

حوادث
تطورات جديدة في جريمة قطع رأس شابة بإفران
استنفرت جريمة قطع رأس شابة بإقليم إفران، الأجهزة الأمنية بالمنطقة التي تسابق الزمن للوصول إلى الجاني الذي يشتبه أن يكون راعي غنم (ع.أ) بغابات جبال منطقة الأطلس، حيث سخرت عناصر الدرك الملكي والقوات المساعدة إمكانياتها لمطاردة المتهم بمقتل سيدة عثر على جثتها مفصولة الرأس صباح أمس الجمعة بمركز سوق الأحد التابع لجماعة واد إفران بإقليم إفران.وبحسب مصادر من عين المكان، فقد استعانت عناصر الدرك الملكي بمروحية وكلاب بوليسية لاقتفاء آثار الجاني، الذي اختفى عن الأنظار عقب وقوع الجريمة الشنعاء التي اهتزت لها المنطقة، وأثارت صدمة لدى أسرة الضحية.وأفادت مصادر مطلعة أن دوافع الجريمة النكراء، ربما يكون سببها النزاع على قطعة أرضية، بينما قالت مصادر أخرى أن علاقة عاطفية فاشلة بين الراعي والضحية كانت وراء اقتفاء الجريمة التي اهتز لها الرأي العام الوطني خصوصا وأنها جاءت أياما قليلة بعد جريمة شمهروش الإرهابية والتي عرفت فصل رأسي السائحتين الدانماركية والنرويجية بطريقة وحشية.يشار أنه تم العثور على شابة تبلغ من العمر قيد حياتها 28 سنة مذبوحة ومفصولة الرأس بطريقة وحشية، حيث ذكرت مصادر مطلعة أن الهالكة كانت مُطلقة وأم لطفلة تعيش مع والدها، و كانت تنشط في المجال الحقوقي و الجمعوي بمدينة إفران .
استنفرت جريمة قطع رأس شابة بإقليم إفران، الأجهزة الأمنية بالمنطقة التي تسابق الزمن للوصول إلى الجاني الذي يشتبه أن يكون راعي غنم (ع.أ) بغابات جبال منطقة الأطلس، حيث سخرت عناصر الدرك الملكي والقوات المساعدة إمكانياتها لمطاردة المتهم بمقتل سيدة عثر على جثتها مفصولة الرأس صباح أمس الجمعة بمركز سوق الأحد التابع لجماعة واد إفران بإقليم إفران.وبحسب مصادر من عين المكان، فقد استعانت عناصر الدرك الملكي بمروحية وكلاب بوليسية لاقتفاء آثار الجاني، الذي اختفى عن الأنظار عقب وقوع الجريمة الشنعاء التي اهتزت لها المنطقة، وأثارت صدمة لدى أسرة الضحية.وأفادت مصادر مطلعة أن دوافع الجريمة النكراء، ربما يكون سببها النزاع على قطعة أرضية، بينما قالت مصادر أخرى أن علاقة عاطفية فاشلة بين الراعي والضحية كانت وراء اقتفاء الجريمة التي اهتز لها الرأي العام الوطني خصوصا وأنها جاءت أياما قليلة بعد جريمة شمهروش الإرهابية والتي عرفت فصل رأسي السائحتين الدانماركية والنرويجية بطريقة وحشية.يشار أنه تم العثور على شابة تبلغ من العمر قيد حياتها 28 سنة مذبوحة ومفصولة الرأس بطريقة وحشية، حيث ذكرت مصادر مطلعة أن الهالكة كانت مُطلقة وأم لطفلة تعيش مع والدها، و كانت تنشط في المجال الحقوقي و الجمعوي بمدينة إفران .
ملصقات
