مجتمع
تزوير بطاقة مهنية للصحافة والإدلاء بشهادة زور يقودان صاحب مطبعة للإعتقال
قرر قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بفاس، يوم أمس الثلاثاء، بمتابعة صاحب مطبعة في حالة اعتقال احتياطي، وأمر بإحالته على السجن المحلي بوركايز، في انتظار مواصلة جلسات التحقيق في الملف الذي يواجه فيه المعني تهما لها علاقة بالإدلاء بشهادة زور في قضية جنحية وتزوير بطاقة مهنية والمشاركة في ادعاء لقب والمشاركة في الوشاية الكاذبة.وأشارت المصادر إلى أن القضية تتعلق بشكاية قدمها ضده صحافي مهني، وذلك على خلفية حكم قضائي نهائي حصل عليه هذا الأخير قضى ببراءته من تهم لها علاقة بالنصب والاحتيال، وتم فيه تقديم صاحب المطبعة كشاهد أدلى بشهادة لفائدة الطرف المشتكي بالصحفي المهني عمر المزين.وقال الطرف المشتكي بالصحفي إنه تعرض للنصب في مشروع إعلامي وهمي، واستعان بشهود تبين لاحقا بأن شهاداتهم مزورة.وأكدت الأحكام القضائية التي صدرت في الملف براءة الصحفي، ليعمد من جانبه، في إجراء يؤكد عنه بأنه يرمي إلى الإنصاف ورد الاعتبار، لوضع شكاية بالطرف الذي اتهمه بتهم لها علاقة بالوشاية الكاذبة وحمل الغير على الإدلاء بشهادة الزور والنصب والاحتيال وإهانة الضابطة القضائية من خلال الإدلاء ببيانات كاذبة ومحاولة الحصول على مبالغ مالية لا حق له فيها، ما أسفر عن متابعة المشتكى به في حالة اعتقال، وإدانته بأربعة أشهر حبسا نافذة. كما لجأ أيضا إلى وضع شكاية بصاحب المطبعة الذي يعتبر بأنه أدلى بشهادة زور في هذا الملف.وجاء اعتقال صاحب المطبعة بفاس، وفق المصادر، في جلسة ثانية للتحقيق معه في قضية الإدلاء بشهادته السابقة في هذا الملف، حيث قرر قاضي التحقيق إجراء مواجهة بين الطرفين، أقر فيها صاحب المطبعة بأنه أنجز بطاقة مهنية للصحافة لفائدة الشخص الذي سبق له أن واجه الصحفي بالنصب والاحتيال. وقرر قاضي التحقيق متابعته في حالة اعتقال.
قرر قاضي التحقيق بالمحكمة الابتدائية بفاس، يوم أمس الثلاثاء، بمتابعة صاحب مطبعة في حالة اعتقال احتياطي، وأمر بإحالته على السجن المحلي بوركايز، في انتظار مواصلة جلسات التحقيق في الملف الذي يواجه فيه المعني تهما لها علاقة بالإدلاء بشهادة زور في قضية جنحية وتزوير بطاقة مهنية والمشاركة في ادعاء لقب والمشاركة في الوشاية الكاذبة.وأشارت المصادر إلى أن القضية تتعلق بشكاية قدمها ضده صحافي مهني، وذلك على خلفية حكم قضائي نهائي حصل عليه هذا الأخير قضى ببراءته من تهم لها علاقة بالنصب والاحتيال، وتم فيه تقديم صاحب المطبعة كشاهد أدلى بشهادة لفائدة الطرف المشتكي بالصحفي المهني عمر المزين.وقال الطرف المشتكي بالصحفي إنه تعرض للنصب في مشروع إعلامي وهمي، واستعان بشهود تبين لاحقا بأن شهاداتهم مزورة.وأكدت الأحكام القضائية التي صدرت في الملف براءة الصحفي، ليعمد من جانبه، في إجراء يؤكد عنه بأنه يرمي إلى الإنصاف ورد الاعتبار، لوضع شكاية بالطرف الذي اتهمه بتهم لها علاقة بالوشاية الكاذبة وحمل الغير على الإدلاء بشهادة الزور والنصب والاحتيال وإهانة الضابطة القضائية من خلال الإدلاء ببيانات كاذبة ومحاولة الحصول على مبالغ مالية لا حق له فيها، ما أسفر عن متابعة المشتكى به في حالة اعتقال، وإدانته بأربعة أشهر حبسا نافذة. كما لجأ أيضا إلى وضع شكاية بصاحب المطبعة الذي يعتبر بأنه أدلى بشهادة زور في هذا الملف.وجاء اعتقال صاحب المطبعة بفاس، وفق المصادر، في جلسة ثانية للتحقيق معه في قضية الإدلاء بشهادته السابقة في هذا الملف، حيث قرر قاضي التحقيق إجراء مواجهة بين الطرفين، أقر فيها صاحب المطبعة بأنه أنجز بطاقة مهنية للصحافة لفائدة الشخص الذي سبق له أن واجه الصحفي بالنصب والاحتيال. وقرر قاضي التحقيق متابعته في حالة اعتقال.
ملصقات
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع
مجتمع