صحافة

تعليمات للأمن والدرك بتشديد إجراءات التنقل قبل رمضان (صحف)


كشـ24 | صحف نشر في: 9 أبريل 2021

جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد نهاية الأسبوع نحصرها في يومية "المساء"، التي أوردت أنه بعد قرار مجلس الحكومة تمديد سريان مفعول حالة الطوارئ الصحية بسائر أرجاء التراب الوطني إلى غاية 10 ماي 2021، والحجر الشامل انطلاقا من الساعة الثامنة مساء إلى حدود الساعة السادسة صباحا خلال شهر رمضان، جرى إعلان المزيد من الإجراءات لمنع تنقلات المغاربة خلال نهاية الأسبوع نظرا إلى استعداد الآلاف من الأسر للسفر نحو مدن أخرى لقضاء رمضان مع ذويها.وأعطيت تعليمات لعناصر الأمن والدرك بتشديد المراقبة، ونصب المزيد من السدود القضائية بنقط جديدة والتأكد من ترخيص السلطات بالخروج أو الدخول إلى المدن.وقامت المصالح الأمنية بتوزيع عناصرها عند مداخل المدن ومخارجها، حيث تم فرض غرامات مالية على المخالفين الذين لا يتوفرون على رخصة التنقل، وفقا لما تنص عليه القوانين المتعلقة بتدبير حالة الطوارئ الصحية في البلاد.وتطبق إجراءات أمنية واحترازية مشددة على المواطنين القادمين من وإلى مدينة الدار البيضاء، حيث يلزم توفرهم على الرخص الإستثنائية الخاصة بالتنقل والتزامهم باحترام تدابير الوقاية من كورونا كارتداء الكمامة.ووجهت تعليمات إلى الأمن والدرك لمراقبة مدى حرص أصحاب وسائل النقل العمومي على تطبيق الإجراءات الإحترازية والوقائية، بدءا بالتوفر على وثيقة التنقل وارتداء الكمامات، ثم احترام عدد الركاب المسموح بحملهم في هذه الظرفية.وسيجري تعزيز الامن بمحطات القطار، إذ ستضع السلطات حاجزا أمنيا لمراقبة توفر شروط التنقل في المسافرين، وسيجري منع المسافرين الذين لا يتوفرون على رخص للتنقل بدخول المحطات خاصة خلال نهاية الأسبوع الجاري.وفي حيز آخر، أفادت الجريدة ذاتها، أنه تمت أمس إحالة الأساتذة المتعاقدين الذين كانوا رهن تدابيرالحراسة النظرية، على النيابة العامة لدى المحكمة الإبتدائية بالرباط، بعدما جرى إيقافهم، الثلاثاء الماضي على خلفية مشاركتهم في المسيرة التي دعت إلى تنظيمها تنسيقية الأساتذة المعاقدين، وأصدرت سلطات العاصمة قرارا يقضي بمنعها وتدخلت بقوة لتفكيكها وتفريقها.وقرر ممثل الحق العام متابعة جميع الأساتذة الموقوفين بينهم استاذتان، في حالة سراح، وذلك من أجل تهم وصفت بـ"الثقيلة" وتتعلق بالتجمهر بغير رخصة، وخرق حالة الطوارئ الصحية، وإيذاء رجال القوة العمومية أثناء قيامهم بوظائفهم ومناسبة قيامهم بها وإهانة رجال القوة العامة بأقوال بقصد المس بشرفهم والإحترام الواجب لهم، مع إضافة متابعة لأستاذ تتعلق بإهانة هيئة منظمة طبقا للفصل 265 من قانون المسطرة الجنائية، محددا 20 ماي القادم تاريخا للجلسة التي ستشرع ابتدائية الرباط في النظر في ما هو منسوب إلى المتابعين البالغ عددهم 20 أستاذا وأستاذة.وأضاف الخبر أن الأساتذة الذين عرضوا على أنظار النيابة العامة، صرحوا بأنهم عوملوا معاملة وصفوها بالمهنية، وانطلقت منذ لحظة الإيقاف، وتنوعت ما بين السب والقذف والشتم والتعنيف، مشيرة إلى أن وكيل الملك عاين على بعضهم كدمات وجروحا لم تندمل بعد، ودونها في محضر الإستنطاق دون أن يعرضهم على خبرة طبية رغم التماس الدفاع ذلك.وفي خبر آخر، ذكرت "المساء"، أن المجزرة التي أودت بحياة ستة أفراد من أسرة واحدة، من بينهم رضيع لم يتجاوز الشهرين وطفل قاصر، في حي الرحمة بمدينة سلا، لازالت تحتفظ بجميع أسرارها الغامضة، بعد مرور شهرين على وقوعها، بما يعني أنه لم يتم كشف هويات الجناة حتى اللحظة.الجريمة التي هزت المغاربة، بعد ذبح وحرق الضحايا، تحولت إلى لغز معقد بعد مرور تسعة أسابيع دون الوصول إلى المتورطين أو توقيف المشتبه في ارتكابهم هذه المجزرة الشنيعة التي جعلت المحققين تحت ضغط كبير بفعل الصدمة التي خلفتها وحشية تنفيذها والروايات المتضاربة التي نسجت حولها والتي حالت دون وفاة آخر ضحية بعد نقله إلى المستشفى دون الحسم فيها، مما أضاع على مصالح الأمن خيطا ثمينا كان سيقود إلى حل لغز خذه الجريمة مباشرة بعد وقوعها.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أن الفيدرالية الوطنية للنقل السياحي، بالمغرب طالبت بإنقاذ المقاولات السياحية من الإفلاس الذي يهددها، إذ دعت إلى تفعيل مساطر إنقاذ مقاولات النقل السياحي بالمغرب ومعها المقاولات السياحية بتخصيص دعم عاجل لتفادي الإفلاس، كما دعت الفيدرالية نفسها إلى إعادة صياغة العقد البرنامج الموقع بداية غشت الماضي وتعويضه بعقد برنامج جديد شمولي، مع وضع مخططات مرحلية لتسريع تعافي قطاع السياح، وذلك خلال لقاء تواصلي عقد لتدارس الإنعكاسات الوخيمة لجائحة كورونا على النقل السياحي.وطالبت الفيدرالية، أيضا، في بلاغها السلطات المختصة بالبحث عن السبل الممكنة للخروج من الأزمة، كما دعت إلى وضع مواثيق وأخلاقيات تؤطر المعاملات التجارية بين مختلف المتدخلين بالقطاع السياحي.ودعت إحدى التوصيات التي انتهى إليها اللقاء التواصلي إلى تأسيس لجان فرعية تضم ممثلي الجمعيات الجهوية للسهر على مراجعة العقود التجارية المعمول بها قبل جائحة كورونا مع مختلف الشركاء التجاريين.وفي مقال آخر، ذكرت اليومية نفسها، أن سكان اجنان ابيه ضواحي مدينة الشماعية، استفاقوا على خبر إقدام وحش آدمي على هتك عرض والدته المسنة بالعنف مع ممارسة الجنس عليها تحت التهديد.وأضاف الخبر أن المتهم الذي يبلغ من العمر 30 سنة، ويقطن مع والدته بدوار مبارك بوصونا بالجماعة الترابية اجنان ابيه بإقليم اليوسفية، أقدم على هتك عرض والدته البالغة من العمر سبعين سنة.وتعود تفصيل الفضيحة عندما تقدمت الأم المعتدى عليها جنسيا بشكاية لدى المركز الترابي للدرك الملكي بالشماعية، تفيد فيها أن ابنها هتك عرضها بالعنف بالمنزل، كما كشفت الضحية في شكايتها أن ابنها يعرضها للضرب والجرح من أجل تمكينه من تلبية رغباته الحيوانية كلما شاهد فيلما إباحيا على هاتفه، وانها في حال رفضها الإستجابة يعرضها للعنف.الجريدة ذاتها، كتبت، ان رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية محمد عبد النباوي، الرئيس الأول لمحكمة النقض، أفرج عن مناصب المسؤولية الشاغرة بعدد من محاكم المملكة، بعد مدة طويلة من الإنتظار، وبعد أن ظلت تلك المناصب شاغرة في انتظار التعيينات الجديدة بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية.وحسب وثيقة وقعها عبد النباوي، فإن المناصب الشاغرة تتعلق بالوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف التجارية بالدار البيضاء، ووكيل الملك لدى المحكمة التجارية بالدار اليبضاء، والرئيس الأول لمحكمة الإستئناف بورزازات، والرئيس الأول لمحكمة الإستئناف بالعيون، ورئيس المحكمة الغبتداية ببن سليمان.وفي خبر رياضي، افادت الجريدة عينها، بأن لاعب بروج البلجيكي نبير درار، لن يتمكن من تمثيل المنتخب الوطني مرة أخرى بقرار من الناخب الوطني وحيد خاليلوزيتش.وجاء هذا القرار العقابي، بعدما غاب درار عن تجمع الأسود لشهر مارس الماضي، بعد منعه من قبيل مسؤولي بروج بسبب احتياطات احترازية فرضها الفريق تحت مسمى الحيلولة دون تسلل فيروس كورونا.وقال الناخب الوطني في الندوة الصحافية التي عقدها الخميس، أنه لن يستدعي من جديد اللاعبين الذين غابوا عن تجمع مارس الماضي تحت مبرر فيروس كورونا.وقال :" لا تسألوني لماذا لم استدع ذلك اللاعب ولا يلومني اللاعب المعني بالعقوبة لماذا لم أوجه له الدعوة.وكانت "المساء" قد أشارت في عدد سابق أن درار لن يلعب للمنتخب الوطني من جديد في حال نفذ الناخب الوطني وعيده بإقضاء كل متخلف عن تجمع مارس الماضي.

جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد نهاية الأسبوع نحصرها في يومية "المساء"، التي أوردت أنه بعد قرار مجلس الحكومة تمديد سريان مفعول حالة الطوارئ الصحية بسائر أرجاء التراب الوطني إلى غاية 10 ماي 2021، والحجر الشامل انطلاقا من الساعة الثامنة مساء إلى حدود الساعة السادسة صباحا خلال شهر رمضان، جرى إعلان المزيد من الإجراءات لمنع تنقلات المغاربة خلال نهاية الأسبوع نظرا إلى استعداد الآلاف من الأسر للسفر نحو مدن أخرى لقضاء رمضان مع ذويها.وأعطيت تعليمات لعناصر الأمن والدرك بتشديد المراقبة، ونصب المزيد من السدود القضائية بنقط جديدة والتأكد من ترخيص السلطات بالخروج أو الدخول إلى المدن.وقامت المصالح الأمنية بتوزيع عناصرها عند مداخل المدن ومخارجها، حيث تم فرض غرامات مالية على المخالفين الذين لا يتوفرون على رخصة التنقل، وفقا لما تنص عليه القوانين المتعلقة بتدبير حالة الطوارئ الصحية في البلاد.وتطبق إجراءات أمنية واحترازية مشددة على المواطنين القادمين من وإلى مدينة الدار البيضاء، حيث يلزم توفرهم على الرخص الإستثنائية الخاصة بالتنقل والتزامهم باحترام تدابير الوقاية من كورونا كارتداء الكمامة.ووجهت تعليمات إلى الأمن والدرك لمراقبة مدى حرص أصحاب وسائل النقل العمومي على تطبيق الإجراءات الإحترازية والوقائية، بدءا بالتوفر على وثيقة التنقل وارتداء الكمامات، ثم احترام عدد الركاب المسموح بحملهم في هذه الظرفية.وسيجري تعزيز الامن بمحطات القطار، إذ ستضع السلطات حاجزا أمنيا لمراقبة توفر شروط التنقل في المسافرين، وسيجري منع المسافرين الذين لا يتوفرون على رخص للتنقل بدخول المحطات خاصة خلال نهاية الأسبوع الجاري.وفي حيز آخر، أفادت الجريدة ذاتها، أنه تمت أمس إحالة الأساتذة المتعاقدين الذين كانوا رهن تدابيرالحراسة النظرية، على النيابة العامة لدى المحكمة الإبتدائية بالرباط، بعدما جرى إيقافهم، الثلاثاء الماضي على خلفية مشاركتهم في المسيرة التي دعت إلى تنظيمها تنسيقية الأساتذة المعاقدين، وأصدرت سلطات العاصمة قرارا يقضي بمنعها وتدخلت بقوة لتفكيكها وتفريقها.وقرر ممثل الحق العام متابعة جميع الأساتذة الموقوفين بينهم استاذتان، في حالة سراح، وذلك من أجل تهم وصفت بـ"الثقيلة" وتتعلق بالتجمهر بغير رخصة، وخرق حالة الطوارئ الصحية، وإيذاء رجال القوة العمومية أثناء قيامهم بوظائفهم ومناسبة قيامهم بها وإهانة رجال القوة العامة بأقوال بقصد المس بشرفهم والإحترام الواجب لهم، مع إضافة متابعة لأستاذ تتعلق بإهانة هيئة منظمة طبقا للفصل 265 من قانون المسطرة الجنائية، محددا 20 ماي القادم تاريخا للجلسة التي ستشرع ابتدائية الرباط في النظر في ما هو منسوب إلى المتابعين البالغ عددهم 20 أستاذا وأستاذة.وأضاف الخبر أن الأساتذة الذين عرضوا على أنظار النيابة العامة، صرحوا بأنهم عوملوا معاملة وصفوها بالمهنية، وانطلقت منذ لحظة الإيقاف، وتنوعت ما بين السب والقذف والشتم والتعنيف، مشيرة إلى أن وكيل الملك عاين على بعضهم كدمات وجروحا لم تندمل بعد، ودونها في محضر الإستنطاق دون أن يعرضهم على خبرة طبية رغم التماس الدفاع ذلك.وفي خبر آخر، ذكرت "المساء"، أن المجزرة التي أودت بحياة ستة أفراد من أسرة واحدة، من بينهم رضيع لم يتجاوز الشهرين وطفل قاصر، في حي الرحمة بمدينة سلا، لازالت تحتفظ بجميع أسرارها الغامضة، بعد مرور شهرين على وقوعها، بما يعني أنه لم يتم كشف هويات الجناة حتى اللحظة.الجريمة التي هزت المغاربة، بعد ذبح وحرق الضحايا، تحولت إلى لغز معقد بعد مرور تسعة أسابيع دون الوصول إلى المتورطين أو توقيف المشتبه في ارتكابهم هذه المجزرة الشنيعة التي جعلت المحققين تحت ضغط كبير بفعل الصدمة التي خلفتها وحشية تنفيذها والروايات المتضاربة التي نسجت حولها والتي حالت دون وفاة آخر ضحية بعد نقله إلى المستشفى دون الحسم فيها، مما أضاع على مصالح الأمن خيطا ثمينا كان سيقود إلى حل لغز خذه الجريمة مباشرة بعد وقوعها.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أن الفيدرالية الوطنية للنقل السياحي، بالمغرب طالبت بإنقاذ المقاولات السياحية من الإفلاس الذي يهددها، إذ دعت إلى تفعيل مساطر إنقاذ مقاولات النقل السياحي بالمغرب ومعها المقاولات السياحية بتخصيص دعم عاجل لتفادي الإفلاس، كما دعت الفيدرالية نفسها إلى إعادة صياغة العقد البرنامج الموقع بداية غشت الماضي وتعويضه بعقد برنامج جديد شمولي، مع وضع مخططات مرحلية لتسريع تعافي قطاع السياح، وذلك خلال لقاء تواصلي عقد لتدارس الإنعكاسات الوخيمة لجائحة كورونا على النقل السياحي.وطالبت الفيدرالية، أيضا، في بلاغها السلطات المختصة بالبحث عن السبل الممكنة للخروج من الأزمة، كما دعت إلى وضع مواثيق وأخلاقيات تؤطر المعاملات التجارية بين مختلف المتدخلين بالقطاع السياحي.ودعت إحدى التوصيات التي انتهى إليها اللقاء التواصلي إلى تأسيس لجان فرعية تضم ممثلي الجمعيات الجهوية للسهر على مراجعة العقود التجارية المعمول بها قبل جائحة كورونا مع مختلف الشركاء التجاريين.وفي مقال آخر، ذكرت اليومية نفسها، أن سكان اجنان ابيه ضواحي مدينة الشماعية، استفاقوا على خبر إقدام وحش آدمي على هتك عرض والدته المسنة بالعنف مع ممارسة الجنس عليها تحت التهديد.وأضاف الخبر أن المتهم الذي يبلغ من العمر 30 سنة، ويقطن مع والدته بدوار مبارك بوصونا بالجماعة الترابية اجنان ابيه بإقليم اليوسفية، أقدم على هتك عرض والدته البالغة من العمر سبعين سنة.وتعود تفصيل الفضيحة عندما تقدمت الأم المعتدى عليها جنسيا بشكاية لدى المركز الترابي للدرك الملكي بالشماعية، تفيد فيها أن ابنها هتك عرضها بالعنف بالمنزل، كما كشفت الضحية في شكايتها أن ابنها يعرضها للضرب والجرح من أجل تمكينه من تلبية رغباته الحيوانية كلما شاهد فيلما إباحيا على هاتفه، وانها في حال رفضها الإستجابة يعرضها للعنف.الجريدة ذاتها، كتبت، ان رئيس المجلس الأعلى للسلطة القضائية محمد عبد النباوي، الرئيس الأول لمحكمة النقض، أفرج عن مناصب المسؤولية الشاغرة بعدد من محاكم المملكة، بعد مدة طويلة من الإنتظار، وبعد أن ظلت تلك المناصب شاغرة في انتظار التعيينات الجديدة بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية.وحسب وثيقة وقعها عبد النباوي، فإن المناصب الشاغرة تتعلق بالوكيل العام للملك لدى محكمة الإستئناف التجارية بالدار البيضاء، ووكيل الملك لدى المحكمة التجارية بالدار اليبضاء، والرئيس الأول لمحكمة الإستئناف بورزازات، والرئيس الأول لمحكمة الإستئناف بالعيون، ورئيس المحكمة الغبتداية ببن سليمان.وفي خبر رياضي، افادت الجريدة عينها، بأن لاعب بروج البلجيكي نبير درار، لن يتمكن من تمثيل المنتخب الوطني مرة أخرى بقرار من الناخب الوطني وحيد خاليلوزيتش.وجاء هذا القرار العقابي، بعدما غاب درار عن تجمع الأسود لشهر مارس الماضي، بعد منعه من قبيل مسؤولي بروج بسبب احتياطات احترازية فرضها الفريق تحت مسمى الحيلولة دون تسلل فيروس كورونا.وقال الناخب الوطني في الندوة الصحافية التي عقدها الخميس، أنه لن يستدعي من جديد اللاعبين الذين غابوا عن تجمع مارس الماضي تحت مبرر فيروس كورونا.وقال :" لا تسألوني لماذا لم استدع ذلك اللاعب ولا يلومني اللاعب المعني بالعقوبة لماذا لم أوجه له الدعوة.وكانت "المساء" قد أشارت في عدد سابق أن درار لن يلعب للمنتخب الوطني من جديد في حال نفذ الناخب الوطني وعيده بإقضاء كل متخلف عن تجمع مارس الماضي.



اقرأ أيضاً
“فرانس24” تكتبها صاغرة: الصحراء مغربية
في تحول لافت ومفاجئ، كسرت قناة "فرانس24" واحدة من أبرز قواعدها التحريرية التي طالما أثارت استياء الرأي العام المغربي، وكتبت لأول مرة عبارة "الصحراء المغربية"، لتسقط بذلك أقنعة الحياد المزيف والانحياز المكشوف الذي طبع تغطيتها لملف الصحراء لعقود، بل وتضع نفسها – صاغرة – أمام حقيقة راسخة ميدانياً، سياسياً ودولياً.لسنوات طويلة، تحولت "فرانس24" إلى منبر دعائي غير رسمي يخدم أجندات لوبيات معادية للمغرب، سواء من داخل فرنسا أو من خارجها، حيث انتهجت سياسة تحريرية منحازة في تغطية قضية الصحراء المغربية. تقارير القناة ظلت تروج لخطاب الانفصال بشكل ممنهج، مستخدمة مصطلحات مشحونة، مستضيفة ضيوفاً معروفين بعدائهم للمغرب، في مشاهد إعلامية معدّة على "المقاس"، تعكس رغبة واضحة في فرض سردية لا علاقة لها بالواقع على الأرض. ورغم احتجاجات المغاربة، وموجات الغضب التي كانت تشتعل على شبكات التواصل الاجتماعي عقب كل تقرير مسيء أو "خريطة مبتورة"، ظلت القناة مصرة على استعمال مصطلح "الصحراء الغربية"، إلى درجة أن النطق بـ"الصحراء المغربية" كان بمثابة محرم قد يؤدي بالصحفي إلى الإقصاء أو الطرد، كما وقع في حالات معروفة. لكن، يبدو أن الرياح لم تعد تهب كما يشتهي مسيرو القناة، فالاعترافات الدولية المتتالية بسيادة المغرب على صحرائه، بدءاً بدول أوروبية، ثم دول إفريقية وعربية عديدة، وضعت الإعلام الغربي أمام أمر واقع لا يمكن تجاهله إلى ما لا نهاية. وفي ظل هذه المتغيرات الجيوسياسية، أصبح استخدام مصطلح "الصحراء الغربية" عبئاً حتى على الجهات الإعلامية التي ظلت تحاول لعب دور "الوسيط المحايد" في الظاهر، لكنها كانت تغذي الانفصال في الباطن.    
صحافة

انطلاق عملية استقبال طلبات الدعم المخصص لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع
أعلنت وزارة الشباب والثقافة والتواصل -قطاع التواصل- عن انطلاق عملية استقبال ملفات طلبات الدعم العمومي لفائدة مؤسسات الصحافة والنشر وشركات الطباعة وشركات التوزيع، برسم سنة 2025، وذلك خلال الفترة الممتدة من 14 ماي إلى غاية 26 يونيو 2025. وذكر بلاغ للوزارة أن ذلك يأتي استنادا إلى المرسوم رقم 2.23.1041 الصادر في 8 جمادى الآخرة 1445 (22 ديسمبر 2023)، بتحديد شروط وكيفيات الاستفادة من الدعم العمومي الموجه لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، والقرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما. كما يأتي، حسب المصدر ذاته، استنادا إلى القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 677.25 الصادر في 23 من رمضان 1446 (24 مارس 2025) بتتميم القرار المشترك لوزير الشباب والثقافة والتواصل والوزير المنتدب لدى وزير الاقتصاد والمالية المكلف بالميزانية رقم 2345.24 الصادر في 2 جمادى الأولى 1446 (5 نونبر 2024)، بتحديد أسقف دعم التسيير و دعم الاستثمار لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع ونسب احتسابهما وكيفيات توزيعهما وصرفهما، وكذا قرار لوزير الشباب والثقافة والتواصل رقم 3195.24 صادر في 17 من جمادى الآخرة 1446 (19 دجنبر 2024)، بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع. وأشار البلاغ إلى أن ملف الطلب يجب أن يتضمن كافة الوثائق المحددة في القرار الوزاري رقم 3195.24، الصادر في 17 جمادى الآخرة 1146 (19 ديسمبر 2024) بتحديد الوثائق المكونة لملف طلب الدعم العمومي لقطاعات الصحافة والنشر والطباعة والتوزيع، لافتا إلى أن الملفات ترسل في صيغة إلكترونية إلى البريد الإلكتروني ([email protected]).
صحافة

في اليوم العالمي لحرية الصحافة..منتدى مغربي يدعو إلى استقلالية الإعلام
دعا منتدى مغربي يهتم بقضايا المواطنة والإعلام بالمغرب، إلى "تكريس استقلالية الإعلام عن مراكز النفوذ السياسي والمالي". وطالب "منتدى الإعلام والمواطنة"، في بيان له بمناسبة تخليد اليوم العالمي لحرية الصحافة، بضرورة توفير الضمانات القانونية والمؤسساتية الكفيلة بحماية الصحافيين. ويتم تخليد هذا اليوم العالمي، هذا العام تحت شعار: "الصحافة في وجه التضليل... الحقيقة أولاً." ودعا المنتدى، في السياق ذاته، إلى إطلاق نقاش وطني حول إصلاح شامل للإعلام المغربي، بما يحقق التوازن بين الحرية والمسؤولية، ويرسّخ أخلاقيات المهنة، ويواكب التحولات التكنولوجية الجديدة. كما دعا إلى تحرير الإعلام العمومي في إطار ورش الإصلاح والتحرير وفتح فضاءاته وبرامجه للنقاش السياسي والاجتماعي والثقافي الحر والمتعدد، حتى يمكن أن يكون قادرا على مواجهة تداعيات المرحلة الراهنة.
صحافة

يونس مجاهد يكتب: حرية الصحافة المزعومة
يونس مجاهديشكل الاحتفال باليوم العالمي لحرية الصحافة، الذي يصادف الثالث من شهر ماي كل سنة، مناسبة أخرى للحديث عن القضايا المرتبطة بممارسة هذه الحرية، وخاصة التضييق الذي يمارس لمنعها أو الحد منها، غير أنه قلما تناقش أخلاقيات الصحافة، في علاقتها بالحرية، رغم أن هناك تكاملا بين المبدأين، يجعل من جودة الصحافة، رديفا للالتزام بأخلاقياتها، لأن الصحافة الرديئة ليست ممارسة للحرية، بل على العكس، إنها مجرد تضليل للجمهور ونشر لأخبار كاذبة، وتشهير وارتزاق وابتزاز... وهي بذلك لا تستجيب لتطلعات المجتمع، بل تؤثر سلبا على حرية الصحافة وادوارها الاجتماعية.وانطلاقا من هذا المنظور الذي يعتبر أن الوظيفة الاجتماعية هي الغاية الرئيسية للممارسة الصحافية، تطور استعمال المعيار الاجتماعي، لتصحيح الانحرافات التي تصيب هذه المهنة، فرغم اعتماد مواثيق الأخلاقيات وهيئات التنظيم الذاتي، في العديد من البلدان المتقدمة في المجال الديمقراطي، إلا أنها ظلت تلجأ باستمرار لمراجعات مختلفة، لعلاقة الصحافة بالمجتمع. وفيهذا الصدد يمكن العودة إلى ما حصل في الولايات المتحدة، سنة 1942، حين تم إحداث لجنة هاتشينز، من طرف جامعة شيكاغو، بطلب من مؤسس مجلة تايم، هنري لوس، التي عينت على رأسها روبرت ماينارد هاتشينز. اشتغلت هذه اللجنة لمدة خمس سنوات، ونشرت تقريرها تحت عنوان "صحافة حرة ومسؤولة". ومما ورد فيه، وجود تناقض بين المفهوم التقليدي لحرية الصحافة، وضرورة التحلي بالمسؤولية. فالمسؤولية واحترام القانون، ليس في حد ذاتهما تضييقاعلى حرية الصحافة، بل على العكس، يمكن أن يكونا تعبيرا أصيلا عن حرية إيجابية، لكنهما ضد حرية اللامبالاة. ويضيف التقرير؛ لقد أصبح من المعتاد اليوم أن تكون حرية الصحافة المزعومة، عبارة عن لا مسؤولية اجتماعية، لذا على الصحافة أن تعرف أن أخطاءها وأهواءها لم تعد ملكية خاصة لها، فهي تشكل خطرا على المجتمع، لأنها عندما تخطئ، فإنها تضلل الرأي العام، فنحن أمام تحدٍ؛ على الصحافة أن تظل نشاطا حرا وخاصا، لكن ليس لها الحق في أن تخطئ، لأنها تؤدي وظيفة مرفق عام. كان لهذا التقرير تأثير كبير في الحقل الصحافي، آنذاك، لأنه استعمل مفهوم المسؤولية الاجتماعية، واعتبر أن للصحافة وظائف أساسية، في تقديم معلومات وافية من خلال بحث وتدقيق، حول الأحداث اليومية، ضمن سياق واضح، وأن تكون منتدى للنقاش ولممارسة التعددية والحق في الاختلاف، وتنفتح على مختلف فئات المجتمع، بمساواة وإنصاف، وتتجنب الأفكار المسبقة والصور النمطية... ومن أشهر التقارير التي عرفتها، أيضا البلدان الديمقراطية، "تقرير ليفيسون"، الذي هو عبارة عن خلاصات تحقيق عام أجري في المملكة المتحدة بين عامي 2011 و2012، برئاسة القاضي براين ليفيسون، الذي كلفته الحكومة، بإنجاز افتحاص شامل حول ممارسة الصحافة ومدى التزامها بالأخلاقيات. ومن أهم توصياته؛ إنشاء هيئة جديدة مستقلة لتنظيم الصحافة، عبر تشريع قانوني، وتعزيز حماية الأفراد من انتهاكات الخصوصية ومن التشهير... وبناء على هذا التقرير تم اعتماد "ميثاق ملكي" للتنظيم الذاتي، صادق عليه البرلمان. ومازالت الأحزاب السياسية في هذا البلد تناقش الطرق المثلى الممكنة للتوصل إلى صيغة قانونية لتنفيذه، بالتوافق مع الناشرين. ويعتبر العديد من الباحثين في مجال الصحافة، أنه لا يمكن تصور الجودة في الصحافة، دون احترام أخلاقياتها، وحول هذا الموضوع، نظم منتدى الصحافة في الأرجنتين، ندوة دولية بمشاركة أكاديميين، صدرت في كتاب سنة 2007، تحت عنوان "صحافة الجودة: نقاشات وتحديات"، ناقش هذا الإشكال من مختلف جوانبه، وكانت خلاصته الرئيسية، أن الجودة والأخلاقيات وجهان لعملة واحدة. الجودة في البحث والتقصي وتدقيق المعلومات والتأكد من المعطيات، احترام الخصوصيات، الامتناع عن ممارسة السب والقذف، استعمال اللغة بشكل صحيح وراقٍ، تجنب الأخطاء اللغوية... ومن مصادر هذا الكتاب، البحث الذي نشرته الأستاذة الجامعية الإسبانية، المتخصصة في أخلاقيات الصحافة، صوريا كارلوس، تحت عنوان "الأمراض النفسية للأخلاقيات في المؤسسات الإخبارية"، حيث اعتبرت أن هناك أربعة أسباب تفرض الالتزام بأخلاقيات الصحافة؛ أولها، أن الأشخاص الذين يربحون قوت يومهم من خلال انتقاد الآخرين، تقع عليهم مسؤولية أن يكون تفكيرهم غير مثير للانتقاد، ثانيها، الاشتغال قليلا، بشكل رديء، بدون احترام القواعد والجودة المطلوبة، يشكل أول انتهاك للأخلاقيات، ثالثها، أن القانون وحده لا يكفي، فعلى المؤسسات أن تضع أنظمة داخلية لاحترام أخلاقيات الصحافة، رابعها، حتى تكون هناك مقاولات صحافية قوية وموحدة، عليها أن تتوفر على منظومة قيم، وثقافة أخلاقية مشتركة. إن كل حديث عن حرية الصحافة، دون استحضار شروط ممارستها، يظل مجرد شعارات فارغة، فبالإضافة إلى ضرورة العمل على توفير الإطار القانوني الذي يسمح بممارسة الحرية، فإن الأهم هو أن تلتزم الصحافة بالقواعد المهنية والمبادئ الأخلاقية، وتستند على منظومة القيم، المتعارف عليها عالميا في ميدان الصحافة، داخل إطار مؤسساتي قوي، وأنظمة داخلية يتم فيها تقاسم المسؤولية المشتركة، كل هذا لا يمكن أن يكون إلا في مقاولات صحافية مهيكلة بشكل محترف، تتوفر على إمكانات مادية وموارد بشرية، قادرة على تقديم منتوج يليق بمكانة الصحافة ويتجاوب مع متطلبات مسؤوليتها الاجتماعية.
صحافة

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة