

مجتمع
ترتيبات لإعلان فاس مدينة آمنة خالية من العنف ضد النساء والفتيات
قرر المجلس الجماعي لفاس، بتنسيق مع منظمات نسائية وحقوقية، الانخراط في ترتيبات لإعلان العاصمة العالمية مدينة آمنة وخالية من العنف ضد النساء والفتيات.
وفي هذا الإطار، انعقد يوم الثلاثاء الماضي، اجتماع بين مجلس الجماعة والشبكة الجمعوية تيتريت، لتنزيل مضامين الاعلان المشترك لكل من جماعة فاس ومنطمة الأمم المتحدة للمرأة حول انضمام فاس الى المبادرة العالمية للمدن الآمنة للنساء والفتيات، وتنفيذا لتوصيات الندوة المشتركة "فاس مدينة آمنة خالية من العنف، ضد النساء والفتيات" المنظمة بشراكة بين منظمة الأمم المتحدة للمرأة ومجلس جماعة فاس وجمعية مبادرا ت لحماية حقوق النساء في شتنبر 2022.
وأورد البلاغ المشترك بأنه تم التركيز خلال هذا اللقاء، على أهمية دور الجماعات الترابية في مجال التدبير المحلي، باعتبارها مؤسسة للقرب، كما شكل مناسبة لمشاركة المرأة بشكل أوثق في التخطيط الحضري، حيث تم تقديم مجموعة من المقترحات في هذا الشأن.
وأعرب عمدة المدينة بدوره عن جاهزية هذه الجماعة للمساهمة في أي مشروع تنموي وعلى انخراطها في كل ما من شأنه تعزيز حقوق المرأة والفتاة وضمان الأمن والأمان في الفضاءات العمومية بمدينة فاس.
الطرفان التزما على مواصلة تظافر جهودهما من أجل خلق مساحات آمنة للنساء والفتيات، والعمل على تطوير هذه المبادرة المحلية التي تهدف إلى القضاء على العنف ضد النساء والفتيات ودعم مشاركتهم السياسية والاقتصادية عبر تعبئة كل المتدخلين للانخراط القوي والمساهمة في جعل مدينة فاس، مدينة حية دامجة ولوجة آمنة وخالية من العنف، يقول البلاغ المشترك.
قرر المجلس الجماعي لفاس، بتنسيق مع منظمات نسائية وحقوقية، الانخراط في ترتيبات لإعلان العاصمة العالمية مدينة آمنة وخالية من العنف ضد النساء والفتيات.
وفي هذا الإطار، انعقد يوم الثلاثاء الماضي، اجتماع بين مجلس الجماعة والشبكة الجمعوية تيتريت، لتنزيل مضامين الاعلان المشترك لكل من جماعة فاس ومنطمة الأمم المتحدة للمرأة حول انضمام فاس الى المبادرة العالمية للمدن الآمنة للنساء والفتيات، وتنفيذا لتوصيات الندوة المشتركة "فاس مدينة آمنة خالية من العنف، ضد النساء والفتيات" المنظمة بشراكة بين منظمة الأمم المتحدة للمرأة ومجلس جماعة فاس وجمعية مبادرا ت لحماية حقوق النساء في شتنبر 2022.
وأورد البلاغ المشترك بأنه تم التركيز خلال هذا اللقاء، على أهمية دور الجماعات الترابية في مجال التدبير المحلي، باعتبارها مؤسسة للقرب، كما شكل مناسبة لمشاركة المرأة بشكل أوثق في التخطيط الحضري، حيث تم تقديم مجموعة من المقترحات في هذا الشأن.
وأعرب عمدة المدينة بدوره عن جاهزية هذه الجماعة للمساهمة في أي مشروع تنموي وعلى انخراطها في كل ما من شأنه تعزيز حقوق المرأة والفتاة وضمان الأمن والأمان في الفضاءات العمومية بمدينة فاس.
الطرفان التزما على مواصلة تظافر جهودهما من أجل خلق مساحات آمنة للنساء والفتيات، والعمل على تطوير هذه المبادرة المحلية التي تهدف إلى القضاء على العنف ضد النساء والفتيات ودعم مشاركتهم السياسية والاقتصادية عبر تعبئة كل المتدخلين للانخراط القوي والمساهمة في جعل مدينة فاس، مدينة حية دامجة ولوجة آمنة وخالية من العنف، يقول البلاغ المشترك.
ملصقات
