التعليقات مغلقة لهذا المنشور


وفي طنجة، لفظت سيدة، تبلغ من العمر 34 سنة، أنفاسها الاخيرة،بعد غرقها وسط أمواج شاطئ "با قاسم" بمنطقة أشقار، بمدينة طنجة، الذي قصدته رفقة أفراد من أسرتها من اجل الاستجمام، مساء الأحد 28 يونيو 2020، حيث باغتتها أمواج البحر، أثناء سباحتها في منطقة غير محروسة، ودفعتها بعيدا لتختفي عن أنظار اسرتها.
وفي نفس الإطار، فارق طفل قاصر الحياة، أول أمس السبت، غرقا بأحد شواطئ مدينة أكادير، حيث لم يستطع مقاومة علو الأمواج، خاصة أنه كان يسبح وحيدا، قبل أن يختفي عن أنظار أسرته.ومن جهة أخرى، كاد سقوط شابة سهوا من كورنيش مدينة الناظور، أمس الاحد ان ينهي حياتها، بعدما انزلقت رجلها اثناء التقاطها صور من على صخور الكورنيش لتسقط في مياه البحر، لكن مواطنا كان برفقة زوجته تفطّن إلى الواقعة وهرع إلى نجدتها، قبل أن تغرق.وفي طنجة، لفظت سيدة، تبلغ من العمر 34 سنة، أنفاسها الاخيرة،بعد غرقها وسط أمواج شاطئ "با قاسم" بمنطقة أشقار، بمدينة طنجة، الذي قصدته رفقة أفراد من أسرتها من اجل الاستجمام، مساء الأحد 28 يونيو 2020، حيث باغتتها أمواج البحر، أثناء سباحتها في منطقة غير محروسة، ودفعتها بعيدا لتختفي عن أنظار اسرتها.
وفي نفس الإطار، فارق طفل قاصر الحياة، أول أمس السبت، غرقا بأحد شواطئ مدينة أكادير، حيث لم يستطع مقاومة علو الأمواج، خاصة أنه كان يسبح وحيدا، قبل أن يختفي عن أنظار أسرته.ومن جهة أخرى، كاد سقوط شابة سهوا من كورنيش مدينة الناظور، أمس الاحد ان ينهي حياتها، بعدما انزلقت رجلها اثناء التقاطها صور من على صخور الكورنيش لتسقط في مياه البحر، لكن مواطنا كان برفقة زوجته تفطّن إلى الواقعة وهرع إلى نجدتها، قبل أن تغرق.ملصقات