

مغاربة العالم
تزايد الجرائم العنصرية ضد المهاجرين المغاربة في إسبانيا
أفادت صحيفة "إلباييس" الإسبانية، أن منطقة مورسيا لا تزال تعرف هجمات على المواطنين المغاربة، حيث تعرض مواطن مغربي يدعى مومن قطيبي يبلغ من العمر 22 سنة، لاعتداء تسبب في دخوله في غيبوبة، ويرقد حاليا في مستشفى فيرجن دي لا أريكساكا.وأوضحت الصحيفة ذاتها، أن الضحية الذي يشتغل ميكانيكي تعرض للضرب على يد مواطن إسباني، مرتين على الأقل من ظهره بقضيب حديدي في الرأس مما تسبب له في كسر على مستوى الجمجمة.ووقع الحدث، قبل ثمانية أيام من قيام رجل عسكري سابق متقاعد بقتل يونس بلال البالغ من العمر 37 عامًا بثلاث رصاصات في 13 يونيو في حانة على شاطئ Mazarrón وهو يردد عبارات عنصرية اتجاه المغاربة. وأكد أقارب الضحيتين أنهم "لا يعرفون شيئًا" عن المعتدين المزعومين.وخضع قطيبي لعملية جراحية يوم الأربعاء ولا يزال في غيبوبة. وعبر أقاربه عن عميق أسفهم بسبب قلة الاهتمام الذي قوبلت به قضية ابنهم.وتشير الشكوى المقدمة من العائلة إلى أن المعتدي حاول قتل مؤمن عبر مفاجأته بضربات قوية من الخلف، لولا تدخل زملائه في العمل الذي منعوا وقوع الكارثة. وتتكتم الشرطة على مجريات التحقيق في القضية، وأوضحت إلباييس أنه من غير المعروف ما إذا كان قد تم اعتقال المعتدي أو أنه لا يزال حرا.وفي حادثة مماثلة تعرض مواطن مغربي آخر يبلغ من العمر 40 سنة للطعن فجر الثلاثاء الماضي في كارتاخينا، ولا زالت الشرطة تبحث عن الجناة المفترضين، كما أنها لازالت تحقق في طبيعة وأصل الهجوم.وتم نقل الضحية إلى مستشفى سانتا لوسيا، وأكد متحدث باسم ديوان عمدة المدينة، يوم أمس الخميس للصحيفة الاسبانية، أن "الحرس المدني مازال يحقق في الأمر، ولا توجد معطيات تشير إلى أنه حادث عنصري، على الأقل حتى يومنا هذا".
أفادت صحيفة "إلباييس" الإسبانية، أن منطقة مورسيا لا تزال تعرف هجمات على المواطنين المغاربة، حيث تعرض مواطن مغربي يدعى مومن قطيبي يبلغ من العمر 22 سنة، لاعتداء تسبب في دخوله في غيبوبة، ويرقد حاليا في مستشفى فيرجن دي لا أريكساكا.وأوضحت الصحيفة ذاتها، أن الضحية الذي يشتغل ميكانيكي تعرض للضرب على يد مواطن إسباني، مرتين على الأقل من ظهره بقضيب حديدي في الرأس مما تسبب له في كسر على مستوى الجمجمة.ووقع الحدث، قبل ثمانية أيام من قيام رجل عسكري سابق متقاعد بقتل يونس بلال البالغ من العمر 37 عامًا بثلاث رصاصات في 13 يونيو في حانة على شاطئ Mazarrón وهو يردد عبارات عنصرية اتجاه المغاربة. وأكد أقارب الضحيتين أنهم "لا يعرفون شيئًا" عن المعتدين المزعومين.وخضع قطيبي لعملية جراحية يوم الأربعاء ولا يزال في غيبوبة. وعبر أقاربه عن عميق أسفهم بسبب قلة الاهتمام الذي قوبلت به قضية ابنهم.وتشير الشكوى المقدمة من العائلة إلى أن المعتدي حاول قتل مؤمن عبر مفاجأته بضربات قوية من الخلف، لولا تدخل زملائه في العمل الذي منعوا وقوع الكارثة. وتتكتم الشرطة على مجريات التحقيق في القضية، وأوضحت إلباييس أنه من غير المعروف ما إذا كان قد تم اعتقال المعتدي أو أنه لا يزال حرا.وفي حادثة مماثلة تعرض مواطن مغربي آخر يبلغ من العمر 40 سنة للطعن فجر الثلاثاء الماضي في كارتاخينا، ولا زالت الشرطة تبحث عن الجناة المفترضين، كما أنها لازالت تحقق في طبيعة وأصل الهجوم.وتم نقل الضحية إلى مستشفى سانتا لوسيا، وأكد متحدث باسم ديوان عمدة المدينة، يوم أمس الخميس للصحيفة الاسبانية، أن "الحرس المدني مازال يحقق في الأمر، ولا توجد معطيات تشير إلى أنه حادث عنصري، على الأقل حتى يومنا هذا".
ملصقات
مغاربة العالم

مغاربة العالم

مغاربة العالم

مغاربة العالم

