التعليقات مغلقة لهذا المنشور
صحافة
تعليمات مشددة لمنع المتربصين بالموكب الملكي من الوصول إلى الشوارع التي يمر منها الملك
نشر في: 2 أكتوبر 2016
صدرت تعليمات مشددة من أجل منع المتربصين بالموكب الملكي من الوصول إلى الشوارع والمناطق التي يمر منها الموكب الملكي، خاصة خلال الجولات الخاصة التي اعتاد الملك محمد السادس القيام بها ببعض المناطق الهامشية بمدينة طنجة والجولات الخاصة التي يقوم بها بمدن أخرى.
وحسب يومية" المساء"، فإن العملية تقوم على التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية بناء على التقارير التي توفرها فرق الاستعلامات العامة عن المتربصين بالموكب الملكي المسجلين لديها لمنعهم من الوصول إلى محيط الموكب الملكي خلال تنقلاته بجميع المدن، سواء في التنقلات الرسمية أو الجولات الخاصة، التي يفضل فيها الملك التفاعل بشكل إنساني مع المواطنين الذين يخرجون لتحيته.
ويأتي تشديد الإجراءات بعد إعفاء والي أمن طنجة، مولود أوخويا، من مهامه، من طرف عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، بعد وصوله شخصيا إلى مدينة طنجة صباح الخميس الماضي، بعد تمكن مواطنين من الوصول إلى سيارة الملك الذي كان يتجول بمدينة البوغاز. وألحق أوخويا، الذي أمضى على رأس ولاية أمن المدينة أزيد سنتين، بالإدارة المركزية بعد عرقلة الموكب الملكي حينما كان الملك محمد السادس يقوم بجولة مسائية خاصة على متن سيارته بمنطقة مسنانة، حيث تمكن مواطنون من الوصول إليه، وهو ما اعتبر تقصيرا في تأمين الملك، وتم تحميل مسؤولية هذا الاختلال في الإجراءات الأمنية إلى والي الأمن باعتباره المسؤول الأول عن الأمن بالمدينة.
وأضافت ذات المصادر، أن محمد حتيت، رئيس المنطقة الأمنية الثانية، الذي تم تكليفه من طرف المديرية العامة للأمن الوطني بمهام والي الأمن مؤقتا بمدينة طنجة، يشرف بشكل شخصي وعلى مدار 24 ساعة على سلاسة انتقال الموكب الملكي سواء خلال الجولات الرسمية أو الجولات الخاصة من خلال خلية مركزية بولاية الأمن وإصدار تعليمات بالتنسيق بين مختلف المصالح الأمنية من أجل التصدي للمتربصين بالموكب الملكي بالمدينة ومنعهم من الوصول إليه.
وأدى تشديد المراقبة على المتربصين بالموكب الملكي إلى توقيف مجموعة من الأشخاص الذين يتربصون بالموكب الملكي في الشوارع والمدارات الطرقية بمدينة طنجة، في ظروف من شأنها تعريض حياتهم وحياة الغير للخطر، وباستخدام طرق وأساليب تنطوي على أفعال معاقب عليها قانونا.
وأوضحت المديرية العامة للأمن الوطني بأن الأبحاث والتحريات الأمنية المنجزة أوضحت أن من بين الموقوفين من يسخر أطفالا قاصرين أو أشخاصا في وضعية إعاقة لاعتراض سير الموكب الملكي، مما يعرض حياة هؤلاء للخطر، مضيفا أن منهم من يقوم بهذه الممارسات بشكل اعتيادي ومنظم، وبطرق تدليسية بغرض النصب على المواطنين وابتزازهم أو بهدف المتاجرة، حيث تم ضبط العديد منهم يحملون وثائق وبطاقات هوية تخص أشخاصا آخرين.
وحسب يومية" المساء"، فإن العملية تقوم على التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية بناء على التقارير التي توفرها فرق الاستعلامات العامة عن المتربصين بالموكب الملكي المسجلين لديها لمنعهم من الوصول إلى محيط الموكب الملكي خلال تنقلاته بجميع المدن، سواء في التنقلات الرسمية أو الجولات الخاصة، التي يفضل فيها الملك التفاعل بشكل إنساني مع المواطنين الذين يخرجون لتحيته.
ويأتي تشديد الإجراءات بعد إعفاء والي أمن طنجة، مولود أوخويا، من مهامه، من طرف عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، بعد وصوله شخصيا إلى مدينة طنجة صباح الخميس الماضي، بعد تمكن مواطنين من الوصول إلى سيارة الملك الذي كان يتجول بمدينة البوغاز. وألحق أوخويا، الذي أمضى على رأس ولاية أمن المدينة أزيد سنتين، بالإدارة المركزية بعد عرقلة الموكب الملكي حينما كان الملك محمد السادس يقوم بجولة مسائية خاصة على متن سيارته بمنطقة مسنانة، حيث تمكن مواطنون من الوصول إليه، وهو ما اعتبر تقصيرا في تأمين الملك، وتم تحميل مسؤولية هذا الاختلال في الإجراءات الأمنية إلى والي الأمن باعتباره المسؤول الأول عن الأمن بالمدينة.
وأضافت ذات المصادر، أن محمد حتيت، رئيس المنطقة الأمنية الثانية، الذي تم تكليفه من طرف المديرية العامة للأمن الوطني بمهام والي الأمن مؤقتا بمدينة طنجة، يشرف بشكل شخصي وعلى مدار 24 ساعة على سلاسة انتقال الموكب الملكي سواء خلال الجولات الرسمية أو الجولات الخاصة من خلال خلية مركزية بولاية الأمن وإصدار تعليمات بالتنسيق بين مختلف المصالح الأمنية من أجل التصدي للمتربصين بالموكب الملكي بالمدينة ومنعهم من الوصول إليه.
وأدى تشديد المراقبة على المتربصين بالموكب الملكي إلى توقيف مجموعة من الأشخاص الذين يتربصون بالموكب الملكي في الشوارع والمدارات الطرقية بمدينة طنجة، في ظروف من شأنها تعريض حياتهم وحياة الغير للخطر، وباستخدام طرق وأساليب تنطوي على أفعال معاقب عليها قانونا.
وأوضحت المديرية العامة للأمن الوطني بأن الأبحاث والتحريات الأمنية المنجزة أوضحت أن من بين الموقوفين من يسخر أطفالا قاصرين أو أشخاصا في وضعية إعاقة لاعتراض سير الموكب الملكي، مما يعرض حياة هؤلاء للخطر، مضيفا أن منهم من يقوم بهذه الممارسات بشكل اعتيادي ومنظم، وبطرق تدليسية بغرض النصب على المواطنين وابتزازهم أو بهدف المتاجرة، حيث تم ضبط العديد منهم يحملون وثائق وبطاقات هوية تخص أشخاصا آخرين.
صدرت تعليمات مشددة من أجل منع المتربصين بالموكب الملكي من الوصول إلى الشوارع والمناطق التي يمر منها الموكب الملكي، خاصة خلال الجولات الخاصة التي اعتاد الملك محمد السادس القيام بها ببعض المناطق الهامشية بمدينة طنجة والجولات الخاصة التي يقوم بها بمدن أخرى.
وحسب يومية" المساء"، فإن العملية تقوم على التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية بناء على التقارير التي توفرها فرق الاستعلامات العامة عن المتربصين بالموكب الملكي المسجلين لديها لمنعهم من الوصول إلى محيط الموكب الملكي خلال تنقلاته بجميع المدن، سواء في التنقلات الرسمية أو الجولات الخاصة، التي يفضل فيها الملك التفاعل بشكل إنساني مع المواطنين الذين يخرجون لتحيته.
ويأتي تشديد الإجراءات بعد إعفاء والي أمن طنجة، مولود أوخويا، من مهامه، من طرف عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، بعد وصوله شخصيا إلى مدينة طنجة صباح الخميس الماضي، بعد تمكن مواطنين من الوصول إلى سيارة الملك الذي كان يتجول بمدينة البوغاز. وألحق أوخويا، الذي أمضى على رأس ولاية أمن المدينة أزيد سنتين، بالإدارة المركزية بعد عرقلة الموكب الملكي حينما كان الملك محمد السادس يقوم بجولة مسائية خاصة على متن سيارته بمنطقة مسنانة، حيث تمكن مواطنون من الوصول إليه، وهو ما اعتبر تقصيرا في تأمين الملك، وتم تحميل مسؤولية هذا الاختلال في الإجراءات الأمنية إلى والي الأمن باعتباره المسؤول الأول عن الأمن بالمدينة.
وأضافت ذات المصادر، أن محمد حتيت، رئيس المنطقة الأمنية الثانية، الذي تم تكليفه من طرف المديرية العامة للأمن الوطني بمهام والي الأمن مؤقتا بمدينة طنجة، يشرف بشكل شخصي وعلى مدار 24 ساعة على سلاسة انتقال الموكب الملكي سواء خلال الجولات الرسمية أو الجولات الخاصة من خلال خلية مركزية بولاية الأمن وإصدار تعليمات بالتنسيق بين مختلف المصالح الأمنية من أجل التصدي للمتربصين بالموكب الملكي بالمدينة ومنعهم من الوصول إليه.
وأدى تشديد المراقبة على المتربصين بالموكب الملكي إلى توقيف مجموعة من الأشخاص الذين يتربصون بالموكب الملكي في الشوارع والمدارات الطرقية بمدينة طنجة، في ظروف من شأنها تعريض حياتهم وحياة الغير للخطر، وباستخدام طرق وأساليب تنطوي على أفعال معاقب عليها قانونا.
وأوضحت المديرية العامة للأمن الوطني بأن الأبحاث والتحريات الأمنية المنجزة أوضحت أن من بين الموقوفين من يسخر أطفالا قاصرين أو أشخاصا في وضعية إعاقة لاعتراض سير الموكب الملكي، مما يعرض حياة هؤلاء للخطر، مضيفا أن منهم من يقوم بهذه الممارسات بشكل اعتيادي ومنظم، وبطرق تدليسية بغرض النصب على المواطنين وابتزازهم أو بهدف المتاجرة، حيث تم ضبط العديد منهم يحملون وثائق وبطاقات هوية تخص أشخاصا آخرين.
وحسب يومية" المساء"، فإن العملية تقوم على التنسيق بين مختلف الأجهزة الأمنية بناء على التقارير التي توفرها فرق الاستعلامات العامة عن المتربصين بالموكب الملكي المسجلين لديها لمنعهم من الوصول إلى محيط الموكب الملكي خلال تنقلاته بجميع المدن، سواء في التنقلات الرسمية أو الجولات الخاصة، التي يفضل فيها الملك التفاعل بشكل إنساني مع المواطنين الذين يخرجون لتحيته.
ويأتي تشديد الإجراءات بعد إعفاء والي أمن طنجة، مولود أوخويا، من مهامه، من طرف عبد اللطيف الحموشي، المدير العام للأمن الوطني، بعد وصوله شخصيا إلى مدينة طنجة صباح الخميس الماضي، بعد تمكن مواطنين من الوصول إلى سيارة الملك الذي كان يتجول بمدينة البوغاز. وألحق أوخويا، الذي أمضى على رأس ولاية أمن المدينة أزيد سنتين، بالإدارة المركزية بعد عرقلة الموكب الملكي حينما كان الملك محمد السادس يقوم بجولة مسائية خاصة على متن سيارته بمنطقة مسنانة، حيث تمكن مواطنون من الوصول إليه، وهو ما اعتبر تقصيرا في تأمين الملك، وتم تحميل مسؤولية هذا الاختلال في الإجراءات الأمنية إلى والي الأمن باعتباره المسؤول الأول عن الأمن بالمدينة.
وأضافت ذات المصادر، أن محمد حتيت، رئيس المنطقة الأمنية الثانية، الذي تم تكليفه من طرف المديرية العامة للأمن الوطني بمهام والي الأمن مؤقتا بمدينة طنجة، يشرف بشكل شخصي وعلى مدار 24 ساعة على سلاسة انتقال الموكب الملكي سواء خلال الجولات الرسمية أو الجولات الخاصة من خلال خلية مركزية بولاية الأمن وإصدار تعليمات بالتنسيق بين مختلف المصالح الأمنية من أجل التصدي للمتربصين بالموكب الملكي بالمدينة ومنعهم من الوصول إليه.
وأدى تشديد المراقبة على المتربصين بالموكب الملكي إلى توقيف مجموعة من الأشخاص الذين يتربصون بالموكب الملكي في الشوارع والمدارات الطرقية بمدينة طنجة، في ظروف من شأنها تعريض حياتهم وحياة الغير للخطر، وباستخدام طرق وأساليب تنطوي على أفعال معاقب عليها قانونا.
وأوضحت المديرية العامة للأمن الوطني بأن الأبحاث والتحريات الأمنية المنجزة أوضحت أن من بين الموقوفين من يسخر أطفالا قاصرين أو أشخاصا في وضعية إعاقة لاعتراض سير الموكب الملكي، مما يعرض حياة هؤلاء للخطر، مضيفا أن منهم من يقوم بهذه الممارسات بشكل اعتيادي ومنظم، وبطرق تدليسية بغرض النصب على المواطنين وابتزازهم أو بهدف المتاجرة، حيث تم ضبط العديد منهم يحملون وثائق وبطاقات هوية تخص أشخاصا آخرين.
ملصقات
