

مجتمع
تفاصيل جريمة قتل حارس ليلي بحي الداوديات بمراكش
تُباشر عناصر الشرطة القضائية بمراكش، تحقيقاتها مع متهمين بقتل حارس ليلي في الساعات الاولى من أول يوم أمس الجمعة 30 دجنبر 2016 ، قبل إعادة تمثيل الجريمة، وإحالة المتورط في جناية القتل على انظار الوكيل العام بمحكمة الاستئناف مراكش .
ويذكر أن بعض المارة عثروا على جثة الهالك وسط بركة من الدماء بشارع علال الفاسي، لتحل بعين المكان عناصر الشرطة بالدائرة الرابعة عشرة للامن وعناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية والعلمية، للتحقيق في ملابسات الوفاة خصوصا وان الجثة تحمل آثار التعنيف الجسدي ، بالاضافة الى جرح غائر على مستوى الرأس .
تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بباب دكالة، طبقا لتعليمات النيابة العامة المختصة، في الوقت الذي كثفت فيه عناصر الشرطة القضائية أبحاثها بعين المكان اعتمادا على أحد الحراس الليليين الذين أكدوا ان الهالك كان رفقة بعض الشبان ، قبل ان يقدموا لعناصر الشرطة القضائية معلومات عنهم ، مما مكنها من تحديد هويتهم واعتقالهم فجر الْيَوْمَ ذاته .
تم اقتياد المتهمين الى مقر الشرطة القضائية، لوضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية، طبقا لتعليمات النيابة العامة المختصة، قبل استدعاء الحارس الذي تعرف عليهم، مؤكدا إن احدهم وجه للضحية ضربة قاتلة بواسطة قنينة الغاز من الحجم الصغير، على مستوى الرأس سقط على اثرها مغمى عليه وسط بركة من الدماء ، ليغادروا مسرح الجريمة إلى وجهة مجهولة .
تُباشر عناصر الشرطة القضائية بمراكش، تحقيقاتها مع متهمين بقتل حارس ليلي في الساعات الاولى من أول يوم أمس الجمعة 30 دجنبر 2016 ، قبل إعادة تمثيل الجريمة، وإحالة المتورط في جناية القتل على انظار الوكيل العام بمحكمة الاستئناف مراكش .
ويذكر أن بعض المارة عثروا على جثة الهالك وسط بركة من الدماء بشارع علال الفاسي، لتحل بعين المكان عناصر الشرطة بالدائرة الرابعة عشرة للامن وعناصر المصلحة الولائية للشرطة القضائية والعلمية، للتحقيق في ملابسات الوفاة خصوصا وان الجثة تحمل آثار التعنيف الجسدي ، بالاضافة الى جرح غائر على مستوى الرأس .
تم نقل جثة الهالك إلى مستودع الأموات بباب دكالة، طبقا لتعليمات النيابة العامة المختصة، في الوقت الذي كثفت فيه عناصر الشرطة القضائية أبحاثها بعين المكان اعتمادا على أحد الحراس الليليين الذين أكدوا ان الهالك كان رفقة بعض الشبان ، قبل ان يقدموا لعناصر الشرطة القضائية معلومات عنهم ، مما مكنها من تحديد هويتهم واعتقالهم فجر الْيَوْمَ ذاته .
تم اقتياد المتهمين الى مقر الشرطة القضائية، لوضعهم رهن تدابير الحراسة النظرية، طبقا لتعليمات النيابة العامة المختصة، قبل استدعاء الحارس الذي تعرف عليهم، مؤكدا إن احدهم وجه للضحية ضربة قاتلة بواسطة قنينة الغاز من الحجم الصغير، على مستوى الرأس سقط على اثرها مغمى عليه وسط بركة من الدماء ، ليغادروا مسرح الجريمة إلى وجهة مجهولة .
ملصقات
