

مجتمع
ترتيب جديد للمغرب في مؤشر الدول الأكثر جوعا في العالم
أصدر المعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية (IFPRI)، مؤشر الجوع العالمي لعام 2018، الذي يقيس مستوى الجوع في العالم وفقا لعدة معايير، كنقص التغذية والتقزم والهزالة، بالإضافة لمعدل الوفاة عند الأطفال.وتصدرت بيلاروس المؤشر ليتم تصنيفها الأفضل عالميا، تلتها كل من كوبا وإستونيا والكويت على الترتيب.وتصدرت الكويت عربيا، وحلت في المركز الرابع عالميا، تلتها تونس والسعودية والجزائر والمغرب وسلطنة عمان على الترتيب. أما اليمن فكان الأخير عربيا والثالث قبل الأخير عالميا.وجاء المغرب في المركز 44 عالميًّا بحصوله على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 10.4%.يشار أن التقرير لم يشمل عددا من الدول مثل سورية وليبيا وقطر والبحرين والصومال وجنوب السودان وإريتريا وغانا الإستوائية وبوروندي وطاجكستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وبوتان، بسبب عدم توفر بيانات عنها لجميع معايير القياس المطلوبة.وجدير بالذكر أن هناك أكثر من 815 مليون جائع حول العالم وفقا لمنظمة الصحة العالمية ما يشكل حوالي 11% من سكان العالم.وأكد تقرير للأمم المتحدة أن النزاعات التي يفاقمها التغير المناخي، هي أحد الأسباب الرئيسية وراء الزيادة الجديدة في معدلات الجوع وأشكال سوء التغذية العديدة.
أصدر المعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية (IFPRI)، مؤشر الجوع العالمي لعام 2018، الذي يقيس مستوى الجوع في العالم وفقا لعدة معايير، كنقص التغذية والتقزم والهزالة، بالإضافة لمعدل الوفاة عند الأطفال.وتصدرت بيلاروس المؤشر ليتم تصنيفها الأفضل عالميا، تلتها كل من كوبا وإستونيا والكويت على الترتيب.وتصدرت الكويت عربيا، وحلت في المركز الرابع عالميا، تلتها تونس والسعودية والجزائر والمغرب وسلطنة عمان على الترتيب. أما اليمن فكان الأخير عربيا والثالث قبل الأخير عالميا.وجاء المغرب في المركز 44 عالميًّا بحصوله على نسبة إجمالية متوسطة بلغت 10.4%.يشار أن التقرير لم يشمل عددا من الدول مثل سورية وليبيا وقطر والبحرين والصومال وجنوب السودان وإريتريا وغانا الإستوائية وبوروندي وطاجكستان وجمهورية الكونغو الديمقراطية وبوتان، بسبب عدم توفر بيانات عنها لجميع معايير القياس المطلوبة.وجدير بالذكر أن هناك أكثر من 815 مليون جائع حول العالم وفقا لمنظمة الصحة العالمية ما يشكل حوالي 11% من سكان العالم.وأكد تقرير للأمم المتحدة أن النزاعات التي يفاقمها التغير المناخي، هي أحد الأسباب الرئيسية وراء الزيادة الجديدة في معدلات الجوع وأشكال سوء التغذية العديدة.
ملصقات
