

صحافة
تعليمات تعيد فرض جواز التلقيح لولوج الإدارات (صحف)
جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الخميس 09 دجنبر نحصرها في يومية "المساء"، التي أفادت بأن الجدل عاد حول إجبارية جواز التلقيح إلى الواجهة، بعد أن أدرت وزارة الداخلية تعليمات إلى المرافق الإدارية الترابية والجماعات والملحقات تشدد فيها على ضرورة التوفر على جواز التلقيح، خاصة بالنسبة إلى المواطنين الذين أشعروا بضرورة تلقي الجرعة الثالثة.واستنفرت وزارة الداخلية الولاة والعمال من اجل فرض التطبيق الصارم على "الجواز الصحي"، ابتداء من الإثنين الماضي لولوج الإدارات العمومية والوحدات الصناعية، باستثناء المؤسسات التعليمية ومعاهد التكوين والتدريب.وجاءت التعليمات الجديدة تزامنا مع معطيات كشفتها وزارة الصحة والحماية الإجتماعية، تشير إلى أن نسبة الملقحين بالجرعة الثالثة المعززة لم تتجاوز 5 بالمائة.وفي خبر آخر، أوردت الجريدة ذاتها، أن قرية تامورت بإقليم شفشاون تعيش حالة صدمة شديدة بسبب وفاة رضيعة حديثة الولادة الإثنين الماضي، متأثرة بالبرد القارس وبغياب المواكبة الطبية والتمريضية بعد أن ولدت داخل سيارة خفيفة قبالة الأبواب الموصدة لجار الولادة وللمركز الصحي.وأكد مصدر مقرب من أسرة الرضيعة المتوفاة لـ"المساء" أن هذه الاخيرة ولدت حية داخل السيارة غير أن حالتها كانت تستدعي تدخلا عاجلا لإطار صحي ذي خبرة بسبب مضاعفات البرد القارس على صحتها ونتيجة ارتباك الأم وقريبتها وعدم معرفتهما بشؤون الولادة وطريقة قطع الحبل السري.وفي ظل غياب جميع أطر ومستخدمي وتقنيي دار الولادة والمركز الصحي بمركز تاموروت، حيث كانت البنايتان مهجورتين بالكامل في أول أيام الدوام الأسبوعي، اضطر أقارب الأم المكلومة بفقدان رضيعتها إلى نقلها عن متن سيارة نفعية إلى المركز الصحي بباب برد لتلقي الإسعافات الاولية وإيقاف نزيف ما بعد الولادة، فيما سعى بعض أقارب الرضيعة المتوفاة إلى تسجيل شكاية بالملحقة الإدارية بتاموروت ضد المشرفين على إدارة وتسيير دار الولادة بالمنطقة، وكل العاملين بها بسبب غيابهم الجماعي عن هذه المؤسسة الصحية، غير ان موظفين بالقيادة المذكورة طردوا المشتكين رافضين تلقي شكاياتهم في الموضوع.وضمن صفحات "المساء" نقرأ أيضا، أن عناصر الدرك الملكي التابعة لسرية مولاي يعقوب بفاس تمكنت مؤخرا من فك لغز اختفاء خزانة حديدية وبداخلها مبلغ 31 مليون سنتيم وحلي ومجوهرات من داخل منزل بمنطقة عرصة الزيتون التابعة لعين الشقف بفاس، وذلك بعد التحقيقات التي أجرتها عناصر الدرك والتي مكنت من تحديد هوية المتهمين الرئيسيين وتوقيفهما في وقت وجير، ويتعلق الأمر بقاصرين لا يتجاوز سنهما 15 عاما، أحدهما تربطه صلة قرابة بصاحب الخزانة الحديدية.وأوضحت مصادر "المساء" أن عملية توقيف المتهمين تمت في مدينة تازة، حيث كانا على متن حافلة لنقل المسافرين في طريقهما إلى مدينة الناظور بغرض الهجرة السرية، وقد نجحت عناصر الدرك في استرجاع المبلغ المالي المختفي الذي وجد بحوزة المتهمين، إذ لم يصرف منه سوى مبلغ ضئيل، كما تم استرجاع الحلي والمجوهرات التي تم التخلي عنها في منطقة خلاء كان المتهمان قد نفذا فيها عملية فتح الخزانة الحديدية.وأضاف الخبر ذاته أن هذه القضية كانت قد تفجرت يوم السبت الأخير، إثر توصل مصالح الدرك بشكاية من صاحي الخزانة الحديدية، يفيد من خلالها بأنه تعرض لعملية سطو في مبلغ مالي يقدر بـ31 مليون سنتيم ومجموعة من الحي والمجوهرات كانت محفوظة بداخل خزانة حديدية بمنزله.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أنه جرى أمس الثلاثاء بضواحي الداخلة، حرق وإتلاف كمية كبيرة من المخدرات، بينها ثلاثة أطنان و104 كيلوغرامات من مخدطر الشيرا، ومواد محظورة ومهربة تقدر قيمتها بأزيد من 37.04 مليون.ووفق للمديرية الجهوية الجمركية للجنوب، فقد شملت عملية الإتلاف كذلك ثلاثة أطنان 0445 كيلوغراما من المعسل، و30 ألف علبة من السجائر، وحوالي 24 كيلوغراما من التبغ المسحوق.وأضاف الخبر نفسه، أن هذه العملية، التي جرت في المطرح المراقب لبلدية الداخلة والجماعة القروية العركوب إقليم وادي الذهب، همت كذلك إتلاف 52 ألفا و410 علب من المهيجات و124 كيلوغراما من مسحوق الفياغرا، وأزيد من 10 آلاف علبة من العقاقير الطبية والبيطرية، وأكثر من 44 قرصا مهلوسا.
جولتنا في الصحف الورقية المغربية عدد الخميس 09 دجنبر نحصرها في يومية "المساء"، التي أفادت بأن الجدل عاد حول إجبارية جواز التلقيح إلى الواجهة، بعد أن أدرت وزارة الداخلية تعليمات إلى المرافق الإدارية الترابية والجماعات والملحقات تشدد فيها على ضرورة التوفر على جواز التلقيح، خاصة بالنسبة إلى المواطنين الذين أشعروا بضرورة تلقي الجرعة الثالثة.واستنفرت وزارة الداخلية الولاة والعمال من اجل فرض التطبيق الصارم على "الجواز الصحي"، ابتداء من الإثنين الماضي لولوج الإدارات العمومية والوحدات الصناعية، باستثناء المؤسسات التعليمية ومعاهد التكوين والتدريب.وجاءت التعليمات الجديدة تزامنا مع معطيات كشفتها وزارة الصحة والحماية الإجتماعية، تشير إلى أن نسبة الملقحين بالجرعة الثالثة المعززة لم تتجاوز 5 بالمائة.وفي خبر آخر، أوردت الجريدة ذاتها، أن قرية تامورت بإقليم شفشاون تعيش حالة صدمة شديدة بسبب وفاة رضيعة حديثة الولادة الإثنين الماضي، متأثرة بالبرد القارس وبغياب المواكبة الطبية والتمريضية بعد أن ولدت داخل سيارة خفيفة قبالة الأبواب الموصدة لجار الولادة وللمركز الصحي.وأكد مصدر مقرب من أسرة الرضيعة المتوفاة لـ"المساء" أن هذه الاخيرة ولدت حية داخل السيارة غير أن حالتها كانت تستدعي تدخلا عاجلا لإطار صحي ذي خبرة بسبب مضاعفات البرد القارس على صحتها ونتيجة ارتباك الأم وقريبتها وعدم معرفتهما بشؤون الولادة وطريقة قطع الحبل السري.وفي ظل غياب جميع أطر ومستخدمي وتقنيي دار الولادة والمركز الصحي بمركز تاموروت، حيث كانت البنايتان مهجورتين بالكامل في أول أيام الدوام الأسبوعي، اضطر أقارب الأم المكلومة بفقدان رضيعتها إلى نقلها عن متن سيارة نفعية إلى المركز الصحي بباب برد لتلقي الإسعافات الاولية وإيقاف نزيف ما بعد الولادة، فيما سعى بعض أقارب الرضيعة المتوفاة إلى تسجيل شكاية بالملحقة الإدارية بتاموروت ضد المشرفين على إدارة وتسيير دار الولادة بالمنطقة، وكل العاملين بها بسبب غيابهم الجماعي عن هذه المؤسسة الصحية، غير ان موظفين بالقيادة المذكورة طردوا المشتكين رافضين تلقي شكاياتهم في الموضوع.وضمن صفحات "المساء" نقرأ أيضا، أن عناصر الدرك الملكي التابعة لسرية مولاي يعقوب بفاس تمكنت مؤخرا من فك لغز اختفاء خزانة حديدية وبداخلها مبلغ 31 مليون سنتيم وحلي ومجوهرات من داخل منزل بمنطقة عرصة الزيتون التابعة لعين الشقف بفاس، وذلك بعد التحقيقات التي أجرتها عناصر الدرك والتي مكنت من تحديد هوية المتهمين الرئيسيين وتوقيفهما في وقت وجير، ويتعلق الأمر بقاصرين لا يتجاوز سنهما 15 عاما، أحدهما تربطه صلة قرابة بصاحب الخزانة الحديدية.وأوضحت مصادر "المساء" أن عملية توقيف المتهمين تمت في مدينة تازة، حيث كانا على متن حافلة لنقل المسافرين في طريقهما إلى مدينة الناظور بغرض الهجرة السرية، وقد نجحت عناصر الدرك في استرجاع المبلغ المالي المختفي الذي وجد بحوزة المتهمين، إذ لم يصرف منه سوى مبلغ ضئيل، كما تم استرجاع الحلي والمجوهرات التي تم التخلي عنها في منطقة خلاء كان المتهمان قد نفذا فيها عملية فتح الخزانة الحديدية.وأضاف الخبر ذاته أن هذه القضية كانت قد تفجرت يوم السبت الأخير، إثر توصل مصالح الدرك بشكاية من صاحي الخزانة الحديدية، يفيد من خلالها بأنه تعرض لعملية سطو في مبلغ مالي يقدر بـ31 مليون سنتيم ومجموعة من الحي والمجوهرات كانت محفوظة بداخل خزانة حديدية بمنزله.ونقرأ ضمن مواد المنبر الإعلامي ذاته، أنه جرى أمس الثلاثاء بضواحي الداخلة، حرق وإتلاف كمية كبيرة من المخدرات، بينها ثلاثة أطنان و104 كيلوغرامات من مخدطر الشيرا، ومواد محظورة ومهربة تقدر قيمتها بأزيد من 37.04 مليون.ووفق للمديرية الجهوية الجمركية للجنوب، فقد شملت عملية الإتلاف كذلك ثلاثة أطنان 0445 كيلوغراما من المعسل، و30 ألف علبة من السجائر، وحوالي 24 كيلوغراما من التبغ المسحوق.وأضاف الخبر نفسه، أن هذه العملية، التي جرت في المطرح المراقب لبلدية الداخلة والجماعة القروية العركوب إقليم وادي الذهب، همت كذلك إتلاف 52 ألفا و410 علب من المهيجات و124 كيلوغراما من مسحوق الفياغرا، وأزيد من 10 آلاف علبة من العقاقير الطبية والبيطرية، وأكثر من 44 قرصا مهلوسا.
ملصقات
