حوادث
تسجيل سرقة جديدة يدق ناقوس خطر تنامي الظاهرة بحي معروف بمراكش
شهد حي القصور بالمدينة العتيقة لمراكش صبيحة يومه السبت 17 فبراير، تسجيل عملية سرقة جديدة استهدفت سائحة اجنبية، حيث قام لصوص يبدون في مقتبل العمر بخطف هاتفها والاختفاء عن الانظار .
وحسب مصادر "كشـ24" من عين المكان فإن الضحية كانت في طوالة سيدي اليماني الرابطة بين حي الفصور، وحي المواسين، في حدود الساعة السابعة والنصف صباحا، حين فاجأها اللصين وخطفا هاتفها.
والخطير في الامر وفق المصادر ذاتها، ان هذه السرقة تأتي ضمن سلسلة من العمليات التي استهدفت مؤخرا، سياحا ومحلات و تجارية ودراجات مواطنين في وقت قصير، ما يدق ناقوس الخطر بشأن تنامي العمليات الاجرامية في هذا الحي، الذي يعتبر ممرا سياحيا هاما بالمدينة.
وقد سجلت في هذا السياق عدة عمليات مؤخرا، حيث تم الاسبوع الماضي، اقتحام بازار تجاري لبيع الزرابي، ومحل تجاري لبيع القفطان، ودار للضيافة من الاسطح، وتمت سرقة مبلغ مالي مهم، واتلاف شيكات في المحليين، بينما باءت محاولة سرقة الرياض بالفشل.
كما تم بداية الشهر الجاري، سرقة دراجتين ناريتين في عمليتين منفصلتين في "سبع تلاوي" بفحل الزفريتي، وهو ما يترجم حجم تنامي نشاط عصابات السرقة في هذه المنطقة السياحية المهمة، ما يستوجب تكثيف الجهود الامنية لردع الظاهرة، من خلال حملات مفاجئة للامن بالزي المدني، ومن خلال تواصل التحقيقات وتفريغ الكاميرات لفك لغز السرقات الماضية، وتحديد هوية المتورطين فيها.
شهد حي القصور بالمدينة العتيقة لمراكش صبيحة يومه السبت 17 فبراير، تسجيل عملية سرقة جديدة استهدفت سائحة اجنبية، حيث قام لصوص يبدون في مقتبل العمر بخطف هاتفها والاختفاء عن الانظار .
وحسب مصادر "كشـ24" من عين المكان فإن الضحية كانت في طوالة سيدي اليماني الرابطة بين حي الفصور، وحي المواسين، في حدود الساعة السابعة والنصف صباحا، حين فاجأها اللصين وخطفا هاتفها.
والخطير في الامر وفق المصادر ذاتها، ان هذه السرقة تأتي ضمن سلسلة من العمليات التي استهدفت مؤخرا، سياحا ومحلات و تجارية ودراجات مواطنين في وقت قصير، ما يدق ناقوس الخطر بشأن تنامي العمليات الاجرامية في هذا الحي، الذي يعتبر ممرا سياحيا هاما بالمدينة.
وقد سجلت في هذا السياق عدة عمليات مؤخرا، حيث تم الاسبوع الماضي، اقتحام بازار تجاري لبيع الزرابي، ومحل تجاري لبيع القفطان، ودار للضيافة من الاسطح، وتمت سرقة مبلغ مالي مهم، واتلاف شيكات في المحليين، بينما باءت محاولة سرقة الرياض بالفشل.
كما تم بداية الشهر الجاري، سرقة دراجتين ناريتين في عمليتين منفصلتين في "سبع تلاوي" بفحل الزفريتي، وهو ما يترجم حجم تنامي نشاط عصابات السرقة في هذه المنطقة السياحية المهمة، ما يستوجب تكثيف الجهود الامنية لردع الظاهرة، من خلال حملات مفاجئة للامن بالزي المدني، ومن خلال تواصل التحقيقات وتفريغ الكاميرات لفك لغز السرقات الماضية، وتحديد هوية المتورطين فيها.
ملصقات
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث
حوادث