مجتمع

تفاصيل جديدة عن جريمة قتل سيدتان وفتاة من اسرة واحدة بوجدة


كشـ24 نشر في: 21 نوفمبر 2022

شهد أحد الأحياء في وجدة، منتصف نهار أمس الأحد 20 نونبر 2022، جريمة قتل راح ضحيتها سيدتان وفتاة، فيما تم نقل فتاة تبلغ من العمر 26 سنة إلى المستشفى الجامعي ووضعها تحت الإنعاش بعد تعرضها لإصابات خطرة بسلاح أبيض.وقال مصدر أمني من عين المكان إن المشتبه به في الجريمة يبلغ من العمر 42 سنة، يقطن بجوار الضحايا حيث يتقابل المنزلان.وأضاف المصدر أنه دخل منزل جاراته، وشرع في تعريضهن للخطر، بواسطة سكين من الحجم الكبير، مما تسبب في وفاة زوجة صاحب المنزل الذي لم يكن موجودا وحماتها وابنتها البالغة من العمر 19 سنة، فيما استطاعت شقيقتها البالغة من العمر 26 سنة الخروج من المنزل وهي مصابة بجروح خطيرة.وحلت عناصر الأمن بعين المكان، حيث اضطرت لاستعمال السلاح الوظيفي لتوقيف المشتبه به، الذي كان حينها فوق سطح منزل يهدد عناصر الأمن وكل من اقترب منه. وقد تم نقله إلى المستشفى الجامعي لوجدة لتلقي العلاج، قبل مباشرة التحقيق معه وفق المصدر ذاته للشركة الوطنية للاذاعة و التلفزة.وقد أوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أن عناصر الشرطة التي تدخلت لتحييد الخطر الصادر عن المشتبه فيه، والذي كان في حالة اندفاع قوية وتحصن بمنزل الضحايا، اضطرت لاستعمال أسلحتها الوظيفية وإطلاق رصاصتين تحذيريتين في الهواء وتصويب أربع رصاصات أخرى استهدفت الأطراف السفلى للمشتبه فيه.ولم تُعرف بعد الأسباب التي دفعته إلى ارتكاب هذه الجريمة، في انتظار الانتهاء من التحقيقات، حيث حلّ نائب الوكيل العام للملك، وتم الشروع في تفتيش منزله، الذي يقطنه لوحده. في وقت دخل الأب في صدمة نفسية عند عودته رفقة ابنه إلى المنزل ومعرفة ما الذي حصل مع أفراد أسرته.وأشارت المديرية العامة للأمن الوطني، إلى أنه تم إيداع جثث الضحايا بمستودع الأموات رهن التشريح الطبي، بينما يجري إسعاف الضحية الرابعة بالمستشفى، في حين تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت الحراسة الطبية بالمستشفى في انتظار استقرار وضعه الصحي، ليتسنى اخضاعه لإجراءات البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.

شهد أحد الأحياء في وجدة، منتصف نهار أمس الأحد 20 نونبر 2022، جريمة قتل راح ضحيتها سيدتان وفتاة، فيما تم نقل فتاة تبلغ من العمر 26 سنة إلى المستشفى الجامعي ووضعها تحت الإنعاش بعد تعرضها لإصابات خطرة بسلاح أبيض.وقال مصدر أمني من عين المكان إن المشتبه به في الجريمة يبلغ من العمر 42 سنة، يقطن بجوار الضحايا حيث يتقابل المنزلان.وأضاف المصدر أنه دخل منزل جاراته، وشرع في تعريضهن للخطر، بواسطة سكين من الحجم الكبير، مما تسبب في وفاة زوجة صاحب المنزل الذي لم يكن موجودا وحماتها وابنتها البالغة من العمر 19 سنة، فيما استطاعت شقيقتها البالغة من العمر 26 سنة الخروج من المنزل وهي مصابة بجروح خطيرة.وحلت عناصر الأمن بعين المكان، حيث اضطرت لاستعمال السلاح الوظيفي لتوقيف المشتبه به، الذي كان حينها فوق سطح منزل يهدد عناصر الأمن وكل من اقترب منه. وقد تم نقله إلى المستشفى الجامعي لوجدة لتلقي العلاج، قبل مباشرة التحقيق معه وفق المصدر ذاته للشركة الوطنية للاذاعة و التلفزة.وقد أوضح بلاغ للمديرية العامة للأمن الوطني، أن عناصر الشرطة التي تدخلت لتحييد الخطر الصادر عن المشتبه فيه، والذي كان في حالة اندفاع قوية وتحصن بمنزل الضحايا، اضطرت لاستعمال أسلحتها الوظيفية وإطلاق رصاصتين تحذيريتين في الهواء وتصويب أربع رصاصات أخرى استهدفت الأطراف السفلى للمشتبه فيه.ولم تُعرف بعد الأسباب التي دفعته إلى ارتكاب هذه الجريمة، في انتظار الانتهاء من التحقيقات، حيث حلّ نائب الوكيل العام للملك، وتم الشروع في تفتيش منزله، الذي يقطنه لوحده. في وقت دخل الأب في صدمة نفسية عند عودته رفقة ابنه إلى المنزل ومعرفة ما الذي حصل مع أفراد أسرته.وأشارت المديرية العامة للأمن الوطني، إلى أنه تم إيداع جثث الضحايا بمستودع الأموات رهن التشريح الطبي، بينما يجري إسعاف الضحية الرابعة بالمستشفى، في حين تم الاحتفاظ بالمشتبه فيه تحت الحراسة الطبية بالمستشفى في انتظار استقرار وضعه الصحي، ليتسنى اخضاعه لإجراءات البحث القضائي الذي أمرت به النيابة العامة، وذلك للكشف عن جميع ظروف وملابسات وخلفيات ارتكاب هذه الأفعال الإجرامية.



اقرأ أيضاً
وفاة مشجع لفريق أولمبيك آسفي أصيب في حادثة سير في نهائي كأس العرش بفاس
أعلن نادي أولمبيك آسفي، اليوم الجمعة ، عن وفاة الطفل أمين الغيزي، أحد مشجعي الفريق، عن عمر 15 عامًا، متأثرًا بإصابته في حادث سير تزامن مع نهائي كأس العرش بمدينة فاس.وكان الفقيد قد دخل في غيبوبة عقب الحادث، قبل أن يسلم روحه إلى بارئها بعد أيام من المعاناة. وكان هذا المشجع قد حضر إلى فاس لمتابعة المواجهة التي جمعت بين الفريق ونهضة بركان والتي انتهت بفوز فريق آسفي بكأس العرش لهذه السنة.وكان الطفل بصدد عبور الطريق في اتجاه الملعب لحظات قليلة بعد نزوله من الحافلة، لكن سيارة خفيفة صدمته، ما أصابه بإصابات وصفت بالبليغة على مستوى الٍاس، حيث تم نقله إلى مستعجلات المستشفى الجامعي غير بعيد عن فضاء الملعب.
مجتمع

سلطات الباهية تتدخل لتقديم المساعدة للمختلين
شنت السلطات المحلية التابعة للملحقة الادارية الباهية بمراكش عشية امس الخميس 3 يوليوز، حملة لتقديم المساعدة للمتشردين والمختلين عقليا المننشرين على مستوى تراب الملحقة الادارية. وقد تم شن هذه الحملة تنفيذا للتعليمات الولائية، وشملت حي القنارية، وحي درب ضباشي، وحي عرصة المعاش، بالمدينة العتيقة، حيث تم رصد مجموعة من الحالات والتدخل لتقديم المساعدة لها.وحسب مصادرنا فقد قامت السلطات المحلية باحالة المختلين عقليا على مستشفى ابن نفيس للامراض النفسية والعقلية، التابع للمركز الاستشفائي الجامعي محمد السادس.  
مجتمع

ناشطة نسوية لكشـ24: التحرش يتحول الى عنف يومي وندعو لتطبيق القانون 103.13
في ظل تصاعد لافت لحالات التحرش الجنسي بالنساء والفتيات في الفضاءات العامة، أطلقت شبكة الرابطة إنجاد ضد عنف النوع ناقوس الخطر محذرة من تفشي هذا السلوك العنيف، خاصة خلال فصل الصيف، حيث يتزايد توافد المواطنين والسياح على الشواطئ والفضاءات المفتوحة، في وقت تتحول فيه هذه الفضاءات إلى مساحات غير آمنة لعدد كبير من النساء. وفي تصريح خصت به موقع كشـ24، عبرت رئيسة الشبكة، نجية تزروت، عن بالغ القلق إزاء الانتشار المتزايد للتحرش، والذي لا يقتصر فقط على المضايقات اللفظية، بل يتطور في كثير من الحالات إلى اعتداءات جسدية مهينة، تمارس في واضحة النهار دون أي وازع قانوني أو أخلاقي، وأضافت أن ما حدث مؤخرا بمدينة طنجة، أو ما تعرضت له فتيات في إنزكان، نماذج صارخة لانزلاق خطير في التعامل مع الجسد النسائي داخل الفضاء العمومي. وتوقفت تزروت عند ما وصفته بالسلوكيات المرضية، التي تترجم في اعتراض النساء المارات في الشارع، بشكل علني ومستفز، أمام أنظار الجميع، في تحد سافر للقانون، وضرب مباشر للقيم الاجتماعية والدستورية التي تؤطر الحق في السلامة الجسدية والكرامة الإنسانية. واعتبرت المتحدثة أن هذه الوقائع تطرح بحدة سؤال فعالية المنظومة القانونية، مشيرة إلى أن العقوبات الزجرية المنصوص عليها في القانون 103.13، رغم أهميتها، لم تعد كافية وحدها لردع المعتدين، ما لم ترفق بسياسات تربوية وإعلامية وأمنية تعيد الاعتبار للمرأة داخل الفضاء العمومي، وتجرم بشكل واضح كل أشكال التطبيع مع ثقافة التشييء والسيطرة. وفي ذات التصريح، عبرت تزروت باسم الحركة النسوية عن غضب عميق مما وصفته بالانفلات القيمي الخطير، الذي يهدد السلامة الجسدية والنفسية للنساء، ويجعل من الشارع العام فضاء محفوفا بالخطر، بدل أن يكون مجالا آمنا لممارسة حقهن في التنقل بحرية وكرامة. وأكدت مصرحتنا أن مواجهة هذه الظاهرة تستلزم تضافر جهود مختلف الفاعلين، بدءا من التطبيق الصارم للقانون، وتعزيز آليات التبليغ والحماية، مرورا بإصلاح المنظومة التربوية والإعلامية، وصولا إلى تنظيم حملات تحسيسية وطنية، وتوفير مواكبة نفسية وقانونية حقيقية للضحايا، وتشديد المراقبة الأمنية في الشوارع ووسائل النقل. وختمت تزروت تصريحها بالتشديد على أن الصمت على هذه الاعتداءات لا يعد حيادا، بل هو تواطؤ غير مباشر، مضيفة أن حق النساء في التنقل بأمان ليس منة ولا تنازلا، بل حق دستوري أصيل، وضمانه مسؤولية جماعية تقع على عاتق الدولة والمجتمع برمته، من أجل صون كرامة النساء وحمايتهن من العنف والإقصاء.é
مجتمع

بعد وفاة جندي.. غرق طفلين شقيقين يهز تاونات وانتقادات لمحدودية حملات التحسيس
اهتزت جماعة مزراوة بنواحي تاونات، يوم أمس، على حادث غرق طفلين شقيقين بينما كانا يسبحان في واد ورغة. وانضاف الطفلين إلى لائحة الوفيات التي سجلت في الإقليم بسبب الغرق في الوديان والبحيرات.وتزامن هذا الحادث مع حملة تحسيس محدودة التأثير تقوم بها وكالة حوض سبو في الأسواق المحلية بالمناطق المجاورة لهذه الفضاءات، للحد من مخاطر الغرق في الوديان والسدود.وقالت المصادر إن الطفلين يبلغان قيد حياتهما 10 و14 سنوات، وكانا قد توجها إلى الواد للسباحة في ظل موجة الحرارة المرتفعة، وغياب واضح للمسابح البلدية في جل مناطق الإقليم.واستنفر الغرق السلطات المحلية والأمنية وعناصر الوقاية المدنية، والتي نجحت في العثور على جثتيهما في ظرف وجيز، وتم نقلها إلى مستودع الأموات بفاس لاستكمال الإجراءات القانونية تحت إشراف النيابة العامة. وكان الإقليم قد عاش في الأيام الأخير على وقع حادث غرق جندي بحقينة سد الساهلة بالقرب من منطقة سيدي المخفي.وأعطت وكالة الحوض المائي لسبو يوم الثلاثاء، الانطلاقة الرسمية لحملتها التحسيسية السنوية والتي تهدف إلى التوعية بمخاطر السباحة في السدود، تحت شعار: “السد ماشي دلعومان علاش تغامر؟!”وتغطي هذه الحملة مختلف السدود والأسواق الأسبوعية الواقعة ضمن مجال الحوض المائي لسبو. وقالت الوكالة إن المبادرة تأتي في إطار حرصها على تعزيز ثقافة الوقاية والحفاظ على الأرواح، خصوصًا مع تزايد حالات الغرق خلال فصل الصيف.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 04 يوليو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة