

جهوي
تزامنا مع رأس السنة.. الثلوج تنعش الرحلات إلى منتجع أوكايمدن
من المرتقب أن يشهد منتجع أوكايمدن الجبلي انتعاشاً في حركة السفر وتنظيم الرحلات نهاية الأسبوع الجاري، وذلك بالتزامن مع عطلة رأس السنة الجديدة، حيث اختار العديد من محبي السياحة الجبلية السفر إلى المنتجع للاستمتاع بالتساقطات الثلجية الأخيرة.ولأن هذه التساقطات الثلجية ، التي تأخرت كثيرا عن هذه القمم، تأتي في ظل الجائحة، التي فرضت تدابير صحية خاصة، لمواجهة وباء “كوفيد- 19″ وخصوصا متحور "أوميكرون"، فإن سكان جماعة أوكايمدن كلهم أمل في وصول وفود السياحة الداخلية.وارتدت منطقة أوكايمدن هذه الأيام رداء البياض وتجلت في أبهى حلة لاستقبال ضيوفها سواء من داخل أو خارج إقليم الحوز.وتشكل المحطة الشتوية لأوكايمدن، التي يستمر فيها تساقط الثلوج ما بين منتصف دجنبر إلى منتصف أبريل وتنحصر فيها فرصة التزحلق على الجليد، بالشكل المطلوب، ما بين شهري يناير وفبراير، فضاء للترويح عن النفس والترفيه والتخلص من أعباء الحياة اليومية المعقدة المليئة بالضغوطات، وكذا لقضاء لحظات ممتعة رفقة الأهل والأصدقاء مليئة بالمرح واللعب.
من المرتقب أن يشهد منتجع أوكايمدن الجبلي انتعاشاً في حركة السفر وتنظيم الرحلات نهاية الأسبوع الجاري، وذلك بالتزامن مع عطلة رأس السنة الجديدة، حيث اختار العديد من محبي السياحة الجبلية السفر إلى المنتجع للاستمتاع بالتساقطات الثلجية الأخيرة.ولأن هذه التساقطات الثلجية ، التي تأخرت كثيرا عن هذه القمم، تأتي في ظل الجائحة، التي فرضت تدابير صحية خاصة، لمواجهة وباء “كوفيد- 19″ وخصوصا متحور "أوميكرون"، فإن سكان جماعة أوكايمدن كلهم أمل في وصول وفود السياحة الداخلية.وارتدت منطقة أوكايمدن هذه الأيام رداء البياض وتجلت في أبهى حلة لاستقبال ضيوفها سواء من داخل أو خارج إقليم الحوز.وتشكل المحطة الشتوية لأوكايمدن، التي يستمر فيها تساقط الثلوج ما بين منتصف دجنبر إلى منتصف أبريل وتنحصر فيها فرصة التزحلق على الجليد، بالشكل المطلوب، ما بين شهري يناير وفبراير، فضاء للترويح عن النفس والترفيه والتخلص من أعباء الحياة اليومية المعقدة المليئة بالضغوطات، وكذا لقضاء لحظات ممتعة رفقة الأهل والأصدقاء مليئة بالمرح واللعب.
ملصقات
