

صحافة
تشييع جنازة الصحافي عبد الله الستوكي بمقبرة الشهداء بالرباط
جرى بعد صلاة ظهر اليوم الأربعاء، بمقبرة الشهداء بالرباط تشييع جنازة الصحافي عبد الله الستوكي، الذي وافته المنية صبيحة يوم أمس الثلاثاء، عن عمر يناهز 76 سنة.فبعد صلاتي الظهر والجنازة بمسجد الشهداء، شيع جثمان الفقيد بحضور العديد من الوجوه الصحفية والإعلامية التي تقاسم معها الراحل تجربته المهنية، إلى جانب أفراد من عائلته وزعماء أحزاب سياسية.وساهم الراحل، الذي كان قد تولى رئاسة الجمعية العامة لاتحاد الصحافة الفرانكفونية خلال سنوات الثمانينات، في انبثاق عدد من العناوين المغربية.وكانت خطواته الأولى في الصحافة الحزبية، وبالتحديد، الحزب الشيوعي المغربي، ثم مجلة (لاماليف) و(أنفاس).وبعد مرور بوكالة المغرب العربي للأنباء، حيث تولى مجموعة من الوظائف، أشرف قيدوم الصحفيين المغاربة على إدارة مجموعة من الجرائد الوطنية، حيث ساهم في تكوين عدد كبير من الصحفيين المغاربة.وقد أسس الراحل سنة 1978، يوميتي (المغرب) باللغة الفرنسية، و(الميثاق الوطني) باللغة العربية، اللتين تم إطلاقهما بتزامن مع تأسيس حزب التجمع الوطني للأحرار.وكانت له أيضا اهتمامات وانشغالات أخرى، ومن ذلك تأسيسه دارا للنشر، وعشقه للكتابة المسرحية، ودوره في تكوين جيل كامل من الإعلاميين المغاربة، واشتغل بدواوين وزارية، ضمنها ديوان الوزير الأول الاسبق أحمد عصمان.كما عمل الراحل جاهدا، خلال نصف قرن من مساره المهني، من أجل تطوير الصحافة المكتوبة بالمغرب وتحسين الوضعية المادية للصحفيين.
جرى بعد صلاة ظهر اليوم الأربعاء، بمقبرة الشهداء بالرباط تشييع جنازة الصحافي عبد الله الستوكي، الذي وافته المنية صبيحة يوم أمس الثلاثاء، عن عمر يناهز 76 سنة.فبعد صلاتي الظهر والجنازة بمسجد الشهداء، شيع جثمان الفقيد بحضور العديد من الوجوه الصحفية والإعلامية التي تقاسم معها الراحل تجربته المهنية، إلى جانب أفراد من عائلته وزعماء أحزاب سياسية.وساهم الراحل، الذي كان قد تولى رئاسة الجمعية العامة لاتحاد الصحافة الفرانكفونية خلال سنوات الثمانينات، في انبثاق عدد من العناوين المغربية.وكانت خطواته الأولى في الصحافة الحزبية، وبالتحديد، الحزب الشيوعي المغربي، ثم مجلة (لاماليف) و(أنفاس).وبعد مرور بوكالة المغرب العربي للأنباء، حيث تولى مجموعة من الوظائف، أشرف قيدوم الصحفيين المغاربة على إدارة مجموعة من الجرائد الوطنية، حيث ساهم في تكوين عدد كبير من الصحفيين المغاربة.وقد أسس الراحل سنة 1978، يوميتي (المغرب) باللغة الفرنسية، و(الميثاق الوطني) باللغة العربية، اللتين تم إطلاقهما بتزامن مع تأسيس حزب التجمع الوطني للأحرار.وكانت له أيضا اهتمامات وانشغالات أخرى، ومن ذلك تأسيسه دارا للنشر، وعشقه للكتابة المسرحية، ودوره في تكوين جيل كامل من الإعلاميين المغاربة، واشتغل بدواوين وزارية، ضمنها ديوان الوزير الأول الاسبق أحمد عصمان.كما عمل الراحل جاهدا، خلال نصف قرن من مساره المهني، من أجل تطوير الصحافة المكتوبة بالمغرب وتحسين الوضعية المادية للصحفيين.
ملصقات
صحافة

صحافة

صحافة

صحافة

