابلة للبيع أو عن بقايا الطعام التي غالبا ما يستغلونها في تغذية المواشي، كما أن هذا الوضع يتسبب في خلق أرضية لانتشار الحشرات والذباب باختلاف أنواعها، والتي تهاجم بيوت المواطنين، بالإضافة إلى انبعاث الروائح الكريهة التي تزكم الأنوف وتقلق راحة الساكنة.
ويطالب المتضررون من المسؤولين التدخل العاجل لرفع هذا الضرر والحفاظ على نظافة المكان، وبالتالي الحفاظ على صورة هذه المدينة السياحية و حماية حق المواطنين في بيئة سليمة وسكن لائق .
ملصقات
جهوي

جهوي

جهوي

جهوي

