التعليقات مغلقة لهذا المنشور
مجتمع
تزايد إقبال النساء على عمليات تجميل الأعضاء التناسلية ..!
نشر في: 30 مايو 2015
تتزايد أعداد النساء اللواتي يتجهن لإجراء عمليات تجميلية للأعضاء التناسية، الأمر الذي جعل خبراء يُعبرون عن قلقهم تجاه هذا الإقبال، حيث قال الجراحون الذين يؤدون مثل هذه العمليات بأن النساء يطلبن منهن خدماتٍ جراحيةٍ لم تكن متوفرة في السابق، مثل تضييق المهبل، وبناء أغشية بكارة جديدة، أو تحسين العضو التناسلي سواءً في الحجم أو الشكل.
وبالرغم من أن الجراحة التجميلية للمناطق التناسلية لا زالت حديثة نسبياً في مجال الجراحة التجميلية، إلا أنها بدأت مؤخراً بالنمو بسرعة خطيرة، حيث تخضع آلاف النساء إلى إجراءاتٍ تجميليةٍ للأعضاء التناسلية سنوياً، متجاوزةً تحذيرات الكلية الأمريكية لأخصائيي الولادة والتوليد من أن هذه العمليات يُمكن أن تسبب آثار سلبية وجانبية سيئة مثل (الإلتهابات، الندب، الألم، وخسارة الإحساس في بعض المناطق)، وهو ثمنٌ باهظٌ لمجرد تحسين الشكل الخارجي للمهبل.
وتُزعج هذه الظاهر بعض الخبراء، الذين يقولون بأن الجراحة التجميلية للفرج هي طريقةٌ آخرى لتعزيز فكرة أن النساء يجب أن يكنَّ مثاليات جسدياً من جميع الجوانب، تقول الدكتورة شيريل آيغليزيا خبيرة توليد: "السؤال الأخلاقي هو: ما مدى التلاعب على عدم شعور النساء بالأمان؟ فالنساء يتعرضن للخداع بأن هناك حجماً وشكلاً مثالياً للأعضاء التناسلية وبأنهن بحاجةٍ للوصول إلى هذه النسبة".
ويقول الخبراء أيضاً بأن نسبةً كبيرةً من الإعتقاد السائد بين النساء بضرورة تحسين شكل وحجم العضو التناسلي تأتي من إيمان الكثيرات بأن الأعضاء التناسلية لفنانات الإغراء والتعري هي الشكل المثالي، والتي بالمناسبة قد تكون معدلةً جراحياً أو بواسطة برامج تعديل الصورة الفنية مثل الفوتوشوب، أو قد يكون سبب إصرار النساء على تغيير شكل أعضائهن التناسلية إعتقادهن بأن الرجال يرغبون في شكلٍ مثالي أكثر يشبه الأعضاء التناسلية لفنانات المواقع الإباحية.
وقد تقبَّل النساء من كل الأعمار على هذه العمليات، وتبدأ معظم الإستفسارات حول تغيير لون، وحجم، وشكل الفرج، وبينما أظهرت بعض الدراسات بأن الإجراءات التجميلية الأخرى مثل شد الوجه أو تعديل الأنف قد تنعكس إيجابياً على ثقة الشخص بنفسهِ، إلا أن مثل هذه البيانات لم تظهر عند النساء اللاتي قمن بتحسين شكل الفرج.
وبالرغم من أن الجراحة التجميلية للمناطق التناسلية لا زالت حديثة نسبياً في مجال الجراحة التجميلية، إلا أنها بدأت مؤخراً بالنمو بسرعة خطيرة، حيث تخضع آلاف النساء إلى إجراءاتٍ تجميليةٍ للأعضاء التناسلية سنوياً، متجاوزةً تحذيرات الكلية الأمريكية لأخصائيي الولادة والتوليد من أن هذه العمليات يُمكن أن تسبب آثار سلبية وجانبية سيئة مثل (الإلتهابات، الندب، الألم، وخسارة الإحساس في بعض المناطق)، وهو ثمنٌ باهظٌ لمجرد تحسين الشكل الخارجي للمهبل.
وتُزعج هذه الظاهر بعض الخبراء، الذين يقولون بأن الجراحة التجميلية للفرج هي طريقةٌ آخرى لتعزيز فكرة أن النساء يجب أن يكنَّ مثاليات جسدياً من جميع الجوانب، تقول الدكتورة شيريل آيغليزيا خبيرة توليد: "السؤال الأخلاقي هو: ما مدى التلاعب على عدم شعور النساء بالأمان؟ فالنساء يتعرضن للخداع بأن هناك حجماً وشكلاً مثالياً للأعضاء التناسلية وبأنهن بحاجةٍ للوصول إلى هذه النسبة".
ويقول الخبراء أيضاً بأن نسبةً كبيرةً من الإعتقاد السائد بين النساء بضرورة تحسين شكل وحجم العضو التناسلي تأتي من إيمان الكثيرات بأن الأعضاء التناسلية لفنانات الإغراء والتعري هي الشكل المثالي، والتي بالمناسبة قد تكون معدلةً جراحياً أو بواسطة برامج تعديل الصورة الفنية مثل الفوتوشوب، أو قد يكون سبب إصرار النساء على تغيير شكل أعضائهن التناسلية إعتقادهن بأن الرجال يرغبون في شكلٍ مثالي أكثر يشبه الأعضاء التناسلية لفنانات المواقع الإباحية.
وقد تقبَّل النساء من كل الأعمار على هذه العمليات، وتبدأ معظم الإستفسارات حول تغيير لون، وحجم، وشكل الفرج، وبينما أظهرت بعض الدراسات بأن الإجراءات التجميلية الأخرى مثل شد الوجه أو تعديل الأنف قد تنعكس إيجابياً على ثقة الشخص بنفسهِ، إلا أن مثل هذه البيانات لم تظهر عند النساء اللاتي قمن بتحسين شكل الفرج.
تتزايد أعداد النساء اللواتي يتجهن لإجراء عمليات تجميلية للأعضاء التناسية، الأمر الذي جعل خبراء يُعبرون عن قلقهم تجاه هذا الإقبال، حيث قال الجراحون الذين يؤدون مثل هذه العمليات بأن النساء يطلبن منهن خدماتٍ جراحيةٍ لم تكن متوفرة في السابق، مثل تضييق المهبل، وبناء أغشية بكارة جديدة، أو تحسين العضو التناسلي سواءً في الحجم أو الشكل.
وبالرغم من أن الجراحة التجميلية للمناطق التناسلية لا زالت حديثة نسبياً في مجال الجراحة التجميلية، إلا أنها بدأت مؤخراً بالنمو بسرعة خطيرة، حيث تخضع آلاف النساء إلى إجراءاتٍ تجميليةٍ للأعضاء التناسلية سنوياً، متجاوزةً تحذيرات الكلية الأمريكية لأخصائيي الولادة والتوليد من أن هذه العمليات يُمكن أن تسبب آثار سلبية وجانبية سيئة مثل (الإلتهابات، الندب، الألم، وخسارة الإحساس في بعض المناطق)، وهو ثمنٌ باهظٌ لمجرد تحسين الشكل الخارجي للمهبل.
وتُزعج هذه الظاهر بعض الخبراء، الذين يقولون بأن الجراحة التجميلية للفرج هي طريقةٌ آخرى لتعزيز فكرة أن النساء يجب أن يكنَّ مثاليات جسدياً من جميع الجوانب، تقول الدكتورة شيريل آيغليزيا خبيرة توليد: "السؤال الأخلاقي هو: ما مدى التلاعب على عدم شعور النساء بالأمان؟ فالنساء يتعرضن للخداع بأن هناك حجماً وشكلاً مثالياً للأعضاء التناسلية وبأنهن بحاجةٍ للوصول إلى هذه النسبة".
ويقول الخبراء أيضاً بأن نسبةً كبيرةً من الإعتقاد السائد بين النساء بضرورة تحسين شكل وحجم العضو التناسلي تأتي من إيمان الكثيرات بأن الأعضاء التناسلية لفنانات الإغراء والتعري هي الشكل المثالي، والتي بالمناسبة قد تكون معدلةً جراحياً أو بواسطة برامج تعديل الصورة الفنية مثل الفوتوشوب، أو قد يكون سبب إصرار النساء على تغيير شكل أعضائهن التناسلية إعتقادهن بأن الرجال يرغبون في شكلٍ مثالي أكثر يشبه الأعضاء التناسلية لفنانات المواقع الإباحية.
وقد تقبَّل النساء من كل الأعمار على هذه العمليات، وتبدأ معظم الإستفسارات حول تغيير لون، وحجم، وشكل الفرج، وبينما أظهرت بعض الدراسات بأن الإجراءات التجميلية الأخرى مثل شد الوجه أو تعديل الأنف قد تنعكس إيجابياً على ثقة الشخص بنفسهِ، إلا أن مثل هذه البيانات لم تظهر عند النساء اللاتي قمن بتحسين شكل الفرج.
وبالرغم من أن الجراحة التجميلية للمناطق التناسلية لا زالت حديثة نسبياً في مجال الجراحة التجميلية، إلا أنها بدأت مؤخراً بالنمو بسرعة خطيرة، حيث تخضع آلاف النساء إلى إجراءاتٍ تجميليةٍ للأعضاء التناسلية سنوياً، متجاوزةً تحذيرات الكلية الأمريكية لأخصائيي الولادة والتوليد من أن هذه العمليات يُمكن أن تسبب آثار سلبية وجانبية سيئة مثل (الإلتهابات، الندب، الألم، وخسارة الإحساس في بعض المناطق)، وهو ثمنٌ باهظٌ لمجرد تحسين الشكل الخارجي للمهبل.
وتُزعج هذه الظاهر بعض الخبراء، الذين يقولون بأن الجراحة التجميلية للفرج هي طريقةٌ آخرى لتعزيز فكرة أن النساء يجب أن يكنَّ مثاليات جسدياً من جميع الجوانب، تقول الدكتورة شيريل آيغليزيا خبيرة توليد: "السؤال الأخلاقي هو: ما مدى التلاعب على عدم شعور النساء بالأمان؟ فالنساء يتعرضن للخداع بأن هناك حجماً وشكلاً مثالياً للأعضاء التناسلية وبأنهن بحاجةٍ للوصول إلى هذه النسبة".
ويقول الخبراء أيضاً بأن نسبةً كبيرةً من الإعتقاد السائد بين النساء بضرورة تحسين شكل وحجم العضو التناسلي تأتي من إيمان الكثيرات بأن الأعضاء التناسلية لفنانات الإغراء والتعري هي الشكل المثالي، والتي بالمناسبة قد تكون معدلةً جراحياً أو بواسطة برامج تعديل الصورة الفنية مثل الفوتوشوب، أو قد يكون سبب إصرار النساء على تغيير شكل أعضائهن التناسلية إعتقادهن بأن الرجال يرغبون في شكلٍ مثالي أكثر يشبه الأعضاء التناسلية لفنانات المواقع الإباحية.
وقد تقبَّل النساء من كل الأعمار على هذه العمليات، وتبدأ معظم الإستفسارات حول تغيير لون، وحجم، وشكل الفرج، وبينما أظهرت بعض الدراسات بأن الإجراءات التجميلية الأخرى مثل شد الوجه أو تعديل الأنف قد تنعكس إيجابياً على ثقة الشخص بنفسهِ، إلا أن مثل هذه البيانات لم تظهر عند النساء اللاتي قمن بتحسين شكل الفرج.
ملصقات
اقرأ أيضاً
بسبب “إغلاق الجائحة”..مستخدمون بمؤسسة فندقية بكلميم يواجهون المصير المجهول
مجتمع
مجتمع
تقرير يكشف انخفاضا واسعا في نسبة الزواج وارتفاعا مهولا لحالات الطلاق بالمغرب
مجتمع
مجتمع
استطلاع..81 في المائة من المغاربة يوافقون على فكرة حظر المنصات المضرة
مجتمع
مجتمع
بعدما نفت خبر اعتقالها.. النيابة العامة تقرر متابعة الفنانة كريمة غيث
مجتمع
مجتمع
من بينهم 3 سيدات ومواطن سوري.. الأمن يطيح بشبكة إجرامية خطيرة
مجتمع
مجتمع
وجدوا أنفسهم عالقين بمطار دبي.. استياء في صفوف ركاب طائرة تابعة لـ”لارام” + ڤيديو
مجتمع
مجتمع
إحباط محاولة تهريب شحنة كبيرة من الأقراص المهلوسة بمركز بني انصار
مجتمع
مجتمع