الجمعة 29 مارس 2024, 05:07

علوم

تعرف على أبرز الاكتشافات العلمية في عام 2018


كشـ24 نشر في: 1 يناير 2019

حفل عام 2018 بالعديد من الاكتشافات والأحداث العلمية، التي جذبت اهتمام العالم، من بينها اكتشاف أقدم حيوان سكن الأرض، ومياه سائلة على كوكب المريخ وجليد على سطح القمر.وفيما يلي نسرد بعض الأخبار العلمية المهمة التي برزت خلال العام المنصرم.سقف آمن لارتفاع حرارة الأرضينذر ارتفاع درجة حرارة الأرض بمقدار 2 درجة مئوية بتغيرات مناخية خطيرة. وقال باحثون إن عدم تجاوز هذا الحد أمر ضروري لتجنب تبعات أشد ضررا لظاهرة الاحتباس الحراري.لكن البعض دفع باتجاه وضع حد يقف عند 1.5 درجة مئوية. وفي أكتوبر/تشرين الأول، أصدر علماء المناخ تقريرا يشرح ما قد يحدث حال نجاح هذه المساعي.فقد يؤدي هذا إلى تراجع أعداد الملايين الذين سيفقدون منازلهم بسبب ارتفاع منسوب مياه البحار، وإلى تراجع أعداد الأنواع المعرضة لخطر الانقراض، فضلا عن انخفاض حاد في أعداد الأشخاص الذين قد يعانون من نقص المياه.لكن الوصول لذلك يتطلب تكلفة باهظة، و"تغييرات سريعة وبعيدة المدى وغير مسبوقة".ولم يذكر التقرير ما يجب على الحكومات القيام به، لكنه حدد مجموعة من المتطلبات، منها خفض كبير في انبعاث الغازات التي تؤدي إلى الاحتباس الحراري، والانتقال السريع إلى الطاقة المتجددة، وإجراء تعديلات على نمط الحياة والغذاء.أقدم حيوان في التاريخ يحفل العالم حاليا بأكثر من مليون نوع من الحيوانات التي تعيش على الأرض، بدءا من الحوت الأزرق، وهو أضخم حيوان، وحتى أصغر الديدان تحت أقدامنا.وخلال البحث عن الصورة الأولى للحيوانات على الأرض، تم التركيز بشدة على شكل الحياة في العصر الإدياكاري، أي قبل أكثر من 500 مليون سنة، حين ظهرت بعض الكائنات المعقدة على الأرض.لكن موقعها من شجرة الحياة يصعب تحديده. وقد صُنفت تلك الكائنات بأكثر من صورة، إذ اعتبرت ضمن الأشنيات والفطريات، وتم وضعها في منطقة وسط بين النباتات والحيوانات.وفي سبتمبر/أيلول الماضي، تمكن العلماء من استخراج جزيئات كولسترول من أحد الكائنات التي تعود إلى العصر الإدياكاري، ويُسمى "ديكنسونيا" وهو يشبه قناديل البحر المسطحة. ويعتبر الكولسترول من السمات الخاصة بالحيوانات، مما يدل بوضوح على أن الكائنات الحية في هذا العصر كانت حيوانات.جبل نفايات من البلاستيك شغلت أزمة النفايات البلاستيكية في العالم الاهتمام خلال عام 2018.في أبريل/نيسان، زار محرر العلوم في بي بي سي ديفيد شوكمان، إندونيسيا لعمل تقرير عن النفايات البلاستيكية التي عرقلت تدفع المياه في الأنهار في باندونغ، في جزيرة جاوة الإندونيسية.وكانت الأزمة حادة للغاية، وتم استدعاء الجيش للمساعدة في تنظيف كتلة بلاستيكية كبيرة من الأكياس والزجاجات وغيرها من العبوات البلاستيكية.ومما يثير القلق أن المشكلة تزداد سوءا. ففي مارس/آذار الماضي، كشف تقرير بتكليف من الحكومة البريطانية أن كمية البلاستيك في المحيط يمكن أن تتضاعف ثلاث مرات خلال عقد واحد ما لم يتم الحد من إلقاء القمامة البلاستيكية.نيوترونات غامضة تمثل النيوترونات أحد المكونات الأساسية للكون. وتندفع هذه الجسيمات بعنف حول الكون بدون عوائق، والتفاعل معها قليل جدا. في الواقع، يمكن لجسيم نيوتروني واحد السفر في حاجز من الرصاص طوال سنة ضوئية كاملة (حوالي 10 تريليون كيلومتر) دون أن يصطدم بذرة واحدة.وتأتي العديد من النيوترونات من الشمس أو الغلاف الجوي للأرض. لكن مصدر مجموعة واحدة من النيوترونات عالية الطاقة ظل غامضا حتى أشهر قليلة.وفي يوليو/تموز، قام فريق دولي بتتبع إحداها حتى وصل إلى مجرة بعيدة. وتتمتع تلك المجرة بمركز لامع بشدة بسبب طاقة متدفقة من ثقب أسود ضخم. مع سقوط مادة ما في الثقب، تظهر دفعات هائلة من جسيمات مشحونة، مما يحول هذه المجرات إلى مسرعات جزيئات ضخمة.وظل علماء يجرون أبحاث في القارة القطبية الجنوبية لجمع بيانات عن هذه النيوترونات فائقة الطاقة لمدة ست سنوات، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يتمكن فيها الباحثون من مطابقتها بمصدر في الفضاء.ماء في المريخ وجليد على سطح القمر تأكدنا من وجود جليد على سطح المريخ، وكانت تظهر إشارات على وجود مياه سائلة من حين لآخر.لكن في يوليو/تموز، أبلغ فريق من العلماء عن اكتشاف بحيرة تبلغ مساحتها 20 كيلومترا وتقع تحت الغطاء الجليدي القطبي الجنوبي للمريخ.وكان مسبار "كيوريوسيتي" التابع لوكالة ناسا يبحث عن بقايا الصخور في قاع بحيرة قديمة، حين عثر على أول إشارة على وجود مكان تجمع مستمر من الماء. وكانت النتيجة مثيرة لأن العلماء كانوا يبحثون منذ فترة طويلة على إشارات تدل على وجود مياه سائلة على سطح المريخ.وقال مانيش باتل من الجامعة المفتوحة بريطانيا "لم نقترب من اكتشاف فعلي للحياة. لكن هذا الاكتشاف يمنحنا موقعا نبحث فيه على سطح المريخ".وفي أغسطس/آب، نشر باحثون ما قالوا إنه الدليل الأكثر دقة حتى الآن على وجود جليد على سطح القمر.وتشير بيانات مأخوذة من مركبة الفضاء "تشاندرايان -1" الهندية إلى وجود رواسب ثلجية في القطبين الشمالي والجنوبي بالقمر.شعب بريطانيا القديم تعرفنا من خلال دراسة الحمض النووي للقدماء على معلومات غير مسبوقة عن الماضي. ومن الأشياء اللافتة خلال عام 2018 هي اكتشاف أن شعب بريطانيا القديم استبدل بالكامل تقريبا عبر هجرة جماعية من القارة قبل حوالي 4500 عام.وكان بريطانيون من العصر الحجري الحديث قاموا ببناء موقع ستونهنغ الأثري، لكن تغلب عليهم وافدون جدد، وهو ما أدى إلى استبدال 90٪ من الجينات البريطانية خلال بضع مئات من السنين فقط.ومازالت أسباب حدوث هذا غير معروفة. لكن المرض والمجاعة والصراع كلها أسباب محتملة.فوهة تحت الجليد في نوفمبر/تشرين الثاني، حدد العلماء ما بدا أنه فوهة تشكلت نتيجة اصطدام جسم ما بالأرض تحت جليد غرينلاند. وظهر ذلك عندما فحص العلماء صور رادار لأساس الجزيرة.وربما تشكلت هذه الفوهة بعد اصطدام كويكب بالأرض قبل فترة طويلة تتراوح بين حوالي 12 ألف وثلاثة ملايين سنة.ولدى بعض الباحثين شكوك حول الأدلة المقدمة حتى الآن.لكن اكتشاف تلك الفوهة أثار تساؤلات مهمة ذات صلة بارتفاع درجة حرارة الأرض بعد انتهاء العصر الجليدي.وإذا أكدت مزيد من الأبحاث أن عمر هذه الفوهة قريب من تلك الحقبة، فقد يعيد الاهتمام بهذا النقاش القديم.هجرة البشر الأوائل تشير الدلائل المتعددة إلى أن أسلاف معظم البشر الذين عاشوا خارج أفريقيا تركوا القارة في عملية هجرة قبل 60 ألف سنة. ولكن هناك بعض الأدلة على أن الإنسان العاقل خرج من أفريقيا قبل هذا الوقت.وفي يناير/كانون الثاني، وجد علماء في إسرائيل حفرية عظم فك لإنسان عمرها 185 ألف سنة، أي قبل عشرات آلاف السنين من الأدلة السابقة.وتشير توقعات إلى أن هذه الرحلات السابقة لم تنجح في توفير إقامة بشكل دائم في أوراسيا للإنسان العاقل.ويبدو أن هؤلاء البشر الأوائل عاشوا إلى جانب أنواع بشرية أخرى مثل الإنسان البدائي "نياندرتال".صخور المريخ بعد سنوات من النقاش، أنجزت وكالات الفضاء الأوروبية والأمريكية أول خطوة مهمة نحو جلب صخور من المريخ.ففي أبريل/نيسان، وقعت ناسا وإيسا خطاب نوايا من شأنه أن يساعد على القيام بأول "رحلة ذهاب وإياب" إلى كوكب آخر.وهذا المشروع سيسمح للعلماء البدء في الإجابة عن أسئلة مهمة حول تاريخ المريخ، بما في ذلك معرفة ما إذا كان المريخ قد شهد نوعا من الحياة من قبل. كما سيتيح لعلماء الجيولوجيا البدء في بناء تسلسل زمني دقيق للأحداث في تاريخ المريخ.وساهمت البعثات الأمريكية على مدى العقود القليلة الماضية بشكل كبير في فهمنا للكوكب الأحمر.لكن لا يمكن مقارنة ذلك بالمعلومات التي يمكن استخلاصها من دراسة الصخور المريخية والتربة بالأدوات العلمية المتوفرة في المختبرات الأرضية.بلاستيك في الماء تنتشر نفايات البلاستيك بشكل متزايد في حياتنا اليومية، لكن الخطير أنها تمتد إلى مياه الشرب أيضا.ووجد بحث أجرته منظمة أورب ميديا "Orb Media" الصحفية أن هناك حوالي 10 جسيمات بلاستيكية في كل لتر من المياه المعبأة.وفي أكبر تحقيق من نوعه، تم فحص 250 زجاجة تم شراؤها في تسعة بلدان مختلفة. واكتشف أن كل منها تقريبا يحتوي على جزيئات بلاستيكية صغيرة.وأعرب الباحثون هذا العام عن قلقهم إزاء التركيزات الكبيرة لمواد بلاستيكية في جليد البحر القطبي الشمالي.وقال العلماء إن هناك حاجة لمزيد من الأبحاث حول تأثيرات الجزيئات البلاستيكية على العوالق الحيوانية واللافقاريات والأسماك والطيور البحرية والثدييات. 

 بي بي سي

حفل عام 2018 بالعديد من الاكتشافات والأحداث العلمية، التي جذبت اهتمام العالم، من بينها اكتشاف أقدم حيوان سكن الأرض، ومياه سائلة على كوكب المريخ وجليد على سطح القمر.وفيما يلي نسرد بعض الأخبار العلمية المهمة التي برزت خلال العام المنصرم.سقف آمن لارتفاع حرارة الأرضينذر ارتفاع درجة حرارة الأرض بمقدار 2 درجة مئوية بتغيرات مناخية خطيرة. وقال باحثون إن عدم تجاوز هذا الحد أمر ضروري لتجنب تبعات أشد ضررا لظاهرة الاحتباس الحراري.لكن البعض دفع باتجاه وضع حد يقف عند 1.5 درجة مئوية. وفي أكتوبر/تشرين الأول، أصدر علماء المناخ تقريرا يشرح ما قد يحدث حال نجاح هذه المساعي.فقد يؤدي هذا إلى تراجع أعداد الملايين الذين سيفقدون منازلهم بسبب ارتفاع منسوب مياه البحار، وإلى تراجع أعداد الأنواع المعرضة لخطر الانقراض، فضلا عن انخفاض حاد في أعداد الأشخاص الذين قد يعانون من نقص المياه.لكن الوصول لذلك يتطلب تكلفة باهظة، و"تغييرات سريعة وبعيدة المدى وغير مسبوقة".ولم يذكر التقرير ما يجب على الحكومات القيام به، لكنه حدد مجموعة من المتطلبات، منها خفض كبير في انبعاث الغازات التي تؤدي إلى الاحتباس الحراري، والانتقال السريع إلى الطاقة المتجددة، وإجراء تعديلات على نمط الحياة والغذاء.أقدم حيوان في التاريخ يحفل العالم حاليا بأكثر من مليون نوع من الحيوانات التي تعيش على الأرض، بدءا من الحوت الأزرق، وهو أضخم حيوان، وحتى أصغر الديدان تحت أقدامنا.وخلال البحث عن الصورة الأولى للحيوانات على الأرض، تم التركيز بشدة على شكل الحياة في العصر الإدياكاري، أي قبل أكثر من 500 مليون سنة، حين ظهرت بعض الكائنات المعقدة على الأرض.لكن موقعها من شجرة الحياة يصعب تحديده. وقد صُنفت تلك الكائنات بأكثر من صورة، إذ اعتبرت ضمن الأشنيات والفطريات، وتم وضعها في منطقة وسط بين النباتات والحيوانات.وفي سبتمبر/أيلول الماضي، تمكن العلماء من استخراج جزيئات كولسترول من أحد الكائنات التي تعود إلى العصر الإدياكاري، ويُسمى "ديكنسونيا" وهو يشبه قناديل البحر المسطحة. ويعتبر الكولسترول من السمات الخاصة بالحيوانات، مما يدل بوضوح على أن الكائنات الحية في هذا العصر كانت حيوانات.جبل نفايات من البلاستيك شغلت أزمة النفايات البلاستيكية في العالم الاهتمام خلال عام 2018.في أبريل/نيسان، زار محرر العلوم في بي بي سي ديفيد شوكمان، إندونيسيا لعمل تقرير عن النفايات البلاستيكية التي عرقلت تدفع المياه في الأنهار في باندونغ، في جزيرة جاوة الإندونيسية.وكانت الأزمة حادة للغاية، وتم استدعاء الجيش للمساعدة في تنظيف كتلة بلاستيكية كبيرة من الأكياس والزجاجات وغيرها من العبوات البلاستيكية.ومما يثير القلق أن المشكلة تزداد سوءا. ففي مارس/آذار الماضي، كشف تقرير بتكليف من الحكومة البريطانية أن كمية البلاستيك في المحيط يمكن أن تتضاعف ثلاث مرات خلال عقد واحد ما لم يتم الحد من إلقاء القمامة البلاستيكية.نيوترونات غامضة تمثل النيوترونات أحد المكونات الأساسية للكون. وتندفع هذه الجسيمات بعنف حول الكون بدون عوائق، والتفاعل معها قليل جدا. في الواقع، يمكن لجسيم نيوتروني واحد السفر في حاجز من الرصاص طوال سنة ضوئية كاملة (حوالي 10 تريليون كيلومتر) دون أن يصطدم بذرة واحدة.وتأتي العديد من النيوترونات من الشمس أو الغلاف الجوي للأرض. لكن مصدر مجموعة واحدة من النيوترونات عالية الطاقة ظل غامضا حتى أشهر قليلة.وفي يوليو/تموز، قام فريق دولي بتتبع إحداها حتى وصل إلى مجرة بعيدة. وتتمتع تلك المجرة بمركز لامع بشدة بسبب طاقة متدفقة من ثقب أسود ضخم. مع سقوط مادة ما في الثقب، تظهر دفعات هائلة من جسيمات مشحونة، مما يحول هذه المجرات إلى مسرعات جزيئات ضخمة.وظل علماء يجرون أبحاث في القارة القطبية الجنوبية لجمع بيانات عن هذه النيوترونات فائقة الطاقة لمدة ست سنوات، لكن هذه كانت المرة الأولى التي يتمكن فيها الباحثون من مطابقتها بمصدر في الفضاء.ماء في المريخ وجليد على سطح القمر تأكدنا من وجود جليد على سطح المريخ، وكانت تظهر إشارات على وجود مياه سائلة من حين لآخر.لكن في يوليو/تموز، أبلغ فريق من العلماء عن اكتشاف بحيرة تبلغ مساحتها 20 كيلومترا وتقع تحت الغطاء الجليدي القطبي الجنوبي للمريخ.وكان مسبار "كيوريوسيتي" التابع لوكالة ناسا يبحث عن بقايا الصخور في قاع بحيرة قديمة، حين عثر على أول إشارة على وجود مكان تجمع مستمر من الماء. وكانت النتيجة مثيرة لأن العلماء كانوا يبحثون منذ فترة طويلة على إشارات تدل على وجود مياه سائلة على سطح المريخ.وقال مانيش باتل من الجامعة المفتوحة بريطانيا "لم نقترب من اكتشاف فعلي للحياة. لكن هذا الاكتشاف يمنحنا موقعا نبحث فيه على سطح المريخ".وفي أغسطس/آب، نشر باحثون ما قالوا إنه الدليل الأكثر دقة حتى الآن على وجود جليد على سطح القمر.وتشير بيانات مأخوذة من مركبة الفضاء "تشاندرايان -1" الهندية إلى وجود رواسب ثلجية في القطبين الشمالي والجنوبي بالقمر.شعب بريطانيا القديم تعرفنا من خلال دراسة الحمض النووي للقدماء على معلومات غير مسبوقة عن الماضي. ومن الأشياء اللافتة خلال عام 2018 هي اكتشاف أن شعب بريطانيا القديم استبدل بالكامل تقريبا عبر هجرة جماعية من القارة قبل حوالي 4500 عام.وكان بريطانيون من العصر الحجري الحديث قاموا ببناء موقع ستونهنغ الأثري، لكن تغلب عليهم وافدون جدد، وهو ما أدى إلى استبدال 90٪ من الجينات البريطانية خلال بضع مئات من السنين فقط.ومازالت أسباب حدوث هذا غير معروفة. لكن المرض والمجاعة والصراع كلها أسباب محتملة.فوهة تحت الجليد في نوفمبر/تشرين الثاني، حدد العلماء ما بدا أنه فوهة تشكلت نتيجة اصطدام جسم ما بالأرض تحت جليد غرينلاند. وظهر ذلك عندما فحص العلماء صور رادار لأساس الجزيرة.وربما تشكلت هذه الفوهة بعد اصطدام كويكب بالأرض قبل فترة طويلة تتراوح بين حوالي 12 ألف وثلاثة ملايين سنة.ولدى بعض الباحثين شكوك حول الأدلة المقدمة حتى الآن.لكن اكتشاف تلك الفوهة أثار تساؤلات مهمة ذات صلة بارتفاع درجة حرارة الأرض بعد انتهاء العصر الجليدي.وإذا أكدت مزيد من الأبحاث أن عمر هذه الفوهة قريب من تلك الحقبة، فقد يعيد الاهتمام بهذا النقاش القديم.هجرة البشر الأوائل تشير الدلائل المتعددة إلى أن أسلاف معظم البشر الذين عاشوا خارج أفريقيا تركوا القارة في عملية هجرة قبل 60 ألف سنة. ولكن هناك بعض الأدلة على أن الإنسان العاقل خرج من أفريقيا قبل هذا الوقت.وفي يناير/كانون الثاني، وجد علماء في إسرائيل حفرية عظم فك لإنسان عمرها 185 ألف سنة، أي قبل عشرات آلاف السنين من الأدلة السابقة.وتشير توقعات إلى أن هذه الرحلات السابقة لم تنجح في توفير إقامة بشكل دائم في أوراسيا للإنسان العاقل.ويبدو أن هؤلاء البشر الأوائل عاشوا إلى جانب أنواع بشرية أخرى مثل الإنسان البدائي "نياندرتال".صخور المريخ بعد سنوات من النقاش، أنجزت وكالات الفضاء الأوروبية والأمريكية أول خطوة مهمة نحو جلب صخور من المريخ.ففي أبريل/نيسان، وقعت ناسا وإيسا خطاب نوايا من شأنه أن يساعد على القيام بأول "رحلة ذهاب وإياب" إلى كوكب آخر.وهذا المشروع سيسمح للعلماء البدء في الإجابة عن أسئلة مهمة حول تاريخ المريخ، بما في ذلك معرفة ما إذا كان المريخ قد شهد نوعا من الحياة من قبل. كما سيتيح لعلماء الجيولوجيا البدء في بناء تسلسل زمني دقيق للأحداث في تاريخ المريخ.وساهمت البعثات الأمريكية على مدى العقود القليلة الماضية بشكل كبير في فهمنا للكوكب الأحمر.لكن لا يمكن مقارنة ذلك بالمعلومات التي يمكن استخلاصها من دراسة الصخور المريخية والتربة بالأدوات العلمية المتوفرة في المختبرات الأرضية.بلاستيك في الماء تنتشر نفايات البلاستيك بشكل متزايد في حياتنا اليومية، لكن الخطير أنها تمتد إلى مياه الشرب أيضا.ووجد بحث أجرته منظمة أورب ميديا "Orb Media" الصحفية أن هناك حوالي 10 جسيمات بلاستيكية في كل لتر من المياه المعبأة.وفي أكبر تحقيق من نوعه، تم فحص 250 زجاجة تم شراؤها في تسعة بلدان مختلفة. واكتشف أن كل منها تقريبا يحتوي على جزيئات بلاستيكية صغيرة.وأعرب الباحثون هذا العام عن قلقهم إزاء التركيزات الكبيرة لمواد بلاستيكية في جليد البحر القطبي الشمالي.وقال العلماء إن هناك حاجة لمزيد من الأبحاث حول تأثيرات الجزيئات البلاستيكية على العوالق الحيوانية واللافقاريات والأسماك والطيور البحرية والثدييات. 

 بي بي سي



اقرأ أيضاً
بعد إثارتها للخوف .. مدير مرصد “أوكايمدن” يطمئن المواطنين عبر “كشـ24” بشأن العاصفة المغناطيسية
أوضحت مجموعة من الهيئات الفلكية الحكومية عبر العالم استقبال كوكب الأرض عاصفة مغناطيسية شديدة، تستمر منذ مساء الأحد إلى اليوم الثلاثاء، ناجمة عن توهج شمسي، تم رصده يوم السبت المنصرم؛ فيما يخفف من حجم تأثيراتها المرصد الفلكي بأوكايمدن المغربي. وفي هذا الصدد قال زهير بنخلدون مدير المرصد الفلكي بأوكايمدن التابع لجامعة القاضي عياض في تصريحه لـ"كشـ24"، حول العاصفة الجيومغناطيسية التي تناقلتها مجموعة من الصحف العلمية، أنها تتعلق بالتأثير على الحقل المعناطيسي للأرض من طرف الشمس، وكما هو معروف فإن الشمس تمر من مجموعة من المراحل التي يكون فيها نشاط هذه الأخيرة في درجة مرتفعة، وهذا النشاط يقل بشكل تناقصي، كما أن هذه العملية تستمر لمدة 11 سنة، ونحن الآن في الحد الأقصى لهذا النشاط الذي تعرفه الشمس. ويضيف بنخلدون، أن هذه الظاهرة يمكن تصورها، كأن الشمس فيها براكين، وهذه البراكين تكون جد قوية وتبعث طاقة يصل تأثيرها إلى الأرض ويؤثر عن الحقل المغناطيسي للأرض، وهذا بطبيعة الحال يمكن ان يؤثر على الاستعمالات التي تتعلق بالتواصل اللاسلكي، لأن هذا الأخير يستعمل موجات يمكن للحقل المغناطيسي المحيط بالأرض أن يؤثر عليه. وأورد المتحدث نفسه، أن المرصد يتوفر على مجموعة من الآلات التي يتم من خلالها قياس التأثير على الطبقة التي تسمى "ليونسفير"، لأن هذه الطبقة تحتوي على جزيئات مثقلة، وهذه الجزيئات تؤثر على التواصل السلكي والملاحة الجوية بشكل عام، يضيف بن خلدون أن هذه الظاهرة يتم رصدها من خلال مجموعة من المعدات التقنية والتكنولوجية التي يتوفر عليها المرصد، بتنسيق مع شركائه في الولايات المتحدة. يستطرد رئيس المرصد الفلكي باوكايمدن، أن هذه الظاهرة تتم دراستها منذ سنة 2013، والمرصد له عدة إصدارات في هذا المجال، قام بها مجموعة من الباحثين التابعين لمختبر الطاقات العليا وعلم الفلك التابع لكلية العلوم السملالية، على اعتبار أن المرصد تابع لجامعة القاضي عياض. ونفى بن خلدون وجود أي تأثير مباشر لهذه العاطفة الجيومغناطيسية، ويجب على المواطنين أن يطمئنوا وأن لا يحسوا بأي تخوف من هاته العاصفة، إذ لا وجود لأي تأثير لها على البشر وصحتهم، وحتى على التوازن الطبيعي، واستدرك مصرحنا، أنه يتم تداول مجموعة الفرضيات حول أن مجموعة من الحوادث في مجال الطيران وقعت بسبب هاته العواصف الجيومغناطيسية، لكن هذه الفرضيات غير ثابتة بصفة مؤكدة.
علوم

حدثان فلكيان نادران في رمضان وأولهما يوم غد الاثنين
تشهد الكرة الأرضية، أول خسوف قمري لعام 2024، غدا الاثنين، من نوع "شبه ظلي"، ولن يرى في المنطقة العربية، ويتفق توقيت وسطه مع توقيت بدر شهر رمضان للعام الهجري الحالي 1445. وسيغطي هذا الخسوف شبه ظل الأرض 95.6% تقريبا من قرص القمر، وتستغرق جميع مراحله منذ بدايته وحتى نهايته مدة قدرها 4 ساعات و39 دقيقة تقريبا. ولا يمكن رؤية هذا الخسوف بالعين المجردة ويمكن رؤيته من خلال التليسكوبات في المناطق التي يظهر فيها القمر عند حدوث الخسوف ومنها جزء كبير من قارة أوروبا، شمال/شرق قارة آسيا، جزء كبير من أستراليا، أمريكا الشمالية والجنوبية، وجزء كبير من قارة إفريقيا، والمحيط الأطلسي المحيط الهادي، والقارتين القطبية الشمالية والجنوبية. ويمكن الاستفادة من ظاهرتي الكسوف الشمسي والخسوف القمري للتأكد من بدايات ونهايات الأشهر القمرية أو الهجرية، حيث إن الظواهر تعكس بوضوح حركة القمر حول الأرض وحركة الأرض حول الشمس. وخسوف القمر "شبه ظلي"، يحدث عندما يمر القمر عبر شبه ظل الأرض ، حيث يصبح القمر أغمق قليلا فقط ولا يظلم تماما أو يميل لونه إلى الاحمرار كالخسوف الكلي. ولا يحدث خسوف القمر أبدا إلا إذا كان القمر بدرا، أي عندما تكون الأرض بين الشمس والقمر، ليسقط ظل الأرض على القمر، كما أن كسوف الشمس سواء كلي أو جزئي أو حلقي لا يحدث أبدا إلا إذا كان القمر محاقا، أي عندما يكون القمر بين الشمس والأرض، ليسقط ظل القمر على الأرض. وفي ذات السياق، قال المتخصص الأردني بفيزياء الفلك وعلوم الفضاء علي الطعاني، إن شهر رمضان لهذا العام سيشهد حدثين فلكيين نادرين، هما خسوف القمر يوم غد وكسوف الشمس يوم 8 أبريل. وكشف رئيس قسم الفيزياء في جامعة البلقاء التطبيقية، عن "خسوف للقمر يوم غدا الاثنين من نوع "شبه الظل"، وسيكون 95% من قطر القمر مغطى بشبه ظل الأرض". وأضاف أن "هذا الخسوف غير مرئي من الأردن أو الوطن العربي، و‎سيستغرق خسوف "شبه الظل" للقمر من بدايته وحتى نهايته 4 ساعات و39 دقيقة و7 ثوان". وأوضح الطعاني أن "خسوف "شبه الظل" يحدث للقمر عندما يكون القمر بدرا، وتكون الشمس والأرض والقمر على استقامة واحدة، حيث تتوسطهما الأرض". وقال: "في الثامن من ابريل سيحدث كسوفا كليا للشمس، لكنه لن يكون مشاهدا من الأردن أو من المنطقة العربية، لانه سيحدث بعد غروب الشمس في منطقتنا، وسيكون مشاهدا فقط في القارة الأمريكية والمحيط الهادي". وأشار إلى أن "الكسوف هو اقتران بين الشمس والقمر وولادة الهلال (هلال شوال)، وخلال الكسوف سيتم مراقبة النشاط الشمسي وخصوصا المناطق المعقدة مغناطيسيا التي تتشكل فوق البقع الشمسية، أثناء تحرك القمر فوقها". وكشف أن "الكسوف سيستغرق منذ بدايته وحتى نهايته مدة قدرها 5 ساعات و10 دقائق تقريبا".
علوم

فرنسا تفرض غرامة 272 مليون دولار على شركة غوغل
قررت هيئة المنافسة الفرنسية فرض غرامة ضخمة أخرى على شركة غوغل، الأربعاء، مرتبطة بنزاع طويل الأمد حول دفع أموال للناشرين الفرنسيين مقابل تقديم الأخبار المرتبطة بهم. وقالت الهيئة إنها فرضت غرامة قدرها 250 مليون يورو (272 مليون دولار) بسبب عدم امتثال غوغل لبعض الالتزامات التي تعهدت بها في إطار التفاوض. هذا النزاع يأتي ضمن جهد أكبر تبذله سلطات الاتحاد الأوروبي والعالم لإجبار غوغل وشركات التكنولوجيا الأخرى على تعويض ناشري الأخبار عن المحتوى. واضطرت غوغل، شركة التكنولوجيا الأمريكية العملاقة، إلى التفاوض مع ناشرين فرنسيين بعد أن أيدت محكمة عام 2020 أمرا ينص على وجوب دفع غوغل هذه الأموال بموجب توجيهات الاتحاد الأوروبي بشأن حقوق الطبع والنشر لعام 2019. وقالت غوغل إنها وافقت على تسوية الغرامة التي فرضت على كيفية إدارتها للمفاوضات. وأضافت "الغرامة غير متناسبة مع القضايا التي أثارتها هيئة الرقابة الفرنسية، ولا تأخذ في الاعتبار بشكل كاف جهود غوغل للتعامل مع المخاوف وحلها." المصدر: سكاي نيوز
علوم

الذكاء الاصطناعي يتنبأ بالزهايمر قبل 7 سنوات من الأعراض
ابتكر فريق من الباحثين بالولايات المتحدة منظومة جديدة للذكاء الاصطناعي يمكنها التنبؤ باحتمالات الإصابة بمرض الزهايمر قبل سبع سنوات من بدء ظهور أعراض المرض. وتعتمد هذه المنظومة، التي ابتكرها فريق بحثي من جامعة كاليفورنيا-سان فرانسيسكو، على مستويات الكوليسترول في الدم ونسبة هشاشة العظام (لدى المرأة) ضمن مؤشرات حيوية أخرى لقياس احتمالات الإصابة بالزهايمر. وأكد الباحثون أن هذه الطريقة تعد الخطوة الأولى نحو استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل البيانات الصحية الروتينية لتحديد مخاطر الإصابة بالمرض بشكل مبكر، ومحاولة فهم التفسيرات البيولوجية وراء الإصابة. وقامت الدراسة على استخدام بيانات صحية تخص أكثر من خمسة ملايين مريض للبحث عن العناصر التي تزيد من احتمالات الإصابة بالزهايمر، اعتمادا على منظومة الذكاء الاصطناعي، وتبين أن دقة تنبؤات المنظومة يمكن أن تصل إلى 72 بالمائة، قبل سبع سنوات من الظهور الفعلي لأعراض المرض.
علوم

منافس جديد لتشات جي بي تي.. روبوت الدردشة “كلود 3 أوبوس”
كشفت شركة "أنثروبك" الناشئة المدعومة من غوغل وأمازون يوم الإثنين عن السلسلة الثالثة من نماذج الذكاء الاصطناعي المعروفة باسم (كلود) في أحدث جولات المنافسة في وادي السيليكون لإصدار تكنولوجيا أكثر كفاءة. وتقول الشركة الناشئة إن روبوت الدردشة (كلود 3 أوبوس)، الإصدار الأكثر تطورا في السلسلة، يتفوق في العديد من الاختبارات القياسية على الطرازين المنافسين (تشات جي.بي.تي 4.0) الذي طورته شركة "أوبن إيه.آي" و"جيميناي" من ابتكار "غوغل". وقال الرئيس التنفيذي للشركة داريو أمودي في مقابلة "هذه رولز رويس النماذج (في إشارة إلى طراز السيارات الفاخر والأفضل أداء)، على الأقل حاليا". من جانبها قالت دانييلا أمودي، رئيسة شركة "أنثروبك" إن العملاء سيختارون السلسلة الجديدة رغم السعر المرتفع "إذا كانوا بحاجة إلى إجراء مهام أكثر تعقيدا من الناحية المعرفية"، مثل التعامل مع التحليل المالي المعقد بدقة. وأوضحت الشركة أن إصدار "أوبوس" ضمن السلسلة الثالثة سيكلف 15 دولارا مقابل كل مليون وحدة من البيانات، فيما ستنخفض تكلفة النماذج الأقل قدرة خمس مرات على الأقل مقابل التعامل مع القدر نفسه من البيانات. وبحسب "أنثروبيك" فإن (كلود 3) يمكنه الاستجابة للاستعلامات النصية والصور، على سبيل المثال تحليل صورة أو جدول. وبإمكان هذا النموذج من الذكاء الاصطناعي "التوليدي"، الذي كان لتطبيق (تشات جي.بي.تي) الفضل في انتشاره، إنشاء محتوى جديد عند الطلب. ويقوم (كلود 3) بفحص الصور، ولكن لن ينتجها، بحسب الرئيس التنفيذي داريو أمودي الذي أرجع ذلك إلى "شهدنا طلبا أقل بكثير من جانب المؤسسات عليها". وأوقفت غوغل الشهر الماضي مؤقتا خاصية إنشاء الصور في روبوت الدردشة جيميناي بعد أن أخطأت في متطلبات التنوع، مثل عدم الدقة في تصوير الجنود النازيين في الأربعينيات على أنهم من خلفيات عرقية مختلفة بدلا من كونهم من أصحاب البشرة البيضاء. جدير بالذكر أن "أنثروبك" قالت إن سلسلة (كلود 3) ستكون متاحة عبر منصات أمازون وغوغل السحابية، كما أن الشرطة ستتيح أيضا إمكان الوصول إليها مباشرة في 159 دولة.
علوم

اكتشاف مستحاثة بحرية نادرة بسواحل المغرب
تواصل سواحل المغرب كشف أسرارها العلمية والمتعلقة أساسا بالتاريخ البيولوجي، بعد أن كشف العلماء عن حفرية لنوع من السحليات البحرية يُسمى "خنجاريا أكوتا" قبالة سواحل المغرب. ووفق ما كشفه العلماء في دراسة نشرت الثلاثاء 05 مارس، فإن هذا النوع من السحليات البحرية، عاش قبل 66 مليون سنة إلى جانب الديناصورات مثل التيرانوصور ريكس. ووفق ما كشفت عنه هيئة الإذاعة البريطانية، "بي بي سي" فإن هذا النوع الذي أطلق عليه اسم "خنجاريا أكوتا"، نسبة إلى الخنجر، بينما تعني كلمة "أكوتا" حاد باللغة اللاتينية، عاش بسواحل المحيط الأطلسي. وحسب الدكتور نيك لونجريتش من جامعة باث، الذي قاد الدراسة المنشورة في مجلة أبحاث العصر الطباشيري، فإن المخلوق بدا "غريب الأطوار". وكان له "وجه بشع وأسنان مثل السكاكين". ووفقا للباحثين، فإن خنجاريا أكوتا تنتمي إلى عائلة "موناصورات"، وهي سحالي بحرية عملاقة وترتبط بالأناكوندا الحالية وتنانين كومودو. ويعتقد أن نوع السحلية المكتشفة كان من أبرز الحيوانات المفترسة في الوقت الذي كانت تعيش فيه في المحيط الأطلسي. جنجاريا وبحسب لونجريتش، فإن ما يجعل هذا الاكتشاف "مثيرا للإعجاب هو التنوع الهائل في أنواع الحيوانات المفترسة البحرية". وقال "لدينا أنواع متعددة تنمو بحجم أكبر من سمك القرش الأبيض الكبير، وهي من أفضل الحيوانات المفترسة، لكن لديهم جميعا أسنان مختلفة، مما يشير إلى أنهم يصطادون بطرق مختلفة"، وأضاف "كان لبعض الموزاصورات أسنان لثقب الفريسة، والبعض الآخر للقطع أو التمزيق أو السحق. الآن لدينا خنجاريا، بوجه قصير مليء بأسنان ضخمة على شكل خنجر."
علوم

“آبل” تتخلى عن مشروع لتصنيع سيارة كهربائية
تخلت شركة "آبل" عن طموحاتها في تصنيع سيارة كهربائية، لتنهي بذلك مشروعاً شهد تقلّبات عدة منذ عشر سنوات، وفق ما ذكرت وسائل إعلام أمريكية الثلاثاء. وكان نحو ألفي موظف في الشركة المصنّعة لهواتف "آيفون" يعملون على هذا المشروع الذي أبقته الشركة طيّ الكتمان، بحسب ما تداولته منابر إعلامية، وسيُعاد تكليف قسم كبير من هؤلاء الموظفين لتصميم ونشر أدوات خاصة بالذكاء الاصطناعي التوليدي.
علوم

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 29 مارس 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة