

مجتمع
تطورات جديدة في قضية جريمة قتل بجماعة الحساسنة بضواحي برشيد
برشيد/ نورالدين حيمودتمكنت مصالح الدرك الملكي سرية برشيد القيادة الجهوية سطات، يوم الثلاثاء، 18 أكتوبر من السنة الجارية، من توقيف المشتبه في إرتكابه لجريمة قتل بشعة، كانت قد إهتزت لها الجماعة الترابية الحساسنة، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد.ووفقا لما أكدته مصادر "كشـ24"، فإن مصالح درك سرية برشيد، التي كانت قد أحيل عليها ملف القضية، لتعميق البحث والمدعومة بعناصر من المركز الترابي للدرك الملكي الدروة، ألقت القبض على المشتبه فيه المعني بالجريمة، بإحدى نقط التفتيش والمراقبة الاعتيادية، وذلك على مستوى إحدى مداخل مدينة برشيد، وهو على متن حافلة للنقل العمومي، يهم بمغادرة تراب إقليم برشيد، في اتجاه وجهة غير معلومة.وأفادت المصادر ذاتها، بأن الجاني، لم يكن من خيار أمامه سوى الإستسلام للعناصر الدركية، على مستوى مدخل عاصمة أولاد احريز، حينما كان على متن إحدى الحافلات المخصصة للنقل العمومي، التي كانت متوجهة صوب إحدى المدن، خارج جهة الدار البيضاء سطات.وكانت الجماعة الترابية الحساسنة، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، قد إهتزت في الساعات الأولى، من صبيحة يوم السبت الماضي، 15 أكتوبر الجاري، على وقع جريمة قتل بشعة، أقدم على إرتكابها شخص، من ذوي السوابق العدلية، حديث الخروج من المؤسسة السجنية، وراح ضحيتها شخص عشريني، إثر تعرضه لضربات سكين على مستوى الرأس والعنق، كانت كافية لإزهاق روحه في عين المكان.ووفق مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، فإن الضحية يعد إبن عم الجاني، وكان قيد حياته أعزب، ويقيم بالجماعة الترابية السالفة الذكر، بينما المشتبه في إقترافه لهذه الجريمة النكراء، مقيم بنفس الدوار وحديث الخروج من المؤسسة السجنية، كان قد قضى 10 سنوات سجنا نافذة وراء القضبان، حيث إنهال الجاني بالضرب على الضحية، بواسطة سكين على مستوى الرأس، ليلفظ أنفاسه الأخيرة بمسرح الحادث لأسباب لازالت مجهولة، يبقى التحقيق التفصيلي مع الموقوف والمحروس نظريا، هو الكفيل بتحديد ظروفها و أسبابها.
برشيد/ نورالدين حيمودتمكنت مصالح الدرك الملكي سرية برشيد القيادة الجهوية سطات، يوم الثلاثاء، 18 أكتوبر من السنة الجارية، من توقيف المشتبه في إرتكابه لجريمة قتل بشعة، كانت قد إهتزت لها الجماعة الترابية الحساسنة، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد.ووفقا لما أكدته مصادر "كشـ24"، فإن مصالح درك سرية برشيد، التي كانت قد أحيل عليها ملف القضية، لتعميق البحث والمدعومة بعناصر من المركز الترابي للدرك الملكي الدروة، ألقت القبض على المشتبه فيه المعني بالجريمة، بإحدى نقط التفتيش والمراقبة الاعتيادية، وذلك على مستوى إحدى مداخل مدينة برشيد، وهو على متن حافلة للنقل العمومي، يهم بمغادرة تراب إقليم برشيد، في اتجاه وجهة غير معلومة.وأفادت المصادر ذاتها، بأن الجاني، لم يكن من خيار أمامه سوى الإستسلام للعناصر الدركية، على مستوى مدخل عاصمة أولاد احريز، حينما كان على متن إحدى الحافلات المخصصة للنقل العمومي، التي كانت متوجهة صوب إحدى المدن، خارج جهة الدار البيضاء سطات.وكانت الجماعة الترابية الحساسنة، الواقعة ضمن النفوذ الترابي لعمالة إقليم برشيد، قد إهتزت في الساعات الأولى، من صبيحة يوم السبت الماضي، 15 أكتوبر الجاري، على وقع جريمة قتل بشعة، أقدم على إرتكابها شخص، من ذوي السوابق العدلية، حديث الخروج من المؤسسة السجنية، وراح ضحيتها شخص عشريني، إثر تعرضه لضربات سكين على مستوى الرأس والعنق، كانت كافية لإزهاق روحه في عين المكان.ووفق مصادر الصحيفة الإلكترونية "كشـ24"، فإن الضحية يعد إبن عم الجاني، وكان قيد حياته أعزب، ويقيم بالجماعة الترابية السالفة الذكر، بينما المشتبه في إقترافه لهذه الجريمة النكراء، مقيم بنفس الدوار وحديث الخروج من المؤسسة السجنية، كان قد قضى 10 سنوات سجنا نافذة وراء القضبان، حيث إنهال الجاني بالضرب على الضحية، بواسطة سكين على مستوى الرأس، ليلفظ أنفاسه الأخيرة بمسرح الحادث لأسباب لازالت مجهولة، يبقى التحقيق التفصيلي مع الموقوف والمحروس نظريا، هو الكفيل بتحديد ظروفها و أسبابها.
ملصقات
مجتمع

مجتمع

مجتمع

مجتمع

