الخميس 28 مارس 2024, 18:57

جهوي

تسليط الضوء في الصويرة على الجهود المبذولة لتثمين قطاع الأركان


كشـ24 | و.م.ع نشر في: 24 يوليو 2019

تم، أمس الثلاثاء، بجماعة تمنار التابعة لإقليم الصويرة، تسليط الضوء على الجهود المبذولة من طرف مختلف المتدخلين من أجل تثمين قطاع الأركان وتمكين ذوي الحقوق والنساء القرويات من الاستفادة القصوى منه.وخلال هذا اللقاء، الثاني من نوعه، ركزت اللجنة الإقليمية لتنمية سلسلة الأركان على مجموع الأنشطة والتدابير المتخذة لضمان التنمية المستدامة لهذا القطاع، من أجل المساهمة في تعزيز مساهمته في الاقتصاد المحلي.كما شكل هذا الاجتماع فرصة للتذكير بالمؤهلات الكبرى التي يزخر بها الإقليم في ما يخص قطاع الأركان، وكذا التركيز على الإكراهات والصعوبات كما تم تحديدها على أساس التشاور مع مهنيي القطاع، وذلك تنفيذا لمقاربة تشاركية تعتمد على الإنصات والقرب.وتأتي جلسة العمل هاته، التي تميزت بحضور عامل إقليم الصويرة عادل المالكي ورؤساء المصالح الخارجية ذات الصلة والمنتخبين المحليين ومهنيي القطاع وذوي الحقوق من مستغلي غابة الأركان وفاعلين من المجتمع المدني، بعد الاجتماع الأول للجنة الإقليمية لتنمية سلسلة الأركان المنعقد في 30 ماي الماضي.وفي كلمة بهذه المناسية، نوه المالكي بانعقاد هذا الاجتماع الذي يكتسي أهمية جوهرية، مشيدا بالجهود الكبيرة التي بذلت منذ الاجتماع الأول لاتخاذ إجراءات ملموسة على أرض الواقع، وتمكين هذا القطاع من أن يؤثر بشكل إيجابي على الساكنة المحلية وعلى العالم القروي عموما.وأضاف “بالتأكيد، سيكون من الصعب حل كل المشاكل التي يواجهها القطاع في المستقبل القريب. إن الأمر يتعلق بمنهجية تم اعتمادها لتثمين القطاع ككل من خلال إجراءات ملموسة ومدروسة بشكل جيد”، مشددا على الحاجة إلى تسريع وتيرة العمل واعتماد أدوات عمل مناسبة، ومواصلة العمل على المسار الصحيح.بعد ذلك، تابع الحاضرون عرضا شاملا قدمه خالد شفيق، رئيس قسم الشؤون القروية في إقليم الصويرة، ركز من خلاله على أهم الخلاصات التي توصل إليها الاجتماع الأول للجنة الإقليمية لتنمية سلسلة الأركان.وبدوره، قدم عبد اللطيف مايت، رئيس قسم الصويرة (مديرية تنمية مناطق شجر الأركان) بالوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان، عرضا مفصلا حول برنامج تنمية سلسلة الأركان على مستوى الإقليم، مسجلا أن تطوير هذا القطاع يتطلب أدوات عمل واضحة، ومنهجية محددة بشكل جيد، وأهداف محددة مسبقا، فضلا عن التفكير المعمق قبل اتخاذ القرارات.وأطلع مايت الحاضرين على مستوى تقدم عمليات غرس شجر الأركان في الأراضي الخاصة ووحدات تثمين وجمع المادة الأولية لفائدة ذوي الحقوق، كما قدم لمحة عن اللقاءات التحسيسية وآفاق التنمية في القطاع، مشيدا بتآزر والتزام جميع الفاعلين المعنيين.ومن جهته، أبرز أحمد نجيد، المدير الإقليمي للفلاحة بالصويرة، الأهمية التي يحتلها قطاع الأركان داخل الاقتصاد المحلي للإقليم باعتباره مصدرا للدخل بالنسبة للساكنة، لاسيما في العالم القروي، مشيدا بالأهمية التي توليها السلطات الإقليمية لتطوير هذا القطاع والمهوض به.وخلال هذا اللقاء، سلط نجيد الضوء على مختلف الإنجازات التي تحققت من أجل تثمين هذا القطاع في إطار “مخطط المغرب الأخضر”، مؤكدا على الأهمية التي تضطلع بها الجمعيات، والتي في معظمها نسائية، على مستوى الإقليم في مجال تثمين القطاع، من حيث أهمية مواكبتها من طرف المديرية الإقليمية للفلاحة على عدة مستويات، من بينها التسويق.وجدد باقي المتدخلين التزامهم بالعمل بتشاور وتآزر من أجل تثمين قطاع الأركان، بهدف تعزيز قيمته المضافة وتمكين الاقتصاد المحلي والمستفيدين من الاستفادة من أرباحه.

تم، أمس الثلاثاء، بجماعة تمنار التابعة لإقليم الصويرة، تسليط الضوء على الجهود المبذولة من طرف مختلف المتدخلين من أجل تثمين قطاع الأركان وتمكين ذوي الحقوق والنساء القرويات من الاستفادة القصوى منه.وخلال هذا اللقاء، الثاني من نوعه، ركزت اللجنة الإقليمية لتنمية سلسلة الأركان على مجموع الأنشطة والتدابير المتخذة لضمان التنمية المستدامة لهذا القطاع، من أجل المساهمة في تعزيز مساهمته في الاقتصاد المحلي.كما شكل هذا الاجتماع فرصة للتذكير بالمؤهلات الكبرى التي يزخر بها الإقليم في ما يخص قطاع الأركان، وكذا التركيز على الإكراهات والصعوبات كما تم تحديدها على أساس التشاور مع مهنيي القطاع، وذلك تنفيذا لمقاربة تشاركية تعتمد على الإنصات والقرب.وتأتي جلسة العمل هاته، التي تميزت بحضور عامل إقليم الصويرة عادل المالكي ورؤساء المصالح الخارجية ذات الصلة والمنتخبين المحليين ومهنيي القطاع وذوي الحقوق من مستغلي غابة الأركان وفاعلين من المجتمع المدني، بعد الاجتماع الأول للجنة الإقليمية لتنمية سلسلة الأركان المنعقد في 30 ماي الماضي.وفي كلمة بهذه المناسية، نوه المالكي بانعقاد هذا الاجتماع الذي يكتسي أهمية جوهرية، مشيدا بالجهود الكبيرة التي بذلت منذ الاجتماع الأول لاتخاذ إجراءات ملموسة على أرض الواقع، وتمكين هذا القطاع من أن يؤثر بشكل إيجابي على الساكنة المحلية وعلى العالم القروي عموما.وأضاف “بالتأكيد، سيكون من الصعب حل كل المشاكل التي يواجهها القطاع في المستقبل القريب. إن الأمر يتعلق بمنهجية تم اعتمادها لتثمين القطاع ككل من خلال إجراءات ملموسة ومدروسة بشكل جيد”، مشددا على الحاجة إلى تسريع وتيرة العمل واعتماد أدوات عمل مناسبة، ومواصلة العمل على المسار الصحيح.بعد ذلك، تابع الحاضرون عرضا شاملا قدمه خالد شفيق، رئيس قسم الشؤون القروية في إقليم الصويرة، ركز من خلاله على أهم الخلاصات التي توصل إليها الاجتماع الأول للجنة الإقليمية لتنمية سلسلة الأركان.وبدوره، قدم عبد اللطيف مايت، رئيس قسم الصويرة (مديرية تنمية مناطق شجر الأركان) بالوكالة الوطنية لتنمية مناطق الواحات وشجر الأركان، عرضا مفصلا حول برنامج تنمية سلسلة الأركان على مستوى الإقليم، مسجلا أن تطوير هذا القطاع يتطلب أدوات عمل واضحة، ومنهجية محددة بشكل جيد، وأهداف محددة مسبقا، فضلا عن التفكير المعمق قبل اتخاذ القرارات.وأطلع مايت الحاضرين على مستوى تقدم عمليات غرس شجر الأركان في الأراضي الخاصة ووحدات تثمين وجمع المادة الأولية لفائدة ذوي الحقوق، كما قدم لمحة عن اللقاءات التحسيسية وآفاق التنمية في القطاع، مشيدا بتآزر والتزام جميع الفاعلين المعنيين.ومن جهته، أبرز أحمد نجيد، المدير الإقليمي للفلاحة بالصويرة، الأهمية التي يحتلها قطاع الأركان داخل الاقتصاد المحلي للإقليم باعتباره مصدرا للدخل بالنسبة للساكنة، لاسيما في العالم القروي، مشيدا بالأهمية التي توليها السلطات الإقليمية لتطوير هذا القطاع والمهوض به.وخلال هذا اللقاء، سلط نجيد الضوء على مختلف الإنجازات التي تحققت من أجل تثمين هذا القطاع في إطار “مخطط المغرب الأخضر”، مؤكدا على الأهمية التي تضطلع بها الجمعيات، والتي في معظمها نسائية، على مستوى الإقليم في مجال تثمين القطاع، من حيث أهمية مواكبتها من طرف المديرية الإقليمية للفلاحة على عدة مستويات، من بينها التسويق.وجدد باقي المتدخلين التزامهم بالعمل بتشاور وتآزر من أجل تثمين قطاع الأركان، بهدف تعزيز قيمته المضافة وتمكين الاقتصاد المحلي والمستفيدين من الاستفادة من أرباحه.



اقرأ أيضاً
الأمطار تنعش المخزون المائي لسدود جهة مراكش آسفي بنسبة تفوق 52 في المئة
بلغ حجم المخزون المائي لسدود جهة مراكش-آسفي إلى غاية 28 مارس الجاري، 195,6 مليون متر مكعب بنسبة 52,86 في المائة.
جهوي

بالصور.. الرياح القوية تدمر مدرسة متنقلة مخصصة لضحايا زلزال الحوز
تسببت الرياح التي عرفها إقليم الحوز، اليوم الخميس 28 مارس الجاري، في تدمير إحدى المدارس المتنقلة المخصصة للتلاميذ ضحايا زلزال الثامن من شتنبر الماضي. وتداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي صورا تظهر الخسائر التي ألحقتها الرياح القوية بهذا الوسط التعليمي.   وفي هذا الإطار، يطالب العديد من المهتمين بالشأن العام السلطات المعنية بتسريع وتيرة إعادة بناء المدارس بالمناطق المتضررة من زلزال الحوز، وذلك بهدف توفير وسط مناسب للتحصيل الدراسي. 
جهوي

المعارضة في مجلس تحناوت تطالب بإدراج نقطة كاملة في دورة ماي
طالب أعضاء المعارضة بالمجلس الجماعي لتحناوت بإقليم الحوز، بإدراج نقطة كاملة ضمن جدول اعمال دورة ماي 2024 تتضمن دراسة ومناقشة ما جاء فى التقرير الاخير للمجلس الجهوي للحسابات. الطلب الذي تقدم به أعضاء المجلس ابراهيم التامري، للافاطمة ايت امجود، فاطمة الزهراء عساس، الحسين بوحويلي، لبنى العلوي زكي ومحمد بوريك، يأتي في اطار الحق في المعلومة التي ينص عليها الدستور في المادة 27، وتبعا لتوصيات المجلس الاعلى للحسابات وكما تنص على ذلك المادة 272 من القانون التنظيمي رقم 14/113.
جهوي

الأمطار والثلوج تعيدان معاناة سكان الخيام بمناطق الزلزال إلى الواجهة
لازال عدد من المتضررين من الزلزال بعدة مناطق بالحوز وشيشاوة يواجهون ظروفا استثنائية في ظل هطول الأمطار الغزيرة وهبوب الرياح على خيامهم، وسط مجهودات كبيرة تبذلها السلطات لحماية ساكنة الجماعات المتضررة من انخفاض درجات الحرارة وكذا سوء الأحوال الجوية التي شهدتها هذه المناطق مؤخرا. وانطلق خلال هذا الأسبوع ، مسلسل جديد من المعاناة بعدما غمرت مياه الأمطار الخيام المخصصة لإيواء المنكوبين، فيما فاقمت التساقطات الثلجية القريبة من الخيام المتواجدة بأعالي الجبال معاناة المتضررين جراء البرد القارس الذي أصبح يطغى على تلك المناطق. وعلى الرغم من قساوة الظروف المناخية بالجبال، فإن سكان تلك المناطق يحاولون بجميع الامكانيات التأقلم مع تقلبات الطبيعة، حتى أن مواقع الخيام التي تم تنصيبها للمتضررين كلها توجد في أماكن لا تعرف حدوث فيضانات، كما أن السلطات سبق لها أن منعت إنشاء خيام في أماكن تشهد مثل هاته التهديدات الطبيعية. ومكنت المساعدات المتواصلة التي تلقتها الكثير من الساكنة المتضررة طيلة اسابيع بعد الزلزال، من توفير جميع الاحتياجات الضرورية لمواجهة فصل الشتاء من أغطية وأدوية، وأغذية وغيرها من المستلزمات الاساسية.
جهوي

بعد طول انتظار.. الثلوج تعود إلى مرتفعات أوكايمدن + صور
عادت الثلوج مرة أخرى لتزين محطة أوكايمدن الجبلية منذ أمس الإثنين 25 مارس الجاري، حيث شهدت المنطقة تساقطات ثلجية مهمة بعد طول انتظار، منحت هذا الموقع روعة وأعادت له حيويته. وأظهر البث المباشر لكاميرا المرصد الفلكي لأوكايمدن الجبال المحيطة مكسوة بحلة بيضاء، بعد التساقطات الثلجية المهمة التي تهاطلت على المنطقة خلال الساعات القليلة الماضية، والتي من المرتقب أن تتواصل إلى يوم غد الأربعاء.كما تداول رواد مواقع التواصل الإجتماعي، عبر عدد من الصفحات المحلية مجموعة من الصور تظهر منطقة أوكايمدن وجبالها، وهي متشحة برداء أبيض في مشاهد غاية في الروعة.ومن شأن هذه التساقطات الثلجية، أن تحيي الأمل لدى سكان هذه المنطقة، وهم الذين يتطلعون إلى استدراك ما ضاع والخروج من حالة الركود التي شهدتها المنطقة لمدة طويلة بسبب الجفاف والتغيرات المناخية التي حرمتها من ردائها الأبيض، وذلك بغض النظر عن الأثر الإيجابي الذي يمكن أن يكون لها على موارد المياه و تغذية الفرشات المائية على صعيد الجهة.ويكتسي أوكايمدن أهمية اقتصادية وبيئية كبيرة، على الرغم من غلبة الطابع الموسمي على الأنشطة التي تمارس به (بشكل عام بين منتصف دجنبر إلى منتصف أبريل)، حيث يساهم هذا الموقع في تنويع العرض السياحي المحلي، ويوفر أجواء هادئة، والترفيه والاستمتاع، وربط الصلة مجددا بالطبيعة الجميلة.وكانت المديرية العامة للأرصاد الجوية، أفادت أمس الإثنين في نشرة إنذارية بأن تساقطات ثلجية فوق 1500 متر، (15 – 30 سم) مرتقبة بكل من أزيلال وبني ملال والحوز وتازة وإفران وصفرو وخنيفرة وميدلت وورزازات وتنغير.ومن المتوقع أن تتواصل هذه التساقطات، حيث أفادت المديرية في نشرة جديدة اليوم، أن تساقطات ثلجية ،على المرتفعات التي تتجاوز 1400 متر (من 15 – الى 40 سم)، مرتقبة بكل من الحوز، وأزيلال وبني ملال وخنيفرة وميدلت وصفرو وتازة وإفران وبولمان وتنغير وورزازات ، وذلك اليوم الثلاثاء من الساعة التاسعة صباحا إلى غاية الساعة السابعة صباحا من يوم غد الأربعاء.
جهوي

انقطاع الماء الشروب بآسفي بسبب عاصفة رعدية يثير غضب المسفيويين
أثار انقطاع الماء الشروب بمدينة آسفي، أمس الأحد 24 مارس الجاري، غضبا شديدا في صفوف ساكنة المدينة التي استنكرت قطع هذه المادة الحيوية عن المدينة في عز رمضان وبدون سابق إنذار. وأعلنت الوكالة المستقلة الجماعية لتوزيع الماء والكهرباء بأسفي أمس، أن شبكة الماء الصالح للشرب بمدينة آسفي ستعرف اضطرابا في التوزيع يصل في بعض الأحيان إلى حد الانقطاع، وذلك بسبب عطب فني على مستوى منشآت الضخ بمحطة تحلية مياه البحر بسبب تأثير قوة العواصف الرعدية. ووفق ما أفادت به مصادر ل"كشـ24"، فإن العطل الذي طال مضخات محطة التحلية التي تزود آسفي بالماء الصالح للشرب، ناتج عن حريق نشب أمس الأحد بالمحطة الحرارية مغرب فوسفور2 بالمدينة. وبحسب المصادر ذاتها، فإن هذه الانقطاعات المتكررة للماء بآسفي، تثير جدلا وغضبا واسعين لدى الساكنة واستنكارا حقوقيا، سيما وأن الساكنة كانت قد استبشرت خيرا بتدشين هذه المحطة التي كان من المفترض أن تُنهي معاناتها مع الإنقطاعات المتكررة للماء الشروب، غير أن هذه المعاناة تتكرر كلما ساءت الأحوال الجوية، في ظل غياب خطة استباقية للاضطرابات الجوية  من أجل تجنب هذه الأعطاب. يشار إلى أن الأمطار الغزيرة التي عرفتها مدينة آسفي صباح الأحد، تسببت في قطع حركة السير في عدد من المناطق، وتسرب المياه إلى عدد من المحلات التجارية والمنازل، كما أسفرت هذه الأمطار عن اختناق قنوات الصرف الصحي مما أدى إلى إغراق عدد كبير من الأحياء.  
جهوي

الأمطار تُغرِق شوارع مدينة آسفي
تسببت التساقطات المطرية التي عرفتها مدينة آسفي، اليوم الأحد 24 مارس الجاري، في إغراق العديد من شوارع المدينة، مخلفة خسائر مادية كبيرة.وقد عرت هذه التساقطات، التي دامت لأكثر من ساعة، البنية التحتية لمدينة آسفي، حيث أغرقت منازل السكان وخلفت خسائر مادية جسيمة على مستوى أثاث المنازل، كما ألحقت أضرارا بالعديد من المتاجر.وفي هذا السياق، عجت مواقع التواصل الاجتماعي بصور توثق حجم الخسائر التي خلفتها هذه التساقطات، كما انتقد العديد من النشطاء مدى ضعف البنى التحتية بالمدينة.  
جهوي

التعليقات مغلقة لهذا المنشور

الطقس

°
°

أوقات الصلاة

الخميس 28 مارس 2024
الصبح
الظهر
العصر
المغرب
العشاء

صيدليات الحراسة