مجتمع

تفاصيل “الارتفاع الجنوني” في أسعار الدجاج بالمغرب


كشـ24 نشر في: 28 نوفمبر 2018

فوجئت أسر مغربية بزيادة في أسعار الدجاج في الأسواق، في الأيام الأخيرة، إلى مستويات قياسية، وسط تباين التفسيرات، حول العوامل التي رفعت تلك الأسعار بحوالي 25% مرة واحدة، وهو ما يفوق القدرة الشرائية لمعظم هذه الأسر.وقال تاجر، فضّل عدم ذكر اسمه، أن الارتفاع المفاجئ لأسعار الدواجن، يستدعي تدخل السلطات التي يهمّها الأمر، من أجل توضيح الأسباب، وما إذا كان ذلك لم يأت نتيجة اتفاق بين المنتجين أو من قبل جهات تحاول احتكار تجارة الدجاج وتحقيق أرباح سريعة وعالية عبر رفع الأسعار.وارتفع سعر الكيلوغرام من الدجاج بسوق "القريعة" في الدار البيضاء، إلى 2.20 دولار، بينما بلغ في أسواق أخرى 2.40 درهماً، حيث تراوحت الزيادة بين 40 و50 سنتاً.وأفاد تجار مغاربة، أن تلك الزيادة في الأسعار، لا تستحضر سوى المستوى الذي بلغه في الأسواق التقليدية، بينما تقفز الأسعار في المسالخ الصناعية إلى أكثر من ثلاثة دولارات. ويرجع محمد أعبود، رئيس الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم، في تفسيره ارتفاع سعر الدواجن، إلى لجوء أصحاب محاضن وتربية الكتاكيت، إلى إعدام جزء منها.ونفذ قرار الإعدام بين الثامن والرابع عشر من أكتوبر الماضي، وهو ما أريد منه خفض العرض منها الذي وصل إلى ما بين 11 و13 مليون كتكوت في الأسبوع، بينما ينحصر الطلب المحلي في حدود 7 ملايين كتكوت.وأكد أعبود أن وفرة الإنتاج من الكتاكيت، وبالتالي الدجاج، خفض الأسعار إلى 1.05 دولار في المزارع، غير أنه بعد إعدام الكتاكيت، تراوحت تلك الأسعار في المزارع بين 1.40 و1.80 دولار للكيلوغرام، ما يفسر ارتفاع السعر في الأيام الأخيرة.وكان مربو الدواجن قد اشتكوا في الصيف من عدم إتاحة أسعار مجزية في الأسواق، إذ لم تتجاوز سعر الكيلوغرام 1.3 دولار في المزارع، بينما كانوا ينتظرون 1.6 دولار في تلك الفترة. ويرى أعبود أن إعدام الكتاكيت، لن يعالج مشكلة فائض الإنتاج، الذي يعرفه سوق الدجاج، معتبرا أن وفرة الكتاكيت له علاقة ببيعها إلى مزارع غير مرخص لها لإنتاج الدواجن، وتدخل السماسرة.غير أن الفدرالية المسؤولة عن قطاع الدواجن بالمغرب، أوردت سبباً آخر لارتفاع أسعار الدواجن، حيث عزته، إلى الإضراب الذي نفذه أصحاب الشاحنات قبل ثلاثة أسابيع، ما أفضى إلى أن يكون فائض لدى أصحاب المزارع خلال تلك الفترة.وأوضحت أن المنتجين الذي تكبدوا خسائر كبيرة بسبب الإضراب، أوقفوا الإنتاج، ويسعون إلى تعويض خسائرهم، علماً أن الفيدرالية عبرت عن رفضها رفع الأسعار للمستهلكين. وكانت الحكومة قد طالبت بالتدخل من أجل ضمان انسياب النقل بالشاحنات ورفع الناتج خلال فترة الإضراب.غير أن التاجر عبد الله السرغيني، يتصور أن ارتفاع الأسعار، قد يعزى إلى لجوء مربين إلى خفض الإنتاج، من أجل رفع الأسعار، خاصة في ظل ارتفاع مديونية بعضهم لدى المصارف.ويذهب إلى أنه بالإضافة إلى العوامل ذات الصلة بالإنتاج، يعاني السوق من تدخل السماسرة، الذين يساهمون في رفع الأسعار، ما يستدعي تدخل السلطات التي يهمها الأمر من أجل تنظيم التسويق حفاظاً على القدرة الشرائية للمستهلك.ويلاحظ أن ارتفاع أسعار الدواجن، يزيد من أعباء موازنة العديد من الأسر، التي تقبل عليها بكثرة، في ظل عدم القدرة على شراء اللحوم الحمراء التي تصل إلى حوالى ثمانية دولارات للكيلوغرام الواحد.ويستغرب العديد من الأسر من ارتفاع أسعار الدواجن إلى المستوى الحالي، في الوقت الذي حقق المغرب إنتاجا في حدود 560 ألف طن إلى غاية العام الماضي، ما ساعد على تحقيق الاكتفاء الذاتي.ويسعى المنتجون إلى تصدير الفائض إلى السوق الأفريقية، في انتظار الاستجابة للمعايير التي يفرضها الاتحاد الأوروبي، من أجل تسويق الدواجن المغربية بأسواقها.وأطلق نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، حملة مقاطعة جديدة المستهدف منها هذه المرة قطاع الدواجن وتحديدا الدجاج الذي يعيش ارتفاعاً غير مسبوق. واتخذت حملة المقاطعة الجديدة، وسم "خليها_تقاقي".وهي بذلك تدعو المواطنين إلى عدم شراء الدجاج. كما انتقدت منظمات استهلاكية انسحاب مؤسسات الدولة عن حماية المجتمع من جشع الشركات والتجار، وتركهم نهباً لاحتكار التجار. وسبق أن نفذت الأسر المغربية حملات مقاطعة للعديد من السلع ومنها الألبان ونجحت بالفعل في خفض أسعارها.

فوجئت أسر مغربية بزيادة في أسعار الدجاج في الأسواق، في الأيام الأخيرة، إلى مستويات قياسية، وسط تباين التفسيرات، حول العوامل التي رفعت تلك الأسعار بحوالي 25% مرة واحدة، وهو ما يفوق القدرة الشرائية لمعظم هذه الأسر.وقال تاجر، فضّل عدم ذكر اسمه، أن الارتفاع المفاجئ لأسعار الدواجن، يستدعي تدخل السلطات التي يهمّها الأمر، من أجل توضيح الأسباب، وما إذا كان ذلك لم يأت نتيجة اتفاق بين المنتجين أو من قبل جهات تحاول احتكار تجارة الدجاج وتحقيق أرباح سريعة وعالية عبر رفع الأسعار.وارتفع سعر الكيلوغرام من الدجاج بسوق "القريعة" في الدار البيضاء، إلى 2.20 دولار، بينما بلغ في أسواق أخرى 2.40 درهماً، حيث تراوحت الزيادة بين 40 و50 سنتاً.وأفاد تجار مغاربة، أن تلك الزيادة في الأسعار، لا تستحضر سوى المستوى الذي بلغه في الأسواق التقليدية، بينما تقفز الأسعار في المسالخ الصناعية إلى أكثر من ثلاثة دولارات. ويرجع محمد أعبود، رئيس الجمعية الوطنية لمربي دجاج اللحم، في تفسيره ارتفاع سعر الدواجن، إلى لجوء أصحاب محاضن وتربية الكتاكيت، إلى إعدام جزء منها.ونفذ قرار الإعدام بين الثامن والرابع عشر من أكتوبر الماضي، وهو ما أريد منه خفض العرض منها الذي وصل إلى ما بين 11 و13 مليون كتكوت في الأسبوع، بينما ينحصر الطلب المحلي في حدود 7 ملايين كتكوت.وأكد أعبود أن وفرة الإنتاج من الكتاكيت، وبالتالي الدجاج، خفض الأسعار إلى 1.05 دولار في المزارع، غير أنه بعد إعدام الكتاكيت، تراوحت تلك الأسعار في المزارع بين 1.40 و1.80 دولار للكيلوغرام، ما يفسر ارتفاع السعر في الأيام الأخيرة.وكان مربو الدواجن قد اشتكوا في الصيف من عدم إتاحة أسعار مجزية في الأسواق، إذ لم تتجاوز سعر الكيلوغرام 1.3 دولار في المزارع، بينما كانوا ينتظرون 1.6 دولار في تلك الفترة. ويرى أعبود أن إعدام الكتاكيت، لن يعالج مشكلة فائض الإنتاج، الذي يعرفه سوق الدجاج، معتبرا أن وفرة الكتاكيت له علاقة ببيعها إلى مزارع غير مرخص لها لإنتاج الدواجن، وتدخل السماسرة.غير أن الفدرالية المسؤولة عن قطاع الدواجن بالمغرب، أوردت سبباً آخر لارتفاع أسعار الدواجن، حيث عزته، إلى الإضراب الذي نفذه أصحاب الشاحنات قبل ثلاثة أسابيع، ما أفضى إلى أن يكون فائض لدى أصحاب المزارع خلال تلك الفترة.وأوضحت أن المنتجين الذي تكبدوا خسائر كبيرة بسبب الإضراب، أوقفوا الإنتاج، ويسعون إلى تعويض خسائرهم، علماً أن الفيدرالية عبرت عن رفضها رفع الأسعار للمستهلكين. وكانت الحكومة قد طالبت بالتدخل من أجل ضمان انسياب النقل بالشاحنات ورفع الناتج خلال فترة الإضراب.غير أن التاجر عبد الله السرغيني، يتصور أن ارتفاع الأسعار، قد يعزى إلى لجوء مربين إلى خفض الإنتاج، من أجل رفع الأسعار، خاصة في ظل ارتفاع مديونية بعضهم لدى المصارف.ويذهب إلى أنه بالإضافة إلى العوامل ذات الصلة بالإنتاج، يعاني السوق من تدخل السماسرة، الذين يساهمون في رفع الأسعار، ما يستدعي تدخل السلطات التي يهمها الأمر من أجل تنظيم التسويق حفاظاً على القدرة الشرائية للمستهلك.ويلاحظ أن ارتفاع أسعار الدواجن، يزيد من أعباء موازنة العديد من الأسر، التي تقبل عليها بكثرة، في ظل عدم القدرة على شراء اللحوم الحمراء التي تصل إلى حوالى ثمانية دولارات للكيلوغرام الواحد.ويستغرب العديد من الأسر من ارتفاع أسعار الدواجن إلى المستوى الحالي، في الوقت الذي حقق المغرب إنتاجا في حدود 560 ألف طن إلى غاية العام الماضي، ما ساعد على تحقيق الاكتفاء الذاتي.ويسعى المنتجون إلى تصدير الفائض إلى السوق الأفريقية، في انتظار الاستجابة للمعايير التي يفرضها الاتحاد الأوروبي، من أجل تسويق الدواجن المغربية بأسواقها.وأطلق نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب، حملة مقاطعة جديدة المستهدف منها هذه المرة قطاع الدواجن وتحديدا الدجاج الذي يعيش ارتفاعاً غير مسبوق. واتخذت حملة المقاطعة الجديدة، وسم "خليها_تقاقي".وهي بذلك تدعو المواطنين إلى عدم شراء الدجاج. كما انتقدت منظمات استهلاكية انسحاب مؤسسات الدولة عن حماية المجتمع من جشع الشركات والتجار، وتركهم نهباً لاحتكار التجار. وسبق أن نفذت الأسر المغربية حملات مقاطعة للعديد من السلع ومنها الألبان ونجحت بالفعل في خفض أسعارها.



اقرأ أيضاً
كانت في طريقها إلى المغرب.. استرجاع 25 سيارة بقيمة مليوني يورو بإسبانيا
تمكنت عناصر الشرطة الإسبانية من استعادة 25 سيارة مسروقة من الطراز الفاخر تقدر قيمتها بحوالي مليوني يورو في مقاطعة ملقة. وكانت هذه السيارات في طريقها إلى المغرب كجزء من نشاط منظمة إجرامية متخصصة. وأسفرت العملية الأمنية عن توقيف عدد من المشتبه فيهم واسترجاع العشرات من المركبات المسروقة داخل مستودعات سرية تقع بإحدى المناطق الصناعية قرب مدينة ملقا، حيث كانت العصابة تقوم بإعدادها للنقل نحو الجنوب الإسباني في أفق شحنها عبر البحر إلى التراب المغربي. ةبدأت التحقيقات في يناير 2024 عندما اكتشف الضباط زيادة غير عادية في سرقة المركبات الفاخرة وسيارات الدفع الرباعي في مقاطعة مالقة. وكشفت تحقيقات المحققين أن منظمة إجرامية تقف وراء السرقات. التحقيقات كشفت أن الشبكة كانت تعتمد وسائل تقنية متطورة لتعطيل أنظمة التتبع GPS، وتزوير وثائق السيارات من أجل تمريرها بسلاسة عبر نقاط التفتيش الحدودية، ما يؤكد درجة التنظيم والاحترافية التي كانت تميز عملياتها الإجرامية.
مجتمع

تسريب 70 مراسلة قضائية يرسل شخصين وراء القضبان
أصدرت الغرفة الجنائية الابتدائية بقصر العدالة بالرباط، أول أمس، أحكاماً بالسجن بلغ مجموعها 10 سنوات نافذة، ضد شخصين أدينا بتسريب 70 مراسلة قضائية، تم تبادلها بين الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية بالرباط وعدد من المؤسسات القضائية والرسمية، من ضمنها السلطة القضائية، رئاسة النيابة العامة، وزارة العدل، ومؤسسات دستورية أخرى. وتوبع في القضية كل من رئيس "الهيأة الوطنية لتقييم تدبير الشأن المحلي ومحاربة الفساد" ورئيس الاتحاد الوطني لمقاولات المغرب، الذي أدين بـ6 سنوات سجناً نافذاً، وموظفة سابقة كانت تشتغل كاتبة خاصة للرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية، وتعمل حالياً كمنتدبة قضائية ملحقة بهيأة حماية المعطيات الشخصية، وحُكم عليها بـ4 سنوات حبسا نافذاً. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن المدان الرئيسي في القضية حاول كسب تعاطف المحكمة بادعائه تعرضه لـ"تجاوزات جسدية" خلال البحث التمهيدي، لكنه لم يقدم أي دلائل تثبت ادعاءاته، وهو ما جعل المحكمة تستبعد تلك المزاعم وتناقش الملف في جوهره، قبل أن تصدر حكمها بعد المداولة. وخلصت المحكمة إلى أن الموظفة ارتكبت جرائم تتعلق بالتزوير في محررات عمومية وعرفية، والمشاركة في انتحال صفة، وتحريف مقررات قضائية، والتأثير على القضاة، وإفشاء السر المهني، والتبليغ عن جرائم وهمية. أما شريكها، فقد توبع بـجنايات وجنح مشابهة، أبرزها التزوير في وثائق رسمية، وانتحال صفة قاض وعميد شرطة، واستخدام وسائل احتيالية للحصول على معلومات حساسة. وكتبت الجريدة ذاتها، أن الخبرات التقنية المجراة على 3 حواسيب محمولة مملوكة للموظفة، ووحدتين مركزيتين تابعتين لمحكمة الاستئناف الإدارية، كشفت عن احتفاظها بـأكثر من 70 مراسلة رسمية وقراراً وتقارير تفتيش، بينها تقرير حول المحكمة الإدارية بوجدة سنة 2015، كانت موجهة من الرئيس الأول للوزير. وتوصل المحققون أيضاً إلى أن المدان الرئيسي قام بالاتصال الهاتفي بموظفة بكتابة الرئيس الأول، مدعياً أنه قاضٍ بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، ثم لاحقاً أنه عميد بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية، محاولاً الحصول على معلومات حول موظفتين بالمحكمة، غير أن نائب الرئيس طالبه بالحصول على إذن من الوكيل العام، ما أدى إلى انكشاف حيلته. وتفجرت القضية بعد أن تلقى الرئيس الأول وشاية تتحدث عن تلاعبات واختلالات داخل المحكمة، ليقوم بإحالتها إلى الوكيل العام للملك، الذي كلف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بفتح تحقيق. وأسفرت التحريات التقنية التي قام بها مختبر تحليل الآثار الرقمية التابع للمديرية العامة للأمن الوطني عن تحديد رقم الهاتف الذي استُعمل في الاتصالات الاحتيالية، ليتم لاحقاً اعتقال الموظفة وحجز أجهزتها الإلكترونية، وتنفيذ عملية تفتيش بمقر المحكمة. وشملت الوثائق المسربة تقارير خبرة على عقارات ومشاريع، وملفات قضايا معروضة على محكمة النقض، وتقارير عن فضائح، ومقالات لمحامين، ومحاضر مفوضين قضائيين، وطلبات تغطية إعلامية ضد محكمة الاستئناف الإدارية، وهو ما اعتبرته المحكمة مساساً خطيراً بسير العدالة وسرية المداولات القضائية.  
مجتمع

السياقة الاستعراضية تقود إلى توقيف 20 جانحا وحجز عشرات السيارات بطنجة
أسفرت الحملة الأمنية المكثفة التي تشنها ولاية أمن طنجة، منذ أشهر، عن توقيف 20 جانحًا تورطوا في السياقة الاستعراضية، خصوصًا خلال مواكب الزفاف، حيث كانوا يعمدون إلى تنفيذ حركات خطيرة تهدد سلامة مستعملي الطريق. ووفقًا للمعطيات المتوفرة، فإن الموقوفين تم ضبطهم في إطار تدخلات ميدانية استباقية، شملت مختلف أحياء المدينة، بمشاركة فرق أمنية متنقلة تعمل تحت إشراف مباشر من والي أمن طنجة. وقد تم خلال هذه العمليات حجز عشرات السيارات والدراجات النارية التي استُخدمت في تلك الممارسات المتهورة. وأكدت المصادر ذاتها أن هذه السلوكات تشكل خطرًا كبيرًا على الأمن العام، خاصة في ظل الفراغ القانوني الذي لا يوفر الحماية الكافية لرجال الشرطة خلال التدخلات. ورغم ذلك، واصلت العناصر الأمنية تدخلاتها اليومية بحزم، ما ساهم في الحد من هذه الظاهرة التي كانت تعرف انتشارًا مقلقًا. وتأتي هذه الإجراءات الصارمة تماشياً مع تعليمات وزارة الداخلية، التي دعت إلى مواجهة السياقة الاستعراضية بصرامة، وهو ما انعكس إيجابًا على الوضع الأمني في المدينة، وسط إشادة واسعة من طرف المواطنين.
مجتمع

بالڤيديو: تاكسيات مراكش يستعدون لاتخاذ اجراءات جديدة لتبديد سوء الفهم مع زبائنهم
يستعد مهنيو سيارات الاجرة من الصنف الثاني بمراكش لاعتماد اجراء جديد من شانه تبديد سوء الفهم مع زبائنهم، وفق ما يتوقعه المهينيون، ويتجلى في الاعلان عن وضعيتهم بشكل مستمر، تفاديا لسوء الفهم ومن اجل اطلاع الزبائن على المبرر الذي قد يكون وراء عدم التوقف وتقديم الخدمة لهم.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الأربعاء 14 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة