فيديو

تطبيق جديد يكشف العواطف الكامنة خلف كل خطاب + فيديو


كشـ24 نشر في: 8 فبراير 2017

تعتمد كيفية إخبار شخص ما لقصة تتعلق به، للآخرين، على طرق مختلفة قد تحمل في طياتها رغبة في الإثارة أو التباهي، وللكشف عن تلك العواطف الكامنة، يمكن اعتماد تطبيق جديد سهل الاستخدام.
 
فقد قام فريق من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، بتطوير تطبيق يمكن تحميله على الساعات الذكية، ويساعد على تحليل المحادثة للتعرف على المشاعر الكامنة وراء كل جزء من الحديث.
 
ويقوم التطبيق، الذي تم إنشاؤه غاية تتبع اللياقة البدنية للمستخدم، بجمع البيانات الجسدية والخطابات لتحليل نبرات الكلام في الوقت الحقيقي للتحدث.
 
وتم اعتماد الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن للتطبيق تحديد الأجزاء التي كان فيها المتحدث سعيدا أو حزينا، فضلا عن تتبع التغيرات العاطفية في فترة لا تزيد عن 5 ثوان.
 
وطلب فريق البحث من المشاركين ارتداء جهاز "Simband" من سامسونغ على أيديهم، مع تثبيت التطبيق بداخله، ومن ثم بدأ كل مشارك بسرد قصة ما تتعلق به.
 
ورصد فريق البحث التغيرات الجسدية للمشاركين، مثل زيادة درجة الحرارة الجلد ومعدل ضربات القلب، فضلا عن الحركات التي يقوم بها كل مشترك خلال روايته للقصة من قبيل التلويح بيده أو التململ وغيرها.
 
وكان الباحثون قادرين على تحديد نبرات التحدث بدقة 83%، بالاعتماد على إشارات لا سلكية مرتبطة بالذكاء الاصطناعي الذي كان يقوم بتحليل الفواصل الطويلة، أو النغمات الصوتية، وتحديد ما إذا كانت حزينة أو رتيبة أو سعيدة أوغير ذلك، ويأمل فريق البحث في الوصول إلى إمكانية تحديد العواطف الأكثر تعقيدا في أقرب وقت.
 
 وقال طالب الدراسات العليا، توكا ألهاناي، الذي كان أحد أعضاء فريق البحث، إن بإمكان هذا المنتج مساعدة الأشخاص الذين يعانون من القلق أو التوحد في معرفة عواطف الآخرين بسهولة.

تعتمد كيفية إخبار شخص ما لقصة تتعلق به، للآخرين، على طرق مختلفة قد تحمل في طياتها رغبة في الإثارة أو التباهي، وللكشف عن تلك العواطف الكامنة، يمكن اعتماد تطبيق جديد سهل الاستخدام.
 
فقد قام فريق من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، بتطوير تطبيق يمكن تحميله على الساعات الذكية، ويساعد على تحليل المحادثة للتعرف على المشاعر الكامنة وراء كل جزء من الحديث.
 
ويقوم التطبيق، الذي تم إنشاؤه غاية تتبع اللياقة البدنية للمستخدم، بجمع البيانات الجسدية والخطابات لتحليل نبرات الكلام في الوقت الحقيقي للتحدث.
 
وتم اعتماد الذكاء الاصطناعي، حيث يمكن للتطبيق تحديد الأجزاء التي كان فيها المتحدث سعيدا أو حزينا، فضلا عن تتبع التغيرات العاطفية في فترة لا تزيد عن 5 ثوان.
 
وطلب فريق البحث من المشاركين ارتداء جهاز "Simband" من سامسونغ على أيديهم، مع تثبيت التطبيق بداخله، ومن ثم بدأ كل مشارك بسرد قصة ما تتعلق به.
 
ورصد فريق البحث التغيرات الجسدية للمشاركين، مثل زيادة درجة الحرارة الجلد ومعدل ضربات القلب، فضلا عن الحركات التي يقوم بها كل مشترك خلال روايته للقصة من قبيل التلويح بيده أو التململ وغيرها.
 
وكان الباحثون قادرين على تحديد نبرات التحدث بدقة 83%، بالاعتماد على إشارات لا سلكية مرتبطة بالذكاء الاصطناعي الذي كان يقوم بتحليل الفواصل الطويلة، أو النغمات الصوتية، وتحديد ما إذا كانت حزينة أو رتيبة أو سعيدة أوغير ذلك، ويأمل فريق البحث في الوصول إلى إمكانية تحديد العواطف الأكثر تعقيدا في أقرب وقت.
 
 وقال طالب الدراسات العليا، توكا ألهاناي، الذي كان أحد أعضاء فريق البحث، إن بإمكان هذا المنتج مساعدة الأشخاص الذين يعانون من القلق أو التوحد في معرفة عواطف الآخرين بسهولة.


ملصقات


اقرأ أيضاً
بالڤيديو.. مدرب الكوكب بعد التعادل مع بني ملال: غادي نضطرو نعيشو ايام اخرى تحت الضغط
فيديو

بالڤيديو: “كابتن” الطاكسي.. سائق مراكشي يثير الإعجاب بزي الطيارين
محمد الاصفر أثار سائق سيارة أجرة من الصنف الثاني، يشتغل بمحيط مطار مراكش المنارة، إعجاب المهنيين والمسافرين، بعد ظهوره بزي مهني أنيق، ما اعتُبر خطوة راقية في اتجاه تحسين صورة قطاع النقل الفردي بالمدينة الحمراء.
فيديو

بالڤيديو.. زينب أقا تتألق في “Jeunes Talents” وتحجز مقعدها في Caftan 2026
في إطار فعاليات الدورة الـ25 لأسبوع القفطان الذي تستضيفه مدينة مراكش، شهد هذا الحدث عشية يومه الجمعة 09 ماي الجاري، تنظيم عرض أزياء مخصص بالكامل للمواهب الشابة تحت عنوان "Jeunes Talents"، بالمنتجع السياحي حياة " Hayatt park". وشكل هذا العرض الذي عرف مشاركة سبع متنافسات، منصة استثنائية لعدد من المصممين الصاعدين، حيث منحت الفرصة للمشاركات لعرض ابتكاراتهن أمام جمهور من المتخصصين وعشاق الموضة المغربية. وبرزت المصممة الشابة زينب أقا كأحد أبرز الوجوه الواعدة في عالم تصميم القفطان المغربي، بعد فوزها المستحق ضمن سبع مشاركات تألقن في هذه التظاهرة التي تحتفي بالمواهب الصاعدة. زينب أقا لفتت الأنظار بإبداعها اللافت، حيث اختارت الحفاظ على الطابع الصحراوي للدورة، من خلال استخدام ألوان مستوحاة من الرمال والسماء الصحراوية، إلى جانب إكسسوارات تقليدية تنسجم مع هوية المنطقة وتاريخها.
فيديو

شاهد بالڤيديو لحظة انتشال أحد ضحايا فاجعة انهيار عمارة فاس
إنتشل مواطنون متطوعون، قبل قليل من صباح يومه الجمعة 9 ماي، أحد الضحايا من تحت أنقاض عمارة الحي الحسني بفاس بعد عمليات البحث التي باشروها رفقة عناصر الوقاية المدنية عقب الانهيار الذي هز المدينة في وقت لاحق من يومه الجمعة.
فيديو

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

السبت 10 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة