التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
تفاقم اوضاع المحاصرين بإملشيل بعد ايام من العزلة وسط الثلوج
نشر في: 7 فبراير 2018
تسببت الأمطار الغزيرة والثلوج الكثيفة التي عرفها المغرب خلال الأسبوع الماضي، في حصار الرحل بين دائرة إملشيل ودائرة أسول في تنغير، ذلك أنهم يعانون نتيجة وطأة الحصار منذ الاثنين الماضي، بعدما لم تستطع السلطات المحلية الوصول إليهم بسبب انقطاع المسالك الطرقية المؤدية إليهم، سيما أنهم يعيشون في الجبال.
وأدت الثلوج إلى وفاة ثلاثة أشخاص إلى حد الآن في إملشيل، نتيجة غياب أي مساعدات طبية من قبل مصالح عمالة تنغير، التي لم تكلف نفسها عناء إرسال مروحية من أجل البحث عنهم وإنقاذهم وفق ما اوردته يومية"الصباح".
وأضافت المصادر ذاتها، أن السلطات المحلية إذا ما انتظرت حتى تنفرج المسالك الطرقية، فإن حصيلة الوفيات سترتفع خلال الأيام القليلة المقبلة، خاصة أن الأرصاد الجوية حذرت من برودة الطقس وتساقط الثلوج من جديد في الأطلس المتوسط والكبير طيلة الأسبوع الحالي.
وأكدت المصادر نفسها، أن الرحل في إملشيل يعانون بسبب نفاد المؤن الغذائية والحطب، ويوجدون في خطر محدق إذا ما عرفت المنطقة تساقطات ثلجية أخرى، مشيرة إلى أن الأطفال والحوامل والرضع في وضعية كارثية، تطرح من جديد سؤال قرب الخدمات الصحية ودور المستشفيات المتنقلة.
وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي، صورا وأشرطة فيديو توثق لمشاهد مأساوية للسكان، إذ أدت موجة الثلج والبرد القارس في المنطقة إلى موت عدد كبير من المواشي، سيما الأغنام الصغيرة التي لم تتحمل ضربات البرد.
ويعاني سكان منطقة إملشيل بسبب مشاكل عديدة خلال موسم الأمطار، ما يضطرهم إلى قطع مسافات طويلة في طرق وعرة، نتيجة العزلة، مطالبين بالتدخل من أجل فك العزلة عنهم، بسبب الثلوج الكثيفة التي تحاصرهم مع بداية موسم الشتاء، الذي يموت بسببه عشرات الأشخاص سنويا، نتيجة انعدام حطب التدفئة.
وأدت الثلوج إلى وفاة ثلاثة أشخاص إلى حد الآن في إملشيل، نتيجة غياب أي مساعدات طبية من قبل مصالح عمالة تنغير، التي لم تكلف نفسها عناء إرسال مروحية من أجل البحث عنهم وإنقاذهم وفق ما اوردته يومية"الصباح".
وأضافت المصادر ذاتها، أن السلطات المحلية إذا ما انتظرت حتى تنفرج المسالك الطرقية، فإن حصيلة الوفيات سترتفع خلال الأيام القليلة المقبلة، خاصة أن الأرصاد الجوية حذرت من برودة الطقس وتساقط الثلوج من جديد في الأطلس المتوسط والكبير طيلة الأسبوع الحالي.
وأكدت المصادر نفسها، أن الرحل في إملشيل يعانون بسبب نفاد المؤن الغذائية والحطب، ويوجدون في خطر محدق إذا ما عرفت المنطقة تساقطات ثلجية أخرى، مشيرة إلى أن الأطفال والحوامل والرضع في وضعية كارثية، تطرح من جديد سؤال قرب الخدمات الصحية ودور المستشفيات المتنقلة.
وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي، صورا وأشرطة فيديو توثق لمشاهد مأساوية للسكان، إذ أدت موجة الثلج والبرد القارس في المنطقة إلى موت عدد كبير من المواشي، سيما الأغنام الصغيرة التي لم تتحمل ضربات البرد.
ويعاني سكان منطقة إملشيل بسبب مشاكل عديدة خلال موسم الأمطار، ما يضطرهم إلى قطع مسافات طويلة في طرق وعرة، نتيجة العزلة، مطالبين بالتدخل من أجل فك العزلة عنهم، بسبب الثلوج الكثيفة التي تحاصرهم مع بداية موسم الشتاء، الذي يموت بسببه عشرات الأشخاص سنويا، نتيجة انعدام حطب التدفئة.
تسببت الأمطار الغزيرة والثلوج الكثيفة التي عرفها المغرب خلال الأسبوع الماضي، في حصار الرحل بين دائرة إملشيل ودائرة أسول في تنغير، ذلك أنهم يعانون نتيجة وطأة الحصار منذ الاثنين الماضي، بعدما لم تستطع السلطات المحلية الوصول إليهم بسبب انقطاع المسالك الطرقية المؤدية إليهم، سيما أنهم يعيشون في الجبال.
وأدت الثلوج إلى وفاة ثلاثة أشخاص إلى حد الآن في إملشيل، نتيجة غياب أي مساعدات طبية من قبل مصالح عمالة تنغير، التي لم تكلف نفسها عناء إرسال مروحية من أجل البحث عنهم وإنقاذهم وفق ما اوردته يومية"الصباح".
وأضافت المصادر ذاتها، أن السلطات المحلية إذا ما انتظرت حتى تنفرج المسالك الطرقية، فإن حصيلة الوفيات سترتفع خلال الأيام القليلة المقبلة، خاصة أن الأرصاد الجوية حذرت من برودة الطقس وتساقط الثلوج من جديد في الأطلس المتوسط والكبير طيلة الأسبوع الحالي.
وأكدت المصادر نفسها، أن الرحل في إملشيل يعانون بسبب نفاد المؤن الغذائية والحطب، ويوجدون في خطر محدق إذا ما عرفت المنطقة تساقطات ثلجية أخرى، مشيرة إلى أن الأطفال والحوامل والرضع في وضعية كارثية، تطرح من جديد سؤال قرب الخدمات الصحية ودور المستشفيات المتنقلة.
وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي، صورا وأشرطة فيديو توثق لمشاهد مأساوية للسكان، إذ أدت موجة الثلج والبرد القارس في المنطقة إلى موت عدد كبير من المواشي، سيما الأغنام الصغيرة التي لم تتحمل ضربات البرد.
ويعاني سكان منطقة إملشيل بسبب مشاكل عديدة خلال موسم الأمطار، ما يضطرهم إلى قطع مسافات طويلة في طرق وعرة، نتيجة العزلة، مطالبين بالتدخل من أجل فك العزلة عنهم، بسبب الثلوج الكثيفة التي تحاصرهم مع بداية موسم الشتاء، الذي يموت بسببه عشرات الأشخاص سنويا، نتيجة انعدام حطب التدفئة.
وأدت الثلوج إلى وفاة ثلاثة أشخاص إلى حد الآن في إملشيل، نتيجة غياب أي مساعدات طبية من قبل مصالح عمالة تنغير، التي لم تكلف نفسها عناء إرسال مروحية من أجل البحث عنهم وإنقاذهم وفق ما اوردته يومية"الصباح".
وأضافت المصادر ذاتها، أن السلطات المحلية إذا ما انتظرت حتى تنفرج المسالك الطرقية، فإن حصيلة الوفيات سترتفع خلال الأيام القليلة المقبلة، خاصة أن الأرصاد الجوية حذرت من برودة الطقس وتساقط الثلوج من جديد في الأطلس المتوسط والكبير طيلة الأسبوع الحالي.
وأكدت المصادر نفسها، أن الرحل في إملشيل يعانون بسبب نفاد المؤن الغذائية والحطب، ويوجدون في خطر محدق إذا ما عرفت المنطقة تساقطات ثلجية أخرى، مشيرة إلى أن الأطفال والحوامل والرضع في وضعية كارثية، تطرح من جديد سؤال قرب الخدمات الصحية ودور المستشفيات المتنقلة.
وتناقلت مواقع التواصل الاجتماعي، صورا وأشرطة فيديو توثق لمشاهد مأساوية للسكان، إذ أدت موجة الثلج والبرد القارس في المنطقة إلى موت عدد كبير من المواشي، سيما الأغنام الصغيرة التي لم تتحمل ضربات البرد.
ويعاني سكان منطقة إملشيل بسبب مشاكل عديدة خلال موسم الأمطار، ما يضطرهم إلى قطع مسافات طويلة في طرق وعرة، نتيجة العزلة، مطالبين بالتدخل من أجل فك العزلة عنهم، بسبب الثلوج الكثيفة التي تحاصرهم مع بداية موسم الشتاء، الذي يموت بسببه عشرات الأشخاص سنويا، نتيجة انعدام حطب التدفئة.
ملصقات
اقرأ أيضاً
جرائد إسبانية : جهود البحث عن بويخرشن تُركز على المغرب
مجتمع
مجتمع
توقيف بلجيكي مطلوب دوليا قبل هروبه إلى المغرب
مجتمع
مجتمع
أئمة مغاربة يرفضون العودة من أوروبا بعد رمضان
مجتمع
مجتمع
السطو بالعنف على منازل بإسبانيا يقود إلى اعتقال مهاجر مغربي
مجتمع
مجتمع
تنبت كالفطر عند اقتراب عيد الأضحى.. سرقة المواشي تقود “فراقشية” إلى الاعتقال
مجتمع
مجتمع
أحدهم أحضر على كرسي متحرك .. متابعة ثلاث موظفين بمديرية للتعليم في حالة اعتقال
مجتمع
مجتمع
قيمتها فاقت 15 مليارا.. التلاعب بصفقات يورط رجال أعمال
مجتمع
مجتمع