ثقافة-وفن

تسليم جائزة المغرب للكتاب برسم دورة 2018


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 23 أكتوبر 2018

نظمت وزارة الثقافة والاتصال مساء اليوم الثلاثاء 23 أكتوبر بالرباط، حفل تسليم جائزة المغرب للكتاب برسم سنة 2018 تكريما للفائزين بها، وتقديرا لهم على التميز في مجالات الإبداع الأدبي والبحث والترجمة.وشكل هذا الحفل، الذي تميز بحضور رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني وعدد من أعضاء الحكومة وشخصيات بارزة في عالم السياسة والفكر والثقافة وممثلين عن الهيئات الدبلوماسية المعتمدة لدى المملكة المغربية، مناسبة للاحتفاء بالفائزين بجائزة المغرب للكتاب وهي الاحتفالية التي تتزامن ومرور نصف قرن على انطلاقة هذه المكافأة الوطنية.وقد تسلم الشاعر صلاح بوسريف جائزة المغرب للكتاب في فئة الشعر عن ديوانه "رفات جلجامش"، الصادر عن فضاءات للنشر، بينما آلت جائزة السرد إلى عبد المجيد سباطة عن روايته "ساعة الصفر"، الصادرة عن المركز الثقافي العربي.وفي صنف العلوم الاجتماعية، عادت الجائزة الى أحمد شراك، عن كتابه "سوسيولوجيا الربيع العربي"، الصادر عن مقاربات، فيما تسلم الجائزة الكاتب محمد الناصري، عن كتابه "رغبات المدينة"، الصادر باللغة الفرنسية عن "إيكونومي كريتيك" ضمن صنف العلوم الإنسانية.وبخصوص فئة الدارسات الأدبية واللغوية والفنية، تسلم الجائزة مناصفة الأكاديمي والناقد خالد بلقاسم عن كتابه "مرايا القراءة"، الصادر عن المركز الثقافي العربي، وأحمد الشارفي عن كتابه "اللغة واللهجة"، الصادر عن كلية علوم التربية - جامعة محمد الخامس.وفي ما يتعلق بصنف الترجمة، تسلم الجائزة مناصفة عزيز لمتاوي عن ترجمة كتاب "نظرية الأجناس الأدبية" لجان ماري شايفر، الصادرة عن دار الأمان، وسناء الشعيري عن ترجمة رواية "العاشق الياباني" لإيزابيل ألليندي، الصادرة عن دار الآداب للنشر والتوزيع.وضمن صنف الكتاب الموجه للطفل والشباب، تسلم الجائزة جمال بوطيب عن كتابه "حور تشرب الشاي مع القمر"، الصادر عن مقاربات، وخديجة بوكا عن كتابها "سكوت! نحن نلعب" الصادر عن "بوك ستور".وبخصوص صنف الإبداع الأدبي الأمازيغي، تسلم الجائزة عياد ألحيان، عن كتابه "سا إيغورا دار إيلليس ن تافوكت"، وفاضمة فراس عن كتابها "أسكوتي ن تلكاوت"، الصادر عن "تيرا".وفي كلمة بالمناسبة، أكد العثماني أن هذا الحدث الثقافي المهم يعد لحظة للاحتفال بمرور 50 سنة من الأداء والعمل لرعاية الفكر والثقافة، معتبرا في هذا الصدد ان وزارة الثقافة تحتاج المزيد من الدعم باعتبار الثقافة تراثا لاماديا وحاملة لمجموعة من القيم والمعاني الوطنية ولا يمكن الاستغناء عنها من أجل تحقيق التنمية والاصلاح وبناء المجتمع.وقال رئيس الحكومة إن هذه الدورة تتميز عن سابقاتها بإدراج، بالإضافة إلى جائزة المغرب للكتاب الموجه للطفل والشباب، جائزة خاصة بالثقافة الأمازيغية، وهي جائزة المغرب للإبداع الأدبي الأمازيغي، مشددا، في هذا السياق، على ضرورة دعم اللغة الأمازيغية من خلال إرساء خارطة طريق طموحة وجريئة لدعم هذه اللغة اللغة والنهوض بها في جميع مجالات الحياة.من جانبه، أكد وزير الثقافة والاتصال، محمد الأعرج، أن هذا الحدث الثقافي، الذي تمكن من تكريس مكانته كمحطة ثقافية سنوية، يكتسي أهمية خاصة لكون هذه الجائزة تحفز العديد من المثقفين والكتاب والمبدعين للكتابة والابداع في مجال الكتابة، مبرزا أن دورة هذه السنة تتميز بإدراج ثلاث جوائز فرعية جديدة ضمن هيكلة الأصناف المدرجة فيها وهي جائزة الإبداع الأدبي الأمازيغي وجائزة الدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية وجائزة الكتاب الموجه للطفل والشباب.وأضاف الأعرج أن المراجعات الإيجابية والمتواصلة للقانون التنظيمي الخاص بجائزة المغرب للكتاب والرفع من قيمتها المالية، يعكس حرص الوزارة على صيانة المكانة الاعتبارية للجائزة وربط المسار التصاعدي لهذه الجائزة بالمسار المتطور للثقافة المغربية المتجددة والمتعددة المشارب والروافد، مضيفا أن تطوير جائزة المغرب للكتاب يندرج أيضا في إطار الحرص على تعزيز مكانة الكتاب وتقديره.يذكر أنه تم ترشيح 122 مؤلفا في مختلف المجالات الإبداعية والفكرية، وتوزعت الترشيحات بين العلوم الاجتماعية (15مؤلفا)، والعلوم الإنسانية (15 مؤلفا)، والدراسات الأدبية واللغوية والفنية، (13 مؤلفا)، والسرد ( 33 مؤلفا)، والشعر ( 8 مؤلفات)، والترجمة ( 12 مؤلفا)، وصنف الدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية ( 4 مؤلفات)، والإبداع الأمازيغي ( 15)، والكتابة الموجهة للطفل والشباب (7 مؤلفات).وترأست لجان هذه السنة بهيجة سيمو، بينما عادت رئاسة اللجان الفرعية إلى كل من حسن أحجيج (العلوم الاجتماعية)، ومينة المغاري (العلوم الإنسانية)، وموحى الناجي (الدراسات الأدبية واللغوية والفنية والدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية)، وعبد الرحيم جيران (السرد والإبداع الأدبي الأمازيغي والكتاب الموجه للطفل والشباب)، ولطيفة لزرق (الشعر)، وعبد القادر قنيني (الترجمة).

نظمت وزارة الثقافة والاتصال مساء اليوم الثلاثاء 23 أكتوبر بالرباط، حفل تسليم جائزة المغرب للكتاب برسم سنة 2018 تكريما للفائزين بها، وتقديرا لهم على التميز في مجالات الإبداع الأدبي والبحث والترجمة.وشكل هذا الحفل، الذي تميز بحضور رئيس الحكومة، سعد الدين العثماني وعدد من أعضاء الحكومة وشخصيات بارزة في عالم السياسة والفكر والثقافة وممثلين عن الهيئات الدبلوماسية المعتمدة لدى المملكة المغربية، مناسبة للاحتفاء بالفائزين بجائزة المغرب للكتاب وهي الاحتفالية التي تتزامن ومرور نصف قرن على انطلاقة هذه المكافأة الوطنية.وقد تسلم الشاعر صلاح بوسريف جائزة المغرب للكتاب في فئة الشعر عن ديوانه "رفات جلجامش"، الصادر عن فضاءات للنشر، بينما آلت جائزة السرد إلى عبد المجيد سباطة عن روايته "ساعة الصفر"، الصادرة عن المركز الثقافي العربي.وفي صنف العلوم الاجتماعية، عادت الجائزة الى أحمد شراك، عن كتابه "سوسيولوجيا الربيع العربي"، الصادر عن مقاربات، فيما تسلم الجائزة الكاتب محمد الناصري، عن كتابه "رغبات المدينة"، الصادر باللغة الفرنسية عن "إيكونومي كريتيك" ضمن صنف العلوم الإنسانية.وبخصوص فئة الدارسات الأدبية واللغوية والفنية، تسلم الجائزة مناصفة الأكاديمي والناقد خالد بلقاسم عن كتابه "مرايا القراءة"، الصادر عن المركز الثقافي العربي، وأحمد الشارفي عن كتابه "اللغة واللهجة"، الصادر عن كلية علوم التربية - جامعة محمد الخامس.وفي ما يتعلق بصنف الترجمة، تسلم الجائزة مناصفة عزيز لمتاوي عن ترجمة كتاب "نظرية الأجناس الأدبية" لجان ماري شايفر، الصادرة عن دار الأمان، وسناء الشعيري عن ترجمة رواية "العاشق الياباني" لإيزابيل ألليندي، الصادرة عن دار الآداب للنشر والتوزيع.وضمن صنف الكتاب الموجه للطفل والشباب، تسلم الجائزة جمال بوطيب عن كتابه "حور تشرب الشاي مع القمر"، الصادر عن مقاربات، وخديجة بوكا عن كتابها "سكوت! نحن نلعب" الصادر عن "بوك ستور".وبخصوص صنف الإبداع الأدبي الأمازيغي، تسلم الجائزة عياد ألحيان، عن كتابه "سا إيغورا دار إيلليس ن تافوكت"، وفاضمة فراس عن كتابها "أسكوتي ن تلكاوت"، الصادر عن "تيرا".وفي كلمة بالمناسبة، أكد العثماني أن هذا الحدث الثقافي المهم يعد لحظة للاحتفال بمرور 50 سنة من الأداء والعمل لرعاية الفكر والثقافة، معتبرا في هذا الصدد ان وزارة الثقافة تحتاج المزيد من الدعم باعتبار الثقافة تراثا لاماديا وحاملة لمجموعة من القيم والمعاني الوطنية ولا يمكن الاستغناء عنها من أجل تحقيق التنمية والاصلاح وبناء المجتمع.وقال رئيس الحكومة إن هذه الدورة تتميز عن سابقاتها بإدراج، بالإضافة إلى جائزة المغرب للكتاب الموجه للطفل والشباب، جائزة خاصة بالثقافة الأمازيغية، وهي جائزة المغرب للإبداع الأدبي الأمازيغي، مشددا، في هذا السياق، على ضرورة دعم اللغة الأمازيغية من خلال إرساء خارطة طريق طموحة وجريئة لدعم هذه اللغة اللغة والنهوض بها في جميع مجالات الحياة.من جانبه، أكد وزير الثقافة والاتصال، محمد الأعرج، أن هذا الحدث الثقافي، الذي تمكن من تكريس مكانته كمحطة ثقافية سنوية، يكتسي أهمية خاصة لكون هذه الجائزة تحفز العديد من المثقفين والكتاب والمبدعين للكتابة والابداع في مجال الكتابة، مبرزا أن دورة هذه السنة تتميز بإدراج ثلاث جوائز فرعية جديدة ضمن هيكلة الأصناف المدرجة فيها وهي جائزة الإبداع الأدبي الأمازيغي وجائزة الدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية وجائزة الكتاب الموجه للطفل والشباب.وأضاف الأعرج أن المراجعات الإيجابية والمتواصلة للقانون التنظيمي الخاص بجائزة المغرب للكتاب والرفع من قيمتها المالية، يعكس حرص الوزارة على صيانة المكانة الاعتبارية للجائزة وربط المسار التصاعدي لهذه الجائزة بالمسار المتطور للثقافة المغربية المتجددة والمتعددة المشارب والروافد، مضيفا أن تطوير جائزة المغرب للكتاب يندرج أيضا في إطار الحرص على تعزيز مكانة الكتاب وتقديره.يذكر أنه تم ترشيح 122 مؤلفا في مختلف المجالات الإبداعية والفكرية، وتوزعت الترشيحات بين العلوم الاجتماعية (15مؤلفا)، والعلوم الإنسانية (15 مؤلفا)، والدراسات الأدبية واللغوية والفنية، (13 مؤلفا)، والسرد ( 33 مؤلفا)، والشعر ( 8 مؤلفات)، والترجمة ( 12 مؤلفا)، وصنف الدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية ( 4 مؤلفات)، والإبداع الأمازيغي ( 15)، والكتابة الموجهة للطفل والشباب (7 مؤلفات).وترأست لجان هذه السنة بهيجة سيمو، بينما عادت رئاسة اللجان الفرعية إلى كل من حسن أحجيج (العلوم الاجتماعية)، ومينة المغاري (العلوم الإنسانية)، وموحى الناجي (الدراسات الأدبية واللغوية والفنية والدراسات في مجال الثقافة الأمازيغية)، وعبد الرحيم جيران (السرد والإبداع الأدبي الأمازيغي والكتاب الموجه للطفل والشباب)، ولطيفة لزرق (الشعر)، وعبد القادر قنيني (الترجمة).



اقرأ أيضاً
مصر.. القبض على فنان شهير لتنفيذ حكم صادر ضده بالسجن 3 سنوات
ألقت الأجهزة الأمنية في مصر اليوم الثلاثاء القبض على الفنان محمد غنيم لتنفيذ الحكم الصادر ضده غيابيا بالسجن 3 سنوات بعد إدانته بتهديد طليقته. ومن المقرر أن يتم حبسه داخل قسم شرطة مصر القديمة؛ لحين تحديد موعد لإعادة محاكمته. وقد اتهمت النيابة محمد غنيم، 63 سنة، طبيب بشري وممثل، مُخلى سبيله، إنه في غضون عام 2022، بدائرة قسم شرطة مصر القديمة بمحافظة القاهرة، هدد المجني عليها رانيا ذكي، كتابة وشفاهية؛ بالقتل وإفشاء أمور خادشة للشرف، وكان ذلك مصحوبًا بطلب التحصل منها على مبلغ مالي على النحو المبين بالتحقيقات.
ثقافة-وفن

رئيس الإذاعة المصرية الأسبق يوجه انتقادات لاذعة لياسمين عبد العزيز
انتقد رئيس الإذاعة المصرية الأسبق عمر بطيشة طريقة أداء الفنانة المصرية ياسمين عبد العزيز في الإعلانات. وكتب بطيشة عبر حسابه الرسمي في موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، منشوراً تحدّث فيه عن أداء ياسمين، قائلاً: "الممثلة ياسمين عبد العزيز، من كتر الغمز في الإعلانات بقى الغمز عندها حركة عصبية لا إرادية دائمة". وانهالت التعليقات على منشور "بطيشة"، ما بين مؤيد لكلامه منتقداً أسلوب ياسمين خاصة في الإعلانات الأخيرة، ومُدافع عنها مؤكداً أنها تعتبر حالياً ملكة الإعلانات بلا منازع. من ناحية أخرى، تواصل ياسمين عبد العزيز تصوير مشاهد فيلمها الجديد "زوجة رجل مش مهم"، مع الفنان أكرم حسني، والذي يلعب شخصية زوجها. ويتم التصوير حالياً في منطقة الحزام الأخضر بأحد ديكورات العمل الموجودة هناك، ومن المقرر أن يستمر التصوير حوالى أسبوع.
ثقافة-وفن

وليلي تتجدد.. مشروع لتهيئة أحد أبرز المعالم الأثرية بالمغرب
تستعد السلطات المغربية لإطلاق مشروع هام يهدف إلى تهيئة موقع وليلي الأثري، أحد أبرز المعالم التاريخية بالمملكة والمصنف ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو. هذا المشروع، الذي يندرج في إطار النهوض بالتراث الثقافي وتعزيز الجاذبية السياحية، سيركز بالأساس على تهيئة المسارات الداخلية وتحسين المشهد الطبيعي للموقع، بما يضمن تجربة ثقافية وسياحية أكثر تكاملاً للزوار، وفق ما أوردته صفحة "Projets et chantiers au maroc". وتهدف التهيئة الجديدة إلى إعادة تنظيم المسارات داخل الموقع بطريقة تحترم الطابع التاريخي والأثري للمكان، مع توفير لوحات إرشادية ومعلوماتية تسهّل فهم الزائرين لتاريخ وليلي الممتد لقرون. كما سيتم تحسين المشاهد الطبيعية المحيطة بالموقع، من خلال تنسيق المساحات الخضراء والعناية بالبيئة العامة، بما يعزز من جمالية الفضاء وراحته. يشار إلى أن موقع وليلي يمثل أحد أهم الشواهد على عراقة الحضارة الرومانية بالمغرب، ويزخر بمجموعة من المعالم المتميزة مثل قوس النصر، والمعابد، والفسيفساء الرائعة، التي تعكس روعة الهندسة المعمارية في تلك الحقبة. ومن خلال هذا المشروع، تتجدد الجهود للحفاظ على هذا التراث وتمكين الأجيال القادمة من استكشافه في أفضل الظروف.
ثقافة-وفن

موزارت في مراكش
ينظم المعهد الفرنسي في المغرب، من 14 إلى 17 ماي، جولة من الحفلات الموسيقية تجمع بين جوقة الغرفة المغربية والفرقة الفرنسية "الكونسير سبيريتويل"، تحت قيادة المايسترو هيرفيه نيكيه، للاحتفال بموزارت، أحد أعظم المؤلفين في تاريخ الموسيقى الغربية. وأشار المعهد الفرنسي في المغرب في بيان له، إلى أن هذه الجولة، التي ستشمل مدن مراكش والرباط والدار البيضاء وطنجة، تمثل أول تعاون بين جوقة الغرفة المغربية، التي يقودها أمين حديف، و"الكونسير سبيريتويل"، إحدى الفرق الباروكية الأكثر شهرة على المستوى الدولي. وستُقام الحفلات الموسيقية يوم الأربعاء 14 ماي (20:30) في كنيسة الشهداء في مراكش، يوم الخميس 15 ماي (20:00) في كاتدرائية سانت بيير في الرباط، يوم الجمعة 16 ماي (20:30) في كنيسة نوتردام في الدار البيضاء، ويوم السبت 17 ماي (19:30) في كنيسة نوتردام دي لاسوماسيون في طنجة. وأوضح البيان، أن هذه الرحلة الموسيقية الساحرة، تعد "أكثر من مجرد عرض فني. إنها لقاء بين فرقتين يجمعهما الشغف بالموسيقى، والأصالة ومتعة الأداء معا". وحسب المصدر فإن "هذا التعاون قد ولد من رغبة مشتركة في توحيد المواهب من ضفتي منطقة البحر الأبيض المتوسط، والجمع بين رؤيتهما وحساسياتهما المختلفة من أجل مشاركة الشغف نفسه مع الجمهور المغربي"، لافتا إلى أنه "إلى جانب الأداء البارز، تجسد هذه الجولة كل ما تقدمه الثقافة: خلق الروابط، تشجيع الحوار والاحتفاء بالتنوع".
ثقافة-وفن

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الجمعة 16 مايو 2025
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة