مجتمع

تفاصيل جديدة مفاجئة في قضية ” ڤيديو ” بنت الكوميسير


كشـ24 نشر في: 18 أبريل 2021

برشيد / نورالدين حيمود.أثار الكثير من الجدل وردود أفعال متباينة، شريط الڤيديو الذي تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حينما وثقت جهات معينة فيديو بتقنية المباشر، لقائد الملحقة الإدارية الرابعة بسطات، وهو يسمح لشابة تقود سيارة خفيفة حمراء اللون، بالمرور أثناء حظر التنقل الليلي، دون أن يحرر في حقها محضر مخالفة حالة الطوارئ الصحية وحظر التجوال الليلي، بعدما علم أنها ابنة مسؤول أمني، مخاطبا إياها ب " بنت الكوميسير ديالنا ".وطفت حقائق أخرى جديدة على السطح، بعدما تبين أن الشابة التي كانت تقود السيارة، ليست سوى إبنة عميد شرطة بولاية أمن سطات، غير أنها تتوفر على رخصة التنقل الاستثنائية، نظرا لظروف عملها في الصفوف الامامية كطبيبة بمستشفى الحسن الثاني بسطات، إذ اخترقت شارع بوشعيب بلبصير بسطات ذهابا وإيابا، حيث تم تفتيشها في المرة الأولى ذهابا، من طرف الدورية التي يقودها قائد الملحقة الإدارية الرابعة بسطات، وبالضبط أمام السوق اليومي شطيبة، ليتم التأكد من حملها لرخصة تنقل استثنائية، قبل أن تعود إيابا بعد قضاء أغراضها المهنية، حيث حاول نفس مسؤول الإدارة الترابية تفتيشها، لينبهه أحد مرافقيه أن الأمر يتعلق بنفس الطبيبة الشابة، التي تم تفتيشها سلفا، مخاطبا إياها ثانية بعبارة " بنت الكوميسير ديالنا ". وخلف الموضوع استياء عارما واستياء كبيرين، لدى مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، نتيجة مشاهدتهم جزءا فقط من الفيديو، دون الوقوف على باقي حيثيات وملابسات النازلة، التي تكشف تنقلا عاديا لمواطنة تعد طبيبة، قد تكون بنت موظف أو عميد شرطة، أو مواطن عادي أو بائع السفنج، أو ، إلخ، تتوفر على رخصتها الاستثنائية للتنقل، تماشيا مع القرار الحكومي وتوصيات لجنة اليقظة الإقليمية بسطات، في وقت أن النية المبيتة للركوب على الموضوع، وتحقيق غاية ما في نفس يعقوب، عبر استغلال مقتطف من الفيديو بعد تقطيع الجزء المهم منه، بهدف تبخيس عمل ممثلي لجن اليقظة الأمنية، المرابدة بالشوارع والمدارات الطرقية بسطات، التي تأخد من وقتها الكثير تم الكثير، لحماية صحة وسلامة المواطنين والمواطنات، والتطبيق السليم للقانون.هذا وأوردت مصادر متطابقة، أن النيابة العامة بسطات دخلت على الخط، وأمرت بفتح تحقيق عام وشامل، في النازلة لمعرفة هوية الشخص أو الجهة التي اقتطعت جزءا من الڤيديو، بهدف الإساءة وتبخيس مهام موظفين عموميين، والتشهير برجال السلطة، ونسب وقائع كاذبة لهم، ونشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.ويشار أيضا أنه من المحتمل، أن تتقدم الطبيبة موضوع القضية، بشكاية لدى السلطات القضائية المختصة، بعد نشر لوحة ترقيم سيارتها والتشهير بها، في انتظار ما ستسفر عنه التحقيقات التي أمرت بها النيابة العامة بسطات.

برشيد / نورالدين حيمود.أثار الكثير من الجدل وردود أفعال متباينة، شريط الڤيديو الذي تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي، حينما وثقت جهات معينة فيديو بتقنية المباشر، لقائد الملحقة الإدارية الرابعة بسطات، وهو يسمح لشابة تقود سيارة خفيفة حمراء اللون، بالمرور أثناء حظر التنقل الليلي، دون أن يحرر في حقها محضر مخالفة حالة الطوارئ الصحية وحظر التجوال الليلي، بعدما علم أنها ابنة مسؤول أمني، مخاطبا إياها ب " بنت الكوميسير ديالنا ".وطفت حقائق أخرى جديدة على السطح، بعدما تبين أن الشابة التي كانت تقود السيارة، ليست سوى إبنة عميد شرطة بولاية أمن سطات، غير أنها تتوفر على رخصة التنقل الاستثنائية، نظرا لظروف عملها في الصفوف الامامية كطبيبة بمستشفى الحسن الثاني بسطات، إذ اخترقت شارع بوشعيب بلبصير بسطات ذهابا وإيابا، حيث تم تفتيشها في المرة الأولى ذهابا، من طرف الدورية التي يقودها قائد الملحقة الإدارية الرابعة بسطات، وبالضبط أمام السوق اليومي شطيبة، ليتم التأكد من حملها لرخصة تنقل استثنائية، قبل أن تعود إيابا بعد قضاء أغراضها المهنية، حيث حاول نفس مسؤول الإدارة الترابية تفتيشها، لينبهه أحد مرافقيه أن الأمر يتعلق بنفس الطبيبة الشابة، التي تم تفتيشها سلفا، مخاطبا إياها ثانية بعبارة " بنت الكوميسير ديالنا ". وخلف الموضوع استياء عارما واستياء كبيرين، لدى مجموعة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، نتيجة مشاهدتهم جزءا فقط من الفيديو، دون الوقوف على باقي حيثيات وملابسات النازلة، التي تكشف تنقلا عاديا لمواطنة تعد طبيبة، قد تكون بنت موظف أو عميد شرطة، أو مواطن عادي أو بائع السفنج، أو ، إلخ، تتوفر على رخصتها الاستثنائية للتنقل، تماشيا مع القرار الحكومي وتوصيات لجنة اليقظة الإقليمية بسطات، في وقت أن النية المبيتة للركوب على الموضوع، وتحقيق غاية ما في نفس يعقوب، عبر استغلال مقتطف من الفيديو بعد تقطيع الجزء المهم منه، بهدف تبخيس عمل ممثلي لجن اليقظة الأمنية، المرابدة بالشوارع والمدارات الطرقية بسطات، التي تأخد من وقتها الكثير تم الكثير، لحماية صحة وسلامة المواطنين والمواطنات، والتطبيق السليم للقانون.هذا وأوردت مصادر متطابقة، أن النيابة العامة بسطات دخلت على الخط، وأمرت بفتح تحقيق عام وشامل، في النازلة لمعرفة هوية الشخص أو الجهة التي اقتطعت جزءا من الڤيديو، بهدف الإساءة وتبخيس مهام موظفين عموميين، والتشهير برجال السلطة، ونسب وقائع كاذبة لهم، ونشرها عبر مواقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.ويشار أيضا أنه من المحتمل، أن تتقدم الطبيبة موضوع القضية، بشكاية لدى السلطات القضائية المختصة، بعد نشر لوحة ترقيم سيارتها والتشهير بها، في انتظار ما ستسفر عنه التحقيقات التي أمرت بها النيابة العامة بسطات.



اقرأ أيضاً
كانت في طريقها إلى المغرب.. استرجاع 25 سيارة بقيمة مليوني يورو بإسبانيا
تمكنت عناصر الشرطة الإسبانية من استعادة 25 سيارة مسروقة من الطراز الفاخر تقدر قيمتها بحوالي مليوني يورو في مقاطعة ملقة. وكانت هذه السيارات في طريقها إلى المغرب كجزء من نشاط منظمة إجرامية متخصصة. وأسفرت العملية الأمنية عن توقيف عدد من المشتبه فيهم واسترجاع العشرات من المركبات المسروقة داخل مستودعات سرية تقع بإحدى المناطق الصناعية قرب مدينة ملقا، حيث كانت العصابة تقوم بإعدادها للنقل نحو الجنوب الإسباني في أفق شحنها عبر البحر إلى التراب المغربي. ةبدأت التحقيقات في يناير 2024 عندما اكتشف الضباط زيادة غير عادية في سرقة المركبات الفاخرة وسيارات الدفع الرباعي في مقاطعة مالقة. وكشفت تحقيقات المحققين أن منظمة إجرامية تقف وراء السرقات. التحقيقات كشفت أن الشبكة كانت تعتمد وسائل تقنية متطورة لتعطيل أنظمة التتبع GPS، وتزوير وثائق السيارات من أجل تمريرها بسلاسة عبر نقاط التفتيش الحدودية، ما يؤكد درجة التنظيم والاحترافية التي كانت تميز عملياتها الإجرامية.
مجتمع

تسريب 70 مراسلة قضائية يرسل شخصين وراء القضبان
أصدرت الغرفة الجنائية الابتدائية بقصر العدالة بالرباط، أول أمس، أحكاماً بالسجن بلغ مجموعها 10 سنوات نافذة، ضد شخصين أدينا بتسريب 70 مراسلة قضائية، تم تبادلها بين الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية بالرباط وعدد من المؤسسات القضائية والرسمية، من ضمنها السلطة القضائية، رئاسة النيابة العامة، وزارة العدل، ومؤسسات دستورية أخرى. وتوبع في القضية كل من رئيس "الهيأة الوطنية لتقييم تدبير الشأن المحلي ومحاربة الفساد" ورئيس الاتحاد الوطني لمقاولات المغرب، الذي أدين بـ6 سنوات سجناً نافذاً، وموظفة سابقة كانت تشتغل كاتبة خاصة للرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية، وتعمل حالياً كمنتدبة قضائية ملحقة بهيأة حماية المعطيات الشخصية، وحُكم عليها بـ4 سنوات حبسا نافذاً. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن المدان الرئيسي في القضية حاول كسب تعاطف المحكمة بادعائه تعرضه لـ"تجاوزات جسدية" خلال البحث التمهيدي، لكنه لم يقدم أي دلائل تثبت ادعاءاته، وهو ما جعل المحكمة تستبعد تلك المزاعم وتناقش الملف في جوهره، قبل أن تصدر حكمها بعد المداولة. وخلصت المحكمة إلى أن الموظفة ارتكبت جرائم تتعلق بالتزوير في محررات عمومية وعرفية، والمشاركة في انتحال صفة، وتحريف مقررات قضائية، والتأثير على القضاة، وإفشاء السر المهني، والتبليغ عن جرائم وهمية. أما شريكها، فقد توبع بـجنايات وجنح مشابهة، أبرزها التزوير في وثائق رسمية، وانتحال صفة قاض وعميد شرطة، واستخدام وسائل احتيالية للحصول على معلومات حساسة. وكتبت الجريدة ذاتها، أن الخبرات التقنية المجراة على 3 حواسيب محمولة مملوكة للموظفة، ووحدتين مركزيتين تابعتين لمحكمة الاستئناف الإدارية، كشفت عن احتفاظها بـأكثر من 70 مراسلة رسمية وقراراً وتقارير تفتيش، بينها تقرير حول المحكمة الإدارية بوجدة سنة 2015، كانت موجهة من الرئيس الأول للوزير. وتوصل المحققون أيضاً إلى أن المدان الرئيسي قام بالاتصال الهاتفي بموظفة بكتابة الرئيس الأول، مدعياً أنه قاضٍ بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، ثم لاحقاً أنه عميد بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية، محاولاً الحصول على معلومات حول موظفتين بالمحكمة، غير أن نائب الرئيس طالبه بالحصول على إذن من الوكيل العام، ما أدى إلى انكشاف حيلته. وتفجرت القضية بعد أن تلقى الرئيس الأول وشاية تتحدث عن تلاعبات واختلالات داخل المحكمة، ليقوم بإحالتها إلى الوكيل العام للملك، الذي كلف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بفتح تحقيق. وأسفرت التحريات التقنية التي قام بها مختبر تحليل الآثار الرقمية التابع للمديرية العامة للأمن الوطني عن تحديد رقم الهاتف الذي استُعمل في الاتصالات الاحتيالية، ليتم لاحقاً اعتقال الموظفة وحجز أجهزتها الإلكترونية، وتنفيذ عملية تفتيش بمقر المحكمة. وشملت الوثائق المسربة تقارير خبرة على عقارات ومشاريع، وملفات قضايا معروضة على محكمة النقض، وتقارير عن فضائح، ومقالات لمحامين، ومحاضر مفوضين قضائيين، وطلبات تغطية إعلامية ضد محكمة الاستئناف الإدارية، وهو ما اعتبرته المحكمة مساساً خطيراً بسير العدالة وسرية المداولات القضائية.  
مجتمع

السياقة الاستعراضية تقود إلى توقيف 20 جانحا وحجز عشرات السيارات بطنجة
أسفرت الحملة الأمنية المكثفة التي تشنها ولاية أمن طنجة، منذ أشهر، عن توقيف 20 جانحًا تورطوا في السياقة الاستعراضية، خصوصًا خلال مواكب الزفاف، حيث كانوا يعمدون إلى تنفيذ حركات خطيرة تهدد سلامة مستعملي الطريق. ووفقًا للمعطيات المتوفرة، فإن الموقوفين تم ضبطهم في إطار تدخلات ميدانية استباقية، شملت مختلف أحياء المدينة، بمشاركة فرق أمنية متنقلة تعمل تحت إشراف مباشر من والي أمن طنجة. وقد تم خلال هذه العمليات حجز عشرات السيارات والدراجات النارية التي استُخدمت في تلك الممارسات المتهورة. وأكدت المصادر ذاتها أن هذه السلوكات تشكل خطرًا كبيرًا على الأمن العام، خاصة في ظل الفراغ القانوني الذي لا يوفر الحماية الكافية لرجال الشرطة خلال التدخلات. ورغم ذلك، واصلت العناصر الأمنية تدخلاتها اليومية بحزم، ما ساهم في الحد من هذه الظاهرة التي كانت تعرف انتشارًا مقلقًا. وتأتي هذه الإجراءات الصارمة تماشياً مع تعليمات وزارة الداخلية، التي دعت إلى مواجهة السياقة الاستعراضية بصرامة، وهو ما انعكس إيجابًا على الوضع الأمني في المدينة، وسط إشادة واسعة من طرف المواطنين.
مجتمع

بالڤيديو: تاكسيات مراكش يستعدون لاتخاذ اجراءات جديدة لتبديد سوء الفهم مع زبائنهم
يستعد مهنيو سيارات الاجرة من الصنف الثاني بمراكش لاعتماد اجراء جديد من شانه تبديد سوء الفهم مع زبائنهم، وفق ما يتوقعه المهينيون، ويتجلى في الاعلان عن وضعيتهم بشكل مستمر، تفاديا لسوء الفهم ومن اجل اطلاع الزبائن على المبرر الذي قد يكون وراء عدم التوقف وتقديم الخدمة لهم.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة