تعبأة شاملة لدوريات الدرك الملكي ببرشيد للحد من نشاط عصابات” الفراقشية “ – Kech24: Morocco News – كِشـ24 : جريدة إلكترونية مغربية
الخميس 17 أبريل 2025, 06:39

مجتمع

تعبأة شاملة لدوريات الدرك الملكي ببرشيد للحد من نشاط عصابات” الفراقشية “


كشـ24 نشر في: 15 يناير 2022

برشيد / نورالدين حيمود.تجندت مصالح الدرك الملكي بسرية برشيد، تحت القيادة الفعلية لقائد السرية، وتلة من العناصر الدركية، فرقة محاربة الجريمة و مكافحة ظاهرة " الفراقشية "، حيث خصصت مصالح الدرك الملكي بالقيادة الإقليمية لدرك سرية برشيد، بوسائل لوجستيكية وبشرية مهمة، من خلال إحداث دوريات مستمرة و مكثفة تعمل ليل نهار، للمراقبة والتتبع الدقيق، لكل التحركات المشبوهة لمجموعة من العربات والسيارات والشاحنات المشكوك فيها، و بعض الغرباء على النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، من أجل توقيف المطلوبين لدى العدالة، و المتورطين في إرتكاب هذه الأفعال الإجرامية الخطيرة، واستتباب الأمن بشكل عام، و القضاء على ظاهرة " الفراقشية " وقطع ذابرها و كبح جماحها بشكل خاص.وتنفيذا لتعليمات القائد الإقليمي لدرك سرية برشيد، شكلت مختلف المراكز الثرابية للدرك الملكي، دوريات أمنية على مدار الساعة للقيام بحملات مراقبة وتمشيط بنفوذ ترابها، خاصة أثناء الليل بالدواوير والمناطق التي يستهدفها الفراقشية، لأن أنشطة هذه العصابات الإجرامية الخطيرة، تكثر في هذا الوقت بالذات، ويكون البرد القارس ومساندة أفراد ينتمون للمناطق المستهدفة، عاملا أساسيا ومن العوامل المساهمة، في تنفيذ هذه العصابات لأكبر قدر ممكن من العمليات، التي يستهذف الجناة من خلالها الضيعات الفلاحية المختصة في تربية المواشي و تسمينها.وربطت جهات معنية نجاعة الحملات الأمنية، التي يقودها القائد الإقليمي لسرية برشيد، بيقظة العناصر الدركية بمختلف المراكز الثرابية بالإقليم، ليبقى فقط دور السلطة المحلية و أعوانها و المجتمع المدني، خارج السياق وغير مبالين بما يجري حولهم من تحركات دائمة تهدف إلى القطع النهائي مع كل مظاهر السرقات، و بدون تنسيق محكم عام وشامل وتام ومتواتر بين كل هذه الأطراف، تبقى فرص الفراقشية في تنفيذ عملياتهم الإجرامية، جد متقدمة و متاحة في أية لحظة و دون سابق إنذار.وأضافت مصادر كش 24، أن عناصر الدرك الملكي بإقليم برشيد، تحت الإشراف الفعلي لقائد السرية ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات القائد الجهوي للدرك الملكي، بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، على أهبة الاستعداد القبلي والمسبق لحماية ممتلكات المواطنين والمواطنات، وذلك من خلال الدوريات المكثفة التي تجوب الإقليم بالليل والنهار، للحد من كل الأفعال الإجرامية الخطيرة، بما في ذلك هذا النوع من السرقات المتفرقة هنا وهناك، وعلى رأسها ظاهرة الفراقشية،وفتحت في هذا الإطار المصالح الدركية، بالمجال القروي لعمالة إقليم برشيد، بخصوص السرقات السابقة المعدودة على رؤوس الأصابع بحثا دقيقا بشأنها، قد يساعد المحققين على الوصول إلى هويات المتورطين على خلفيتها، لضمان الأمن والأمان و السلم والسلام، و حماية ممتلكات المواطنين والمواطنات، وإستتباب النظام العام خاصة في المناطق الأكثر هشاشة، لتبقى بذلك مهام عناصر الدرك الملكي تكتسي كافة معانيها، من خلال مشاركة مختلف المصالح الدركية في الحفاظ على الأمن العام، بالمجال القروي لعمالة إقليم برشيد.وإذا كانت هذه الدوريات الأمنية المكثفة، و الاجراءات الاستباقية المتخذة تخدم الصالح العام، وتحظى بالاحترام على مستوى إقليم برشيد، فإن الفضل في ذلك يرجع دون شك للجهود المبذولة من طرف مختلف الفرق و الدوريات التابعة للدرك الملكي، وعلى رأسها القائد الإقليمي لدرك سرية برشيد ومساعده الأول، نزولا عند رغبة القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، في تعبئة الدركيين للحفاظ على السلم الاجتماعي.

برشيد / نورالدين حيمود.تجندت مصالح الدرك الملكي بسرية برشيد، تحت القيادة الفعلية لقائد السرية، وتلة من العناصر الدركية، فرقة محاربة الجريمة و مكافحة ظاهرة " الفراقشية "، حيث خصصت مصالح الدرك الملكي بالقيادة الإقليمية لدرك سرية برشيد، بوسائل لوجستيكية وبشرية مهمة، من خلال إحداث دوريات مستمرة و مكثفة تعمل ليل نهار، للمراقبة والتتبع الدقيق، لكل التحركات المشبوهة لمجموعة من العربات والسيارات والشاحنات المشكوك فيها، و بعض الغرباء على النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، من أجل توقيف المطلوبين لدى العدالة، و المتورطين في إرتكاب هذه الأفعال الإجرامية الخطيرة، واستتباب الأمن بشكل عام، و القضاء على ظاهرة " الفراقشية " وقطع ذابرها و كبح جماحها بشكل خاص.وتنفيذا لتعليمات القائد الإقليمي لدرك سرية برشيد، شكلت مختلف المراكز الثرابية للدرك الملكي، دوريات أمنية على مدار الساعة للقيام بحملات مراقبة وتمشيط بنفوذ ترابها، خاصة أثناء الليل بالدواوير والمناطق التي يستهدفها الفراقشية، لأن أنشطة هذه العصابات الإجرامية الخطيرة، تكثر في هذا الوقت بالذات، ويكون البرد القارس ومساندة أفراد ينتمون للمناطق المستهدفة، عاملا أساسيا ومن العوامل المساهمة، في تنفيذ هذه العصابات لأكبر قدر ممكن من العمليات، التي يستهذف الجناة من خلالها الضيعات الفلاحية المختصة في تربية المواشي و تسمينها.وربطت جهات معنية نجاعة الحملات الأمنية، التي يقودها القائد الإقليمي لسرية برشيد، بيقظة العناصر الدركية بمختلف المراكز الثرابية بالإقليم، ليبقى فقط دور السلطة المحلية و أعوانها و المجتمع المدني، خارج السياق وغير مبالين بما يجري حولهم من تحركات دائمة تهدف إلى القطع النهائي مع كل مظاهر السرقات، و بدون تنسيق محكم عام وشامل وتام ومتواتر بين كل هذه الأطراف، تبقى فرص الفراقشية في تنفيذ عملياتهم الإجرامية، جد متقدمة و متاحة في أية لحظة و دون سابق إنذار.وأضافت مصادر كش 24، أن عناصر الدرك الملكي بإقليم برشيد، تحت الإشراف الفعلي لقائد السرية ومساعده الأول، تنفيذا لتعليمات القائد الجهوي للدرك الملكي، بالقيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، على أهبة الاستعداد القبلي والمسبق لحماية ممتلكات المواطنين والمواطنات، وذلك من خلال الدوريات المكثفة التي تجوب الإقليم بالليل والنهار، للحد من كل الأفعال الإجرامية الخطيرة، بما في ذلك هذا النوع من السرقات المتفرقة هنا وهناك، وعلى رأسها ظاهرة الفراقشية،وفتحت في هذا الإطار المصالح الدركية، بالمجال القروي لعمالة إقليم برشيد، بخصوص السرقات السابقة المعدودة على رؤوس الأصابع بحثا دقيقا بشأنها، قد يساعد المحققين على الوصول إلى هويات المتورطين على خلفيتها، لضمان الأمن والأمان و السلم والسلام، و حماية ممتلكات المواطنين والمواطنات، وإستتباب النظام العام خاصة في المناطق الأكثر هشاشة، لتبقى بذلك مهام عناصر الدرك الملكي تكتسي كافة معانيها، من خلال مشاركة مختلف المصالح الدركية في الحفاظ على الأمن العام، بالمجال القروي لعمالة إقليم برشيد.وإذا كانت هذه الدوريات الأمنية المكثفة، و الاجراءات الاستباقية المتخذة تخدم الصالح العام، وتحظى بالاحترام على مستوى إقليم برشيد، فإن الفضل في ذلك يرجع دون شك للجهود المبذولة من طرف مختلف الفرق و الدوريات التابعة للدرك الملكي، وعلى رأسها القائد الإقليمي لدرك سرية برشيد ومساعده الأول، نزولا عند رغبة القائد الجهوي للدرك الملكي بالقيادة الجهوية سطات، في تعبئة الدركيين للحفاظ على السلم الاجتماعي.



اقرأ أيضاً
درك جهوية سطات يشن حملة واسعة ضد الجريمة نواحي بنسليمان
شنت مصالح الدرك الملكي بجهوية سطات، بتنسيق تام عام وشامل، مع مختلف رؤساء السرايا التابعة لها، عبر الإستعانة بعناصر دركية تابعة للمراكز الترابية الواقعة بإقليم بنسليمان و بوزنيقة، تم سطات ونظيرتها برشيد، حملات أمنية تطهيرية مشتركة، وصفت ب” الواسعة ” و ” غير المسبوقة ”، أسفرت عن حجز كميات مهمة، من مخدر الشيرا والكيف سنابل وطابا أوراق، بالإضافة إلى كمية من مسكر ماء الحياة التقليدية الصنع.العملية الأمنية الوازنة مكنت مصالح الدرك الملكي، من توقيف وإعتقال ما يناهز 30 شخص، من ضمنهم من ضبط متلبسا بحيازة المخدرات و أسلحة بيضاء، وذلك على مستوى إحدى الغابات، الواقعة بالنفوذ الترابي لعمالة إقليم بنسليمان، كما بينت عملية تنقيط الموقوفين بقاعدة بيانات الأشخاص المبحوث عنهم، أن منهم الضالعين في قضايا جنحية وجنائية مختلفة، من ضمنها الحيازة والإتجار في الممنوعات، والتلبس بحيازة أسلحة بيضاء وغير ذلك.وأوضحت مصادر كشـ24، أن القيادة الجهوية للدرك الملكي بسطات، بقيادة رؤساء السرايا الأربعة، تحت إشراف القائد الجهوي ونائبه، أوفدت تعزيزات أمنية، إلى عمالة إقليم بنسليمان، عقب تسجيل عدد من الشوائب الأمنية، لا سيما بالجماعة الترابية، التي تقع ضمن نفوذها الترابي الغابة، موضوع المداهمة وإعتقال أفراد الشبكة الإجرامية الخطيرة، الذين يتحينون الفرص لترويج وتوزيع المخدرات.وكان القائد الجهوي للدرك الملكي بجهوية سطات، قد أعطى تعليمات صارمة، إلى مختلف المصالح الدركية بالإقليم، من أجل تكثيف دورياتها الأمنية، بالمناطق التي تشهد تكرار حوادث وأفعال ماسة بسلامة الأشخاص والممتلكات، وعلى رأسها الحيازة وترويج الممنوعات، بهدف تضييق الخناق على تجار المخدرات، بكل أنواعها وملاحقة الضالعين في تلك الأفعال.وتفعيلا للخطة الأمنية ذاتها، الهادفة إلى التصدي الإستباقي للجريمة والجريمة المنظمة، والتي يسهر القائد الإقليمي للدرك الملكي لبنسليمان، على تنزيلها على أرض الواقع، بتنسيق مع المركز الترابية والمركز القضائي بسرية بنسليمان، جرى نصب سدود إدارية عند مختلف مداخل الإقليم، كما جرى إستهداف مناطق لم يسبق أن وطأتها دوريات أمنية، وكانت تشكل أوكارا لترويج الممنوعات.
مجتمع

سلطات السوالم الطريفية تهدم بنايات شيدت بطرق ملتوية + صور
قامت السلطات المحلية، بقيادة وجماعة السوالم الطريفية، دائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد، جهة الدار البيضاء سطات، ظهر يوم الأربعاء، الموافق ل 16 أبريل الجاري، بهدم عشرات الأبنية والأوكار العشوائية، التي شيدت بطرق ملتوية غير مشروعة، وذلك بعدد من دواوير الجماعة. ووفقا لمصادر كشـ24، فإن هذه العملية تندرج في إطار عمليات التصدي لإنتشار البناء العشوائي، على مستوى مختلف دواوير ومراكز الجماعة الترابية السوالم الطريفية، خصوصا المشيدة فوق الملك العام للدولة، كما تهدف هذه الحملة إلى حماية الملك العام والخاص، من الترامي عليه من طرف الأغيار.وجاءت هذه الحملات تبعا لأوامر صادرة عن مصالح عمالة إقليم برشيد، بناء على تقارير سبق وأن أنجزت في حق المخالفين لقانون البناء والتعمير، وهمت العملية مجموعة من الدواوير والقرى، من ضمنها دوار الخلايف والشريط الساحلي لدوار البراهمة والكروشيين، الغابة والقوة والرواكلة تم أولاد مسعود والبوشتيين الرمل.وتم إرجاع الحالة إلى ما كانت عليه في المناطق المعنية بالبناء الغير القانوني، من طرف الأشخاص الذين شيدوا هذه البنايات بطرق عشوائية، ومخالفة لقوانين التعمير وللنصوص المنظمة له، فيما مازال البحث جاريا، من طرف قائد قيادة السوالم الطريفية، تنفيذا لتعليمات رئيس دائرة الساحل الطريفية، لترتيب الجزاءات القانونية في حق المخالفين والوسطاء والمتواطئين في ذلك.وسبق أن تم تنفيذ عمليات مماثلة، بعدد من جماعات تابعة لدائرة الساحل الطريفية، عمالة إقليم برشيد، مع متابعات قضائية في حق الوسطاء وسماسرة التجزيء السري، وضمنهم ذوو نفوذ، فضلا عن تأديب عدد من أعوان السلطة، ومنتخبين ضالعين في تشجيع البناء العشوائي والتغاضي عنه.
مجتمع

مرتبطة بعصابات بالجزائر وإيطاليا.. تفاصيل جديدة حول شبكة “الحريگ” بتاوريرت
قالت جريدة إل اسبانيول، أن الشبكة الإجرامية التي فككها، مؤخرا، الحرس المدني مسؤولة عن تهجير 2500 مغربي إلى بلدان أوروبا الغربية عبر رحلات جوية إلى رومانيا. وقالت الصحيفة الإسبانية، أن وسطاء العصابة كانوا ينشطون في مدينة تاوريرت، من أجل استدراج الراغبين في "الحريگ" والتفاوض على المقابل المادي لهذه المغامرة. وبحسب المصادر الأمنية الإسبانية، فإن الشبكة كانت تنشط عبر ثلاث مجموعات: المغرب، ورومانيا، وإسبانيا، مع فروع في إيطاليا وارتباطات بشبكات أخرى نشطة على الطرق البحرية من الجزائر. وتم تسويق الرحلة إلى رومانيا على أنها معاملة قانونية، عبرا استصدار تأشيرة عمل في رومانيا، في مقابل دفع مبلغ أولي قدره 6000 يورو. وفي المقابل، حصلوا على عقد وهمي في قطاع الزراعة أو البناء وتذكرة طائرة مع توقف في تركيا. وأوضحت مصادر الحرس المدني في نافارا أن "التأشيرة سمحت لهم بالإقامة في رومانيا لمدة تتراوح بين ثلاثة إلى ستة أشهر والعمل". تم نقل المهاجرين إلى تيميشوارا، في غرب رومانيا، حيث كان لدى الشبكة "مركز لوجستي": وهو عبارة عن سلسلة من الثكنات المحروسة حيث قضى الوافدون الجدد أسابيع أو أشهر في انتظار وجهتهم التالية. وبعد وصولهم إلى إيطاليا، تم التخلي عن المهاجرين بالقرب من الحدود. وتم تخييرهم بين العبور إلى إسبانيا بمفردهم أو دفع المال مرة أخرى لاستكمال المرحلة الأخيرة من الرحلة. وكانت مرسية هي الوجهة النهائية للعديد منهم. وخلال العامين الماضيين، تمكنت الشبكة من تنفيذ ما يصل إلى 50 عملية تهريب. وفي كل رحلة، قاموا بنقل مجموعات تتراوح بين 20 إلى 50 شخصًا. وكان قائد المجموعة بمثابة المنسق بين الأعضاء المختلفين المتواجدين في المغرب ورومانيا وإسبانيا. كان هو الذي حدد الأسعار، ونظم الأمور اللوجستية، وأعطى تعليمات دقيقة لكل عملية تحويل.  
مجتمع

الجزائر تُفرج عن 23 شابًا مغربيًا بعد فترة احتجاز طويلة
بعد توقف استمر لمدة شهر ونصف، أفرجت السلطات الجزائرية، الثلاثاء، عن دفعة جديدة من المعتقلين المغاربة في سجونها تضم 23 شابا مرشحا للهجرة غير النظامية. ووفق بلاغ للجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة فإن العملية تمت بمعبر زوج بغال الحدودي، وشملت مغاربة محتجزين وسجناء بعد استيفاء مدة محكوميتهم بالسجون الجزائرية.وأوضح البلاغ أن المعنيين الذين يتحدّرون من مختلف مدن المملكة، من بينها فاس، وجدة، تازة، الناظور، مشرع بلقصيري، تاندرارة، بركان، الراشدية وسلوان، يندرجون ضمن ملفات المفقودين والسجناء والمحتجزين المرشحين للهجرة الذين يتجاوز عددهم 520، والذين “تتابع الجمعية أوضاعهم بقلق بالغ في ظل التوترات المتزايدة التي تعرفها المنطقة”. الجمعية الحقوقية ذاتها أشارت إلى استثناء العديد من السجناء المغاربة من عملية الإفراج نظرا لعدم تأديتهم “الغرامات الضخمة” التي حوكموا بها رغم قضاء المدة السجنية والإفراج عنهم منذ أزيد من شهر، حيث لا يزالون رهن الحجز الإداري. وأكد البلاغ أن الجمعية تتوصل بشكل شبه يومي بملفات في الموضوع، ضمنها ملفات فتيات معتقلات (40 ملفا) فضلا عن شباب محكومين بعشر سنوات سجنا نافذا ابتدائيا، و”تعمل جاهدة على المطالبة بالكشف عن مصير المفقودين، بمن فيهم أشقاؤنا من أسر جزائرية”. الجمعية المغربية لمساعدة المهاجرين في وضعية صعبة جددت مطالبة السلطات الجزائرية بتسليم جثث 7 مغاربة، من بينها جثتان لفتاتين من المنطقة الشرقية، ينتظر أهلها الإفراج عنها وتسلمها كبقية الجثث التي عملت الجمعية سابقا على تيسير التدابير القضائية والإدارية والتقنية بغرض إتمام عملية دفنها بمسقط رأسها.
مجتمع

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 17 أبريل 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة