

جهوي
تفاصيل تسلل لصوص لمنزل قاضي بآسفي وسرقة مبالغ مالية وهاتف
تعرض أخيرا، منزل عبد اللطيف حجيب نائب الوكيل العام لمحكمة الاستئناف سابقا، لعملية سرقة من قبل عدة أشخاص استولوا على مبالغ مالية وهاتف محمول من الجيل الأخير ووثائق إدارية.ووفقا للمعلومات المتوفرة، فإن اللصوص تمكنوا من اقتحام المنزل في حدود الساعة الثالثة صباحا، بعدما تسللوا عبر نافذة الحمام، وتمكنوا من الولوج إلى إحدى غرف المنزل ونفذوا عملية السرقة.وتشير المعطيات ذاتها، إلى أن المنزل الذي كان يوجد به أفراد أسرة القاضي السابق الذي يشتغل محاميا بهيأة المحامين بآسفي، شعروا بحركات غير عادية بأرجاء المنزل، قبل أن يتمكن الجناة من الفرار من الباب الرئيس. وقم تم إشعار عناصر شرطة الديمومة لدى الأمن الإقليمي، التي انتقلت على الفور إلى المنزل المذكور وقامت بالمعاينات الضرورية، قبل أن يتم فتح محضر الاستماع إلى الضحية.وسجلت مصالح شرطة الديمومة خلال الليلة ذاتها، محاولة السطو على منزل آخر يفترض أنها من قبل أفراد العصابة ذاتها، بعدما وثقت كاميرا مراقبة مثبتة بأحد المنازل المجاورة بحي اجنان الشقوري، أفراد العصابة وهم يحاولون عبثا فتح باب المنزل، قبل أن يغادروا المكان، بعدما شعروا بحركات غير عادية بالمنازل المجاورة.واستمعت الشرطة القضائية، لمالك المنزل المذكور، الذي قرر متابعة الجناة في حال إيقافهم من أجل المنسوب إليهم. وقد استعانت الشرطة العلمية والتقنية لدى الأمن الإقليمي بآسفي، بشريط كاميرا المراقبة، وجرى فحصه وتحديد هوية الجناة، الذين مازال البحث جاريا لإيقافهم وفق يومية "الصباح".وتشير معطيات أمنية، إلى أنه تم في الشهور الثلاثة الأخيرة، إيقاف أزيد من 20 شخصا من أجل السرقة الموصوفة والسرقة تحت التهديد والسرقة بالنشل، خلال حملة أمنية قادتها عناصر الشرطة القضائية والأمن العمومي وهمت العديد من أحياء المدينة، وهي الحملات التي أسفرت عن إيقاف العشرات من الجانحين والمبحوث عنهم، من أجل ارتكاب جنايات، أو جنح ضد الأفراد أو المؤسسات.
تعرض أخيرا، منزل عبد اللطيف حجيب نائب الوكيل العام لمحكمة الاستئناف سابقا، لعملية سرقة من قبل عدة أشخاص استولوا على مبالغ مالية وهاتف محمول من الجيل الأخير ووثائق إدارية.ووفقا للمعلومات المتوفرة، فإن اللصوص تمكنوا من اقتحام المنزل في حدود الساعة الثالثة صباحا، بعدما تسللوا عبر نافذة الحمام، وتمكنوا من الولوج إلى إحدى غرف المنزل ونفذوا عملية السرقة.وتشير المعطيات ذاتها، إلى أن المنزل الذي كان يوجد به أفراد أسرة القاضي السابق الذي يشتغل محاميا بهيأة المحامين بآسفي، شعروا بحركات غير عادية بأرجاء المنزل، قبل أن يتمكن الجناة من الفرار من الباب الرئيس. وقم تم إشعار عناصر شرطة الديمومة لدى الأمن الإقليمي، التي انتقلت على الفور إلى المنزل المذكور وقامت بالمعاينات الضرورية، قبل أن يتم فتح محضر الاستماع إلى الضحية.وسجلت مصالح شرطة الديمومة خلال الليلة ذاتها، محاولة السطو على منزل آخر يفترض أنها من قبل أفراد العصابة ذاتها، بعدما وثقت كاميرا مراقبة مثبتة بأحد المنازل المجاورة بحي اجنان الشقوري، أفراد العصابة وهم يحاولون عبثا فتح باب المنزل، قبل أن يغادروا المكان، بعدما شعروا بحركات غير عادية بالمنازل المجاورة.واستمعت الشرطة القضائية، لمالك المنزل المذكور، الذي قرر متابعة الجناة في حال إيقافهم من أجل المنسوب إليهم. وقد استعانت الشرطة العلمية والتقنية لدى الأمن الإقليمي بآسفي، بشريط كاميرا المراقبة، وجرى فحصه وتحديد هوية الجناة، الذين مازال البحث جاريا لإيقافهم وفق يومية "الصباح".وتشير معطيات أمنية، إلى أنه تم في الشهور الثلاثة الأخيرة، إيقاف أزيد من 20 شخصا من أجل السرقة الموصوفة والسرقة تحت التهديد والسرقة بالنشل، خلال حملة أمنية قادتها عناصر الشرطة القضائية والأمن العمومي وهمت العديد من أحياء المدينة، وهي الحملات التي أسفرت عن إيقاف العشرات من الجانحين والمبحوث عنهم، من أجل ارتكاب جنايات، أو جنح ضد الأفراد أو المؤسسات.
ملصقات
