مجتمع

تعبئة كبيرة للجيش المغربي لتقديم الإغاثة للسكان المتأثرين بموجة البرد


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 8 ديسمبر 2020

تظل القوات المسلحة الملكية، معبأة ومجندة، لتقديم الإغاثة والمساعدة للسكان المدنيين الذين قد يتأثرون بسوء الأحوال الجوية وموجات البرد القارس والتقلبات المناخية في فصل الشتاء.وجندت القوات المسلحة الملكية، وتحسبا لموجة البرد، المصحوبة بتساقطات كثيفة من الثلوج في العديد من المناطق الجبلية للمملكة، مختلف مكوناتها البرية والجوية والطبية قصد تقديم الإغاثة والمساعدة، إذا لزم الأمر، للسكان الذين قد يتأثرون بهذه الأحوال الجوية السيئة بتعاون مع السلطات المحلية، وذلك تنفيذا لتعليمات الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.ويتم خلال فترة الشتاء، بفضل هذه التعبئة، وعلى غرار كل سنة، توجيه وإيصال الدعم والمساعدة اللازمين إلى السكان الذين قد يواجهون ظروفا صعبة بسبب سوء الأحوال الجوية، خاصة الذين يعيشون في المناطق النائية والمعزولة بسبب تساقط الثلوج بكثافة.وتطبيقا للتعليمات الملكية، تهدف عمليات وخطط القوات المسلحة الملكية، المندرجة في مجال المساعدة والإنقاذ والإخلاء، إلى مساعدة السكان المتواجدين في المناطق البعيدة والمنعزلة، عبر مدهم بالمساعدات الغذائية والأغطية والرعاية الصحية أينما وجدوا.وفي هذا الصدد، سخرت القوات الجوية الملكية طائرات الهليكوبتر، التي تعتبر الوسيلة الأكثر نجاعة لهذا النوع من التدخل، حيث مكنت هذه الطائرات من فك العزلة عن عدة دواوير ومراكز قروية.وقد تم وضع العديد من الآليات والوسائل البرية والجوية في حالة تأهب في المناطق الأكثر تضررا من موجات البرد، لتكون أكثر استعدادا للتدخل السريع قصد تقديم المساعدة والإنقاذ الضروريين للسكان المتضررين من سوء الأحوال الجوية.ومن أجل الاستجابة الفورية وبكل نجاعة لكل الحالات الطارئة المحتملة، تستند خطة القوات المسلحة الملكية البرية على وحدات طوارئ مشكلة من مختلف الأسلحة، تم وضعها مسبقا، كإجراء وقائي، على مستوى وحدات القرب التابعة للحاميات العسكرية لطنجة-العرائش، وتطوان-شفشاون، ووجدة، والرشيدية، ومراكش، وابن جرير ووارززات.وتم تجهيز وتزويد هذه الوحدات المكونة من كوادر عسكرية مؤهلين من مختلف مصالح القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، بوحدات طبية وبوسائل التعبئة وآليات الهندسة العسكرية، التي تمكنها من فتح الطرق، وبالتالي السماح بتوصيل المساعدات الغذائية إلى الدواوير المعزولة، كما هو الحال بالنسبة للطرق المؤدية إلى مدن ورزازات والرشيدية ووجدة.كما تعززت وحدات القرب هذه بوسائل تدخل جوية التي تسخر في النقل والإخلاء والإنقاذ.وقامت القوات الجوية الملكية، ومنذ بداية موسم الشتاء، بوضع طائرات هليكوبتر على مستوى الحاميات العسكرية لطنجة-تطوان، ورزازات، الرشيدية، ومراكش وبنجرير.وقد أتاح ذلك إيصال الطعام والأغطية لفائدة سكان الدواوير والقرى المحاصرة، فضلا عن عمليات البحث وتحديد المواقع والإنقاذ لفائدة البدو الرحل المحاصرين بالثلوج، بالإضافة إلى عمليات الإجلاء الطبي الجوي التي يمكن أن تقوم بها فرق طبية متخصصة لفائدة النساء الحوامل والأشخاص كبار السن.وعلى المستوى التنظيمي، أعدت وحدات الدعم والمساندة لمختلف الأسلحة بطريقة تمكنها من الاستجابة بكفاءة وسرعة للحالة (الحالات) الطارئة على الصعيد الوطني.وجهزت كل وحدة بوسائل متعددة توفرها مختلف مصالح القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، مدعمة بوحدات طبية ملائمة، ووسائل السكن، والنقل، والصيانة، والهندسة العسكرية (الجرافات والحفارات والممهدات).كما زودت كل وحدة بوسائل للاتصال والمواصلات التي تعد ضرورية لضمان التنسيق الوثيق في كل الأوقات بين مختلف الجهات الفاعلة، لاسيما في حالة الطوارئ.وتتشكل الوسائل الصحية، التي يتم تفعيلها في هذه العمليات، إما من وحدة طبية بسيطة، تتكون من أطباء ومسعفين، مجهزين بسيارات إسعاف وأدوية، أو إذا اقتضى الحال مستشفى طبي جراحي متعدد التخصصات.وتم تصميم وتهييئ كل مكونات ووحدات تدخل القوات المسلحة الملكية، في إطار التعليمات الملكية السامية المتعلقة بإدارة حالات الكوارث، حتى تتلاءم وظروف المكان والزمان.ولضمان الفعالية المثلى لتدخل القوات المسلحة الملكية لصالح السكان المتواجدين بالمناطق المعزولة، جرى تفعيل وحدة رصد ومراقبة على مستوى القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، مكلفة بتنسيق عمل الوحدات المعنية، على المستوى المركزي، مع مركز الرصد والمراقبة التابع لوزارة الداخلية.كما جرى، على الصعيد الترابي، تفعيل مركز قيادة، تابع للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية على مستوى الحاميات العسكرية المعنية، بهدف إدارة حالات الطوارئ، بالتنسيق مع السلطات المحلية على مستوى الولاية أو العمالة، ومع مختلف المتدخلين المحليين.

تظل القوات المسلحة الملكية، معبأة ومجندة، لتقديم الإغاثة والمساعدة للسكان المدنيين الذين قد يتأثرون بسوء الأحوال الجوية وموجات البرد القارس والتقلبات المناخية في فصل الشتاء.وجندت القوات المسلحة الملكية، وتحسبا لموجة البرد، المصحوبة بتساقطات كثيفة من الثلوج في العديد من المناطق الجبلية للمملكة، مختلف مكوناتها البرية والجوية والطبية قصد تقديم الإغاثة والمساعدة، إذا لزم الأمر، للسكان الذين قد يتأثرون بهذه الأحوال الجوية السيئة بتعاون مع السلطات المحلية، وذلك تنفيذا لتعليمات الملك محمد السادس، القائد الأعلى ورئيس أركان الحرب العامة للقوات المسلحة الملكية.ويتم خلال فترة الشتاء، بفضل هذه التعبئة، وعلى غرار كل سنة، توجيه وإيصال الدعم والمساعدة اللازمين إلى السكان الذين قد يواجهون ظروفا صعبة بسبب سوء الأحوال الجوية، خاصة الذين يعيشون في المناطق النائية والمعزولة بسبب تساقط الثلوج بكثافة.وتطبيقا للتعليمات الملكية، تهدف عمليات وخطط القوات المسلحة الملكية، المندرجة في مجال المساعدة والإنقاذ والإخلاء، إلى مساعدة السكان المتواجدين في المناطق البعيدة والمنعزلة، عبر مدهم بالمساعدات الغذائية والأغطية والرعاية الصحية أينما وجدوا.وفي هذا الصدد، سخرت القوات الجوية الملكية طائرات الهليكوبتر، التي تعتبر الوسيلة الأكثر نجاعة لهذا النوع من التدخل، حيث مكنت هذه الطائرات من فك العزلة عن عدة دواوير ومراكز قروية.وقد تم وضع العديد من الآليات والوسائل البرية والجوية في حالة تأهب في المناطق الأكثر تضررا من موجات البرد، لتكون أكثر استعدادا للتدخل السريع قصد تقديم المساعدة والإنقاذ الضروريين للسكان المتضررين من سوء الأحوال الجوية.ومن أجل الاستجابة الفورية وبكل نجاعة لكل الحالات الطارئة المحتملة، تستند خطة القوات المسلحة الملكية البرية على وحدات طوارئ مشكلة من مختلف الأسلحة، تم وضعها مسبقا، كإجراء وقائي، على مستوى وحدات القرب التابعة للحاميات العسكرية لطنجة-العرائش، وتطوان-شفشاون، ووجدة، والرشيدية، ومراكش، وابن جرير ووارززات.وتم تجهيز وتزويد هذه الوحدات المكونة من كوادر عسكرية مؤهلين من مختلف مصالح القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، بوحدات طبية وبوسائل التعبئة وآليات الهندسة العسكرية، التي تمكنها من فتح الطرق، وبالتالي السماح بتوصيل المساعدات الغذائية إلى الدواوير المعزولة، كما هو الحال بالنسبة للطرق المؤدية إلى مدن ورزازات والرشيدية ووجدة.كما تعززت وحدات القرب هذه بوسائل تدخل جوية التي تسخر في النقل والإخلاء والإنقاذ.وقامت القوات الجوية الملكية، ومنذ بداية موسم الشتاء، بوضع طائرات هليكوبتر على مستوى الحاميات العسكرية لطنجة-تطوان، ورزازات، الرشيدية، ومراكش وبنجرير.وقد أتاح ذلك إيصال الطعام والأغطية لفائدة سكان الدواوير والقرى المحاصرة، فضلا عن عمليات البحث وتحديد المواقع والإنقاذ لفائدة البدو الرحل المحاصرين بالثلوج، بالإضافة إلى عمليات الإجلاء الطبي الجوي التي يمكن أن تقوم بها فرق طبية متخصصة لفائدة النساء الحوامل والأشخاص كبار السن.وعلى المستوى التنظيمي، أعدت وحدات الدعم والمساندة لمختلف الأسلحة بطريقة تمكنها من الاستجابة بكفاءة وسرعة للحالة (الحالات) الطارئة على الصعيد الوطني.وجهزت كل وحدة بوسائل متعددة توفرها مختلف مصالح القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، مدعمة بوحدات طبية ملائمة، ووسائل السكن، والنقل، والصيانة، والهندسة العسكرية (الجرافات والحفارات والممهدات).كما زودت كل وحدة بوسائل للاتصال والمواصلات التي تعد ضرورية لضمان التنسيق الوثيق في كل الأوقات بين مختلف الجهات الفاعلة، لاسيما في حالة الطوارئ.وتتشكل الوسائل الصحية، التي يتم تفعيلها في هذه العمليات، إما من وحدة طبية بسيطة، تتكون من أطباء ومسعفين، مجهزين بسيارات إسعاف وأدوية، أو إذا اقتضى الحال مستشفى طبي جراحي متعدد التخصصات.وتم تصميم وتهييئ كل مكونات ووحدات تدخل القوات المسلحة الملكية، في إطار التعليمات الملكية السامية المتعلقة بإدارة حالات الكوارث، حتى تتلاءم وظروف المكان والزمان.ولضمان الفعالية المثلى لتدخل القوات المسلحة الملكية لصالح السكان المتواجدين بالمناطق المعزولة، جرى تفعيل وحدة رصد ومراقبة على مستوى القيادة العامة للقوات المسلحة الملكية، مكلفة بتنسيق عمل الوحدات المعنية، على المستوى المركزي، مع مركز الرصد والمراقبة التابع لوزارة الداخلية.كما جرى، على الصعيد الترابي، تفعيل مركز قيادة، تابع للقيادة العامة للقوات المسلحة الملكية على مستوى الحاميات العسكرية المعنية، بهدف إدارة حالات الطوارئ، بالتنسيق مع السلطات المحلية على مستوى الولاية أو العمالة، ومع مختلف المتدخلين المحليين.



اقرأ أيضاً
كانت في طريقها إلى المغرب.. استرجاع 25 سيارة بقيمة مليوني يورو بإسبانيا
تمكنت عناصر الشرطة الإسبانية من استعادة 25 سيارة مسروقة من الطراز الفاخر تقدر قيمتها بحوالي مليوني يورو في مقاطعة ملقة. وكانت هذه السيارات في طريقها إلى المغرب كجزء من نشاط منظمة إجرامية متخصصة. وأسفرت العملية الأمنية عن توقيف عدد من المشتبه فيهم واسترجاع العشرات من المركبات المسروقة داخل مستودعات سرية تقع بإحدى المناطق الصناعية قرب مدينة ملقا، حيث كانت العصابة تقوم بإعدادها للنقل نحو الجنوب الإسباني في أفق شحنها عبر البحر إلى التراب المغربي. ةبدأت التحقيقات في يناير 2024 عندما اكتشف الضباط زيادة غير عادية في سرقة المركبات الفاخرة وسيارات الدفع الرباعي في مقاطعة مالقة. وكشفت تحقيقات المحققين أن منظمة إجرامية تقف وراء السرقات. التحقيقات كشفت أن الشبكة كانت تعتمد وسائل تقنية متطورة لتعطيل أنظمة التتبع GPS، وتزوير وثائق السيارات من أجل تمريرها بسلاسة عبر نقاط التفتيش الحدودية، ما يؤكد درجة التنظيم والاحترافية التي كانت تميز عملياتها الإجرامية.
مجتمع

تسريب 70 مراسلة قضائية يرسل شخصين وراء القضبان
أصدرت الغرفة الجنائية الابتدائية بقصر العدالة بالرباط، أول أمس، أحكاماً بالسجن بلغ مجموعها 10 سنوات نافذة، ضد شخصين أدينا بتسريب 70 مراسلة قضائية، تم تبادلها بين الرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية بالرباط وعدد من المؤسسات القضائية والرسمية، من ضمنها السلطة القضائية، رئاسة النيابة العامة، وزارة العدل، ومؤسسات دستورية أخرى. وتوبع في القضية كل من رئيس "الهيأة الوطنية لتقييم تدبير الشأن المحلي ومحاربة الفساد" ورئيس الاتحاد الوطني لمقاولات المغرب، الذي أدين بـ6 سنوات سجناً نافذاً، وموظفة سابقة كانت تشتغل كاتبة خاصة للرئيس الأول لمحكمة الاستئناف الإدارية، وتعمل حالياً كمنتدبة قضائية ملحقة بهيأة حماية المعطيات الشخصية، وحُكم عليها بـ4 سنوات حبسا نافذاً. ووفق ما أوردته يومية "الصباح"، فإن المدان الرئيسي في القضية حاول كسب تعاطف المحكمة بادعائه تعرضه لـ"تجاوزات جسدية" خلال البحث التمهيدي، لكنه لم يقدم أي دلائل تثبت ادعاءاته، وهو ما جعل المحكمة تستبعد تلك المزاعم وتناقش الملف في جوهره، قبل أن تصدر حكمها بعد المداولة. وخلصت المحكمة إلى أن الموظفة ارتكبت جرائم تتعلق بالتزوير في محررات عمومية وعرفية، والمشاركة في انتحال صفة، وتحريف مقررات قضائية، والتأثير على القضاة، وإفشاء السر المهني، والتبليغ عن جرائم وهمية. أما شريكها، فقد توبع بـجنايات وجنح مشابهة، أبرزها التزوير في وثائق رسمية، وانتحال صفة قاض وعميد شرطة، واستخدام وسائل احتيالية للحصول على معلومات حساسة. وكتبت الجريدة ذاتها، أن الخبرات التقنية المجراة على 3 حواسيب محمولة مملوكة للموظفة، ووحدتين مركزيتين تابعتين لمحكمة الاستئناف الإدارية، كشفت عن احتفاظها بـأكثر من 70 مراسلة رسمية وقراراً وتقارير تفتيش، بينها تقرير حول المحكمة الإدارية بوجدة سنة 2015، كانت موجهة من الرئيس الأول للوزير. وتوصل المحققون أيضاً إلى أن المدان الرئيسي قام بالاتصال الهاتفي بموظفة بكتابة الرئيس الأول، مدعياً أنه قاضٍ بالمجلس الأعلى للسلطة القضائية، ثم لاحقاً أنه عميد بالفرقة الوطنية للشرطة القضائية، محاولاً الحصول على معلومات حول موظفتين بالمحكمة، غير أن نائب الرئيس طالبه بالحصول على إذن من الوكيل العام، ما أدى إلى انكشاف حيلته. وتفجرت القضية بعد أن تلقى الرئيس الأول وشاية تتحدث عن تلاعبات واختلالات داخل المحكمة، ليقوم بإحالتها إلى الوكيل العام للملك، الذي كلف الفرقة الوطنية للشرطة القضائية بفتح تحقيق. وأسفرت التحريات التقنية التي قام بها مختبر تحليل الآثار الرقمية التابع للمديرية العامة للأمن الوطني عن تحديد رقم الهاتف الذي استُعمل في الاتصالات الاحتيالية، ليتم لاحقاً اعتقال الموظفة وحجز أجهزتها الإلكترونية، وتنفيذ عملية تفتيش بمقر المحكمة. وشملت الوثائق المسربة تقارير خبرة على عقارات ومشاريع، وملفات قضايا معروضة على محكمة النقض، وتقارير عن فضائح، ومقالات لمحامين، ومحاضر مفوضين قضائيين، وطلبات تغطية إعلامية ضد محكمة الاستئناف الإدارية، وهو ما اعتبرته المحكمة مساساً خطيراً بسير العدالة وسرية المداولات القضائية.  
مجتمع

السياقة الاستعراضية تقود إلى توقيف 20 جانحا وحجز عشرات السيارات بطنجة
أسفرت الحملة الأمنية المكثفة التي تشنها ولاية أمن طنجة، منذ أشهر، عن توقيف 20 جانحًا تورطوا في السياقة الاستعراضية، خصوصًا خلال مواكب الزفاف، حيث كانوا يعمدون إلى تنفيذ حركات خطيرة تهدد سلامة مستعملي الطريق. ووفقًا للمعطيات المتوفرة، فإن الموقوفين تم ضبطهم في إطار تدخلات ميدانية استباقية، شملت مختلف أحياء المدينة، بمشاركة فرق أمنية متنقلة تعمل تحت إشراف مباشر من والي أمن طنجة. وقد تم خلال هذه العمليات حجز عشرات السيارات والدراجات النارية التي استُخدمت في تلك الممارسات المتهورة. وأكدت المصادر ذاتها أن هذه السلوكات تشكل خطرًا كبيرًا على الأمن العام، خاصة في ظل الفراغ القانوني الذي لا يوفر الحماية الكافية لرجال الشرطة خلال التدخلات. ورغم ذلك، واصلت العناصر الأمنية تدخلاتها اليومية بحزم، ما ساهم في الحد من هذه الظاهرة التي كانت تعرف انتشارًا مقلقًا. وتأتي هذه الإجراءات الصارمة تماشياً مع تعليمات وزارة الداخلية، التي دعت إلى مواجهة السياقة الاستعراضية بصرامة، وهو ما انعكس إيجابًا على الوضع الأمني في المدينة، وسط إشادة واسعة من طرف المواطنين.
مجتمع

بالڤيديو: تاكسيات مراكش يستعدون لاتخاذ اجراءات جديدة لتبديد سوء الفهم مع زبائنهم
يستعد مهنيو سيارات الاجرة من الصنف الثاني بمراكش لاعتماد اجراء جديد من شانه تبديد سوء الفهم مع زبائنهم، وفق ما يتوقعه المهينيون، ويتجلى في الاعلان عن وضعيتهم بشكل مستمر، تفاديا لسوء الفهم ومن اجل اطلاع الزبائن على المبرر الذي قد يكون وراء عدم التوقف وتقديم الخدمة لهم.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 15 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة